مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

مثل الطماطه بكل جدر نطاطهمثل الطماطه بكل جدر حاطهللتدخل بما لا يعنيه

اي انني سأنتقم منك يوم ما او بمعنى آخر لو آني لو أنت وهي للأنتقام للتحدي

الخلافات والصراعات والحروب دائما بداياتها أختلافات بسيطه ولكنها مع الزمن تتضخم وتتعقد فيفضل حلها قبل ان تستفحل الأمور ولا يمكن السيطره عليها بعد ذلك يقال لتجنب الصغائر التي تولد الكبائر

لسوء الحال والوضع المزري الذي لا مفر منه والمثل مصلاوي

ومعنى المثل أن صاحب بستان زرع حقله بأشجار الفواكه والاثمار واجتهد في عمله متوقعاً أن يَغِلَّ البستان أطيب الثمار، فعاش على ذلك الأملوبعد ذلك فوجئ أن البستان لم ينتج سوى الكرفس، وأن شيئاً مما أمَّله لم يخرج من أرضه؛ فصار ذلك مثلاً يضرب للتعبير عن ضياع الأمل، وخيبة الرجاء.وهو مثلٌ صالحٌ لكل أمرٍ يؤمَّل فيه، فلا يكون كما أُمِّل فيه، كما أن في المثل إشارةً إلى أن الإنسان لا ينبغي له أن يفرط في التفاؤل، بحيث إذا جاء الأمر على خلاف ما يريد ذهبت نفسه حسرات.للتفائل بغير محله

ماجينا يا ماجينا حل الجيس وانطينا كلمة ماجينه بالاوردو تعني التصالح ونسيان المشاكل والخلافات أغنيه يتغنى بها الاطفال في رمضان

او تقال هكذا اعز من الولد ولد الولد اللي اعز من الولد ولد الولد لغلو ومعزة الحفيد

شهاب الدين اضرط من أخيه علاء الدينيضرب لتافهين لا تفاضل بينهما اي يضرب ايضا لسوء الحال والبديل أسوأشهاب الدين أضرط من أخيه مثل من أشهر الأمثال في العامية العربية ويقال بنفس الصيغة في معظم البلاد العربية ويضرب في المفاضلة بين سيئين ويقال المثل أيضا بصيغة شهاب الدين ألعن من أخيه.وأصل المثل لا يخلو من السخف،وهو أن لصا دخل بيت تاجر ليسرقه فأستيقظ التاجر وحاول دون جدوى الإمساك باللص،فأطلق اللص ريحا بصوت عال جدا رسخ في ذاكرة التاجر. وفي أحد الأيام احتاج التاجر لعمال يساعدونه في حمل بضاعته، فجاءه توأمان للعمل عنده. انحنى أحدهما ليحمل البضاعة فأطلق ريحا بصوت عال فتذكر التاجر ذلك الصوت فأمسك بالرجل واقتاده الى الوالي. عند الوالي ألصق الرجل التهمة بأخيه التوأم، فعين الوالي قاضيا ليفصل في القضية. فأمر القاضي بإحضار الأخوين وأمر بإطعامهما بيضا مسلوقا ولبنا فما لبثا أن أطلقا الريح وحينها سأل القاضي التاجر أيهما هو السارق ؟؟ فقال التاجر :كلا الأخوين ضراط ولكن شهاب الدين أضرط من أخيه وفي النهاية اعترف شهاب الدين بالسرقة،وذهب قول التاجر مثلا

للتشجيع على مناصرة الحق وزهق الباطل وفضحه

للتمني في غير حق وعدم بذل الجهد

كلبي على ولدي انفطر وكلب ولدي علي مثل الحجرللتاسف على التربيه والحب المبذول

للأستحاله بالتحقق

كحف ومكسره عليه كل كحوف الدنيا مكسره عليه گحوف الدنيا مكسره گحوف الدنيا على راسه للسالك والمتردد على كل الأعمال الوضيعه وغير الشريفه والمنغمس بها

يعد هذا المثل من اشهر امثال العرب . وقد جاء ذكره في كتاب مجمع الامثال " لابي الفضل الميداني " ويتداوله الناس لمن يطلب شيئا قد فوته على نفسه والثاني يضرب لمن قنع باليسير . واليكم قصة هذا المثل : كانت هنك امرأه تدعى : دختنوس بنت لقيط بن زراره ذات جمال وبهاء وحسن وكانت قد زوجت بعمرو بن عداس من وجهاء القوم وذوي النعمه وكان شيخا كبيرا . فلم يطب لها العيش معه وطلبت الطلاق . وبعد عناء وافق على طلاقها . ثم بعد ذلك تزوجها فتى جميل الوجه .ذات عام اجدبت الارض اي لم ينزل المطر فجفت ولم تخرج الحشائش بكثره فكان الرعي للماشيه صعب جدا وقليل وكان الوقت صيفا قائضا فارسلت رسولا الى زوجها السابق تطلب منه حلوبة { اي شي من حليب الابل } فرد عمرو الرسول خالي الوفاض وقال له قول لها : " في الصيف ضيعت اللبن " . فلما رجع الرسول وقال لها ماقال عمرو . ضربت يدها على منكب زوجها وقالـت هذا وذقه خيرا : تعني ان هذا الزوج الشاب بفقره ومع عدم توفيره لزوجته اللبن خير من عمرو . فذهبت كلماتها مثلا .
ما يهم هنا ايضا بالمثل هو قول ماهية دور الكلمه الصيف حيث بالحقيقه الدواب يكثر تزاوجها قبل الربيع وتكثر ولاداتها بالربيع وهو موسم بدء نشوء العشب وتوفر الحشيش والخضره عندها سيتوفر وبكل سهوله للدواب الاكل والأستسقاء وايضا النعاج بالنسبه للخرفان بعد الولاده تكون أضرعها متروسه حليب اي الربيع والصيف هو موسم الخير وحيث ان هذه السيده تطلقت بالصيف فهي خسرت كل خيرات هذا الموسم ويذكر ان هذه الزوجه تطلقت بالصيف اي انها خسرات كل الخيرات التي كانت بحوزتها حينما كانت متزوجه من هذا الرجل الأولي الذي كان عمره كبير جدا وهي لا تحبه

أصل المثل إن رجلا كان مسافر وكان يصحب مملوكه اي خادمه معه . وكان لديهما بغله تحمل متاعهم ويتناوبان الركوب عليها . فوصلا ذات يوم إلى احد الخانات فنزل الرجل ومملوكه به وبعد تناول العشاء تمدد الرجل في ناحية وجلس المملوك في ناحية اخرى وقد اسند رأسه الى يده وبقى مطرقا سهيا مفكرا فناداه الرجل : مرجان مرجان : نعم اغاتي..... الرجل : اشدتسوي مرجان ؟ افكر اغاتي الرجل : بيش دتفكر مرجان ؟ : دا افكر اگول باچر الخرج على ظهري لو على ظهرك ....الرجل :ليش البغله وينها مرجان ؟ : البغلة مو باگوها گبل شوية
بالحقيقه المثل يريد ان يبين ان غدا سنصبح بمقام البغل في حمل المتاع وكما كانا يتناوبان على ركب البغله فهو بدأ يفكر من سيحمل الخرج غدا

الكلوب سواجي تضرب لمحبين اثنين احدهما يحب الاخر فيلتقيان بالصدفه او عن عمد والمهم هنا ان الفلاح لسقي مزروعاته في ارضه كلها يعمل سواقي كثيره لمرور الماء ولكن لتصريف المياه او بالبدايه للتوزيع فالسواقي تلتقي فيما بينها لتكون ساقيه اكبر او رئيسيهالكلمه هنا الگلوب تعني او نقصد بها القلب لكل انسان تأتي اليه وتخرج منه اورده وشرايين واعصاب دمويه يسير بها الدم وكأنها ساقيات الماء اي ان الگلب مجموعة سواقي تلتقي فيما بينها في القلب وهكذا قلوب المحبين ايضا هي كالسواقي

لذخر وحفظ جزء من المال بالايام الحلوه له نفع كبير يوم تسود الأيام اي يوم فقدان العمل وقلة المحصول وذهاب البركه

يضرب لسوء التصرف والتقدير

لتبيان ان المرأه مهما كررت الزواج الا انها تتذكر وتشتاق وتحب زواجها الاولي

عين تضحك وعين تبجي ويروي عين تبچي، وعين تضحكأصوله: (تركني إضحك بعين وأبكي بأخرى) وكان شائعاً بين عامة بغداد في المئه الخامسة للهجره وقد قال عنه الطالقاني: مثل في اسقاط الحمد والذم.عند انتزاع شيء حياءً أو اقتداراً من انسان وكأنما إحدى عينيه تكاد تضحك وكأنه يجامل، وتكاد العين الاخرى تبكي لفرط تأثرها من هذا الانتزاع فقالوا هذا القول.يضرب: لفرط تأثر انسان لشيء يؤخذ منه قسراً أو حياءً

للأمان والأستقرار

للسخريه والهزل وللأكتفاء من الذرائع

لتبيان اننا نعرف الحيله والخداع التي تمارسها فنحن لسنا بجاهلين عن الموجود في داخل الجدريه فمثلا هو يدعي يوجد لحوم ودجاج وبالواقع هو العدم حيث لا يوجد مثلا الا تشريب بالخبز اليابس

كركري كركري بيع قميصك واشتري او بيع امك وأشتري لتشجيع الأطفال على شراء الحلويات فهي كالدعايه

فاس وكع بالراس المصيبه حصلت ول يمكن تجنبها

للتأكيد على الجديه والعمل

اشكال وارناك لسعة الأختيار والتذوق

اذا شبع المطي يكوم يعنفص او يكوم ينهك لتبيان البطر

لتذكر مخافة الله

من يشهد عالجلب غير ذيلهنوعية الشهود تعطي فكره عن المشهود له فمثلا في المحكمه اذا المتهم جلب شهود يؤيدون ما يقول وكلهم نشاله او ساقطين اجتماعيا فهذا دليل على حال المشهود له من المعروف ان الكلب يقوم بتحريك ذيله حركات معينه مرافقه لما يرغب ان يعمل فهو يحركه بشكل معين يختلف حسب هذه الرغبات فأن يريد اللعب او يريد التزاوج او الركض او الشجار او ممارسة التزاوج فيقوم بهذه الحركات ولهذا صاحب الكلب او من يربون الكلاب ففي بيوتهم حال مراقبة وضعية ذيل كلبهم يعرفون ماهو ناوي عليه او ماالذي يريده فلهذا نراهم يخرجوه للتنزه او للتغوط اي ان ذيل الكلب هو كالشاهد عليه اي ممكن ان نقول ان سره مفضوح لأن ذيله خائن به ويظهر رغباته للعلن دون ان يدري

مضيع الجوخ والبداوي الچوخ هي العبايه الراقيه والجيده وهي من الصوف الجيد ومنسوجه بشكل جيد جدا وسعرها نسبيا شويه غالي بالنسبه للعبي الرجاليه الأخرى اما البداوي فهي ايضا عباؤه ومصنوعه من الصوف ولكن سعرها اقل ونوعيتها ليست كلش جيده وهي تكون مقلمه ويلبسها في اغلب الأحيان البدو واصحاب الرعيان واما المثل فقيل لتبيان ان الشخص المالك لأشياء ثمينه وغير ثمينه فهو فقدها كلها اي لم يظل على حاله شئ اي انه غير حكيم وفقد ملكه عن دون حكمه وعقل ودرايه وكان عليه ان يتحضر وينتبه لهذه الوضعيه قبل ان يصاب بهذه الكارثه

المثل يضرب لأستغلال الفرص وايضا للتهرب من شيء ما
يضرب للرجل حين يكون غير ملزم بشيء من الاشياء، والأصل فيه ان رجلا شاهد غلاما جميل الصورة، فسأله ماهو اسمك ؟ فقال: محمد، فهرع الرجل يقبله من وجهه ويصيح : (اللهم صل على محمد وآل محمد)، وفي وقت آخر مر عبد اسود ذو مشفرين اي براطيمه كبيره وضخمه جدا، فقيل للرجل، گوم بوسه فأن اسمه (محمد)طالما انك تحب نبيك هكذا ، فرد عليهم قائلا: مو بس آني مسلم

لمن يبيض الديچأشوكت أتسوي الشغله من يبيض الديچ أشوكت أتسوي الشغله من يبيض اللگلگ يضرب للأستحاله علما انه الآن من الممكن رؤية ديچ يبيض وذلك لتوافر بعض الأحيان الجهاز التناسلي الذكري والأنثوي في الديك وهي من الحالات النادره ولكنها وارده كحال رؤية رجال ولكن كل حركاتهم وصوتهم يدل على الأنوثه والعكس صحيح

البهريز نص الدوه البهريز احسن دوهلتبيان ان الكثير من الأغذيه هي السبب في الكثير من امراضنا

من المعلوم ان عمليات السقي للمزارع والحقول هي سبب رئيسي في الخلافات التي تحصل بين المزارعين الذين يسقون مزارعهم من الماء المضخوخ من الشط او النهر سواء عن طريق الناعور قديما او المضخات الكهربائيه للماء والذي يحصل ان بعض المزارعين يستغلون الوضعيه ويستخدمون كميه كبيره من هذه المياه عن دون حق فلهذا ما يصل لمزارع الفلاحين الأخرين والذين هم على بعد عن المضخات القليل من الماء اي بشحه وهذا ما يسبب الشجار بين الفلاحين وعموما الفلاحين الذين تكون حقولهم قرب المضخات لا يوجد عندهم مشكله بكميات المياه المطلوبه لروي حقولهم فنقول عنهم ان ميهم بالصدر اي ان المياه الواصله لهم بما فيه الكفايه ومزارعهم موجوده بالصدر اي بالمقدمه من المضخات فلا يوجد اي مشكله عندهم لا يقلق اطلاقا على نعمته

يضرب لعدم المعرفه وللمستوى غير المناسب بمكان ما لأنسان بسيط
عراگ الزگم هذا هو شخصيه مشهوره بالخمسينات من القرن الماضي لانه كان نائب بالبرلمان وهو رئيس عشيره كبيره جدا بجنوب العراق ويقال بان البرلمان كان يناقش مشكله عويصه بخصوص الحرب العربيه الاسرائيليه بينما عراگ كان نائم قبل التصويت مما اضطر البرلماني الجالس بجنبه ان يوقظه لكي يصوت وعندها صوت بالايجاب دون ان يعلم ما هو القرار
وأعترف لصاحبه بأنه أخذته الغفه ولكنه كان طوال الوقت ومنذ فتره طويله يفكر بكيفية دخول ميز كبير داخل صالة البرلمان من الباب التي كانت ضيقه للدخول فأجابه زميله بأنها البراغي هي التي عملت هذا اي بالأصل هي قطع متعدده ومختلفه وتم شدها بالداخل وهكذا ذهبت هذه المقوله وعرفت من كل الشعب العراقي وعرفوا من يمثلهم بالبرلمان وكيف يفكرون وهذه الحادثه حصلت ايام نوري السعيد وللحيطه والحذر والامانه العلميه فقد يكون هذا البرلماني هو ليس عراگ الزگم بل محتمل احد من عشيرته ولكن ما هو معروف ومؤكد فعراگ الزگم هذا هو كان رئيس للجمعيات الفلاحيه بالزمن الجمهوري اي بالسنوات التي تبعت الثوره على الملكيه عام 1958 وأكرر قد تكون المقوله السابقه تتعلق بشخصيه سياسيه اخرى

للتعبير عن الفرحه

حاير حيرة السبع دوخات للحيره العظيمه اي متورط او اصابته مصيبه لا يوجد حل لها

للوضع السيئ والقبيح حيث لا وجود للناس الطيبين بل الكل اصبحت قذره وتتعامل بالقذاره وسقوط الخلق الكريم

تضرب للزوج الذي شريكة حياته هي مبعث للبؤس والعراك والشجار وفقدان راحة البال وبهذه المقوله يرثى على الزوج من هذه المصيبه والورطه التي لا يمكن التخلص منها

من أغاني رمضان والفرحه بعودته وحضوره كل عام وبهذه المناسبه يمكن شرب الذ عصير وهو شربت القمر الدين الذي هو من المشمش المجفف

قابل دتبني قصر شعشوع ؟؟قصر (شعشوع) إحدى أقدم بيوت بغداد والذي مضى على بنائه أكثر من مائة عام،وارتبط هذا القصر بالأمثال التي يتداولها العراقيون بينهم، إذا أراد أحدهم بناء بيت واستغرق مدة طويلة يقال له (قابل دتبني قصر شعشوع ؟؟)، وهكذا يبقى هذا القصر القديم في بنائه المتواضع وفخامته مشهوراً دائماً يضرب لمن يغالي بعمل ما او بالبناء او التنظيف ويأخذ وقت طويل للأنجاز طبعا للعلم قصر شعشوع كبير جدا وعلى نهر دجله في بغدادوللعلم قصر شعشوع يعود لعراقي يه.دي وحل فيه احد رجالات السلطه بالعهد الملكي

يضرب لشدة الحراره بهذا الشهر

جاب طارِيي تعني هل ذكرني في موضوع ما يضرب للمتشكك من الناس بغيابه تتكلم عليه وهو كثير الجبن

ايد المتكدر الها بوسها وأدعي الله يكطعهايضرب للخضوع للأقوياء والتصرف معهم بعقلانيه والا خسرت كل شيئ لأنهم أصحاب سطوه ونفوذ

عركة بلاشوالعركة هو أسم من الفعل عرك، من القتال والمعركة، ويتصرف الفعل عرك بشكل كبير، فهو عرك وعرك ومعترك وعراك وعريك وعوارك ومعركة، وعروك ومعروك، والذي عركته الايام تركت آثارها عليه، والعركة حين تكون بيش اي كم ثمنها، تكون عن سبب وجيه يستدعي ان تحدث من اجله معركة ومرة تكون العركة بلا سبب، او بسبب تافه، لايساوي سفك الدماء التي جرت من اجله، فيقولون هذه عركه بلاش، اي بدون ثمن

للحذاقه ومعرفة تصريف الامور مع الناس الغليظي الطباع

مايبجي عالحسين يبجي عالهريسهللطمع والأستغلال

المثل يقال لتبيان ان المتكلم ان فزع او ناصر احد طرفي نزاع فهذا لا يعني انه يحبه ولكن كرها بالآخر فساند الطرف الاقل مضرة له او ساند من هو ليس بعدو له

بسمارج منج يا لوحه او بسمارچ منچ بيچ يا لوحهللمثل قصه وبالحقيقه النجارين سابقا لعمل الاسره او الكراسي من سعيف النخل فأنهم لا يستخدمون البسامير لربط قطعتين مع بعضهما بل يثقبون القطع ويمررون فيها قطع اخرى ويستخدمون الخوص لشد القطع وربطها فيما بينها اي لربط قطعتين خشبيتين يستخدمون نفس الخشب اي من نفس النوعيه ومن نفس الفصيله او الشجر اي هي من نفس العائله. وهذا يأخذنا للربط بقصه اخرى حيث يقال ان خلفة بناء في جنوب العراق عند بناء الأساسات او عند بناء الأسقف الكونكريتيه فيتم عمل هذا العمل الشاق ليلا وينتهون منه صباحا وهذا واجب اي لا يستطيعون العمل اذا كان الجو حار جدا ومشمس ولهذا بأي وسيله كان عليهم الانتهاء من العمل صباحا او قبل شروق الشمس ولشد الهمه بين العمال والتغلب على النعاس والتعب ولشحذ الهمم يبدأ يغني بهم او يقول التوليفه السابقه وهي انني اخترتكم انتم اقربائي واخوتي ولم اختر عمال او ناس آخرين لأنجاز هذه المهمه الصعبه ومن هنا يفهم قوله بسمارچ منچ يالوحه أي يريد ان يقول بأنني لم استخدم ايدي عمل اجنبيه او من مدن اخرى او محافظات اخرى بل اخترتكم انتم وأرجوا ان تبيضون الوجي والكل تهوس من ورائه بهذه الاهزوجه.

يضرب في تفضيل تحمل متاعب انسان نحبه على على راحة غيره وغالبا ما يساق على تحمل متاعب الزوج من مقوله مأخوذه من اغنية ...عالشوملي عالشوملي ...نارك ولا جنة هلي

اللي بيها يكفيهالكثرة المصائب

بعبع ياكل ما يشبع المثل يضرب للكسل وطيحان الحظ وفقدان الأمل بالأبناء والشباب لهذا الزمن على الخلاف من أقرانه قديماوالبعبع هو جسم ضخم يشبه السعلوه او الطنطل يتم تخويف الاطفال به وهذا المثل دائما نسمعه من الجده حينما تأسف من تصرفات احفادها فهي حينما تطلب من احدهم ان ينجز لها ولو عمل بسيط تراهم يتقاصعون فتقول عنهم انهم من جيل دعدع
هذا جيل بعبع ياكل مايشبع أتحاچي ما يسمع ادزه ما يرجع وأذا تنطي ما يقنع اذا عاقبته برطع وان راضيته يطمع وأذا اشتغل جعجع وبالكسل بربع واذا جاع معمع واذا نخيته ما يفزع

لفقدان الفائده منها وحصول الجيران على تمرها بدلا منهم

تقال لشخص يعشق او يحب شئ اخر لحد الجنون وبشكل فائق وعظيم حيث الزنابير تحب كل ما هو شئ حلو وخاصة التمر وللذكر هنا فأن الناس التي تصعد على النخله لقطع عثوگ التمر فأكثر شئ تخاف منه هو تواجد الزنبور حيث يعض الشخص الواصل للتمر والحقيقه هو دفاعه عن كورة الزنابير بالنخله لانه يظن ان صاعود النخل قادم لتخريب بيته او كورته فيدافع عنه بالعض وبالتالي يخاف الصاعود من الصعود وقطف التمر مذكرين هنا بأن الزنابير هي ليست فصيلة النحل والكلمه الزنبور لا يقصد بها بالفحل للنحله بل هي فصيله اخرى مشابهه للنحل وعموما الذكر يكون له 2 او ثلاثه خط عرضي اسود على جسمه الاصفر او الجوزي والزنابير هذه لا تصنع العسل الذي نشتريه ونأكله ومن ميزاتها طيرانها بين الورود ومصها لرحيق الأزهار فتعمل بالتالي على تلقيح هذه الأزهار او نقل الطلع او التلقيحات من النباتات الذكريه للأنثويه وهنا علينا تذكر مثل آخر يقول مو كل زنبور يخري عسل اي ليس كل الزنابير تعطي العسل ومن ناحيه اخرى فهذه الزنابير تبني بيوتها من الطين اي هي مخالفه عن تلك لبيوت النحل حيث هذه الأخيره تبني بيوتها او الكوره من تجمعها البعض مع الآخر اي ليس من الطين

الطوب اقوى لو مكواري هي أهزوجه تقال للسخريه من ماكنة الحرب للأستعمار وتبيان ان العزيمه والشجاعه وحب الوطن هي الغالبه

الپريمز سابقا كان يتطلب النفخلا يكفي الشكل او الملبس للاعتقاد بانه حرفي جيد واصلي وهو يقابل المثل مو كل من صخم وجهه گال آني حداد والمثل هنا يضرب للمرأه التي تنفخ وتشعل البريمز ولكن كل طبخها سيئ وغير طيب وحرگت التمن وشعوطت الأكل

هذا التعبير قادم من كون المسلمين في مناسباتهم الدينيه كمناسبات الذكر فهم بعد المناسبه او الاحتفال يوزعون الكثير من الحلويات او التمور على الحضور وهي مغذيه جدا للتعويض عن الجهد الذي بذلوه خلال الذكر كالحركات والرقص والدوران وقراءة القران والدعاء والمدائح النبويه فلتعويض قسم من الطاقه التي فقدوها يأكلون الحلويات كما هو الحال بعد صلاة التراويح نرى الناس يجلبون التمر للجامع لكي يأكل منه المصلون والصائمون والدليل على ذلك احاديث النبي بأهمية التمر وبتفضيل الافطار على حبة التمر فهي غنيه بالفيتامينات والطاقه وخاصة التمر الذي ايضا له دور في تقوية الجسم والمساعده على الأنجاب الاكثر للمسلمين ومنذ فتره ليست بالبعيده بدأنا نرى منذ حوالي عشرين او ثلاثين عام انه بعد الانتهاء باليوم الثالث من من مراسيم الجنازه اي بعد اليوم الثالث من الوفاة فأهل الميت يوزعون الحلويات كالبقلاوه على المشيعين وهكذا الحال بالمسابقات الرمضانيه وبعد لعبة المحيبس حيث يأكلون البقلاوه احتفالا بهذه المناسبات

يضرب للعقلانيه وعدم البذخ في غير محله والا فستخسر كثيرا والمثل يضرب لكي تكون عارفا بأمكانياتك ومقدوراتك لكي لا تصاب بخساره لا يحمد على عقباها

سأل رجل حاتم الطائي، وهو مضرب أمثال العرب في الكرم، فقال: يا حاتم هل غلبك أحد في الكرم؟، قال: نعم، غلام يتيم من طي نزلت بفنائه وكان له عشرة أرؤس من الغنم، فعمد إلى رأس منها فذبحه، وأصلح من لحمه، وقدم إلي وكان فيما قدم إلي الدماغ فتناولت منه فاستطبته، فقلت: طيب والله، فخرج من بين يدي وجعل يذبح رأسا رأسا ويقدم لي الدماغ وأنا لا أعلم، فلما خرجت لأرحل نظرت حول بيته دما عظيما وإذا هو قد ذبح الغنم بأسره، فقلت له: لم فعلت ذلك؟، فقال: يا سبحان الله تستطيب شيئا أملكه فأبخل عليك به، إن ذلك لسبة على العرب قبيحه. قيل: يا حاتم فما الذي عوضته؟، قال: ثلاثمائة ناقة حمراء وخمسمائة رأس من الغنم، فقيل: إذن أنت أكرم منه، فقال: بل هو أكرم، لأنه جاء بكل ما يملك وإنا جدت بقليل من كثير.

للتبسيط ولتهوين الأمور ولتهوين الخساره وعدم تعقيدها

الميت تطول كراعينه بالحقيقه هذا الكلام مجازي وليس صحيح تطبيقيا اي رجلي الانسان لا تطول وهذا شئ مضحك ولكنه تعبيري لذكر مثلا ان الأبناء لا يهتمون ولا يعتنون بأبيهم الكبير السن وهو حي ولكنه بموته فالابناء ينهضون ويريدون يقيمون بالواجب وبعمل عزاء او الفاتحه الكبيره والدفن وبكل ما به من مراسيم اظهار الحفاوه والتكريم بالأب امام العالم اي هو الزيف الاجتماعي والطبقي ومن هنا أتى هذا المثلوفي تفسير آخر الميت تكون عضلاته مرتخيه فيظهر للناظر وكأنه طال قليلا عما كان حيايروى عن يحيى بن اسحق وكان طبيبا حاذقا انه كان جالسا في دكان وقد مرت عليه جنازه فلما نظر اليها صاح يا أهل الميت ان صاحبكم لم يمت ولا يحل ان تدفنوه فقال بعضهم لبعض هذا الذي يقوله لا يضرنا ويتعين علينا ان نمتحنه فأن كان حيا فهو المراد وان لم يكن حيا فما يتغير علينا شيء فأستدعوه وقالوا بين لنا ما قلت فأمرهم بالعوده الى البيت فنزع أكفانه وأدخله الحمام وسكب عليه الماء الحار وأحمى بدنه ونطله اي صب على راسه النطول اي الماء المغلي والذي تم فيه غلي الأعشاب والحشائش والأدويه ويصب فاترا فظهر بهالتحسس ونهض من نومه وهكذا اشتهر هذا الطبيب وعندما سأل كيف عرف بانه لم يمت فأجاب اني نظرت الى قدميه فوجدتهما قائمتين وأقدام الموتى منبسطه فحدست انه حي وكان حدسي صائبايضرب للمبالغه في أعلاء شأن المتوفي

يضرب المثل للتحذير من حدوث المصائب وللمثل قصه وهي ان الزاغ اي الغراب قال لأبنه يوصيه بأنه اذا رأيت رجلا ينحني نحو الارض فطر هاربا خوفا من ان يمسك بحجاره ويضربك بها فقال فرخه لا يا ابتي اطير قبل ان ينحني فربما كان يحمل في جيبه حجرا

هذا المثل يضرب لتوضيح بأن قائله ليس قادر ان يقرأ او يعرف المستقبل كما يفعل ضاربي التخت رمل وهم شبه منجمين يستخدمون علم ما يسمى بعلم الرمل وهو اما ان يتم فرش حبيبات رمل او حصو على التخت الخشبي او من الممكن الاستعانه بدلا من الرمل بالتنقيط على ورقه وبأسلوب معين ومن خلا حساب عدد النقاط يتم ايجاد حسابات وعمل عمليات حسابيه وضرب وطرح وكل هذا يهدي بالتالي الى اشكال لها معنى معين اي اشكال لها كود معينهذا العلم كان (وربما ما زال) يمارسه البعض ويقال عن أحدهم بالعاميةيضرب بالتخت رمل والحقيقة هو أنه يفرش حفنة من الرمل على تخت أي لوح من الخشـب ثم يجري عليه عمليات حسابية ليعطيك معلومات عن الماضي او المستقبل عن نفسك وحياتك أو نفس وحياة الشخص المطلوب من قبيل الزواج والأولاد والأمراض والموت والأموال....الخ

يهش او يكش ذيلهالمطي يهز بذيلهالچلب يهز بذيله بصوره عامه الهش هذا هو اما لطرد الذباب او للتخلص من الگراد الذي ان چلب بجلد الحمار او الدابه فهو لا يستطيع قلعه ابدا وهذا الگراد يمص دم الدابهالمثل يضرب لتبيان الأمتنان للسيد وهينا المثل يريد ان يبين لتطويع العبد او تسييره كما تريد فيكفي ان تطعمه وهكذا ترى العبيد يشكروك ويمتنون منك وهم لا يستطيعون ان يعبروا بالكلام عن امتنانهم فتراهم يتصرفوا بطرق معينه للتعبير عن شكرهم والمثل اذن يضرب لتبيان الطاعه وعدم المطالبه بالحقوق والقبول بالعبوديهوبصوره عامه فأن الكلب هو الذي عادة يهز ذيله بسهوله وحسبما يريد فإن أطعمته وسقيته مثلاً (أو شاغلته اي لاعبته) أحس بالأمتنان وبدأ يحرك ذيله كنتيجة للاغتباط والرضى عن الشخص الذي يشاغله ومن المعروف انه فقط الحمار والحصان والكلب عندهم القدره على تحريك أذنابهم وتدويرها وتحريكها بالأتجاه الذي يريدون وهم قادرين بالتالي على تحريك جلد البطن او الظهر او اسفل البطن بالاتجاه الذي يريدون وهذه خاصيه فقط عندهم حيث بقية الحيوانات لا تستطيع تنفيذها بسهوله وهذه هي حال بعض الشباب او الناس القادرين على تحريك جلدهم فمثلا يستطيعون تحريك جلدة الراس اي تحريك شعرهم وبالتالي تحريك الاذن بكل سهوله في حين ان اكثر الناس لا يستطيع فعل ذلك ما عدا تحريك جلدة الجبين اي الگصه فقط

الكوم كايمه والعرب نايمه يضرب للمصيبه التي تحل بالقوم وهم غافلين ولا يدرون شنو القضيه

اهزوجه او غناء يتغنى به الأطفال او بائعي حلاوة الشعر بنات لجذب انتباه الأطفال للقدوم وشراء الحلاوه

لتحذير من يرفض الطاعه فمن يرفضها فهناك الحل الآخر وهو العقوبة وهي السلاح او الأسلوب الآحر لجلب من يعصى اوامر الطاغيه فرعون لطريق الطاعه وفرعون هو حاكم مصر وكل شعبه هم عبيد له ولا خيار لهم

بصوره عامه الاعمال الشاقه بالمزارع يقوم بها الثور كالكري للمياه وتدوير الناعور او لحراثة الارض ولا يوجد حيوان اخر يتحمل كل هذه المشاق عدا الثور ومن هنا نقول على الشخص الذي يتحمل هذه المشاق نكنيه بالثور

مثل كردي واعتقد يقصد به أنه من الأحسن لي القول بأنني لا اعرف حينما يسأل سؤال يكون جوابي عليه مترتبات او مسؤوليات كبيره فمن الأفضل ان اقول لا أرف وهكذا اتجنب المشاكل وأكون مرتاح

هايه مثل الحربايه كلساع بلون الحربايه هي نوع من انواع السحالي اي شويه حجمها اكبر من ذلك لأبو بريص وهي تتلون بالمحيط والظروف التي تعيشها فتتلون باللون الترابي لتشبه الارض او بلون الخضار لتشبه الارض المزروعه اي لها ظاهره تمويه فظيعه جدا سواء للصيد لصالحها او للأحتماء من اعداؤها الاخرينالمثل يضرب للقدره على التلون والخداع والنفاق

يروى أن حنين كان اسكافياً (مصلح وصانع احذية) في الحيرة بالعراق وكان حنين خبيرا وماهرا في صنعته، وفي أحد الايام ناخ امام دكانه بعير يركبه اعرابي وقد اقبل الاعرابي على دكان(حنين) ينظر ويتأمل في دقة وذوق حنين في صنعته وقد اعجبه خفان ساوم عليهما حنين بالسعر وبعد طول جدال ومساومة وبعد أن وافقه حنين بالسعر إذ بالاعرابي يترك الدكان مسبباً خيبة امل وغضب (حنين) نظراً لطول المساومة والجدال واضاعته للكثير من الزبائن بالإضافة لضياع الوقت الكثير مما جعل (حنين) يفكر في حيلة ترد عليه وقته الذي ضاع ويعاقب هذا الاعرابي البخيل على فعلته، وهنا بدأ يفكر كيف يحتال عليه فما كان منه إلا أن اغلق دكانه واسرع من طريق جانبي سريع إلى الطريق الذي سلكة هذا الاعرابي حتى يسبقه حاملا معه الخفين الذين كان الاعرابي معجب بهما، وبالطريق طرح (حنين) إحدى الخفين وعلى مسافة أخرى بعيدة قليلا طرح الخف الاخر، وعندما سلك الاعرابي وهو على بعيره ذلك الطريق إلى باديته، وإذ الخف الذي اعجب به امامه ولكن للاسف فهو خف واحد فما كان منه إلا أن قال متأسفاً: ما أشبه هذا الخف بخفي حنين ولو معه الآخر لأخذته. وتركه ومضى مكملاً طريقه حتى وصل إلى مكان الخف الثاني فنظر إليه متفحصاً اياه وهو يقول نعم انه هو نفسه فندم على تركه للخف الأول، وما كان منه إلا أن أناخ بعيره وحمل فرده الخف ورجع طامعا بأن يحضر الخف الاخر تاركاً ما بالبعير من أمتعة وخيرات، فما كان من (حنين) الذي كان يختبيء إلا أن يأخذ بعيره بما فيها من خيرات، مخيباً امل الاعرابي الذي عاد إلى بعيره فوجده قد اختفى من مكانه، ولم يبقى عنده غير خفين فقطع بقية الطريق ماشياً حتى وصل إلى باديته حيث عشيرته، ولما دخل عليهم قالوا له: ما الذي جئت به من سفرك ؟ قال: جئتكم بخفي حنين

يضرب لحسن معرفة المكان الذي نعيش به وهكذا نعرف ايضا اتجاه القبله لتحديد أتجاه الصلاة

لزكة جونسون تضرب للشخص الذليل والذي لا يتركك الا بعد ان يستجذيك لحد الذله

لأنه من نفس الطور وكما يقولون الطيور على أشكالها تقع

تضرب للتعجل في الحكم أو لجهل الحال لانه يضحك على رؤيته للآخرين يضحكون لكي يكون مثلهم اي لا يحس بأنه عنده عاهه او معوق وبعد ان يفهم ما قيل من قبل شخص معه فهو سيضحك مره أخرى

المكسح هو الشخص المصاب بالكساح اي ساقيه معوجتان للخارج على شكل قوس وحركته شويه صعبه اما المگرم فهو فاقد الحركه على رجليه ولا يستطيع المشي وهو لكي يتحرك عليه الزحف على الارض وهو جالس او قاعد على خلفيته والمثل يقال لتبيان ان هذا الشخص ليس له حيله فهو غير قادر على العمل

للأمان وتجنب الغدر بينما للأكل فاليه.د يذبحون على طريقتة المسلمين ويحرمون لحم الخنزير

للسخريه من الهديه التي لا قيم لها او الخبر الغير مفرح

لتبيان ان الحق هو الذي يطغي أخيرا والباطل مصيره الفشل عاجلا ام آجلا وهي آيه قرآنيه

الأدعاء بالأعمال الجيده والغنى والشجاعه على غير وجه حق اي هو كاذب في كل ما يقول وعلى طول الخط

يضرب للجهل وقلة التدبيراصل المثلان امرأة استلمت رسالة من ابنها الغائب فأخذتها الى الملا ليقرأها فلم تجده في الجامع فرجعت إلى البيت آسفة فصادفت في طريقها رجلا وقورا له لحية طويلة وعلى رأسه عمامة كبيرة فطلبت منة ان يقرأ الرسالة لها فقال لهاماما والله آني ما أعرف أقره ولا اكتب فأجابته المرأه لعد لويش لابس عمامة على راسكفنزع الرجل العمامة ووضعها على رأس المرأة وقال لها يلة اشو هي عمامة على راسچ فهل تستطيعين انتي ان تقرأي الرسالةفأرجعتها المرأة وقالت لهأي متگول آني ثور معمم بعد هاي اللغوه والتطواله لويشف??هب قولها مثلا

يضرب للأنتباه وشد العقل والتفكير بما يقوله المتحدث معك وانك غير ساهي عنه ابدا وهي للأحترام والتقدير

امشي ورا اليبچيك لتمشي ورا ليضحكك يضرب لكي تكون جادا في حياتك ولا تخطأ بحب الناس الذين يضحكوك ويسلوك دائما فقد يكون هؤلاء الناس لمصلحة ما هم معك ولكن يوم فعلا تأتي الحاجه لك عندهم فانهم يتخلون عنك

ميت وبيد مغسلجي اي يلعب بي طوبه مثل مايريد يگلبه من صفحه الصفحه على هواه يضرب لفقدان السيطره على الحال حيث ان مصيرك ما صاير بيدك والآخرين هم من يتحكم بمقدراتك

من صوفها جتفها وهي تقال للشخص الذي ديعمل على ذبح الذبيحه كالطلي مثلا وحيث الدابه المذبوحه تتحرك كثيرا لانها لا تريد ان تنذبح فيقال للذابح من صوفها چتفها اي بواسطة شعرها او صوفها چتفها لتقليل حركتها حيث عند ذاك يمكنك ان تذبحها وطبعا من صوف الغنم او شعر الماعز يمكن عمل حبال اي يتم غزل خيوط او حبال قويه من صوفها وشعرها اي منها وبيها يتم الذبح دون الحاجه لمساعدات اخرى او طلب عون اشخاص آخرين لكي يمسكوا يديها وأرجلها لتقليل الرفس وأتمام الذبح وللعلم فان ما يغطي جسم الطليان هو الصوف الذي يشبه القطن اي يجب عدم التوهم فهو ليس قطن لأن القطن هو ثمره نباتيه اي اصلها نبات القطن

دعوه للتفكير والتعقل وعدم التسرع

زرقاء اليمامة هو لقب لفتاة عربية عاقلة جميلة كانت عيناها زرقاء اجمل ما فيها وكانت ترى الاشياء من مسافات بعيدة جداً فترى الشخص على مسيرة ثلاثة أيام والناس يعجبون من قوة نظرها وكانت بلادها تسمى اليمامة؛ فسميت زرقاء اليمامة.صعدت الزرقاء يوما إلى القلعة ونظرت فرأت شيئا عجيبا.. رأت من بعيد شجرا يمشي ويتنقل من مكان الى اخر فنادت رئيس قومها واخبرته فعجب الناس وقالوا: "الشجر يمشي يا زرقاء! اعيدي النظر"فأعادت النظر ثم قالت: "كما أراكم بجانبي أرى الشجر من بعيد يمشي"فقال واحد من أهلها: "ربما جاء الى تلك البلاد سيل شديد فقلع الشجر من مكانه وحمله لذا تراه الزرقاء يسير" فأعادت النظر وقالت: "لا، بل أراه الأن أوضح ، أرى تحت الشجر رجالا سائرين وراكبين والشجر يسير معهم"فلم يصدقها قومها وقالوا ان عيناها خدعتها .. لكن الحقيقة أن ما رأته زرقاء اليمامة كان صحيحا فقد استتر الأعداء بقطع الأشجار وحملها أمامهم لكي يتمكن من الاقتراب دون أن يشعر أحد, فلما وصل الأعداء إلى قومها أبادوهم وهدموا بنيانهم ، وقلعوا عين زرقاء اليمامة.

اي ان أمه حملت به وهي حائض

للدعوه لبذل الجهد بنفسه وعدم الأعتماد على الغير والجدح هنا يراد به الكأس اي الگلاص للماء

الما يوكع ما يكوم

يا فرحه الما تمت

تضرب للشخص الذي هو ليس بذكي ولا غبي اي هو متوسط الذكاء لأنه الحصان معروف بذكاؤه ويتبع تعليمات فارسه فمثلا يرقص ويتعلم حركات تطلب منه كالسيرك مثلا وبالعكس فالخروف غبي جدا ويسمن ويعلف من اجل ان ناكله وهو يسير بقطيع ويتبع الاخرين وهو كلش اغبى من الحمار ولهذا لم نقل حمار بدلا من الخروف لأن الحمار يعرف طريقه ويشتغل ويقوم بواجبات معينه بينما هذه الميزات غير موجوده بالخروف وللمثل قصهواصل القصه ان احد الولاة الذين استحلوا العراق استدعى تجار بغداد المسلمين واعد لهم وليمه وبعد ذلك ذهب الى مكان في قصره حيث وضع سرج حصان على الخروف وسألهم ما اسم هذه الدابه اهي خروف ام حصان؟ ! فرأى عقلاء القوم ان يسايروا عقل هذا الوالي الاخرق فقالو له يا مولانا انه حصان فما كان من الوالي الا ان زج بهم الى السجن.. ولم يفرج عنهم حتى فرض على كل منهم ضريبه ماليه كبيره وخاطبهم قائلا لهم انكم اناس لا يوثق بكم ؟ فكيف تسمون الخروف حصانا وفي فتره اخرى دعا هذا الوالي التجار النصارى وكانت قد بلغتهم الحادثه فأجمعوا ان يكونوا صريحين في جوابهم.. ولما سألهم نفس السؤال اجابوه بأنها خروف.. وما كان من الوالي الا ان امر بزجهم في السجن في الحال حتى استنقذتهم الضريبه المقرره وقال لهم انكم اناس لا تدركون حقائق الاشياء فكيف حلا لكم ان تقولوا انه خروف وهل للخروف سرج يركب عليه؟ وجاء دور تجار اليهود الذين تركوا الأمر الى كبير حاخاماتهم فلما طلب اليهم الرد على سؤال الوالي عما يكون من شأن ذلك الحيوان العجيب تقدم الحاخام فحيا الوالي ثم قال له يا مولاي ليس هذا بخروف ولا بحصان وانما هو غضب نزل علينا من السماء ثم قدم للوالي كيسين من النقود الذهبيه هديه بمناسبة ذلك اللقاء التاريخي وخرج مع جماعته سالمين لم يمسهم اذى من جر وعر

بالنذر وهي ان تتعهد بذبح مثلا خروف الى احد الائمه ان حبلت وانجبت طفل لانه عاگر وكذلك بالسحور هنا تقال للرجل او الزوج الذي يقضي ليله خارج البيت ويسكر ويعربد مع شلته ولا يلتزم بالواجبات البيتيه وياتي متأخر بالليل وجه الصبح كما يقال والتي تقارب ساعة السحور اي بالفجر تقريبا

مثل جلب السوك شبعان نوم وميت جوع

تقال للمال غير الحلال فلك الحق بسرقته لأن من ملكه فهو ملكه على غير حق وهنا تبرير لمقاومة الظالمين وعدم اعطائهم الفرصه ليجولوا ويغتصبوا حقوق الآخرين فهم بغياب الحقوق والقوانين يحق للكل عمل الرذيله وهي ليست حلال اعلى البعض منهم فقط

من القصص المتواترة على ألسنة الناس قصة رجل دين اشتهر بالتقوى والفضيلة،وكان صاحب طريقة خاصة بعمل البر، ويعتقد أن إشاعة الخير بين الناس هي أولى أقانيم التقوى.لذلك كان يجمع الصدقات من الأغنياء ويوزعها على الفقراء، فيطوف على فرسه من مكان إلى آخر وبجانبه خرج توضع فيه الإعانات، فإذا تقدم إليه رجل بمبلغ من المال، قال "حط بالخرج"، دون أن يهتم بمعرفة قيمة المبلغ الذي تصدق به كل واحد، وكلما صادف أحداً محتاجاً يقول له: (خوذ من الخرج)فيكون بذلك جميع المتصدِّقين سواسية في نظره، ومن يأخذ يكون غير مُحرج بما أخذه، وهكذا اشتهرت عبارة (حط بالخرج) فصارت مثلاً معروفاً

تضرب حينما شخص اول ما يفتح حلگه او بعده ما كمل الجمله الكل تعرف ما هو التالي وان كل ما سيقال بعد ذلك سيكون غير مرغوب به من بديهيات الشعر العربي الاصيل هو ان يكون اول بيت من القصيده سيكون شعر عن العشق والحب وقد تنتهي القصيده بالنعت او الحزن او الصراع والحرب ولكن يشترط ان يكون اول ابياتها شعر عن الحب اي الغزل اي الأستهلال بالقصيده يجب ان يكون بالغزل وبعدها يتكلم بالموضوع المكتوب من اجله الفصيده والمثال الدليل على هذا النمط من الشعر هو قصيدة أحمد شوقي بداية القرن العشرين واعتقد هو في اغنية نهج البردى في مدح النبي عليه افضل الصلاة والسلام فرغم انها مدحيه للنبي ولكن الشاعر يبدأ القصيده بالبيت التالي ريم على القاع بين البان والعلم....أحل سفك دمي في الأشهر الحرم الريم هنا هو الحبيبه التي تشبه بالغزاله والقاع هي الگاع والبان والعلم حيث العلم هو الشئ المشهور والمعروف والمعلوم اما أحل سفك فيقصد بها ان الحبيب حلل قتلي اي قتل حبيبه وهذا لا يحصل الا نادرا وخاصة في الأشهر الحرم حيث القتال محرم

ياكلهم هنا تعني يعظهم من رقبتهم لكي يحملهم الى مكان امن اخر اي الاكل هنا مجازيا وليس حقيقة للأكل