مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

كتلوا ربعه وهو كاعد يتحزمللجبن

ماكو من وراها الا الخير

الجلب ما يعوي الا كدام بيت اهلهالچلب يتسبع أباب بيتهمفعلا بعض الكلاب السائبه تتعارك فيما بينها وترى البعض منها يهاجم كلب ما وينبسط ويتعضعض ويملخوه ويجبن ضدهم لكن حال وصوله لبيت اهله او مربيه فيتسبع ويگوم يعوي لأنه هنا هو ضامن الشغله فأن هاجموه دخل بيت صاحبه ولم يعتدوا عليه او ان صاحبه سيخرج وينضم لكلبه لطرد وضرب الكلاب الأخرى

تتباها الكرعه بشعر بت عمها للتباهي بغير محله

اللي يبوك بيضه يبوك ديج لتبيان المبدأيه

نگله ثور يگول احلبوا نكله خصي يكول جم جاهل عندهللغباء

البعيد عن العين بعيد عن الكلبلأهمية التواصل الأجتماعي

لتبرير المواقف عند الشده

اذا تريد تكتل الحيه اكطع راسهاللضربه بمقتل وحزم الأمور وانهائها

للفوز والأنتصار

مثل ام البزازين كل يوم بمچان لانها تخاف كثيرا على اطفالها فحال تحسسها بخطر ما تنقل مكانهم من مكان الى اخر امين

وهي تقال للتنبيه بأنه لا يمكننا اعادة ذكر النصيحه كلساع لأن هذا مزعج جدا اي يمكنك الطلب والتذكير مره واحده او اكثر ولكن ليس دوما وبصوره عامه فحينما نريد قطف مثلا التمر من النخله فلا نصعد لها كل يوم فيكفي الطلب من الصاعود للنخل ان يصععد لمره واحده او امرتين لقطف التمر ومره نهائيه بتنزيل عثوگ التمر مالتها مره واحده لأن العمليه ليست سهله وبالحقيقه النخله لا تهتز بهذه السهوله كما نتصور وهنا يجب تذكر سورة مريم حيث الايه تقول هزي اليك بجذع النخله تساقط عليك رطبا جنيا وطبعا يجب معرفة ان جذع النخله هنا بالقران هو بدون صفصاف وبدون تمر ولكن هي قدرة الله وعطيته الى مريم تعني المستحيل

لأخذ الحذر

من تدخل فيما لا يعنيه...مترزل دوم تلگيه لتجنب المشاكل

للتعود على امر ما كالتعود على اكلة ما او تعود على السفر او تعود على القتال او ممارسة الفروسيه او السباحه فأن تعود عليها منذ صغره فلا يتركها ابدا

الأقرب للحقيقه والمعرفه بالامور

أي أن أعمالنا في الدنيا وشؤون حياتنا المختلفة لا تُغني عن وجود الآخرة والتي يجب أن نعمل لها في حياتنا ودنيانا ونؤدي كل ما فرض علينا من العبادات , إضافة إلى أعمال الخير والبر والإحسان

ماكو هيج بط يلعب شناوللأستحاله

للنسيان وتهدئة البال وتقليل الشر

لو چان بي خير چان سموا خيرالله
لو جان بي خير جان سموا خير الله
المثل يضرب للأبتذال وعدم الاهميه لحاجة ما او شغلة ما لا تستحق ان نتعب من اجلها
المثل قيل بهذه الصيغه لأننا نرى الطيور خلال تنقيرها للطعام الموجود على الأرض فهي لا تأكل كل شيئ بل ايضا تختار وتستنگي كما يقولون وتأكل فقط ما يعجبها وتراه صالحا

البعد بعد الكلوب مو بعد الدروب فقدان المحبه والمعزه

الليونه ضروريه بعض الاحيان

للجبن والغدر

للعزيمه والاصرار والأيمان

للعصبيه القبليه وهي اسوأ ما يكون بالمجتمعات

للحظ السيئ

لتبيان اهمية الصلاة الوسطى اي صلاة العصر وبالخصوص تلك من يوم الجمعه فلها اهميه كبيره وعظيمه ويجب عدم نسيانها وتأديتها على اكمل وجه وان أفتقدتها فأبكي على فقدانها وليس على فقدانك لأبيك

مثل مصلاوي يضرب للسكينه وعدم القيام بأي شيئ والمثل يضرب فقط للتزوير وأظهار الوجوه والتواجد كحال من يتكلم سياسيا ويدافع عن حقوق الآخرين ولكنه لا يفعل شيئا على الاطلاق اي وجوده من عدمه هو نفس الشيئ كحال تواجد نواب برلمان ما هو الا صوره اي صوره مسرحيه للتغطيه

لحسن القدر والخير والنعمه

واحد شايل لحيته واللاخ يگول تنغزني تقال للخابص امره بأمور الناس وهو ليس له اي علاقه بالموضوع

للجشع والبخل

لا للتمييز والتفريق بين الناس من ناحية العداله شنو على راسه جنجوله الچنچوله هي خيط او مجموعة خيوط مع كعكوله موجوده في قمة القبعه او الكشيده او العرقچين يحملها خاصة رجال الحرس الملكي او الجمهوري او الضباط او اعيان البلد ولهم مقام عالي بالحكومه وهم يجب تسهيل الامور لهم دائما لأنهم من اتباع الملك او الرئيس ولهم مقام عالي والمثل ايضا يقال بصيغه اخرى شنو على راسه ريشه وهي تقال للاستهزاء او تقليل قيمة شخص يتصور او يدعي انه من الاكابر ويجب عمل اللازم من اجل خدمته وهي ليست حقيقته

ضاع ابتر بين البترانلفقدان الشليله او راس الخيط اي الأمور اصبحت غامضه فاين سنجد هذا الشخص وهو له شبيهين كثيرينيحكى ان واحد من بنات اوى كان ابتر اي مقطوع الذنب وعمل عملا شائنا وبدت الناس تطارده لأنه معروف بذيله المقطوع (ابتر) لذلك فكر ان يضيع نفسه بين بنات اوى الاخريات(بالعراقي يسمونهم الواويةفحاك مكيدة للواوية بان قال لهم يوجد عدد من الدجاج انا اعرف مكانه وشرطي ان ادلكم عليه كلنا نروح سوية ولكي لا يخون بعضنا البعض اربط كل الذيل لكم وتأتون معي وهكذا فعلوا وجلبهم للمكان وعندما وصلوا صاح جاء الناس ليقتلوكم عندها فزعت الواوية وكل منها ذهب باتجاه وانقطع ذنب كل واحد منهم واصبح ابتر

لتأكيد المسؤوليهتقال لتبيان ان العمل الذي قيم به هو عمل اخلاقي وملزم انسانيا واخلاقيا وعلى كل واحد عمله دون انتظار رد او عطاء عليه

والمثل مستوحى من كون قديما قبل الخمسينات من القرن الماضي كان يباع مشروب او صودا طعمها طعم الزبيب اي مستخلصه من عصير الزبيب والمثل حينما يضرب الأن فيقصد به النبيذ للتكريم والأحتفاء بالمقابل

طك ومات اي من الغضب او بسبب شدة الموقف او الحادث اي لم يستطع تحمل ما يروى

كناية بغدادية عن المستعلي المتمكن، الذي يتكلم من موضع القوة بهدوء وسكون .والثوب الراهي ، عند البغداديين : العريض الفضفاض.والرهو، في الفصحى : الرفق والهدوء ، والسكون

يضرب للشخص الذي يكون عديم الحياء فلا يرعى لذي هيئة من الناس حرمة ومكانة سمج الطباع لا اعتبار عنده لأحد اي لا يشعر بالخجل من فعل ما

للتنبيه والتحذير

دكة الاستاذ بألفللتخصص

احترك الاخضر بسعر اليابس تقال لتبيان انه بعمل شئ سيئ فالناس يأخذون فكره سيئه جدا ويصدرون احكاما ليست بمكانها فعلى سبيل المثال عندك ابناء كثيرون وكلهم ربيتهم احسن تربيه ما عدا واحد منهم يكون عاق ويعمل المشاكل فالناس سيحكمون عليك بسوء التربيه لانك لم تربي كل اولادك التربيه الصالحه كما هو الحال كانك تريد بيع حبوب الحنطه وقسم منها تلف بسقوط مياه الامطار عليه فالشاري يستغل الفرصه لشراء الكل بشراء اليابس الذي هو بالحقيقه اغلى من المبلل شبه التالف بسعر هو سعر حبوب الحنطه المبلوله اي لا فرق بين الزين والشين

لهول الفاجعه

يا هو اليجي يعبره للأستصغار

للتاديب والاحترام

للخطا بالتقييم

يضرب : لحمل الناس والوائل الكئيبة على الفرح والطرب والا فسيعيشون طيلة حياتهم بالحزن

للتوضيح وتحديد الأمور

للشكليه والرياء

حيث البغداديون بالربيع وفي جمعهم لقضاء العطله او للسفرات او تغيير حياتهم الروتينيه فسابقا كانوا يذهبون الى مدينة سلمان پاك حيث الخضار والزرع والبساتين والفواكه والماء وهذا ليس غريبا فسلمان پاك كانت عاصمة ملك الفرس كسرى وهي ايضا يوجد بها مرقد او قبر الصحابي سلمان الفارسي فيزورون مرقده وأكثر اهالي بني سعيد وباب الشيخ يتحضرون لهذه السفره قبل مده فيهيؤون كل ما يحتاجوه من زاد وشراب وخيام والبعض منهم يخيم هناك لعدة ايام او اسابيع وطبعا يمضون لياليهم وأيامهم بأنس وفرح وفي عصر كل يقيمون الهلاي وتلفض بتضخيم اللام ولكل محله على انفراد وهي عباره عن ممارسه اللعب بالساس والقيام بالدبكات الشعبيه وتصاحبها أغاني يعبرون بها عن مشاعرهم وأحاسيسهم وقد يمثلون تمثيليات هزليه تتخللها بعض النوادر والنكات ثم بعدها يعودون الى بغداد
وللمعلومات فلعبة الساس هي ليست الچوبي فالساس يلعبها شخصان كل واحد منهما يحمل درگه وسيف خشبي ويقومون بحركات اشبه بالرقص وهناك أثنان من الموسيقيين يعزفون على الناقوره في حين ان الچوبي يختلف عن الساس من حيث كونه هو فعلا رقص ولكن للرجال حيث يصطفون ويد بيد ويقومون بالرقصه مع عزف للموسيقى بوجود المزمار والطبل ولكنهم لا يسمون الچوبي بالرقصه بل باللعبه للچوبي لأنه وحسب تقاليد المجتمع من العيب على الرجال الرقص فالرقص هو للنساء وليس للرجال
المثل للخلاصه يضرب لمن حرم من سفره ممتعه او من زياره الى مدينه جميله جدا

مثل جلب المحروكه رجله لهول المصيبه

لانه مؤلم ولا يمكنك نسيانه

تضرب على الشخص الذي بي عاده فهذا لا يبدلها حتى الموت ومن هنا قيل طبع البالبدن ما يغيره غير الچفن وهذا ينطبق على الزمار الذي يحرك اصابعه بكثره بين زروف الماصوله

قصته: رواها الشيخ محمد الاسماعيل السماوي قاليحكى ان احد ولاة بغداد في العهد العثماني كان عاطفياً فشاهد في بعض جولاته داخل بغداد ان بعض الحمير تنوء بأحمال ثقيلة ويضربها اصحابها ضرباً مبرحاً، فتاثر منما شاهده، واصدر امراً بواسطة منادي بغداد فحواه، ان من يحمل الحمير اكثر من طاقتها او يضربها يعرض نفسه لأشد العقوبات، فانصاع اصحاب الحمير للامر لاسيما والوالي حديث عهد بالولاية.وفي تلك الايام قدم شخص من عانة، فدخل بغداد وهو يجهل هذا الامر، فمر قرب قصر الوالي يسوق حماره وقد حمله حملاً ثقيلاً بحيث يصعب على الحمار السير، فأمسك به حرس الوالي، وعنفوه على عمله هذا، فاستغرب من تدخلهم، فأغلظ في اجابتهم, فاسرع احدهم واخبر الوالي عنه وكان الوقت عصراً ومجلس الوالي الخاص منعقداً، وفيه القاضي وكبار موظفي بغداد وبعض وجهائها، فأمر بجلبه مع حماره فلما رآه الوالي استبشع ذلك، وصب جم غضبه على صاحب الحمار وأسمعه من انواع الشتائم والسباب الشيء الكثير، ثم تابعه القاضي وبقية الحاضرين، وصاحب الحمار واقف لايحرك ساكناً وبعد انتهائهم اكب الرجل على حماره واخذ يقبله ويعتذر منه قائلاً: العفو داد! ترى اني ماعرفتك العفو لله والك! فاستغرب الحاضرون من هذا التصرف فقال له الوالي: مالذي تفعله ياهذا؟ّ قال له: ياباشا الله يطول في عمرك ماجنت ادري انتو خواله وعمامه وهسه داعتذر منه يضرب: للمهمل يظهر له بعض الانصار

بلاج الله يا جراده تقال لان الجراد ان هاجم الحقول والمزارع والمحصول فهو لا يبقي شيئا اي يتلف وياكل كل شئ ويخرب بيوت المزارعين ويالله ون غضب الناس والفلاحين من الجراد فهو لا يبقي ولا يذر ويمسح كل شئ امامه ومن هنا دعوة الناس لله بالغضب على هذا الكائن اللئيم والمتلف والمؤذي ولمخرب بيوت الناس الذين يتعبون طول العام من اجل انتظار يوم الفرج بحصاد محاصيلهم وبيعها لكي عيشوا بها طول العام وحسب الاستاذ الجنفي فالمثل يضرب تعريضا بشخص يسرف في مدح نفسه واحاطتها بهاله من الامجاد والمفاخر وهو ليس على ذلك

أصبح على شاكلتهم

وين الهرجه أبيت العرجهالهرجه أبيت العرجهتقال لتبيان ان المشاكل واللغاوي يقوم بها شخص معين او عائله معينه واحده بالحي فاذا سمعنا صوت مشكله او عركه دون رؤية من الذي هو مصدرها فالكل يعرف ويعلم انه فلان او فلانه او العائله الفلانيه وين الهوسه أبيت العرجهمثل شغلة عبوسي فأي مشكله تحصل بالصيف يبلون عبوسي رغم انه برئ او غايب وغير موجود بالصف

للفكاهه وللأستغلال والاستفاده

لا تضع المعروف في غير أهله للحذر وتجنب مساعدة الذين لا يستحقون العون اي ناكري الجميل

للحيطه والحذر

جيسك يم ابو الطماطهيستعمل للذي يتوقع استلام بضاعته تالفة.والتوريه بالطماطه لكونها بضاعة سريعة التلفوفي تفسيرات اخرى للمثل أصل هذه المقوله يعود لأحد النشاله، وحكاية هذا المثل: ان نشالا دخل الى السوق فرأى رجلا عجوزا لا حيلة له يحمل كيسا، فتصور النشال ان الكيس يحتوي على النقود، فسرقه، ولكنه وجد فيه مجموعة من الحصى وختم وقطعة مسواك للأسنان، فقام ورماه لا على التعيين فسقط على سلة للطماطم لأحد باعة المخضرات ، وقد صحى ضميره بهذه اللحظات فأراد ان يرفق على الشايب فهرول خلف الرجل العجوز وقال له: عمي تره چيسك عد ابو الطماطه،وفي تفسير آخر للمثل فيقال لتبيان ان كل ما تحصل عليه سابقا من نقود فيتم وضعها بكيس للفلوس وينحط الكيس بالعب او بالجيب ولكن المشكله انك يوميا او كل مره تذهب للسوگ فليس كل يوم تشتري نفس الحاجه ولكن الطماطه في اي نزله للسوگ فيجب عليك ان تشتريها لأن ماكو مرگه ما محتاجه للطماطه او الزلاطه فلهذا يقال المثل بأن كل ما تحصل عليه يروح الى بياع الطماطهوفي تفسير آخر لاصل المثل فالبعض يقول لأنه ابو الطماطه ماعنده چياس بصوره عامه اي هي للاستهزاء حيث الطماطه سابقا دائما مجعوصه ومبلله وان وضعناها بالكيس فينشگ وتوگع فلهذا عموما ابو الطماطه ماعنده چياس ولهذا المثل يضرب للاستهزاء المثل بعض الاحيان يقال هكذا ايضا اي بصيغه اخرىحسابك عند ابو الطماطهاو هي مرتبطه دائما بأن آخر حساب نعمله او اخر شئ نتسوق به من السوگ هو مع بائع الطماطه لأنه ان اشترينا الطماطه من الاول فبشراء المواد الاخرى ستكون الطماطه بأسفل العلاگه او الكيس فستنجعص وتخرب لهذا من الأفضل شراؤها اخر حاجه اي ان اخر حساب هو عند بياع الطماطه حيث توضع الطماطه فوق كل الحاجيات الاخرى

الاستغلال للمنصب والسلطه

العذر اقبح من الفعل للخربطه وسوء التصرف

جبرت وخربت

للحقد والبغض الدفين

حرامي باك حرامي تقال لواحد امهر واخبث من الاخر فقد روي هذا المثل بخصوص حرامي دخل بيت حرامي اخر ليسرقه وطبعا هو لا يعرف بان صاحب البيت هو حرامي مثله فحال دخوله بالظلام بيت هذا الحرامي النائم فحس به وحيث انه هو الاخر معدوم ولا يوجد عنده شئ يخاف عليه سوى نفسه نائم فما كان على الحرامي وكالعاده ان يفرش عباته لكي يحمل بها ما يسرق ولكنه فوجئ بان لا شئ موجود بالبيت وطبعا اراد اخذ عباته ولكنه لم يجدها لان ابو البيت النائم الحرامي هو الاخر جر العبايه وظمها تحته بالظلام عندما فرشها الاخر فعندها خاف هذا الحرامي وتصور وجون ملائكه بهذا البيت فخرج ويقال ايضا ان الحرامي النايم قال له سد الباب بالله من تطلع

العنده فرمان يكدر يتفل بلحية السلطان للغنى والجاه

الما عنده حظ لا يتعب ولا يشكه اي من الاحسن له ان لا يجهد نفسه لانه سيخسر كل شئ لسوء الطالع

قصة المثل عادت حليمه لعادتها القديمه هي قصه تدور حول زوجة حاتم الطائي حليمه وهي كانت بخيله جدا وكانت كلما تريد وضع ملعقه دهن او زبد بالجدريه لعمل التمن فان يداها ترتجفان ولا تضع الا القليل فوجد زوجها حاتم حيله ألا وهي بالقول لها ان المرأه كلما وضعت ملعقة دهن او سمن في الجدريه للتمن فان الله يزيد في عمرها يوما فاخذت حليمه تزيد السمن ولكن في يوم من الايام توفى ولدها الوحيد وحزنت عليه وفضلت الموت بعده فبدأت تقلل من وضع السمن فقال الناس عادت حليمه لعادتها القديمه

كل هالشغل وتاليها العشا خباز يركض طول عمره وتاليها العشه خباز يركض ليل نهار والعشا خباز في عمان نبتة الخباز يسموها خبيزالقساوة الحياة وهو مثل يضرب لشخص يجهد ويجهد ويعمل ولكن بدون نتيجه اي المرجو كلش ضئيل او معدم والخباز هو بالحقيقه نبتة الخبيز التي تنمو بالبراري طبيعيا دون زرعها فالفقير يحصل عليها هكذا من البراري ويطبخها وياكلها طبعا مع الخبز اي هذا الاسم خباز لا يعني خبز كبقية الخبز بل هي نبته يتم طبخها كأكلة السبيناغ او السبزي

تقال للشخص الذي يترائى امامك بأنه محب لك وعاشق لتصرفاتك ويحب لقائك وكأنه المرآة لشكلك وتصرفاتك وانه يعمل ويحب ان يكون مثلك اي وكأنه المرآة التي تعطيك صورتك الحقيقيه ولكن بالحقيقه هذا الشخص كاره وحاقد لك وغيرته وحسده عليك لا يوصف وكلمة بالظهر هي بالخلف والسلايه هي كالأبره التي تنغز بشكل مؤلم والموجوده على اشجار بعض الواكه والنخيل لحمايتها من الأعداء

اي يقول له كلام معسول كله قشمره وكلمة حروف تعني كلام اي حچي فقط

جانت عايزه والتمت لازدياد المصايب وسوء الحال هسه ربطت چانت عايزه وألتمت الكلمه ربطت هنا قادمه من لعبه خاصه بالدومنه حيث عند ربط الدومينو من الجهتين بنفس الرقم وبعدها لا يمكن الأستمرار باللعب من قبل الخصم فيخسر

تقال للسخريه من ىتصرفات البعض وعدم فهمهم للأمور والمثل ايضا يضرب للأستحاله بالأستجابه

جفن اببلاش كل نفس ذائقة الموت كل نفس ذائقة الموت لأمر لا بد منه وتسهيل للأمور

النطيحه هنا يقصد بها الشخص الغبي الي يجب ان لا يتم استشارته اي الثور الذي يتناطح طول عمره ولا يفهم غير ذلك اي عقله بگرونه

لناكري الجميل والمعروف

للبديهيه

الجفن ما بي جيوب الچفن ماله جيباي كل ما ربحت واغتنيت وملكت في حياتك فلن تأخذ منه پاره وحده لانه الكفن مابي جيوب ولهذا من الافضل للانسان ان يعمل العمل الصالح بحياته وهذا هو ما سوف يساعده ويرحمه وينقذه من العذاب بعد المو اي ان كنز الأموال لن يفيدك ابدا

اي اطمأن ولا تقلق والبطيخه هنا يقصد بها الرگيه وليس البطيخه العراقيه اي ليس الشمام فالرگي معلوم كفاكهه كلها ماء وسكر فتطيب البال والخاطر وتقلل من الهم والغم خاصة ان كانت بارده وطازجه وحمره ومن رگي سامراء

حط ركيه بعبك ارتاح ولا تزعج نفسك ولا تكن مهموما

هذه هي الحقيقه وهذا هو الموعود ولا فرار من المحتوم

للأستخفاف

مصطلح يضرب لشخص يعطي موعد ولكنك متأكد بأنه سوف لا يحققه اي سوف لا ينفذه فمثلا يوعدك بتسديد دينه قريبا فأنت متذمر وتعرف بأنه سوف لن يحقق قوله اي يعطي موعد كذابي واما لماذا التسميه مشمش بالذات وذلك لأن المشمش او شجرته حين تثمر فان فاكهتها سوف لن تضل كثيرا بالسوق فقد ينزل بالسوق لمدة 15 يوم ويختفي اي هو فاكهه حساسه وضعيفة المقاومه للضروف الجويه وتتلف بسرعه ومنها المثل اي موعد ظهورها ورؤيتها قليل جدا فأكيد الناس لا يستطيعون ايفاء ما بذمتهم بفتره محدده وطويله للاستخفاف

هذا هو الحال فلا تتوقع ان تكون الحيه مبتسمه لك دوما بل بها الفرح والحزن

للمواعيد الكاذبه

للحاجه من العزيز

اتزحلك بكشر موز او هذا راح بگشر رگي أصبح سخريه للآخرين

للبديهيه

وهنا توجد مقولتان اكتبهما لذكر الحقيقه التاريخيه لأنني بعيد عن اصل الحكايه ولا اعرف للأمانه من هي الأصلح فلهذا اسرد المقالتان وهما هذا المثل من الأمثال الكربلائية ، ارتبط باسم عائلة السادة الدده العلوية، التي كانت تسكن في كربلاء قبل انتشار أفرادها بسبب الظلم والاضطهاد في محافظات الوسط والجنوب لا سيما الحلة والديوانية...ايام الحكم العثماني للعراق وقد ضربت هذه الأسرة مثلا في الشهامة والنخوة والغيرة، وأشهر أخوة هدله بعد علي هدلة، هو السيد جاسم الدده ، الذي يقال أنه هو الذي اشعل النخوة في نفوس زملائه بعد الحادثة المشهورة، وأنه هو الذي أجج روح الثورة في النفوس، كونه وجيها معروفا، وسيدا من سادات كربلاء أهل النفوذ والسطوة، بعد سماعه بما جرى مع المرأة الكربلائية...، وكان اليد الضاربة، والعقل المنفذ للحركة التي قادها، وبرع فيها الثائر علي هدلة، وقصة هذا المثل هي كالآتي :
في بداية الربع الأخير من القرن العشرين الميلادي، وتحديدا في 3 ربيع الأول من سنة 1293هجرية، كان علي هدله صاحب مقهى مجاوره إلى سور المدينة، وكان مأمورا من قبل الحكومة على اخذ الضرائب من المزارعين الذين يبيعون الخضروات بالسوق ،فكان هؤلاء الجباة يقفون بالقرب من مقهاه، لأستيفاء الرسوم من الفلاحين، فأخذ أحد هؤلاء يفتّش امرأة ظنّاً منه بأنها تخبّئ المخضرات في ثيابها، فصرخت واستنجدت بأهل المدينة مستثيرة حميّتهم، فلم يُـــطِــق علي هدله ولا زبائنه الجالسون في المقهى صبرا على تعيير المرأة له، لسكوتهم على ما فعل مأمور الحكومة معها، فقرروا إعلان العصيان على الحكومة حيث قاد علي هدله جماعة من المناوئين، وحرّضهم على مقاومة الحكومة. وكانت أفكار الأهالي مستعدة لتقبّل أي حركة تقوم ضد السلطة. وكانت هذه المجموعه تتألف من (150) شخصاً يقومون بحرب طاحنة بقيادة الشخص المذكور، واصطدمت بالجيش العثماني في مواقع متعددة ودحرته، حتى رنّ صداها في الاستانة، وقلق السلطان، فأصدر إراده سنية بإرسال جيش لهدم كربلاء وقتل أهلها، وأناط قيادة الجيش بعاكف باشا ـ والي بغداد يومذاك ـ والمشير حسين فوزي..
لقد تزامنت حركة (علي هدله) مع إعلان الحكومة العثمانية النفير في الإمبراطورية، نتيجة لحربها مع روسيا القيصرية، فأخذ المكلّفون في كربلاء بالفرار من الجندية، والعبث بالأمن، وتحريض الأهالي على العصيان، ومهاجمة القوات الحكومية وتمكّن هذا الجيش العثماني من القبض على (على هدله) ومعه حوالي (70) شخصاً، وأودعتهم السجن، وأعادت النظام إلى المدينة وكان على رأس قائمة الذين ألقي القبض عليهم السيد جاسم الدده ،وكثير من رجال عائلته، فمكث في زنزانات الأسر العثماني قرابة سبع سنين.. ولم يفرج عن الثائر على هدله، إلا بوساطة من والي بغداد، وبشفاعة من الأميرة الهندية تاج دار يا هو ، حيث أقام عندها بعد ذلك يحرس دارها..صحيح أن السادة الدده كتبوا أحرفا من نور في الشهامة والغيرة والنخوة، ما يزال أهل كربلاء يتذكرونها حتى اليوم، إلا أنهم بسبب هذه الحركة تشتتوا، وصاروا يتوزعون في أماكن عديدة، حيث استطاع السيد جاسم الدده أن يبعد عائلته عن ساحة الثورة (كربلاء)، تاركين مقاطعات وممتلكات زراعية لمصادرات السلطات، عبر الأزمنة..

اما المقاله الثانيه فهي ان هدله هي اخت لعدة اخوه وكانت متزوجه من رجل من عشيره اخرى. وفي يوم من الايام حصل شجار بينها وبين زوجها الذي قام بأهانتها وضربها كما قام بقطع جدائلها اي گصائبها فأحست هدله بالاهانه وذهبت الى اخوانها تستنجد بهم وهم خمسه فوعدوها بأنهم سيقومون بحل هذه المشكله مع زوجها ولكن الحزن كان قد ملأ قلب هدله لأنهم لم يستجيبوا لها مباشرة
فشكت حالها لاحد ابناء اخوتها فثار غضبه من فعل زوج عمته وقال لها بأن اليد اللي انمدت الچ وقطعت جدايلچ لازم تقطع وقال لها ان لم يقم اخوتك بالثأر لك فأنا اخوك اي انا اخو هدله الحقيقي وذهب فعلا غاضبا وهائجا الى زوجها وقام بقطع يده واحضرها وقدمها الى عمته هدله ففرحت هدله بما فعله ابن اخوها وقالت لاخوانها كلهم بأنه تحرم عليها اخوتهم لها وقالت ان ابن اخيها هو اخي وانا عمته وانا اخته

للتشبيه بزوجة عم النبي ابو لهب حمالة الحطب والكارهه للرساله المحمديه

كلي خيطك شلونهللأستهزاء من جنون او خبال شخص ما وأصل الحكايه هو ان النساء اللواتي يثردن الخبز مع الباگله في الصباح في مدينة الحله حيث كان الزبائن كل واحد منهم يأتي بخبزه ولتمييز خبز كل واحد عن الآخر فتضع خيط بلون معين مع الخبز

البصله تكول للثومه حلكج جايفللتعيير والشماته دون الأنتباه للنفس

للألحاد ولأبناء الحرام

شويه بادي بي الجنون

تقال للجمال الحقيقي الذي لا شائبة عليه

جم كبش يرعى وجم كبش بالتنور
الراعي على نوعين اما راعي لحلاله اي هو المالك للاغنام والصخول فيرعى بها لحاله او هناك من يرعى الدواب لناس اخرين اي هو يرعى بها بكروه اي في نهاية الشهر مثلا يعطى مبلغ معين جزاء رعيه بمواشيهم
والذي كان يحصل ان اهل المدينه عندهم كم راس من الدواب في بيوتهم او حدائقهم فهم ليسوا ببدو وليسوا برعاة فيعطوها لراعي كروه حيث ياخذ العديد من الماشيه صباحا للرعي لكي تاكل من ارض الله الواسعه ويرجع بها مساءا فيعطيها لاصحابها وهو يرعى بنفس الوقت لدواب اكثر من شخص .
والذي يحصل ان هذا الراعي تطمع نفسه فيذبح مثلا الابن الصغير الطلي لأحد النعاج التي هي حامل وولدت خلال الرعي فيأكله بعد شواءه بالتنور وهو ما نسميه بالقوزي وعندما يرجع لتسليم المواشي لاهلها فهو سيخبرهم بانه فقد هذا الطلي الصغير او مات او اكلته حيوانات اخرى فلا حيلة لأهل الماشيه ضده ولا يستطيعون تكذيبه
وهو مثل يضرب للخداع والتفسير قد يكون غير مضبوط والله اعلم
وفي تفسير آخر للمثل فهو يضرب للموت لايراعي الأعمار وليس له مقاييس

ابويه ميكدر بس غير على اميللضعف والضيق وتفريغ الهموم

لا تتحسر على الماضي ولا تنجز الاعمال بالتمني