تقال لتبيان مخافة الله وان لا عظيم الا الله فكم من سلطان اتى وحكم وولى وراح وخاصة السلطان سليمان القانوني وغيره من سلاطين الدوله العثمانيه الذين حكموا بلادا كثيره من بلاد المسلمين وشعوب هذه البلدان يعيشون الذل والفقر والمجاعه والحكام ال سليمان يبذخون ويترفون بالملك وتكملة المثل هي چم سليمان بسليمان راح وما يبقى غير وجه ربك الكريم فخافوا الله يا سلاطين ويا حكام فالكرسي لا يدوم وان دام لك فلكان دام لغيرك جم سليمان بسليمان
id =812
مخلط يالوز
مشكل يا لوزتقال للجمع من الكثير من المواد مع بعضها كحال بيع الخليط من المكسرات والمثل يقال لتبيان عدم وجود توزيع جيد وان الشغل يتم عمله بشكل عشوائي وغير مدروس على سبيل المثاللأنعدام التنظيم والتخطيط والتوزيع
id =813
لازم اتشوف حتى اتصدگ
لازم اتشوف حتى اتصدكللتصديق وعدم الوقوع بوشايه
id =814
طح بأيدها رجال گالت اعور
طح بايدها رجال كالت اعورلعدم الرضى والقناعه
id =815
هذا هو العبد الذليل
للأستكانه
id =816
كل غريب للغريب نسيب
لتقليل الكرب والضيق والتنفيه للنفس من الآلام وعقدة الغربه
id =817
ان بعض الظن اثم
للشك
id =818
من الحبه تسوي كبه
للتهويل والتضخيم
id =819
هذا هو عين الباطل والحرام
قمة الفساد وأبشع صور المعاملات
id =820
هذا غير زمان اللي شيخ العگروگ على الرگ
هذا غير زمان اللي شيخ العكروك عالركلتقلب الحال فبعد ان كانت الرگه هذا الحيوان الضخم والمدرع بدرع قوي جدا فلا احد يستطيع ان يؤذيه نرى اخيرا حيوان كالعگرگ يصععد ويفسي عالرگه
اي هي نفس الشئ مات الاب فجاء الابن فكلها نفس الشئالأستمراريه وفقط تغيير للوجوه
id =826
هذا لا حسب ولا نسب
لفقدان الأصاله
id =827
لولا المربي ما عرفت ربي
لتبيان دور التعليم ودور الآباء والمعلمين في التعلم والاحترام والثبات على الخلق الرفيع
id =828
من عاشر القوم اربعين يوما صار منهم وعليهم
للتعود
id =829
لمن تصير الحديده حاره
للجديه
id =830
سبع لو ضبع ؟
للأستفسار عن خبر او نتيجه ولمعرفة هل هي بخبر جيد ام سيئ كالقول ديچ لو دجاجه اي هل ربحت الرهان او المنصب او الاختبار ام خسرته فالاسد او السبع هي رمز للفوز بينما الضبع الذي شكله سيئ وغير جميل على الاطلاق هو مبعث للخبر السيئ علما ان الضبع مشهور بحاسته الشميه لشمه تواجد الخراف على بعد كيلومترات منه بينما الضباع ليست بها هذه المهاره والذكاء وهي تعتاش على فضلات ما تصطاده الأسود والنمور اي انه قليلا ما يصطاد والضباع معروفه بالشجار فيما بينها ولا تعيش كمجموعات ولكنها عندما تهاجم او تعتاش على الفضلات تراها مجتمعه فيما بينها
id =831
أظلم من الليل
يضرب للسواد الحالك
id =832
اسمع جعجعه ولا ارى طحنا
جعجعه بلا طحنالجعجعه هي ضوضاء او صوت الطحن بالمجرشه قول بلا فعل
id =833
السبع لمن يشيب تتقشمر عليه الواويه
يضرب هذا المثل للشخص الذي تزول عنه قوته وشدّته ، ويفارقه بأسه ويذهب عنه سلطانه وجاهه ، فيتجرأ عليه السفهاء ، وستخف به الرعاع والأوباش ، ويتطاول عليه السفلة والتافهون .أصله:كان الأسد يعيش في إحدى الغابات عيشة سعيدة ، راضية ، هانئة . وكان يلازمه إبن آوى يخدمه ويقضي حوائجه ، ويتقوّت على ما يفضل من طعام الأسد مما يصيده من حيوانات الغابة . حتى مضى على ذلك وقت طويل ، أسنّ خلاله الأسد وأصابه الهرم والضعف ، فلم يعد قادرا على الصيد ، كما كان يفعل في أيام قوته وفتوّته . وفي ذات يوم أصبح الأسد جائعا لعدم تمكنه من الصيد ، فجاع ابن آوى لجوعه ، فلما أضحى النهار لم ير ابن آوى بدّا من أن يخرج فيبحث عن الطعام بنفسه وإلاّ مات جوعا . فرأى غزالا كبيرا سمينا ، يشرب الماء في ناحية من الغابة . فعاد إلى الأسد مسرعا ، وقال له : أيها الملك .. لقد وجدت غزالا كبيرا سمينا يشرب الماء في طرف الغابة .. وسأذهب لآتيك به .. فاحرص على ألاّ يفلت منك . .البقيه في المقال التالي
id =834
السبع لمن يشيب تتقشمر عليه الواويه
السبع لمن يشيب اتقشمره الواويهفأستعدّ الأسد للقاء الغزال ، وذهب ابن آوى إلى الغزال ، فقال له : أسعدت صباحا أيها الغزال الجميل . أراك ترد الماء هنا , وقد تركت وراءك تلك المزرعة الكبيرة التي تحتوي على ما لذ وطاب من أنواع الخضر الطرية ، وأصناف الفاكهة الشهية ، ولابد أنك جائع كما أنت ظمآن فلماذا لا تتفضل فتأتي معي إلى تلك المزرعة ، فتصيب مما فيها من الخضر والفاكهة ، تأكل منها ما تشاء ، وتأخذ منها معك لعشائك . فسأله الغزال : وأين هي تلك المزرعة أيها الأخ الشفيق الناصح ؟ فقال ابن آوى : إتبعني لأدلك عليها . فتبعه الغزال ، فقاده ابن آوى إلى حيث يكمن الأسد . فلما اقترب الغزال من مكمن الأسد ، وثب عليه الأسد وثبة سريعة ، وضربه ضربة شديدة قضى بها عليه . ثم قال لإبن آوى : لابد من غسل اليدين قبل الطعام ، فاجلس هنا لتحرس الغزال ، حتى أذهب فاغسل يديّ . وإياك أن تقترب منه أثناء غيابي. ولما ذهب الأسد عمد ابن آوى إلى الغزال ، فأكل لسانه ، وأذنيه ، وقلبه ، ودماغه . ثم جلس في مكانه .ثم أن الأسد عاد بعد ذلك ، فسأل ابن آوى : أين لسان الغزال ؟ فقال ابن آوى : مولانا الملك .. لعله كان أخرس . فسأله : وأين أذناه ؟ فقال : لعله كان أصمّ . فقال : وأين قلبه ؟ فقال : لعله كان أعمى القلب . فسأله : وأين دماغه ؟ ، فقال ابن آوى : مولانا الملك .. لو كان لهذا الغزال دماغ .. أكان يصدّق ما قلته له عن وجود مزرعة كبيرة تحوي أصناف الخضر وأنواع الفاكهة ، وهو يعلم أننا نعيش في ناحية من الغابة الجرداء ، لا ماء فيها ولا شجر . فقال الأسد : ولك أبو الويو .. دتشوف اشلون دتقشمرني ؟ . لو جنت بأيام شبابي وقوتي .. جان تجسّرت وقشمرتني ؟ ثم هجم عليه ، وقبض على عنقه ، ولم يتركه حتى أصبح جثة هامدة . ثم ذاع ذلك الحديث بين الناس ، فقالوا فيه السبع لمّا يشيب .. تقشمره الواوية .وذهب ذلك القول مثلا
id =835
كلام حق يراد به باطل
للخداع والزور
id =836
يزيد الطين بله
البناء بالشرق العربي يتميز بأستخدام الطين وهذه الماده لها ميزات عظيمه من ناحية الخزن الحراي والعزل واهميتها تكمن في كونها تمنع الحراره سواء الموجوده داخل البناء او خارجه بالنتقال من الداخل للخارج او بالعكس ولهذا اهميه كبيره فهي تعمل على منع وصول حرارة الشمس للداخل بالنهار بسرعه بالصيف والعكس صحيح تبطئ انتقال حرارة التدفئه بالشتاء من داخل البيت الى خارجه ولهذا الطين يستخدم بالبناء وهو اكثر كفاءه من ناحية العزل الحراري نسبة الى الكونكريت وكلنا يعلم ان البابليين وكل الحضارات التي مرت بالعراق كانت تستخدم الألواح الطينيه الرقميه وخاصة عند الكتابه ولهذا يجب التحكم بكميات خلط الراب الطيني او تراب النهر مع التبن مع الماء لتكوين الخلطه المناسبه والقويه والتي لا تتفتت بسهوله مع الزمن واذا ازدادت كمية احدهما بالخليط نحاول علاجها بتغيير نسب المواد الاخرى وهنا تكمن المهاره بالبناء والخلفات ولكن الذي يحصل هو ان تشغل عامل غبي فبدلا من ان يعالج المشكله في خلطة ما حيث كانت نسبة الماء كثيره فمثلا بدلا من ان يزيد نسب المواد الأخرى للوصول الى التناسب المطلوب تراه يضيف ماء اكثر على الخلطه وبالتالي يفسد الأمور اكثر وهكذا بالحياة العامه عند التصنيع او لحل مشكلة ما فالشخص يسئ بتصرفه الغير ذكي ويزيد المشكله اكثر فأكثر
id =837
الحب اعمى
الحب الحقيقي لا يبنى على الشكل والمنظر والجمال الجسدي بل يبنى على السماع والخلق والجاذبيه
id =838
اخر الطب الكي
لا فرار من المقسوم او المقدر
id =839
لكل جواد كبوه
للأعتبار وأخذ الدروس
id =840
هذا حچي مايوكل خبز
بدون أهميه او لا قيمة له
id =841
لو كلش لو طنش
لو الكثره لو العدم
id =842
دخول الحمام مو مثل خروجه
تبدل الحاله او الوضعيه
id =843
العافيه بالتداريج
لا للعجله التي تتبع بالندامه
id =844
شي ما يشبه شي
للأختلاف اي تقال عندما مثلا شخص يتكلم ويدعي بعض الأمور ويوظفها للآخرين ولكنه فعليا لا يقوم بأدائها وقد يعمل النقيض بالضبط
id =845
ماكو من ورا غير العفاط والضراط
لا فائده تسترجى منه
id =846
مثل سفينه بليه سكان
مصير تائه
id =847
مثل الواوي جسر وخواف
من صفاة الواوي انه جسر اي يهاجم ودائما يقترب من البيوت ويدخل الاقفاص لقتل الدجاج ولكنه بنفس الوقت خواف اي حالما يسمع اهل البيت او صياح او ... فهو ينهزم اي بالحقبقه هو حذر جدا وملعون ولا يمكن مسكه وقنصه وطبعا هو يهاجم فقط بالليل وليس بالنهار وحجمه صغير كحجم الكلب ومن عادته خنق كل الدجاج بالقفص واكل واحده لا اكثر وهذا من بشاعة فعله قتل الجميع او اكثر من 5 او 6 دجاجات ولكنه سيأكل واحده والتفسير لهذا التصرف وحسب اعتقادي هو لكي يمنع باقي الدجاج من الأستنجاد والتقوقي واللذان يسببان نهوض صاحب الدجاج او اهل البيت مما يعكر صفوه او قد يؤدي الى قتله فهو يؤدي جريمته باحكام وبدراسه ويقتل الجميع لكي لا يترك شاهد على جريمته النكراء وبصوره عامه هو جسر لانه على الخلاف مع بقية الحيوانات المفترسه ذات الانياب والتي مسرح جريمتها هو البراري او الغابات فقط ولكن الواوي على العكس يهاجم البيوت بالقرى او بيوت موجوده في اطراف المدينه وهذا ما يدعوا الى كنيته بالجساره ولكنه بنفس الوقت خواف لأنه حذر فأذا خرج له صاحب البيت او المزرعه او صاحب الدجاج فهو ينهزم وبصوره عامه الواويه تجتمع ليلا وتقوم بالعواء لأظهار قوتها وحال عواء احدهم فالبقيه الباقيه تعوي معه وتأتي لنجدته وهي تخاف من الكلاب بصوره عامه والمثل يضرب ايضا للضعيف المتظاهر بالقوه
id =848
مثل الواوي جسر وخواف
ويقصد به انه خبيث وغدار ولكنه جبان وخواف وخاصة ذلك الواوي الذي يهاجم البيوت والقرى وياكل دجاجهم ليلا فهو ليس على شاكلة الواويه بالبراري حيث الاخيره تكون شرسه اكثر ولا تخاف كتلك الواويه التي تهاجم دجاج المزارع والبيوت والقرى والتي تخاف كثيرا من الانسان حال رؤيتها له عوى الواوي وساوي المشاويتقال للشخص الذي بدا يعتدي ويريد مهاجمة عدوه والفوز بهتك وسرقة اموال الاخرين كما كان يفعل البدو سابقا بمهاجمة الفبائل الاخرى والنيل والفوز بما سرقوه ونهبوه من اموال وعرض وكأنهم يتصرفون كالواويه التي قبل ان تهاجم وتقتل دجاج المزارع فهي تتجمع وتبدأ بالعواء وخاصة ليلا وتقوم بالمهاجمه واما المشاوي هنا هي صوره معبره عن المغانم التي حصلوا عليها بأعتدائهم وبهجومهم وهي هنا مقاربه لقتل الكثير من الدجاج اي انهم سيحصلوا على لحم كثير سيستخدموه بالشواء لاكله وستكون مناسبة افراح ومرح ونشوه لأنتصاراتهم وقوتهم
id =849
چنه وچنينه وخان الدهر بينا
جنه وجنينه وخان الدهر بينه للمواساة بتذكر الأيام الخوالي الماضيه والتي لن تعود أبدا
id =850
گلوله عرسك امبارك گال الا هسه
كلوله عرسك امبارك كال الا هسهگلوله عرسك امبارك گال الا الليلهگلوله عرسك امبارك گال الليله لم يصدق ما قيل فأعتبره كالوعد او الميثاق الذي يجب تحقيقه آنيا
id =851
يا ما خسرت الحجاج بدرب مكه
البردعه هي الجلده او النسيج او ما يوضع على ظهر الحصان او المطي لكي يقلل من الاحتكاك بين مقعد الراكب والدابه اي اي ان الكثير من قوافل الحجاج تتعرض للنهب والسبي والقتل فيخسر الحجيج اموالهم او بضاعتهم فهو طريق خطر وهذا المثل يضرب لتذكير الناس بأن ما يقومون به ولو كان شئ جيد ولكنهم قد يتعرضون لمتاعب ومشاق ونفس الشئ يقال لناس يعملون بالتجاره مثلا وبالتالي يخسرون اموالهم او بضاعتهم في هذه الشغله او الرحله او المهمه فاذن يقال المثل للتذكير اي ليس كل ما نقوم به هو مكلل بالنجاح والفوز والغلب وهي مشابهه لما يقال ذبها على الله او خليها على الله حج الجمل والبردعه راح بذنب رجع بأربعه لتقليل او لتسهيل الشعور بالراحه خلال الركوب للدواب
id =852
حج الجمل وماحجة الحجيه
اي الكثير من النساء رغم قيامهن بالحج وسابقا هذا يتم على الأباعر ولكنها بعد عودتها من الحج تبقى محافظه على عاداتها السيئه كالغيبه والنميمه والحسد وكأنها لم تحج في حين الجمل قد يكون حج لأنه تعب وحمل على ظهره انسان كل هذه المسافه البعيده
id =853
اليمشي وره الغنم ميتلگه غير البعارير
اليمشي وره الغنم ميتلكه غير البعارير للعبره والتعلم وأخذ الحذر من مرافقة السيئين
id =854
حچيه خرط كله
حجيه خرط كله للثرثره والكلام الفارغ الذي لا معنى ولا اهمية له
id =855
مثل الچلب يلحس جرحه ويطيب
مثل الجلب يلحس جرحه ويطيب حسب الظاهر حينما الكلب يلحس جرحه فهو بالحقيقه ينظف جرحه من الميكروبات او ينظف جرحه ويبدوا انه في لعابه من المحتمل توجد انزيمات او مضادات لها دور بقتل الفايروسات وتطهير او تعقيم الجرح
id =856
راسه راس الثور
راس فارغ اي چبير ولكن مجيم وللنكته روت لي أحد معارفي من سكنة محافظة ديالى وبالستينيات انه كان عندهم طبيب واحد في منطقتهم وذو رأس فعلا كبير جدا وكان كل من يمرض يتم استدعاء هذا الطبيب اليه وفي احدى المرات تم استدعائه لعلاج امرأ كبيره جدا بالعمر وقد تجاوز عمرها الثمانين عاما وعندما اتى الى البيت لعيادتها فأنها تعصبت وخاطبت ابنائها بأني ألم أقل لكم لا أريد رؤيه هذا الحمار ابو راس الثور وقد قالت هذا الكلام امام الطبيب وكم كان محرجا سماع هذا الكلام من أهل المريضه
id =857
مايسوه عانه
ما يسوه پاره نكره لا قيمة له
id =858
العصى لمن عصى والعصى من العصيه
نوع من الألغاز او لعبه بالكلمات
id =860
من هالزيگ الهالرگعه
من هالزيك الهالركعهعار على عار تضرب لأناس مبتذلين لا أخلاق عندهم ومتساوين بالخلق السيئ
id =861
هذا مايبول على ايد مجروح
للأنانيه وحب وتقديس الذات
id =862
باب النجار مخلوع
يحكى أن نجارا تقدم به العمر، وطلب من رئيسه في العمل إحالته للتقاعد ليعيش بقية عمره مع زوجته وأولاده، إلا أن صاحب العمل رفض طلب النجار ورغبه في البقاء بزيادة مرتبه، غير أن النجار أصر على طلبه.فقال له صاحب العمل: لي عندك رجاء أخير، وهو أن تبني منزلا أخيرا، وأخبره أنه لن يكلفه بعمل بعده، فوافق النجار على مضض.وبدأ النجار العمل، ولعلمه أن هذا البيت الأخير لم يحسن الصنعة، واستخدم موارد رديئة الصنع، وأسرع في الإنجاز دون الجودة المطلوبة.وكانت الطريقة التي أدى بها العمل غير سليمة لعمر طويل من الإنجاز والتميز والإبداع، وعندما انتهى النجار العجوز من البناء، سلم صاحب العمل مفاتيح المنزل الجديد، وطلب السماح له بالرحيل، إلا أن صاحب العمل استوقفه، وقال له: إن هذا المنزل هدية نظير سني عملك مع المؤسسة فآمل أن تقبله، فصعق النجار من المفاجأة، لأنه لو علم أنه يبني منزل العمر لما تواني في الإخلاص في الأداء والإتقان في العمل.
اليحجي الحق طاكيته مزروفه يُضرب ُ للرجل ِ الصادق ِ الأمين ِ ، يَخشاه ُ الناس ُ لصدقه ِ وأمانته و " الطاگيه " : هي َ غطاء للرأس ِ تشبه ُ " العرَقچين " ، ولكنها أخف ُ منه ُ . وأصله ُ : أن رجلا ً كان َ قد عاهد َ نفسه ُ على أن لايقول َ كذبا ً في حياته ِ قط !! .. فكان َ قوله ُ الصدق َ كثيرا ً ما يُوقعه ُ في مشاكل َ ومآزق كان يتلقى من جراء بعضها بعض َ " الكفخات ِ " على رأسه ِ وكان َ يضع ُ على رأسه ِ " طاگيه " فانبثقت " طاگيته " وتمزق وسطها من كثرة ِ ما نال َ من " الكفخات " . وكان َ مع ذلك يأبى إلا قول الحق والصدق ِ .وفي ذات يوم ٍ صادفته ُ امرأة حسناء ُ ، فرأت هندامه ُ حَسنا ً ، ولكن " طاگيته منگوبه " ... ، فسأله عن سبب ذلك َ ، فقال َ : " والله لأني أحچي الصُدگ ... وآكل كفخات !! ... " . فقالت ْ له ُ : " اشلون يَعني ؟ ... " . فقال َ لها : " أسالچ سُؤال ... إنت ِ متزوجه ؟ ... ؟ فقالت : نعم ... لكن مطلگه !! ... " . فقال َ لها : " ليش مْطلگه ؟ ... غير مَا بيچ خيــر !! .. " . فرفعت المرأة ُ يَدها فـــ " كفخته عَلى راسَه !! .. " ... فقال َ لها : " ها ... شفتي اشلون [ إليحچي الصدگ طاگيته مَنگوبَه ] من الكفخات !!! ... هسه صدگتي ؟ .." . فذهب قوله مثلا ً اليحچي الصدگ طاگيته مزروفهاي من يقول الحق يكون مكروه من قبل الاخرين ولا احد يحترمه وكأنه شخص لا يستحق الاهميه لانه حتى ما يستر راسه معيوب اي به عيب وهنا للعلم من العيب ان يخرج الرجل للعمل او بأستقباله للضيوف دون ان يضع ما هو جيد من ملبس على الراس ولهذا كانت اهميه لليشماغ والعقال والعرقچين واي عيب في شكل هذه الملابس هو عيب كبير في كرامة لابسها وهنا الطاگيه مزروفه يراد بها وكأنها ثقب او زرف او شباك يعبر الهواء او ك.فتحة المقعد التي تعبر هواء وغير مسدوده اي الشخص وكأنه يفلت بالكلام
id =869
لا صوره ولا چرچوبه
لا صوره ولا جرجوبهنكره ولا جماليه لا بالشكل ولا بالكلام
id =870
روح مخط احسلك
للسخريه وللأستصغار
id =871
طاح الحديد على الحديد ورن
تضرب للأختيار السيئ او الذي في غير موضعه كأن تستجدي لقمة العيش من معدم ما عنده حتى خبزه يقتات عليها او تريد استقراض مبلغ من شخص او صديق وهو لا يملك درهم في جيبه وحالته الماليه أنگس من حالتك وهنا بالمثل تطرقنا للرنه بوقوع الحديد على الحديد فيراد بها للتشبيه اي حال طرق الحديد بالحديد يوجد رنين للصوت بينما لو ضربنا الحديد على الخشب او على مواد غير معدنيه فلا يوجد رنين اي صوت للطرق
id =872
وجهان لعمله واحده
صورتين مختلفتين لنفس الشخص او الكيان كالنقود المعدنيه فيها وجه طره وآخر كتبه ولكنهما لنفس العمله الواحده
id =873
هذا من فضل ربي
للحمد والشكر
id =874
الاعور على العميان باشا
لتبيان حسن الحال بالمقارنه مع الآخرين والشكر لله على حتى نعمته البسيطه التي قد تكون احسن من حالة ناس آخرين في وضعية اسوأ منه
id =875
أعدل من الميزان
تضرب للشخص او القاضي او الحاكم العادل الذي يساوي بين الرعيه في الحقوق والواجبات اكثر من الميزان ذو الكفين فبعض الأحيان البائع حين يزن البضاعه ينتظر توازن الثقل مع البضاعه بحيث يصبح الكفان بشكل افقي ولكن النظر بعض الاحيان يخطأ بالمساواة ولكن هنا هذا الشعا المثل هنا ضرب ليس على الموازين الألكترونيه الرقميه الحديثه
id =876
هذا طامس بالطهاره لحد اذاناته
تضرب للانسان الفاجر سيئ وعديم الاخلاق
id =877
شربتنه شربت زبيب واليطلب الله مايخيب
للرضى والقناعه والتقرب الى الله
id =878
النار فاكهة الشتاء
للأستحماء بها من البرد
id =879
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
لا يلدغ الموئمن من جحر مرتين فالأنسان المؤمن بالله وحكمته لا يخطأ او لا يعيد نفس الخطأ اي لا يكرره لأن قلبه مفتوح لشريعة الله العادله والتي تنور القلوب
وفي تفسير آخر لهذا الحديث النبوي هو انه من الممكن ان يستغلك احدهم او سلعب ويضحك عليك او يخدعك في تجارهبالمرة الاولى فهذا عليك ان تكون حذرا ويقضا اما اذا خدعك مره ثانيه فهذه المره الصوچ ليس منه بل منك اي العيب فيك وتستحق ما حصل بك وهذه ليست من مواصفاة المؤمن اي بالخديعه الثانيه انت المصوچ وليس هو
id =880
ينطز نطز
يضرب لغير العقلاء الذين يستخدمون القوه بدلا من العقل
id =881
هذا مهلووس ريشه
للمغلوب على أمره كالحمام او الدجاج الذي يهلس بالماء الحار قبل طبخه وأكله
id =882
من حفر بئرا لأخيه وقع فيه
لتجنب الغدر والخيانه
id =883
لمّن يِثُبت نفسه حصيني يروح جلده للدباغ
يضرب للبريء الذي يوضع موضع التهمة ، فينزل به العقاب قبل أن يستطيع النجاة بنفسه ، أو الخلاص بجلده أصله هو أن ثلاثة من الثعالب أصابهم الجوع ، وأمضّهم السغب . فخرجوا يبحثون عن طعام لهم . فلم يجدوا شيئا يتقوّتون به . فذهبوا إلى إحدى القرى القريبة لعلهم يصيبون فيها بعض الطعام . وبينما هم سائرون في طريقهم صادفوا قطيعا من الغنم متجها نحو تلك القرية . فسرّوا لذلك ، ودخلوا بين القطيع ليختفوا عن الأنظار ، ويترقّبوا الفرصة لعلهم يصيبون ديكا ، أو دجاجة من غير أن يشعر بهم أحد من أهل تلك القرية . ولسوء حظ تلك الثعالب أن القطيع كان يساق إلى مجزرة تلك القرية للذبح . فلم تلبث تلك الثعالب أن وجدت نفسها في داخل المجزرة ووجدت الجزارين يسرعون إلى الخراف فيتناولونها بالذبح الواحد تلو الآخر . أما أحد الثعالب – وكان كيّسا ماهرا – فأنه أطلق ساقيه للريح ، حال اطّلاعه على الأمر ، فنجا بجلده . وأما الثاني فقلّد صاحبه الذكي ، فأطلق ساقيه للريح مثله ، فنجا كذلك . وأما الثالث فقد بقي مختبئا بين الخراف وهو لايعلم – لغبائه – من الأمر شيئا .ولما أصبح الثعلبان خارج المجزرة ، قال أحدهما للآخر : لننتظر قليلا حتى يأتي صاحبنا الثعلب الثالث فقال صاحبه : لا فا??دة من الإنتظار . فإن صاحبنا لن يفلت من الذبح . فقال الأول : وماذا يفعل الناس بلحم الثعلب ؟ .. وإن صاحبنا ذكي ماهر ، وسيلقي بحجته إليهم ، ويثبت لهم أنه حصيني وليس خروفا ، فيتعفّفون عن ذبحه ، ويطلقون سراحه . فقال الثاني : ولك هذا عقلك ؟ .. هوه لمّن يِثُبت نفسه حصيني ... يروح جلده للدباغ . ثم ذاع ذلك الحديث بين الناس فعجبوا من ذكاء ذلك الثعلب ، ووفرة عقله .وذهب ذلك القول مثلا
id =884
ما اشبه السفينه بالملاح
يضرب المثل لتبيان ان سير السفينه او ابحارها بدون مشاكل مثلا او السير بها بطريق الأمان متجنبا العواصف وهيجان البحر كل هذا يعتمد على ذكاء وخبرة قائد او ربان السفينه الذي يقودها كما هو الحال سابقا فكنا بعد كل هبوط للطائره بشكل جيد جدا دون ارتطام قوي بالارض فالمسافرين يصفقون لقائد الطائره اما الان فهذا الشئ قد اختفى وارجوا التاكد من التفسير لأنه حسب اعتقادي غير مضبوط بشكل مطلق
id =885
حافي ومحني رجليه وأگرع وشاچخله ورده
يضرب للشخص يترك الضروري وينصرف الى الكماليات وثانويات الامور كالحافي الذي يضع في رجله الحناء وكان اولى به ان يتخذ لها نعلا ينتعله وكذلك الاقرع الذي يحامل ان يحبب نفسه الى الناس بما يعلق على صدره من الورد والازهار وكان اولى به لو اتخذ لنفسه غطاء ستر به قرعته
id =886
طوله طول البعلوصه
البعلوص هو الجسم الصغير الذي لم يكتمل بناؤه فمثلا حيوان بعده صغير ولم يصل للحجم الطبيعي الأصلي المتعارف عليه وقد تكون هذه التسميه تعود لحشره صغيره المثل يضرب لأستهجان عمل شنيع قام به انسان صغير اي يوجد عجب فالصغير معروف ببرائته فكيف به بهذا العمر يقوم بعمل يشابه ذلك للكبار السيئين
id =887
گوم بول ونام
كوم بول ونام للسخريه والاستهزاء
id =888
هذا جعبته خاويه
يضرب للأنسان الجاهل والفارغ عقليا
id =889
قابل عمر تفگه
قابل عمر تفكه عمره عمر تفگهعمر تفگه ويقال في حال مات شخص عمره كبير جدا في التسعين او فوق المئة ويتحسف عليه ملاحظة : " التفگة " وجمعها " تفگ " .. هي بندقية او نوع من الاسلحة تسمى في العراق تفگة .. تستخدم لصيد الحيوانات وتقتل بشر ايضا .. وتعمل بكفاءة حتى لو مر على صنعها مئات السنين .. وتوجد في جميع المتاحف ..
id =890
ان انت اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت اللئيم اهنته
حكمه ماثوره لها صدى عند الكرماء
id =891
شر البلية مايضحك
لهول المصيبه بحيث لا يتحملها العقلومن البلية ما يضحك
يضرب للرجل لا يصلح لمهمه ويحتقر لقلة نفعه، والعير هو قافلة الحمير او الابل، واطلقت على كل قافلة. والنفير القومُ يَنْفِرُونَ معك ويَتَنافَرُونَ في القتال.والأصل عير قريش التي اقبلت مع ابي سفيان في قافلة من الشام، والنفير من خرج مع عتبة بن ربيعة لاستنقاذها من ايدي المسلمين، فكان ما كان ببدر. فكل من تخلف عنهم قيل فيه هذا القول. ..أي لم يكن مع القافلة ولم يكن في الحرب
id =895
امداريته مثل المي بالصينيه
للعنايه والأهتمام
id =896
انحصر حصرة الچلب بالجامع
حيرة البحث عن مخرج
id =897
الپاچه ما استوت
الباجه ما استوتللتاني والصبر
id =898
يساقون الى الجنة بالسلاسل
اي كثير من الناس تنصحهم وتبين لهم طريق السلام والامان والصلاح ولكنهم لا يسمعون النصيحه ويسلكون الطريق الاخر وغير الشريف وبالرغم ما تعمله لهم لجلبهم الى طريق الصواب ولكن مع ذلك يريدون عمل العكس والنقيض وهنا تضخيم بالمثل تعمل المستحيل وحتى ربطهم بالزناجيل لجلبهم الى الجنه ولكنهم يفضلون طريق الشيطان ويتبرعون بسهوله ويتحملون المشقه من اجل الذهاب للنار فالناس تصرف المبالغ على القمار والسكر وفقدان الصحه وبالتالي تفضل النار على الجنه
id =899
مايريد الا صدر الدجاجه
للأنانيه وحب الذات وتفضيل النفس على الآخرين وللعلم صدر الدجاجه هو الجزء الأفضل من اللحم في جسم الدجاجه
id =900
هذا وجهه يشبه الچفچير لو قبغ الجدر
وجه يشبه الجفجير لو قبغ الجدرللتعيير والتقبيح
id =901
على استناد هوه جار الاسد من ذيله
للأستخفاف والأستهجان من ادعاءات شخص بالقوه والشجاعه
id =902
عيد وعرفه
تقال لشخص يعمل عمل جميل ومكرمه من العضمه والقيمه بمكان بحيث انت لشكره تقول له هذه المقوله اي تحقيقها هو كحصول العيد وهي مناسبه عظيمه وكذلك الوقوف على جبل عرفه والدعاء لله وهو موقف بديع ورائع ولا يتكرر بالحياة مرارا وبصوره عامه هذه الوقفه هي بحد ذاتها عيد وحيث يتبعها اليوم الثاني الذي هو بعدها رأسا هو بداية عيد الأضحى فكأنما عندنا عيدين بنفس الوقتفرحتين بنفس اليوم او فرحتين بوقت واحد
id =903
من الشوربه هاربه لحم مشوي طالبه
للهروب من الفقر وتمني حياة أحسن المثل ايضا تقال للشخص البازعه نفسه من أكله معينه او من حاجه مألوف عليها طول العمر وأراد ان يبدلها بشيء أحسن
id =904
اخذي الفقير ونامي على الحصير
اخذي الأصيل ونامي عالحصيرللقناعه والبساطه
id =905
نار الكرب ولا صحبة العرب
بصوره عامه عندما نحرق نار فنستخدم خشب التوت او اخشاب اخرى ولا نستعمل خشب الكرب كخشب للنار لأن ناره قويه جدا حيث الكرب به شعيرات والياف فعند احتراقها ستكون نارها قويه كنار الجمر ومن هنا المثل به نزعه طائفيه ضد العرب اي صاحب القول يفضل عشرة او تحمل آلام حرارة هذا الخشب ودخانه الكثيف على مصاحبة او عشرة العرب المثل به نفس عنصري
id =906
پهريز وطرشي اللهانه
بهريز وطرشي اللهانه تقال لتبيان التضارب بتحقيق هذين الشيأين بنفس الوقت اي هنا لتبيان الصعوبه كيف نستطيع عمل الپهريز اي الرجيم او الأمتناع عن الأكل وبالمقابل امامنا طرشي اللهانه الذي يكون بصوره عامه كلش طيب ويشهي على الأكل او قد يقال المثل للتضارب بالأعمال فهو من جهه يعمل پهريز وبنفس الوقت ياكل طرشي لهانه الذي يزيد الشهيه على الأكل كمخللات
id =907
الحرامي واحد والمتهومين الف
للشك وفقدان الثقه بين الناس
id =908
يا حمصه يا زبيبه وقت العشه تشريبه
وهي اغنيه يتغنى بها الأطفال خلال لعبتهم التي فيها يضع اثنان منهما ظهره يتلاصق بظهر صديقه وهم وقوف ويبدا احدهما بالأنحناء للأسفل فينحني ظهر صديقه معه وطبعا هما متلازمان بالأيدي ويهزجون فيقول الأول يا حمصه فيجيب الثاني بانحناؤه هو ايضا للاسفل قائلا يا زبيبه ويستمرون هكذا باللعبه وهي تذكير بالعشه....تشريبه وهي أكلة مي اللحم بالخبز ويتبعها بعد العشاء كحلاوه اكل الزبيب
id =909
اليدري يدري والما يدري چيلة عدس
اليدري يدري والميدري جيلة عدس ...إلْيدري يدري .. والمايدري گضبة عدس
يضرب للشخص الذي يقع في شدة كبيرة ، وأمر عظيم ، فلا يستطيع الجهر به ، أو الكشف عنه ، لفداحة الأمر وهول الشدة والمثل أصله:أن رجلا كان يعمل ببيع الحبوب من رز وقمح وشعير وعدس ونحو ذلك . وكان له دكان كبير يقع في أول الزقاق الذي يسكنه . وكان للرجل زوجة مليحة حسناء ، ولكنها كانت خبيثة ، ماكرة ، لعوبا . وكان لها عشيقا شابا يزورها بين الفينة والفينة – عند غياب زوجها عن البيت - وفي ذات يوم جاء العاشق لزيارة المرأة في بيتها ، فدخل إليها ، وجلس معها يتناجيان ويتحدثان . وبينما هما كذلك ، دخل عليهما الزوج على غير عادته في المجيء إلى البيت ورأى إمرأته تجلس مع ذلك الشاب الغريب ، فأستولى عليه الغضب ، وثارت النخوة في رأسه، فأستل خنجره من غمده ، وهجم به على الشاب يبغي قتله .
لكن الشاب أسرع بالفرار من البيت ، وولّى هاربا ، وخشي أن يفتضح أمره وأمر المرأة بين الناس ، فتلوك الألسن سمعته وسمعة صاحبته . فلما مرّ الشاب راكضا من أمام دكان الرجل غرف بيده قبضة من العدس المعروض للبيع ، واستمر في ركضه ، وهو يوهم الناس أن الرجل إنما ينتضل خنجره ، ويركض خلفه ، من أجل ذلك العدس الذي نشله من دكانه . ورأى الناس ذلك ، فصاحوا بالرجل : رويدك ياهذا .. أتقتل شخصا من أجل قضبة من عدس ؟ إتق الله يارجل . فصاح الزوج المسكين بهم قائلا : إلْحكْ وياكم .. إلْيدري يدري .. والمايدري گبضة عدس . ثم علم الناس بعد ذلك بأمر الرجل وخيانة زوجته له ، فعجبوا من خيانة المرأة وكيدها .وذهب ذلك القول إلْيدري يدري .. والمايدري گضبة عدس مثلا متداولا.اليدري يدري ...والميدري يگول صم أدنان
id =910
گصة البادغر
ها يا كصة البادغريضرب للشخص ذو الطالع السيئ گصته بادغر والعياذ باللهگصتها بادغر والعياذ بالله