مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

صيط الغنى ولا صيط الفكرلأنه بطبيعة الناس لا يحبون من هو فقير ويتجنبوه

يضرب للأحتيال والله اعلم

وهو مثل يشبه المثل القائل عزا فوگ عزا اي مصيبه فوگ اللخ فهنا قضيه تتعلق بشخص براطمه كبيره جدا كبراطم الأفارقه اي مدلغم ومقهور وفوگاها لون بشرته اسود وهنا تم تسميته ابو سويده والاكثر من ذلك عنده مصيبه او وفاة وگعد يلطم على عزيز له اي الوضعيه فعلا يرثى لها وهي تشابه المقوله يزيد الطين بله وطبعا هنا المثل به نفس عنصري ولكن المقوله هنا هي من البراءه بمكان فلهذا قيلت وكلنا يعلم كم هو حب العراقيين او البغاده للبصراويين والسمر والذين يكنون بأبو سمره وما احلاها من تسميه وما احلاهم وما اطيبهم من ناس ذو كرم وخلق عالي وحب للفن والطرب والغناء والرقص الفولكلوري لكنها تضرب حسب الشيخ جلال الحنفي لشخص يعشق امرأه غير جميله

خصوصيات

للأنسان النكره الذي لا يعرف الأصول والذي لا يكرم من اكرموه وساعدوه حينما مر بضيق كحال الشجره ان لم يكن لها جذر فهي سوف لن تورق وتثمر

اعمى ومجلب بشباج الكاظم أعمى و چلب بشباك الكاظم منشؤه : كان يشاع بين حين وآخر ان الكاظم أعاد بصر احد العميان ، فما ان يذاع خبر كهذا حتى يتسابق كثير من العميان إلى ضريحه لمسك شباكه بقوة و يستمر الأعمى بالدعاء و التوسل ، لإعتقاده ان ذلك أقرب للاستجابة و إظهار الكرامة ، ة لذا فأن الأعمى المتأخر عن اقرانه لا يجد محلاً له لمسك الشباك لأن من سبقه لا يتركه بسهولة ، و لذا لا يأتيه الدور إلا بشق الأنفس . يضرب : للملحاح

العتب عالنظرويروى (عالعين) بدلا من عالنظرإذا صادف صديقاً، ولم يسلم عليه، ولامه على ذلك، أجابه الصديق بهذا القول.ومعنى ذلك، أن عينه لم تقع عليه حتى يسلم عليه، وفي هذه الحالة فإن اللوم يقع على العين لا عليه.يضرب: للاعتذار لصديق عن عدم تحيته لأنك لم تراه.

قصته: يحكى ان بدويا كانت له زوجة تدعى بـ (طنبورة) وكانت خرساء، طرشاء، لاتفهم شيئاً، ولا تسمع كلاماً وكان زوجها قد اتفق معها على بعض الاشارات مع دلالاتها، ومن تلك الاشارات،انه اذا فرش عباءته على الارض، فمعنى ذلك انه يريد منها قضاء حاجته،واستمر هذا شأنهما مدة من الزمن.وذات يوم هطلت امطار غزيرة، وغرقت بعض بيوت الشعر، وفي مجلس الشيخ قرر الحاضرون نقل امتعتهم الى تل بقرب مضارب العشيرة، وكان الزوج حاضراً فأسرع الى خيمته وفرش عباءته ليضع بها بعض امتعته لنقلها الى التل، وما ان فرشها حتى استقلت طنبورة عليها وتهيأت لا ستقبال زوجها لقضاء حاجته، فصرخ بها زوجها صرخة قوية طالباً منها النهوض من فوق العباءة، إلا ان طنبورة بقيت مستلقية رغم تكرار صرخاته، وأخيراً اضطر لحملها من فوق العباءة، ثم قال هذا القول، فذهب مثلا.يضرب: للمخالفة الغريبة، ولمن لا يعي ما يقال له.

لكل حديث حدث ولكل حدث محدث محدث تلفظ بكسر الدال

لم يضف ولم يؤخر

بالمدح ولو على غير حق فتكسب وده وشيم تلفظ بفتح الشين وتشديد كسر الياء

زلك الشادي ابيت المكاديالتواجد بالمكان غير المناسبزلك: زلق بمعنى توهم في المثلالشادي: القردابيت: في بيتالمگادي: المجدي او المتسولينمنشؤه: من اساليب ارتزاق الفقراء سابقاً ان يكون احدهم قراداً يرتزق من ترقيص قرده.وكان القراد يقصد البيوت الكبيرة والموسرة التي يتوقع منها العطاء بسخاء فياخذ قرده الى امام تلك الدار فيرقصه ويطلب منه حركات غريبة ومضحكة, وبعد اتمام عمله يمنحه صاحب الدار نقوداً .ويظهر ان قراداً وقف امام احدى دور المتسولين وهو لا يعلم انه متسول, وبعد ان اتعب قرده بالحركات الغريبة والمضحكة, لم يحصل على شيء من الدراهم فقيل هذا المثل.يضرب: للخبير والحاذق قد يخطيء التقدير

يحشمون الجلب لخاطر اهلهيحترمون كل افراد عائلة تقديرا لمكانة شخص واحد فيها

عليك ان تعرف من يستحق المساعده ولا تساعد اناس لا يقيمون مساعدتك فتكون نتائجها سيئه عليك كأن تساعد او تقرض عدوك بالمال لكي يشتري سلاحا يقتلك به

جوعان يعلجله بعلجواقع الحال لا ينطبق على ما نراه

للشين وهي مسبه ما بعدها من مسبه

الطبل ما يندك جوه البساط الطبل بصوره عامه يتم استخدامه بالشارع او بالساحه للتطبيل والدگ والاحتفال ولا يتم التطبيل في مكان مغلق مثلا داخل الغرفه لان صوته قوي ويسبب رنين وقد يؤذي الاذان ويسقط حاجيات معلقه بالبيت اي المثل يريد ان يقول لو الشئ يستخدم على احسن حال والا بلا اي لا يوجد داعي والبساط هنا هي كلمه مستعاره للتبيان على عدم العزف في مكان مغلق بل يعزف به امام الناس وبالطرقات والشارع والساحات لكي تتجمع الناس حوله وينتشر الخبر او الحدث بين الناساي يقال لما لا يمكن ستره

ابعد اي علاقه ماليه او تجاريه بينك وبين اصدقاءك لأنه وراء هذه الأمور دائما الخلافات الماليه والصراع فتفقد صداقة محبيك والمثل يؤكد على مثلا عدم مداينة صديق واعارته المال لأنه سيأتي يوم الأستحقاق وقد لا يستطيع ان يفي بالمال فيحصل الفراق ولكن يمكنك مساعدته بكل ما تقدر عليه بحيث يضمن بقائه صديقا لك طول العمر

الخلاف عظيم كسفك الدم ولا يمكن رجوع المياه الى مجاريها الشغله صارت كسر عظم اي الشغله او العركه صارت عركه قويه وبها سفك دم وقاتل ومقتول فيجب تجنبها وهي ليست عركه بسيطه وكلاميه او كم راجدي بيهه اي اصبحت قتل وفصل عشاير وستجر ورائها مصائب عظيمه فيجب التوقف والأبتعاد وهذا هو الأصلح

او مثل مي الحقنه يروح ويجي ويروي (مثل مي الحقنة صاعد نازل) و (مثل مي الحقنة يروح ويجي)الحقنة: وعاء يوضع به سائل من ماء صابون مع قليل من الملح ويتصل بالوعاء أنبوب مطاطي يوصل طرفه الاخر بالشرج ويدخل السائل الى داخل الشرج بواسطة هذا الانبوب وذلك لازالة الامساك من البطن.يضرب: للمتردد الذي لايستقر

شجاب الجني للجامعشجاب: اي شيء جاء بـه بمعنى كيف دخل؟كنوا عن الشرير بالجني، وعن المحل الذي لايدخله بـ الجامعيضرب: لاستنكار دخول شخص الى محل لا يحق له دخوله

تقال للرجل الكبير الفاقد لعقله وصوابه ويتصرف تصرفات صبيانيه اي ممكن ان نقول عليه مخر او گام يخرف

الپروانه هي الفراشه أغبى من فراشه لأن الفراشة دائما ماتلقي نفسها في النار

للتنبيه والحذر من العدو ومع ذلك فلا تنسوا حب الله لكم فمن يستغفل الضعفاء او الناس المؤمنين والصالحين من عباده فهناك رب له يد تبطش بكل جبار وقوي يستغل حقوق الآخرين

? الشخص الذي لا تهمه خطورة النتائج من جراء الفعل كمن باع??قضيته وانتهى أمره وليس لديه شئ يخسره وتقال للمتهور الغير مستحي من فعل ما كحال البائع الذي باع كل تجارته فلا يهمه ان تم غلق السوق او تم منع مثلا الباعه الجواله من البيع داخل السوق? بعباره اخرى هذا المثل هو اسوأ مثل على الاطلاق، ويقال للذي لم تبق لديه ذرة خجل واحدة، او صفة حميدة واحدة، فهو بايع ومخلّص، اي انه لايحترم احدا، ولايهتم لاحد، وليست لديه مقدسات، وليست لديه ثوابت اخلاقية، فهو لايتورع عن فعل اي شيء يخطر على البال، ولا احد يعتب عليه ، فهو بايع ومخلّص

للتشاؤم

بيت القصيد

للنصح

يراد بالخسيس البخيل الذي يرضى لنفسه الحياة الوضيعة من جراء شدة بخله على نفسه وعلى الناسفمن الطبيعي ان تكرههُ الناس فلا يجد فيهم من يسعى في دفنه وتشييعه فيموت وكأنه فطيس

للحزم وعدم التهاون بالمسؤوليه

للأتعاض والحذر من انقلاب الأمور والوضعيه فكن حذرا في تربية ابنائك لكي لا يسيؤون الأدب عند الكبر

للتواجد وعدم الغياب والاختفاء

حامض شلغم ما ضوكه لو ضربوني بطابوكهللتحدي والاصرار يحكى ان شخصا رغب بالتصوف وعلم ان التصوف يستند على محاربة اهواء النفس ونزواتها وكان يحب أكلة الحامض شلغم فقرر ان يتركها لأنها احب شيئ الى نفسه فتركها وكان بين الحين والآخر يجد نفسه تدفعه قويا لتناولها الا انه يزجر نفسه ويوبخها ولا يلتفت الى مطلبها وكان في صراع مع نفسه ولما كانت نفسه لا تنفك تحثه على تناول اكلة الحامض شلغم قرر معاقبتها ب سائرا من مسكنه الى سراي الحكومه يحفه الجند شاهري السلاح فقرر معاقبتها بالأعتداء على الوالي فتقدم منه بسرعه ولطمه على وجهه لطمة قويه واراد الجند تمزيقه اربا اربا الا ان الوالي منعهم وشاوره قائلا روح اكل حامض شلغم انت ما تگدر على هالشغله فظهر له ان الوالي من الواصلين فأجابه بهذا القول مؤكدا له اصراره على ما قرر وذهب قوله مثلا

لاحترام الكبيرأصوله : قال القاضي زين الدين الخراط يمدح حاجب رأس العين من أعمال بعلبك عندما التحق بمنصبه سنة 807 هـ نزلت على العين التي انت نورها فمنها ومن كفيك تصفو المشارب علوت عليها حين وليت حاجباً ولا عجب يعلو على العين حاجب كنوا عن نفس الإنسان بـ ( العين ) ، وعن الأقارب بـ الحاجب . ولا شك أن الحاجب أعلى من العين ، ولذا لا يمكن أن تكون العين أعلى منه .يضرب : لاستنكار استعلاء إنسان على أقاربه

حجيه خرطي

تريد حجي الصدك لو ابن عمهللترغيب

للاستعجاب وللتذكير هنا وحسب الفهم للأمثال البغداديه دون ان يكون هناك انتقاص من الناس فالتسميه معيدي تطلق للناس الذين اصولهم او محل سكناهم ومعيشتهم هي الأهوار والذين تكون حياتهم مرتبطه بالعيش مع الجاموس الذي يحب المياه والتي هي مصدر الحليب الكثير الدسم المستخدم في صناعة الگيمر اي ان المعدان لا يقصد بها القرويون او الفلاحين من اهل الجنوب الذين يقومون بالزراعه والفلاحه

للتضخيم وعسر المناخ

لا يفهم شيئا

كلوله اشجبرك على المر كال الامر منهأشجابك على المر غير الأمر منهلأستحالة الخيار

لتقلب القوى والموازين والحال

اجه الجمل يسووله كرون كصوله اذانه رادله گرون گصو اذاناته للحظ السيئ

غركان بالمي ويصيح انه عطشان غركان بالمي ويگول اني عطشانللتناقض كحال البخيل الذي لا يعرف كيف يتصرف

للمنافق

حسب الايات القرانيه في سورة يوسف فان النبي يعقوب يطلب من ابناؤه وهم كثر اثنا عشر اخا يطلب منهم عند دخولهم للمدينه حيث يحكم الملك وهو بالحقيقه اخيهم يوسف يطلب منهم الدخول من ابواب مختلفه وليس من باب واحده خوفا من حسد الناس لهم بهذا العدد من الاخوه اي لقول هذا المثل فلا نريد اعطاء السبب بشكل صريح قد يجرح الاخرين فنقول لغرض او لحاجه او لوسواس معين في الصدر تخوفا من الوقوع بمازق مهلك

كومه حجار ولا هالجار للندامه

الجاهل اذا ميبجي متنطي امه ديس لا يضيع حق وراؤه مطالب

للحظ السييئ ويضرب للمسرات يسبقها المنغصات

الخميس أنيس والدعوه البكلبي ما تخيس للتفائل

للرضى والقناعه

اذا حضرت الملائكه غابت الشياطيناذا حضرت الملائكه ولت الشياطينللكره والأبتعاد وتجنب الحق

أچقل تقال للشخص الذي احدى عينيه لا يرى بها بشكل جيد فترى صاحبها يغلق عين ويفتح الاخرى بشكل واسع اكبر من المعتاد وما يبين هذا هو ملاحظة تغيير في شكل الگصه والخد بالوجه كنتيجه للسد والفتح لكل عين اي نتيجه للتناقض في عمل كل عين أما الأجلگ فهو الشخص الذي احد او كلا البؤبين للعينين يميل على جنب اي لا يكون وسط العين فترى وجهه مثلا بأتجاهك ولكنه بالحقيقه يشاهد او ينظر بأتجاه شخص اخر وهو ما نسميه بالحول والشخص المصاب به يكون أحول والحول هذا هو عيب بصري تكون فيه العينان غير مستقيمتين او لا يتمركزان في وسط العين وتنظران إلى إتجاهين مختلفين .حيث تكون إحدى العينين متجهة مثلا للأمام مباشرة بينما العين الأخرى تنحرف إلى الداخل او الى الخارج او الى الأعلى او الى الأسفل لسوء الحال

ماخذها حاصل فاصلللثرثار

للتوازن

للغبي

اكله تيس يكلي احلبهللغباء

شنو ها اللذه من هالفكر للعتب من سوء الحال والمراره ويضرب لأستنكار عمل من يحاول سلوك الأعمال الصعبه والتي لا فائده منها

لا مفر من ارادة الله فلنتجنب عمل السوء

للدلاله او البيان

الصخونه تجي من الرجليناي اول ما نحس بالحراره والصخونه هي من الارجل للعلامات والأشارات

أي أظهر له انك تسمعه ولكنك لا تبدي لما يقول اي أهميه اي لا تصغي له ابدا فكلامه كله هراء بهراء اي لا قيمة له أي تظاهر بالسماع له

للأتزان وأحترام المقابل وعدم الأستخفاف برأي الآخرين

هي حكمه ومقوله لايعاض الحكام بالخوف من بطش الله وعليهم مخافة الله في حكم شعوبهم وبلدانهم لأن نهاية كل ظالم حاكم هي نهايه مشينه ومزريه من المستضعفين على الأرض وهكذا يوم الحساب
والمثل به معنى مبطن وقوي هو انه حتى الله لا يظلم عباده ان كفروا به فيمهلهم طيلة العمر لأن يؤمنوا بالحق وبالقرآن فأن لم يؤمنوا بالحياة فهناك سيكون حساب يوم الحساب

النظافه من الايمان والوصاخه من الشيطان
هي الدعوه الى طهارة الجسم والتعفف

مثل يقال لتمويه الاخرين وعدم قول او ذكر الحقيقه وهنا لم يقل التراب لان الرماد فعلا يؤذي العيون ويجعلها لا تبصر والرماد مرتبط بكونه قادم او اصله النار وهو مؤذي للخديعه والأحتيال

للأعتماد على النفس

حتى البك كام يفسيتقال عندما حتى الأنسان الذي لا قيمة له وهو اغبى الناس وم ينصحك وينطيك المواعظ اي يتفلسف براسك علما انه لا قيمة له بين الآخرين ولكن الذي يحصل ان حالتك الماديه تسوء او تفقد نقودك وتفقد املاكك فيأتي عنده من هو دونك ويريد ينصك ويصدر التوجيها ت والأوامر عليك وبعباره اخرى يقوم هذا الشخص بأمور اكبر من راسه اي هو بالأصل ليس على هذه المقدره او الأهميه ولكنه يعطي صوره كبيره لمقامه طبعا خطئا

ضراط المايكلي بيض اي المثل يشير الى الهراء بالكلام وكل ما قيل لا يطبق ولا ينفع

لولا الشبجه ما انصادت السمجه لليقين أنصب الشبچ وعلى الله السمچيضرب للتوصل الى الغايات بأسبابها

لا تكول عنب الا يصير بالسلهللتأكد واليقين

للفطنه والحذر

البلاط هو الكاشي او المرمر والضراط مثلا في مكان مغلق وارضيته كلها من الكاشي او المرمر وهكذا جدرانه فكلها تعمل على تضخيم الصوت وعمل رنين او صدى قوي له اي سنسمع اصوات قويه ومضخمه وليس لها قيمه اي الكاشي سيعمل او يسوي رنه لا فائده منها وتقال لشخص يدعي اشياء لا قيمة لها

للنفاق والرياء

نصيحه للبدن

وجه وج فگريات

لا تعلم المكدي على باب بيتكللحذر وتجنب المشاتكل

علمناهم الكدايه سبقونه على الابواب نكران الجميل

رجل ليوره ورجل ليكدامللتردد وعدم الحزم

للغباء

للركيك الضعيف وغير شجاع

اذا كعدت بين العوران اعور عينكللتشابه مع الغير والتساوي وعدم التميز والاستعلاء

عتاب كصو خشمه وما تاب عتاب تلفظ بتسكين العين للعاده السيئه التي تلازم الناس من صغرهم لكبرهم

جيب البيز ودي البيز ثاري البيز خركه للأنخداع

لأسترجاع الحقوق

لتوضيح الأمور من البدايه بين البايع والشاري ولا خجل بالحقوق وهي من المبادئ الرئيسيه بالتجاره لتجنب تعب البائع بأسترجاع امواله وحقوقه

هي الروح والريه وكل الناس عاريههي الروح والريه وكل العالم عگبها عاريه

للقناعه بقسمة الله

للأحترام وأدامة الود والمحبه

للحذر اي ان الأنسان قد يعمل عمل او يقول شيئ سيئ ولم يتم محاسبته عليه او لم تخسر تجارتك ولكن هذه المره انتبه ولا تكرر ما قلت او ما فعلت فلعل التنگه وهي من الفخار بسقوطها على ارض صلبه كالكونكريت والكاشي او الطابوق فهي عندئذ ستتكسر

يضرب او يقال لردع الحاسد
الحسود بط.زه دود

اللي اصغر منك بيوم أفهم منك بسنه المثل الثاني هو لتبيان حال الناس هذه الايام فالاصغر منك بيوم يكون اكثر منك فهما وخاصة بلغة الحاسوب والبلرامج والبرمجه لأن الكبار ليس بالسهل عليهم الان التأقلم والانفتاح بسهوله على التطر التكنولوجي الان

يشتري سمج بالشطعن دون درايه والمثل يضرب للغباء وعدم اخذ الحيطه

لتبيان اهمية المظهر وهي نصيحه لمن يريد ان يقاتل فأن لم تكن گد الوضعيه او الشغله او العركه فلا داعي الأحراج والفشل

اي التهمه او المشكله القيت على الشخص الضعيف

لأنهن سيتنافسن على خدمته وارضائه بكل ما يريد

اي ان هذه هي حقيقه معروفه ومثبته فان الحيه الساكنه في بيت ناس فهي لا تؤذيهم ابدا ولا تنكر الجميل لهم رغم كونها من الحيوانات السامه والمخيفه اي انها عارفه وممتنه من اهل البيت لانهم لم يؤذوها فهي ترد الجميل بالجميل او الاحسان بالاحسانالشخص الشرير لا يؤذي أهله او اهل بيته

يم العكرب لا تكربمن ميزات الگرب انه لا يشوف اي نظره قليل جدا فلهذا عندما يلامسه اي جسم فهو يعمل على الدفاع عن نفسه ويفسر الأتصال به انه اعتداء فيظطر للقرص او اللدغ ويفرغ سمه بالضحيه بينما الحيه ترى وهي غير خبيثه فان لم نتحرك بأتجاهها فهي ستكون مسالمه ولكن اي حركه او القدوم بأتجاهها فهي تفسره بهجوم ومحاوله لقتلها فتعض عند ذلك ولهذا لا ينصح بالتحرم امامها او التقدم نحوها ان حصل وتواجد الانسان صدفة امام الحيه ويقال ايضا انها بعض الأحيان تنام قرب الانسان ولا تؤذيه وهذا هو حالها ان تواجدت في بيت الناس فلا تؤذيهم اما اذا حاول اصحاب البيت ايذاؤها فستظمر الشر لهم

جانت عايزه التمتتضرب للحظ السئ

لسوء التصرف