مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

للعظمه والقيمه العاليه

للأستغلال وانتهاز الفرص

للدلاله على الحتميه

الحفره هنا يقصد بها حفره بها ماء والگروه هي الفتق والانتفاخ عند الرجال تحت البطن

يضرب لمن يتخذ من الامر البسيط حجه لأثارة الشر والفتنه وتقال لشخص تورط مع شخص آخر اي ان الآخر سوف لن يتركه بل سيزعجه الى الأبد ويلح بالكلام دون توقف

اي بمطرقة الميجنه التي بها نطحن حبوب الحنطه

الدعوه لعدم الرضوخ للهوان حتى ان لم تربح بتجارتك فعليك العمل والعمل والعمل والمثابره وعدم القنوط للخذلان

هذا هو الحال الذي وصلنا اليه اي هذه هي النتيجه والمثل يضرب اذن لتبيان الحال والوضع السيء الذي وصلنا اليه بعد كل الجهد والتعب والضنى الذي عانيناه

يا من تعب يا من شكه يا من على الحاضر لكه

اي ما حصل عليه قليل جدا من الثروه او المكسب المراد توزيعه بعدل بين الورثه فهو لم يحصل الا على الجزء اليسير اليسير لان اذاناته صغيره جدا نسبة الى حجمه

من الطاگه باگه يضرب هذا المثل للشخص الغبي الذي يحصل او يقبل بالجزء الصغير من اموال او ورث لوالديه او أهله او عشيرته اي ان الغرباء ياخذون حاله وماله ولا يعطوه من حقه الكلي الا القليل فتراه يفرح بهذا دون ان يعلم ان الكل يعود اليه وهو صاحب الاحقيه بكل هذا فعلى سبيل المثال الفلاح يحرث ويزرع ويسقي ويحصد وبالتالي يأتي الاقطاعي ويأخذ كل المحصول ولكنه يعطيه جزء قليل منه لكي يأكل من المحصول ولا يموت ولكن هذا الفلاح من غباؤه يكرم الأقطاعي على عطيته له اي الحصول على القليل من الكثير الذي من الأولى هو به يريدله من الشاگه باگهوالمثل بهذه الصيغه يضرب هكذا للتبيان او للأستهزاء من الحاله العسيره التي يمر بها الشخص فمثلا من الثروه الهائله التي هي سواء من احقيته كلها او جزء منها فتراه هو يطالب بالقليل منها طبعا هذا مستحيل اي المثل يضرب لتبيان الاستحاله ونكرر الشاگه هي دلاله على الكثره او الكميه الهائله

يضرب للخباثه التي تحاك حول الناس الأبرياء والشرفاء من اجل ايذائهم وهي ايضا دعوه للناس البسطاء لاخذ الحذر وعدم ترك الحابل عالنابل بل يجب ان يكونوا حذرين على مصالحهم واحوالهم

للأصاله وكل شيء يرجع الى اصله فشجرة التفاح لا تثمر خروع

نازك

تحمل ما جنته يداك من عمل آثماكلها تلفظ بضم الأليف والكاف وتسكين اللام قصته : كان جعاطة جاسوساً للجيش العثماني اثناء الحرب العالمية الأولى ، و قد تملكه الطمع فأرتمى في احضان الجيش البريطاني فأصبح جاسوساً له ، و بذلك اصبح جاسوساً للجيشين المتحاربين ، و لاحظ بعض العراقيين سلوكه ، فشكوا فيه ، فأبلغوا شكوكهم إلى المسؤولين العثمانيين ، فأخذوا يراقبونه ، و لما حصلت لديهم نفس الشكوك باغتوه في داره ، فعثروا على ما يثبت ادانته بالخيانة العظمى فأحيل إلى المجلس العرفي ، فحكمت عليه بالإعدام و نفذ فيه فوراً ، ففرح العراقيون لمصير هذا الخائن فقالوا هذا المثل .يضرب هذا المثل للمجرم يلاقي مصيره

كل على شاكلته يستقيم فالأنسان الصالح القويم يحب معاشرة امثاله والأنسان الخبيث يحب من على شاكلته ايضا وهي طبيعه انسانيه

يضرب : 1- في المغامر يضع بين عينيه احد أمرين أما الشهره وبعد الصيت وإما أسوء الميتات.2- للمفارقات تقع في الحياة ، فقد يعلو الشخص علوا كبيرا ثم يهبط هبوطا ذريعا مروعاالطبل والزماره هي الات موسيقيه واما الحبل فهو حبل المشنقه والگناره هي الچنگال الذي يتم تعليق جثة او لشة الخروف او البقره عليه في محل الگصاب من ناحيه اخرى ممكن القول بأن المثل هنا يقال لتبيان النقيض او التناقظ بين حالتين فهنا مثلا نتكلم عن ولادة الحياة المتمثله مثلا بالولاده لطفل ومزيقه وفرحه او بالموت المتعلق مثلا بالشنق والاعدام لحياة شخص ما اي الموت فالحبل والگناره يتم بهما شنق المتهم او المسجون اي هي الموت عكس الحياة والعرس والولاده وللعلم الگناره هي العتله او اليده التي نعلق بها لشة الطلي عند القصاب اي هي كالعروه

وحكلك تلفظ بفتح الواو وضم الحاء

يضرب المثل للأنسان غير القنوع والناكر للجميل

ومنا الباچر محد يدري چم عمامه تنگلب

مثل السمج اذا طلع من المي يموت

تضرب للشخص السختچي والذي يعطي مواعيد كاذبه او على الأقل يوفي بها ولكن بعد ان يطلع روحه للشخص الموعود

هين تعني قلل من قيمه

من كان قويا فكل الناس تحترمه وتهابه وتخافه وتتودد اليه

بالعرف العراقي الشارب يكون اكثر مكرمة وله قيمه اكبر من تلك لأللحيه وبعباره اخرى يمكنك تخفيف اللحيه وقصها او حتى حلاقتها وهذا غير معيب على الأطلاق ولكن العيب هو ان تحلق الشارب او تقصره او تصغره ولهذا سابقا كانت الرجال الخشنه والحشمه والأقوياء فأنهم يعملون شوارب كبيره وحتى يفتلون بها بأيديهم وقيمة الرجل تكون بشاربه وكانت معيارا لتمييز الرجل عن المرأه وفي الستينان عندما بدأ بعض الشباب بحلاقة الشارب كانت هذه الظاهره معيبه جدا وسمي الرجل بالمرأه لأنه تشابه مع المرأه من حيث عدم امتلاكه لشاربهوفيما يتعلق بالشارب كان البعض من الرجال حينما يعطون تعهد او يقسمون على انجاز عمل ما او ايفاء دين فأنهم يحلفون بشاربهم فيقولون مثلاأخذها من هالشارباي ان لم احقق لك ما تريد او ما اتفقنا عليه فأني سأحلق هذا الشارب اي سيصبح مرهأزين هذا الشاربقسم آخر لتبيان انه ان لم يفي بالعهد فسيحلق شاربه عقوبة ومن المعروف بخمسينيات القرن الماضي القول أجاكم أبو شواربوالمثل الشعبي يقولشفت شواربه وتغزرت بي...لو ما شواربه ما چنت ألفيكلما سردناه يتعلق بالعرف والعادات العراقيه ولكن بحسب التفسير الديني والأحاديث النبويه فهي تدعوا الى العكس تماما حيث القول الشهيرأطلقوا اللحيه وأكرموا الشارباي يمكنكم تخفيف او قص او حتى حلاقة الشارب ولكن يجب ترك اللحيه تطول يضرب المثل لأكمال النواقص من ذات الشيء

يضرب لأنتهاز الفرصه وايضا لحتمية امر ما حيث لا يمكن اعادة احداث الماضي

اي بعض الناس يتحمل المشاق للوصول الى مكان توزيع الهريسه من اجل كميه قليله من الهريسه والتي هي هنا متمثله باللطعه

يقال لتبيان ان البعض ان وقع بمشكله فيريد ان يقع الكل بها اي انه لا يعرف التضحيه من اجل الآخرين

للأعتماد على النفس

للأستقلاليه

ان ناحية الكفل أخذت تسميتها من صاحب المرقد (ذي الكفل) وكانت تعرف قديما (برملاحة).وذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان :-أن(برملاحة) هي موضع في ارض بابل قرب حلة بني مزيد شرقي قرية(القيسونات)فيها قبر يادوخ أمستاذ حزقيل، وقبر(يوسف الديان) وقبر يوشع وليس بابن نون،وقبر عزرة وقبرحزقيل المعروف بذي الكفل حيث .تبعد ناحية الكفل عن الحلة حوالي(30كم) في جنوبها الشرقي وكان اليهود يقصدونها في مواسم خاصة لزيارة النبي حزقيل المعروف(بذي الكفل)..وقد سمي بذلك لانه هوالذي كفل امته بالنجاة من اسر بابل والسبي البابلي.والنبي حزقيل مدفون في مسجد قديم لايزال قائما..ولهذا السبب قصة طويلة جرت وقائعها ايام السلطان العثماني عبد الحميد(1305هـ)وخلاصتها:- نشأ الصراع اليهودي الأسلامي في مدينة الكفل، بعد ان استطاع يهود العراق ان يشتروا املاكا وعقارات في المنطقة المحيطة بمرقد(ذي الكفل)ومنها سوق دانيال ..وبفضل الفساد الاداري والرشوة بين الولاة في بغداد استطاع اليهود ان يضعوا ايديهم على مسجد(النخيلة) وعدد من المنشآت وكان من عادات اليهود اذا عجزوا من التوصل الى حل لمشاكلهم وتحقيق مصالحهم استخدموا المال والمغريات الاخرى في تحقيق ذلك بسبب الفساد إلاداري والمالي عند الولاة وكان الحاج (ذرب) رئيسا لناحية الكفل آنذاك وقد تقدم الى والي بغداد بطلب يدعي فيه،بان جامع الكفل الذي تملكة اليهود بدون وجه حق،انما هو عائد الى المسلمين، ودليله على ذلك وجود منبر ومحفل ومحراب ثم اهم من كل ذلك وجود منارة شاهقة هي عنوان هذه القصة ..لرؤيتها من بعيدا وان وجود المنارة وحده يدحض دحضا باتا مدعيات اليهود..لأن المنائر لايبنيها الا المسلمون يلحقوتها بالمساجد والجوامع للاذان.

تابع للمثل السابقتسلم الوالي طلب(الحاج ذرب)ووجه سؤالا الى (الحاخام باشي) في بغداد مستفسرا عن صحة ادعاء الحاج ذرب القائل بوجود(منارة قائمة) في جامع الكفل ..فانكر الحاخام وجود المئذنة او مايتعلق بها انكارا تاما!!. ولكن الوالي قرر إيفاد لجنة للتثبت من صحة إدعاء الحاج ذرب اوعدمه فخشي اليهود ان يأتي القرار اللجنة بتأييد ادعاء الحاج ذرب ..فأسرعوا الى اعضاء اللجنة يباحثونهم بالأسلوب الذي يدعو فيه لحملهم على تكذيب إدعاء الحاج ذرب..فكان لهم ما ارادوا . ذهبت اللجنة الى الكفل ثم عادت الى بغداد لترفع تقريرها القائل بعدم وجود منارة!..ولما تسلم الوالي تقرير اللجنة بعث صورة منه الى الحاج ذرب للاطلاع..فلما تسلم الحاج ذلك التقرير هاله الامر فجمع اهل الناحية قائلا:-(ياجماعة حكومة بغداد تقول بعدم وجود منارة في الكفل وها نحن نراها امامنا قائمة تتحدى الزمن ..ونتيجة لهذا التلاعب سأكتب الى الباب العالي في استانيول ليطلع المسؤولون فيها على الحقيقة ويرسلوا لجنة لتثبيت صحة ما نقول ) وكتب الشكوى فعلا فأرسلت لجنة خاصة من استانبول لتقف على الامر وتضع حدا لهذا الخلاف..فلما وصلت اللجنة الى بغداد(تفاهم)اليهود مع اعضائها(حسب الاصول)وبالطريقة التي تفاهموا بها مع اللجنة السابقة ومع الوالي نفسه،فلم تكلف اللجنة نفسها مشقة الذهاب الى الكفل..بل وضعت تقريرا ايدت فيه رأي اللجنة الاولى الذي ينفي وجود المنارة نفيا باتا!!.تتضمنها هذه الكلمة التركية(منارة يوقدر) اي لامنارة هناك وهكذا رجعت اللجنة مثقلة بما(خف حمله وغلا ثمنه) وتجاه هذا القرار سكت الحاج ذرب وكافة اهل ناحية الكفل على مضض ممتثلين لاوامر الحكومة العثمانية وقراراتها القائلة بعدم وجود منارة فيالكفل!

تابع للمثل السابق تلك هي قصة منارة الكفل الذي ذاع صيتها في الافاق وانتشر خبرها في شتى انحاء الامبراطورية العثمانية واصبحت مضرب الامثال بين الناس. ومن الطريف في الامر ان احد الولاة الذين ولوا بغداد فيما بعد(وكان رجلا عالماوفاضلا) سمع بهذه القصة فأراد أن يثبت بنفسه حقيقة الامر..فسافر مع الدفتردار الى الكفل فلما وصل رآى بأم عينه(منارة قائمة)فهاله الامرولكنه لم يرد أن يتدخل في قرارات غيره من الولاة ..غير أنه نظر الى المنارة نظرة علمية ..إذ التفت الى الدفتردار قائلا:-اليست هذه المنارة القائمة اثرا تاريخيا؟ أجابه الدفتردار نعم انها كذلك.فحرام اذن أن تبقى على ماهي عليه من الاهمال ونحن إن لم نصلحها تداعت الى الانهدام! فقال الدفتردار:هذا مستحيل ياسعادة الوالي كيف نستطيع صرف المبالغ وأن المنارة هذه ليس لها وجود في سجلاتنا الرسمية وأن لدينا تقريرين رسميين ينكران وجودها..فقال الوالي:لاعليك فانا المسؤول عن صرف المبلغ ..ولكن كيف؟ فقال الوالي : بسيط جدا سأكتب هذه العبارةلقد صرفنا مبلغ مئة ليرة على تغيير منارة الكفل التي لم تثبت وجودها رسميا. ان قصة منارة الكفل وما تبعها من روايات وتعليقات تكشف لنا بوضوح تام مدى الانهيار الخلقي وتعطينا صورة واضحة من صور الفساد والاستهتار الذي مازلنا نرى جذوره ممتدة في عروق الكثير من ذوي الضمائر الميتة الذين قال الشاعرفيهم:- وكم من فتى خالي الوفاض عرفته غدا مثريا يزهو ويرفل بالخير يهون عليه ان يخون ضميره ليأكل مال الناس منشرح الصدر

يوم اليروح مايجي امبدالهيضرب لتردي الأحوال يوما بعد يوم

للنصح

يامر عالجلب والجلب يامر على ذيله ناس تامر عالچلب والچلب يامر على ذيلهالمثل يضرب لتبيان ان واحد يتأمر على الآخر او بالأحرى على الأصغر منه واختيار الكلب هنا ليس اعتباطا فهو معروف بتحريكه لذيله يمنه يسره اي على شكل رقاص الساع وهو تعبير للحيره او ما الذي يحصل ولماذا الشغله واگعه براسي اي تساؤلات لا جواب عليها

شخص وجد دجاجه وقيل له ليس حلال عليه اكلها الا بعد ان يفتش عن صاحبها فأن لم يوجد اي احد فله الحق تملكها او اكلها فقال كيف اعرف من هو فقيل له تفتر بالحي الذي وجدتها به وتصيح منو ضايعله دجاجه فان خرج احدهم وتبينت انها له فتعطيه اياها والا فهي لك وهكذا عمل بالمشوره ولكن بتحوير بسيط فهو يصيح بأعلى صوته منو ضايعله ويسكت او يخفي الصوت حين يصل للدجاجه وهكذا لم يخرج احد يطالب بها فطبخها واكلها اي ان هذا المثل يضرب كيف ان بعض الناس يتحايلون على الله والمجتمع ولكن الله عليم بذات الامور وبذات النفس البشريه اي المثل يضرب للتحايل على الشرع لاكل حقوق الناس

الخيط : مساحة الأرض التي تزرع من البداية الى النهاية وهو مصطلح او تسمية متداولة بين اصحاب الأراضي الزراعيةالبزايز :وهي نهاية المنطقة الزراعية ودائماً ماتكون هذه المنطقه شبه مهمله وغير مرتبه وصعوبة وصول الماء اليها .فكلمن يدك على بزايز خيطهيعني كلمن يعمل على تنظيف وترتيب و.......الخ نهاية المنطقة الزراعية الخاصة بهِ فقطيضرب هذا المثل على الناس الذين يهتمون بمصالحهم الشخصية دون مراعاة مصالح الأخرين

لتأكيد حاله من يفتن لك على الىخرين فهو سيعمل العكس بالضبط ايضا

نظام العيش بالغابه القوي ياكل الضعيف

لسوء التقدير وعدم حب الوالدين ايام كان يعيش معهم وحي

زيد الطين بله اي المثل يضرب لسوء الحال الرهيب فمن المعلوم ان الذبيحه ان كانت مخنوگه فحرام اكلها وهنا المصيبه الأخرى هو ان لحم الخنزير محرم اساسا عند المسلمين

للمخادع الحيال اللوتي

يضرب على من هو شحيح وبخيل الى ابعد الحدود فحتى ان تلف الحذاء وانمسح النعل كليا فهو لن يشتري حذاء آخر بدلا منه بل سيستعين بالبانصطري ويمشي عليه كأن على سبيل المثال يشد الدبانصطري اسفل القدم ويمشي عليه حتى سوفان الأخير

النار ما تحرك الا رجل واطيها

للهدوء التام والمگاميع هم الأطفال الصغار التارسين الشوارع ويصيحون ويعملون الضوضاء طيلة النهار واصل الكلمه مگموع قادم من القمع اي قمع الآخرين اي اسكاتهم بالعنف والقوه

للجبان المتخاذل

السبب الحقيقي للشر هو ان البعض يفسر بساطتك وحبك وخلقك الكريم بأنه ضعف فيزداد المقابل ضراوة ويزيد من تصرفاته المشؤومه اتجاهك واتجاه الآخرين

يضرب للمرأه الذكيه والسباعه والتي تعرف كيف تتصرف وتحفظ اهلها وعائلتها وزوجها

المثل يراد به لحسن اختيار القرار او الملبس وذكائك بحسن تقدير الأمور يغير الأوضاع نحو الأحسن او الأسوأ اي ان الأمر يعتمد عليك وليس على الأشياء او على الآخرين وهو يضرب للذوق لبعض الناس بالأختيارات

للجبن ولمعرفة الحال

للغش والخديعه ولأياهم الناس بحسن الحال والحقيقه هي العكس

لوجوب الزياره والطلعه
عادة النساء البغداديات قديما يفضلن اداء الزياره لمرقد الأمامين الكاظمين الغيظ بالكاظميه كل سبت اي هي مستحبه وهي ايضا نوع او مجال يسمح بترويح الأنفس وتغيير الحال ولقاء بين نساء الحي في هذه الزياره
الموضوع منقول
للكاتب الأستاذ ليث الشمري
المقال منشور عام 2016 على صحيفة المنتدى الثقافيه الألكترونيه

http://www.iraqimuntada.com
وتتميز التقاليد عن العادات في أن الناس يشعرون نحو التقاليد بقدر كبير من التقدير ولا يرون أن من الممكن العدول عنها أذن التقاليد الاجتماعية التراث الاجتماعي المكوّن من الأفكار والقيم والعادات والمعتقدات الدينية والخرافات والمعلومات التي تنتقل بالرواية أو الكتابة من جيل إلى جيل آخر في المجتمع وتبقى على مر الزمن.
ان التقاليد الاجتماعية قد لاتستند للمنطق ولا تخضع للمحاججة العقلية بل تؤخذ كمسلمات محاطة بها يشبه التقديس وكلما كان المجتمع صغيراً وبدائياً ومتجانساً ازداد بروز التقاليد, والتقليد محاكاة واعية أو غير واعية لمأثور موروث,أو هو عادة جارية ويقال تقليدي على من يتسلم السلف بلا نظر وتحقيق. فإن للناس في كل زمان ومكان عاداتهم وتقاليدهم الخاصة بهم, إذ إن المجتمع العراقي له عاداته وتقاليده التي تميّزه عن غيره من المجتمعات، لذا فإن العادات والتقاليد تتباين من مرحلة إلى أخرى ومن فرد إلى آخر, وهناك عادات وتقاليد خاصة بالأطفال, وأخرى خاصة بالرجال, وثالثة خاصة بالنساء, ونلمس هذا الاختلاف بوضوح من واقع الحياة داخل كل مجتمع ومن هذه العادات والتقاليد التي تميّز المجتمع العراقي, والتي لا تزال فاعلة في المجتمع العراقي إلى الآن ومنها انتهت ولم يعد لها وجود في المجتمع العراقي سوى في ذاكرة المسنين من رجال ونساء المجتمع العراقي.
وهذه بعض العادات والتقاليد العراقية منها ما استمر ومنها ما طواه النسيان:
عدم الغناء في غرفة الرزق
منْ عادات المجتمع العراقي تحريم الغناء في غرفة الرزق التي توضع فيها حاجات ومتطلبات البيت, لأنهم يعتقدون بأن الغناء في هذه الغرفة يذهب البركة ويجلب الفقر لرب البيت. لقد زالت هذه العادة من المجتمع العراقي.
عدم سكب الماء الحار على الأرض
لا يسكبُ الماء الحار ( المغلي) على الأرض إلا بعد أن يبرد ولو قليلاً, لأن سكبه حار يؤذي الذين يعيشون تحت الأرض والتي تسكب الماء الحار على الأرض تردد (حطوا طوسكم على روسكم جاكم مي الحار) وهذه لا تزال تؤديها بعض من النساء ولاسيما النساء كبيرات السن.
جلوس أولاد الميت عند عتبة باب الدار
يجلسُ أولاد الميت على باب الدار بعد فتحه على مصراعيه مع تجمير كمية من البخور وذلك مساء كل جمعة. لأن في اعتقادهم بأن الميت سوف يمر كل جمعة من أمام بيته ليرى أطفاله.
عدم ضرب الطفل وقت مغيب الشمس يعتقدونَ بأن في هذا الوقت تحضر الشياطين وأن الطفل الذي يضرب بهذا الوقت سوف يصاب بالدوخة والصفرة. الخياطة في أيام عيد الأضحى
تمتنعُ المرأة عن الخياطة في أيام عيد الأضحى لأنها تعتقد بأنها سوف تعرقل حجاج بيت الله الحرام.
– من عادات العراقيين إذا سكنت عائلة جديدة في “الدربونة” فإن من واجب الجيران تكريم الجار الجديد بدعوتهم بأن غداء يوم الغد سيكون من بيت فلان. وهكذا تبقى العائلة الجديدة مدة أسبوع أو أكثر الجيران يتناوبون في إرسال وجبات الطعام بكل ما لذ وطاب وهذه العادة تتيح الفرصة للعائلة الجديدة في ترتيب البيت وفرشه وتنظيفه وكما إنها توطد أسباب التعارف الذي لا بد منه بين الجيران أما اليوم فأخذت هذه العادة بالضعف والزوال إذ إنها ضعفت في المناطق الشعبية أما المناطق الحضرية فلا توجد فيها هذه العادة.
– ومن عادات النساء في بغداد نذر خبز العباس للوفاء بنذرهن لما تحقق لهن من أمنية وهو صنع الخبز وتوزيعه على أهل الدربونة،وأن لهذه العادة دوراً مهماً في توطيد العلاقة والمحبة بين أبناء المجتمع من عادات النسوة (الجدات والقابلات) أن كل مولود يولد بعد مرور ثلاثة أيام على ولادته, تأتي الجدة (القابلة) وتأخذه وتضع على وجهه قطعة بيضاء من القماش القطني الخفيف وتذهب به أولاً إلى الجامع، ثم تذهب به إلى الصباغ الذي يصبغ الألبسة فتعطيه المبلغ فيضع الأصباغ من جميع ما لديه من الألوان على تلك القطعة القطنية ومن هناك تذهب به إلى محل السجناء وإلى المدبغة التي تدبغ بها الجلود ثم إلى الثكنة العسكرية ثم إلى الجوبة محل بيع الأغنام فتتخطى بين الأغنام في الجوبة وبعد ذلك تعود إلى أهله وهي فرحة ومسرورة لأن في اعتقاد الجدات بأنه في هذه الجولة يبعد عنه المرض وأنه سوف يصبح رجلاً تقياً وشجاعاً وصاحب صنعة.
– عادة نحر الذبائح عند الشروع ببناء الدار الجديدة عند دك الأساس وعند تثبيت باب الحوش وعند إكماله والانتقال إلى سكناه ويتفاءلون بدفن قطع نقود فضية في عتبة الباب عند نصبها لأنهم يعتقدون بأن هذه العادة سوف تنزل عليهم الخير والرزق في البيت الجديد.
– عادة وضع أم سبع عيون في مداخل بيوتهم لطرد عيون الحاسدين، لا يزال أهل بغداد يضعونها لأن هذا الاعتقاد لا يزال قائماً في المجتمع العراقي لأنهم يعتقدون بأن الشخص سوف ينظر إلى هذه القطعة ويترك البيت ولا يصيب بالحسد.

يضرب للمصخره او التهكم من عدو يظهر له محاولا ايذاؤه اي انه غير قادر على هذا

يطلب من الاگرع شعر ومن الحافي نعال

للتكريم والعرفان

للمخادع

يضرب في الاستهانه بالمشاق تعترض من يسعى لغايه ما

ذو عاهه وبنفسه معجب

دائما أبو الگهوه من يريد يعزل يگوم يكنس

اي بعد التعقل والتاني فكل الافكار الشريره تذهب والعقل يهتدي للقرارات الراجحه

لعدم وجود حيلة اخرى اي لا يوجد حل آخر اي لا مفر من ذلك

لا يجوز الجمع بين الحزن والفرح بنفس الوقت

لحب الناس على الحصول على الاشياء بسعر زهيد اي ان السعر هو الذي يقرر الحال

المثل يضرب لمن يقيس الامور بغير مقاييسها الصحيحهحيث من الغريب رغم كون الغزال حيوان ذكي وسريع الحركه وذو حواس نشطه وفعاله الا انه يقع بسهوله بالفخ المنصوب له من قبل الذئاب او الاسود او النمور حيث بعض الاحيان يرى انه محاط او ان سبع قريب منه ولكنه يستمر بالاكل ولا ينهزم وبالتالي يقع بسهوله بحبل الحيوانات المفترسه علما انه من المعلوم ان الحيوانات عندها قدره عاليه بالشم والحس والحدس بالخطر من حولها فقسم منها كالذئب مثلا يشتم ويتحسس وجود الخرفان او الدواب من على مسافه قد تتجاوز الواحد كيلومتر وهكذا لكثير من الحيوانات وانتبه بالمصري الخشم هو الفم اي ان الاكل والجوع هو الذي اعمى الغزال من ان ينهزم رغم انه راى ان الخطر محدق به ولكنه تناساه

من سيء الى اسوأ وفي تفسير آخر المال الحرام لا فائدة منه فأن حصلت عليه هكذا بغير حق فأنت ايضا ستفقده بنفس الطريقه

للغبي والذي لا يعرف كيف يتصرف

اي حينما يأتي النعاس فهو سيسيطر على الشخص ولا قدرة للشخص على تجنبه وحتى لو انه كان يسوق فهو ينعس خلف السكان للسياره معرضا نفسه للخطر والموت اي وكأن النوم هو قرار من السلطان لا مفر منه ويجب تنفيذه بأي حال من الاحوال

او منو يقره ومنو يكتب

يضرب للأمر لا وجه له من المنفعه بحيث ينعدم الرجاء فيه
الاگرع وهو (الاقرع) الذي سقط شعر رأسه من عاهة جلديه او مرض وبالمثل يوجد تصوير معين لتبيان اننا حينما نريد ان نقبل او نبوس شخص فنقبله من رأسه وخاصة بعد شجار او عراك ولكن حينما يكون رأس هذا الشخص به مرض يسبب سقوط الشعر فهذا يخيف من يريد ان يقبله لأنه قد يكون رأسه او گرعته معديه فينتقل المرض اليه مثل مرض الثعلبه على سبيل المثال
والقصه التاليه لها علاقه بهذا المثل فمثلا ابو يوسف الراعي كان كل جمعه يحط چم خروف بالبيكم ، و يطلع من القريه لسوق الحلال الكبير من اجل بيع البعض من الخرفان حتى يعيش عائلته و يربيهم. وقد اوقفته نقطة تفتيش قبل ما يدخل المدينه ، سأل ابو يوسف الشرطي ، من شوكت گمتوا تفتشون. شنو هاي شغله جديده. الشرطي اتنحنح و گله هاي اوامر المختار الجديد. سأل الشرطي ابو يوسف : وين رايح بالغنم؟ .يا شاويش مثل ما انت تعرف ، لسوق الحلال.
و الله يا ابو يوسف خرفانك مربربه و سمينه ما شاء الله. شو بتطعميها؟ أني يا شاويش داير بالي عليهم وأوكلهم شعير و مرات قمح. الشاويش ضرب ابو يوسف راجدي . انته ما تستحي يا ابو يوسف الناس ميته جوع و المختار بيدفع من حيبته نص حق القمح لكي الناس تاكل خبز رخيص و انته بتظيع خير البلد عالغنم. امشي ارجع لقريتك. و طبعا صادر الشاويش الغنم المخالفه لقانون التموين و برنامج دعم قوت الشعب من ميزانيه المختار.
الغنم وين راحن؟ يمكن لدعم المختار. ابو يوسف في الجمعه اللي وراها و گفته النقطه و كان العريف مناوب.العريف شلونهه هاي الاغنام المربربه و سأل ابو يوسف شلون توكلها؟.ابو يوسف هالمره كان حريص. و الله يا عريف أخليها تطلع حوالين البيت ترعى من هالحشيش و ما تيسر.ضرب العريف ابو يوسف بوكس قوي . يا حرامك يا ابو يوسف ، وين الرفق بالحيوان شنو انته كافر؟. خاف ربك يا رجل. امشي ارجع لقريتك. و طبعا صادر العريف الطليان اللي صاحبها مضطهدها و مخالف لقانون الرفق بالحيوان و لوضعها في دور رعاية الغنم.
الطليان وين راحن؟ يمكن لدعم المختار. ابو يوسف في الجمعه اللي بعدها ، و لما وگفته نفس النقطه ، و قبل ما واحد يسأله او يوكله راجدي. گال للشاويش: عمي اني انطي كل خروف مصرفه بأيده و هي بتتصرف.

للتناقض بالحال وللأدعاء غير الصحيح

للحتميه

المثل وارد بالكرديه بمعنى ماذا اعمل وليس لدي خنجروالخنجر هو سلاح جارح يكون له گراب خاصويضرب المثل في الاستسلام للمصيبه المحدقه والتي لا يملك المتعرض لها حيله من الحيل لحماية نفسه

لأنكار نعمة الله والمثل يقال للشخص الذي لا يحمد ويشكر ربه على نعمه

اي من يبدأ بالكرم هو الاكرم ومن يبدأ بالظلم فهو الاسوأ

الافاد هو هو الگلبيقال للصبي يحرص اهله على رعايته وتكريمه كتسميتهم اياه احمد حماده للتدليل به في حين انهم يهملون من امره ما هو اهم من ذلك حيث يتركونه نهب الاقذار ولا يعنون بنظافته فيكثر الگمل حتى بشعر صدره وجسمه وثيابه بالاضافه للراس

للسريه والغموض

لتفضيل الرابطه الأبويه على رابطة الأمومه

لحتمية الأمور اي ان تم اغتصاب حقوق جارك من القوي فأعلم ان سراك آتي وانك سيعتدون عليك بنفس الشاكله فتهيا لهذا الوضع ولا تتفاجأ

أيد البگال نگسه لأنه دائما يحاول ان يغش بالوزن اي يعطي اقل مما هو مطلوب وهنا الكلمه نگسه لا تعني انها لامست قذاره او جيفه بل هي تعبير مجازي عن قذارتها لأنها تسرق من قوت الاخرين وهي تشبه ما نقوله على شخص ما من ان أيده طويله فلا نقصد بذلك ان يده فعلا طويله بل نريد ان نقول انه سارق ويده تمتد لجيوب غيره او هي حقيقه معروفه فأن النقود وصخه ويتم تداولها من قبل الكثير من الناس

تعني ان المصيبه كبيره جدا ولا يمكن اصلاحها بالسهل

للأوليات ولأخذ العبر بالتعليم والتربيه

للتأكيد على الأحسان لمن أحسن اليك سورة الرحمن

اي اي شئ يعمل بالخفاء وبشكل حرام وغير قانوني فسيأتي اليوم والذي سينكشف ولهذا من يسرق بالليل سياتي يوم وتنكشف جريمته والمراه التي حبلت بشكل حرام في يوم ما ستكبر بطنها وستنكشف للاخرين

للمدح والغزل

لأخ الحذر من الظالم فهذا لا يعرف الحقوق ويعتدي على الكل على النقيض من رب العباد فأنت حتى ان كفرت به فهو يمهلك ليوم الحساب

المكتوب عالجبين لازم تشوفه العين من المعلوم او العرف العام دينيا ان الطفل منذ الولاده مكتوب على جبينه انه سيكون شقيا ام سعيدا بهذه الحياة الدنيا اي ان الملائكه تكتب هذا على الجبين ولا يمكن بأي حال من الأحوال تغيير ما أرتضاه الله لك والجبين هنا اختير بدلا من اي شيئ آخر بالجسم لأنه مقروء بسهوله وهو مكان يشبه ذلك للوحه او السبوره وهو بالواجهه كلوحة أرقام السياره موضوعه امام السياره

اي الشخص الذي يبذل جهد لمداراة شخص مريض مرض مستعصي او خطير او شخص مجنون او غبي جدا فهذا الشخص سيتعب كثيرا ولن يصلح من الامور شيئا فأذن العي هو الشخص العليل او المصاب بمرض لا شفاء منه او المريض نفسيا

من دك الباب سمع الجواب اللي يدگ الباب يسمع الجواب

للمعاناة طيلة العمر

لأتخاذ القرار اللازم وبالوقت المناسب والملائم والا فالعكس يكون المردود

لفقدان الغيره

الخبزه الواگعه بالگاع اي اذا بالمشي بالشارع او اي مكان وجدنا خبزه او نعمه بالگاع فنحملها ونقبلها ونضعها على جانب الطريق لتجنب من ان يمشي او يسحقها الناس بأرجلهم حيث هذا سيعني عدم اكتراث لنعمة الله على البشر

المثل يضرب لشخص لم يعمل حساباته بشكل جيد فعمل مثلا تجاره او فتح ورشه وكان بالنتيجه محصولهااقل من المصاريف المبذوله لأداء العمل
شغلته يخصي چلاب اي يقوم بأعمال قذره لا يؤديها الناس ذوي المكانه منتصف القرن الماضي كانت البلديه تعين اشخاص لخصي الكلاب السائبه مثلا بىله تقطع وحاميه فتلحم العضو الذكري بعد قطعه والبعض من العاملين يدفع لهم مبلغ معين على اخصاء كل كلب ولكن بالنتيجه العمليه بها قذاره وخطر تلوث صحي مع الكلاب السائبه ومحتمل الكلب يكون مچلوب فيعض هذا الشخص فيظطرون عندها لضربه كما يقولون اربعين ابره بالبطن وحجره بمكان معين وكذلك المساحيق المصروفه للتعقيم والغسل الجيد تكون مكلفه.

لسوء الحال وندرة السعاده

حيث من الاحاديث الدينيه يفضل لتفريق المسلم عن الملحد ان يلتحي الرجل ويحلق شاربه ولكن الحاصل هذه الايام اننا لا نستطيع التفريق لانه أئمة الجوامع وماركس وجيفارا والحاخامات والسيخ فكلهم ملتحين اي ان الشغله شبكت علينا ولا نعرف الان الصالح من الطالح

الحياة اخذ وعطاء فلا تحزن ولا تبكي طول العمر على فقد شيء عزيز

للكراهيه واللؤم

بدل المصيبه مصيبتين

ضاگت حلاته الصمخه هنا يبين المثل الشعبي مظاهر السعادة الزوجيه التي تبدو على المراة المتزوجه حديثا