مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

يضرب لتناوب العسر واليسر

يقال فيما تستنفذه تربية الاطفال والابناء من جهد وطاقه وكذلك يقال متصير روح اذا متبلى روح

يضرب لمن يكون ذا طبيعة وضيعة يدور في مدارها فلا يتعداهفاذا خرج من هذا المدار دخل في مثله والمردانه حشرة حمراء اللون ذات قرنين رقيقين تلتمس بهما طريقها وهي مثل طول الاصبع

للخنوع والنفاق

جواب غير مقنع لحاله موجوده مثلا التنگه مزروفه وتخر ولكن البائع يقول انها غير منگوبه اي لم يثقبها اي واحد اي قد يكون صحيح قوله ولكن هي ليست بحل للمشكله لان شاري التنگه ديلاحظ ان الماء يخر من اسفلها او مثل سمعة فتاة غير جيده امام كل الناس ولكنها صحيح محافظه على عذريتها وبكارتها

هباش تلفظ بتسكين الهاء والهباش هي عملية طرق او دگ الحنطه كحب بالجاون بواسطة الميجن لعمل الطحين

للمشاركه بالمصيبه او للمشاركه بالشكليات

للأعتدال بأتخاذ القرار وعدم التطرف بالتصرفات

أعصرها واشرب ميها للاستهزاء من شخص عنده وصل او وثيقه او كمبياله او قرار وانت مقتنع بأن لا قيمة له قانونيا اي هو ادعاء باطل فتقل له هذه المقوله وأصلها يرجع للقديم حيث كانت النساء يذهبن للفوال او قارئي النصيب او الحظ ليعمل لهن عمل كمثلا أرجاع زوجها التارك لها او لتأذية الكنه او مرت العم فيكتب لهن الفوال كتابات قرآنيه ويضعها بباند او ورقه ويلفها ويقول لها مثلا تحمليه لمدة كذا يوم وباليوم الفلاني تضعيه بالماء وتشربين ماؤه اي نگعي العمل واشربيه واصل هذا المثل هو كما رواها الباحث علي الوردي قصة طريفة عن طالب باشا النقيب مع اوراق الكمپيالات، تذكر ان نقيب اشراف البصرة، الذي نافس فيصل الاول على عرش العراق، كان سخيا ومبذرا، لذلك كان يضطر احيانا الى الاستدانة من صراف يهودي بعد ان يوقع له كمپياله بمبلغ الدين، يستردها منه حالما يعيد له المبلغ.ذات مرة تعرض النقيب لأزمة مالية، فأضطر الى الاستدانة، ولم يستطع اعادة المبلغ بالتاريخ المحدد في الكمپيالة، فطلب من الصراف ان يؤجل السداد اسبوعين. وحين عاد الرجل بعد اسبوعين اعتذر النقيب مرة ثانية، وتكرر الاعتذار لثلاث مرات. حين حضر اليهودي في المرة الرابعة ثار غضب الباشا العيِّن، لان ازمته المالية مازالت تمسك بخناقه، لذلك مسك بالدائن من خناقة وأمره ان يبلع الكمپيالة، ارتعب الرجل المسكين، وأعلن تنازله عن المبلغ مقابل إخلاء سبيله، لكن النقيب رفض وأجبره في نهاية المطاف على بلع الكمپيالة.. في وقت لاحق انفرجت ازمة الباشا فأعاد للصراف المبلغ بعد ان اعتذر له.في فترة لاحقة احتاج النقيب الى مبلغ جديد فأرسل في طلب اليهودي، الذي حضر ومعه المبلغ وسلمه اياه مع قطعة كبيرة من “القمر الدين”، وللرد على الاستغراب الذي بدا على وجه النقيب، قال المرابي : سجل الكمپيالة على القمر الدين، لأن بلعه عند الاضطرار أهون كثيراً من بلع الورق.. !.

لسخافة ووضاعة الشغله او المهنه

للخساره الكبيره

شبهوا الرجل الكريم بماء الورد وعن تعرضه للنوائب بأنسكاب ماء ماء الورد وعن محافظته على مظاهر الكرم بشذا وعطر رائحة الورديضرب لمحافظة الرجل الكريم على مظهره وتصرفاته بالرغم من تعرضه للنوائب

شكله لا يدل على حقيقته اي المثل يضرب للتاقض

اي في بعض الاحيان ان تنقذ نفسك من الموت او من التهلكه يعتبر ايضا شئ بارع ورجولي

يضرب لسوء الحال وللحال العقيم

السبت برگبة ال.هو.يالمثل يضرب للدعوه الى تنفيذ شغلة ما وعدم تأجيلها لأن تأجيلها لا فائدة منه فأنت مكلف بهذه المهمه ولا تستطيع ان تفلت منهاويضرب لمن يمتنع عن امرلا بد له من تنفيذه السبت يوم مقدس وبشكل مطلق لليهود وتحترم خلاله بعض العادات والتقاليد ولا يمكن تجاوزها كالصوم وعدم الطبخ وعدم اشعال النار والتعبد ولهذا من المستحيل تجنب هذه التقاليد في مثل هذا اليوم ولا يحق العمل به على الأطلاق اي هو واجب لا بد منه

سواهه هم زياره وهم تسيارهاي ضرب عصفورين بحجر فهو زار الأمام ومن ثم ذهب عند معارفه سواء بالكاظميه او كربلاء او النجف او سامراء وكذلك تسوق من المحلات التي تحيط بالمرقد وهي ايضا تغيير بالجو

للعلم فأن الجاون او الميجنه كان لها دور تاريخي مهم وكبير بالحياة الاجتماعيه والعائليه وبالبيت العراقي فكانت المراه بالجنوب لعمل التمن فهي تستخدم طحين التمن اي يتم دقه بالجاون وهذا ما يسمى بهبش التمن ونفس الشئ لعمل المدگوگه فيتم طرق التمر الذي هو من نوعية الزهدي المجفف او الميبس وكانوا يطرقون هذا التمر بالجاون مع نواه اي لا يفلس مسبقا والسبب انه خلال الطرق فالنوه يساعد على طرق وتفكيك اجزاء التمر ويخلط مع الراشي وياكل وعندما نتحسس النوايه بالفم نذبها وكذلك كان يتم طحن الطحين به ولم يكن هناك مطاحن فنرى دائما تقابل امراتان امام الجاون وعندما تطرق الاولى تكون الثانيه بانتضارها للدق حال رفع الاولى للمطرقه من الجاون وهنا نرجع لتبيان انه اذا اكو شخص شرير وبايع ومخلص او شقاوه فهذا اذا طرق او ضرب ضربه وحده بالجاون يكسره وهنا التفله هي صوره للضربه القويه فيكسر الجاون وللتذكير فمن المعلوم فهو ان النساء هن من كن يستخدمن الجاون لاداء الاعمال البيتيه وليس الرجل

للتطرف بالتصرفات

مزنه يعني مطر مفاجئ وبكميه كبيره ولزمن قصير وليس بموسم المطر

للحتميه والتأكيد

لوضعيه لا يتمناها احد

حين تاتي المشكله فلا تاتي لوحدها اي المثل يضرب لتراكم المشاكل

للذل

زمطوا: من الزمط هو الادعاء الكاذبقصته: يقال هذا المثل في حالة خطوبة بنت فأذا وجدوها الخطابة بنتا بيضاء وارتضوها لخطيبهم فأنهم يذكرونها للخطيب بوصفها بيضاء ويسكتون لان البياض عندهم مجمع المحاسن في البنت. اما اذا وجدوها سمراء وارتضوها لخطيبهم فأنهم يذكرونها للخطيب مع اطراء محاسنها ليقبلعا فيكثرون من وصف محاسنها اكثر من حقيقتها كوصفهم اياها بسعة العينين وطول رقبته وحنطاوية اللون وطول الوام وامتلاء الجسم الى غير ذلك من مواصفات المقبولة لذا يكثرون من (الزمط) ومن هنا قيل المثل.يضرب: لاطراء البنت السمراء اكثر مما يجب ولميل الرجل الى المرأة البيضاء.

اي انه لوتي وحيال ومن اين ما تريد ايقاعه بالفخ فهو يستطيع ان يفلت اي حيال وملعب درجه اولى

دعوه بالمثل لتبيان اهمية المظهر

لحرمة الميت

للمشاغب واللعوب والذي يعيب كل من لا يمشي على هواه

اي حبلها

الهرس هو الاكل

للعاده السيئه من الصغر وضروة تجنبها منذ الطفوله لأنها ستستمر بعد ذلك طيلة حياتك ولا يمكنك انتزاعها او التخلي عنها

يفوتك من الچذاب صدگ چثير

يضرب المثل لحادثه حصلت وهي انه كان بالقوم رجل لوتي وجشع وعندما يحضر مناسبه فلا يقصر بالاكل وياكل بنهم وكأنه لم يرى طعاما من قبل فأراد القوم ان يلهوه في مناسبة ما فقالوا له هل تعرف قصة النبي يوسف عندما قدم الاكل بالسفره الى الجميع وقبل البدء بالؤال وعندها احس هذا الرجل بخطأه انه يعرف القصه الطويله والتي عليه ان يسردها لهم ولكنه شيطان فلخصها بالقول هو ولد ضاع ولگوا اهله وهكذا نهم الاكل بسرعه وكالعاده

لتبيان الوضعيه المأساويه والخطره للحاله الصحيه للأم بعد الولاده

للأنتهازيه للفرص

للكلام الخرط الذي لا نفع منه ولا اذيه

هذا المثل الشعبي يضرب على رفاهية العيش في بغداد،وكثر النخيل فيها

للتناقض بالتصرفات او الأقوال اي فعله لا يشبه قوله او مظهره

المايعجبه خل يطگ راسه بالحايطالميعجبه يطگ راسه بالحايطيضرب في عدم المبالاة بغضب غاضب

للغباء وللأستحاله

من المعلوم انه لثرم راس البصل الذي هو كروي فنضعه على التخته ونثرمه اي يتم وضع الصله على سطح مستوي وليس مائل او كروي وحيث رأس الأنسان كروي فلا يمكن وضع بصلايه شكلها كروي على جسم كروي اي هنا لا يمكنك ان تكذب عليه ولا داعي للتفاخر ومدح نفسك وذكر صولاتك وشجاعتك فنحن عارفين كل شئ على حقيقته

يضرب لمن يمكر المكر السئ ظانا انه اتقن كتمانه فأذا به مشهود ومفضوح

قصته: يحكى ان شخصاً كان مدينا لاخر بمبلغ من المال، وعجز عن دفعه، فقدم الدائن شكوى الى القاضي يطلب استحصال دينه، فعين القاضي يوم المرافعة، وبلغ المدين بالحضور امام المحكمة في ذلك اليوم، واراد المدين التخلص من هذا الدين بكل ثمن، فأرشده أحد الاشخاص أن يتصل بالقاضي لانه يقبل الرشوة والاتفاق معه على مبلغ من المال لقاء التخلص من هذا الدين، فاتصل به واتفق معه على مبلغ معين، ثم قال له القاضي كلما أسألك أجب بـ (بللم) ولاتنطق بغير هذه الكلمة.وفي يوم المرافعة حضر المدين امام القاضي ووجه اليه الاسئلة عن هويته، واسمه وعمره، وعمله، ومحل سكناه....الخ. فكان يجيبه عن كا سؤال بـ (بللم)، فحاول القاضي ان بستنطقه بغيرها من الكلمات فلم يفلح.وأخيراً طرد القاضي من المحكمة، وقل للدائن: إن المدين مجنون وفي هذه الحالة لايمكن محاكمته، واغلب الدعوىثم ان القاضي استدعى المدين وطالبه بدفع المبلغ المتفق عليه، فقال له (بللم) فقال له القاضي: (ولك منعول الوالدين عالقاضي هم بللم) فذهب مثلاًيضرب: للتحدي

البين هو المصيبه او الفراق وللعلم الغراب هو رمز للشؤم وهو نراه دائما بالجو وعندما يطير بشكل دائري ومع مجموعه من الغربان فهذا اكيد وشئ محتم وجود فطيسه او جيفه بالارض وهو ياكل هذه الجيفه فلهذا وجوده او رؤيته هي مبعث شؤم وتعني وجود جثه او حيوان ميت وللعلم صورة الانسان عن الغراب بالقصص هي كلش موزينه في حين بالقران الكريم كان للغراب دور مهم بتعليم هابيل الذي قتل قابيل او بالعكس لست متاكد حيث اعطى درسا للانسان وعلمه كيف يتم دفن الانسان حيث كان حسب قصص الانبياء القاتل حائر لا يعرف كيف يتصرف مع جثة اخيه المقتول فأذن الغراب هو حيوان يذكر بالفأل السيئ وهنا اذكر بأنه سابقا كان يتم اعطاء كنيه للناس بمقارنة خصائصهم مع تلك للحيوانات فللحيال ربطوه بالواوي والسبع والشجاع بالاسد وهكذا الحال لمن يكون وجوده مبعث للسوء والشؤم

للقناعه وللصحه ايضا

يضرب لأثر المال في تبرير تصرفات الناس

بصوره عامه الامطار بالشتاء تساعد على نمو النباتات ولكن بعض الاحيان الحبوب المبذوره او المزروعه سواء لم يصلها ماء بكفايه او انها عميقه او انها لم تنمو فان توقف الماء عنها بارت وماتت ولكن اذا امطرت باذار فلله الحمد وهي البركه فهي ستساعد كل نبات لم يكتفي او ينمو بمطر الاشهر السابقه وعندها سينموا كل الزرع والناتج يكون احسن واكثر

شوكت نغلب لمن يبيض الديچ

للأهوج

للأستحاله ويضرب للتمني الغير مسنود على واقع

يضرب كناية عن المجامل المتملق المداري وصاحب الافعال السيئه

للحظ الموفور وحسن وطيب الحال وعدم العوز

لوضع كمين او جره لأختيار صعب لكي توقعه بشرك على سبيل المثال ولكن هذا ليس بالضروره بالمثل ولكنه وارد

اي ان الذي ذهب لم يعد كما انه لم يبعث لي بخبر

لوضع الأمور بنصابها الصحيح حيث لا انكار بعد ذلك وكلشي مكتوب على بينة الجميع

تقال للشخص الذي عنده بكل سهوله الطلب من الجيران ما ينقصه وحتى أتفه الأشياء يطلبها

يقال لمن يهب الهبه ثم يستردها

دعوه لتفهم آراء الآخرين وعلى الأنسان ان لا يقول اشياء قد تسبب الحرج له وللآخرين

للبرهان والتأكيد على الحال واثبات امر ما عيب عليه

وجوده مدعاة للنكد

ضرط وزانها وتاه حسابهاالمثل يضرب في تبيان ان الشخص المعتمد عليه او رب العائله او المسؤول عن الرعيه ان اخطأ فكل المجتمع او من يتبعه تكون تصرفاتهم كلها خاطئه كحال ربان السفينه او قائدها فأن فلتت البحاره والركاب واصبحت تصرفات الجميع كلها غير مسؤوله وغير حكيمه وهنا الوزان هو الشخص المسؤول عن قياس وزن الگواني بالعلوه وخاصة لوزن الگواني والحبوب فهو حينما ضرط فان الكل بدأت تضحك وتسخر من الوضعيه وهو يحاول تبرير عمله او انكاره وبسبب هذه الوضعيه فأنه يتم فقدان التحكم او السيطره بقيمة الوزن للبضاعه والشخص الذي يزن مستخدما الگبان يسمى بالگبنچي وهه كانت مهنة الفنان العراقي الكبير محمد الگبنچي واسم عائلته قادم من هذه التسميه للگبان

للتأكيد على حال ما وليست الدعوات كلها مقبوله

للأنخداع بالمظاهر وبعد ذلك انكشاف الحقيقه حيث التجربه احسن برهان

المثل يضرب او يقال لتبيان الحيره من امري

لحسن الأختيار وتفضيل شيء على شيء آخر

يستحوذ على مال غيره دون رادع وخوف ودون مستحى اي يسيطر على مال كل الناس تعرف انه ليس له بل هو ملك شخص اخر وحتى بعض الناس حينما تسرق تكون ذات ذمه صغيره على الأقل كان تسرق حلال او اثاث كل البيت ولكن تترك الاكل لصاحبه واطفاله وهذا لا ذمه ولا ضمير ولا شويه مستحا في امثله اخرى مقاربه يقال يبلع البعير ويغص بالأبره يبلع البعير ويغص بالمي يبلع البعير ويغص بالزبيبه الزبيبه هي العنبه المجففه اي الزبيب اي هنا لتبيان حجمها الصغير نسبة الى حجم البعير الكبير

للجائع النهم واعطوه كروش وكانها كنز من السماء

‏ بغلتي ببريجي مثل شعبي عراقي يضرب عن الشخص الذي يريد قول الحق ولكن لغرابة القول عن المنطق يضطر الى السكوت ، والقصة تدور حول تاجر نزيه كان يسكن بغداد قبل عدة قرون ، حاول الشيطان بشتى الطرق أن يغري هذا التاجر ويحيده عن الإستقامه ، ولكنه عجز كليا عن زحزحته عن موقفه ، وفي عصر أحد الأيام كان التاجر جالسا في باحة منزله وحيدا ، أستغل الشيطان هذا الموقف وظهر أمام التاجر بجسد بغلته ، وفجأة دخل الى البريج ( وعاء الوضوء ) رغم ضخامة جسد البغل وصغر فتحة البريج !! أغمى على التاجر من هول الصدمة وعدم معقوليتها ! ظل المسكين طريح الفراش لعدة أيام ، وحين جاء أصدقاءه لزيارته والسؤال عن سبب وعكته كان يقول لنفسه : ما أكَدر أكَول بغلتي ببريجي فيقولون عني مجنون ! وهكذا حقق الشيطان مراده بإبعاد التاجر الوحيد النزيه عن السوق . ?

واحد يبخر وعشره ي ف س و ن

العنوز جمع عنز اي الصخول او الصخلات

للنفاق واللگلگه

لعدم الأستغراب

وهي ان اهل الميت في ارض غير مستقره وغير مخصصه للدفن كارض حرب او ارض الغربه فانهم يأتمنون الارض ان تحفظ الميت ولا يؤكله الدود وان لا يتفسخ جسمه قبل ان ينقلوه الى الأرض المخصصه للدفن النهائي

للشيء غير المتوقع وللأستحاله

لحسن الأختيار

يضرب في الحث على تعجيل النهوض من النوم

لتجنب الوعظ او الأستحسان بغير محله

الحصيني هو السنجاب ذو الذيل الطويل والذي يسير او يركض بسرعه كبيره جدا ويصعد الى اعالي النخل والصيادون يصيدوه لكي يبيعون جلدته المتميزه خصيصا بذيله ذو الشعر اي لا يتم اصطياده لاكل لحمه كالطيور او الحيوانات الأخرى بل يتم صيده من اجل بيع جلدته

مثل الرگعه بالچتفالمثل يضرب للعيب الباين اي الذي نراه بكل سهوله

الة القانون

شگة تعني شبيه او توأم والشگه بصوره عامه هي لشة البقره او الخروف عند القصاب فيتم تعليقها بالگناره اي الچنگال ويتم شقها بصوره عامه الى جزاين متناظرين وكل جزء منهما يسمى بالشگهوشگة ابليس تعني ان هذا الشخص مشابه او مساوي بأذيته كما هو عليه الشيطان اي ابليس اي هو شقيقه التوأم بالاذيه والنذاله

قصة المثل هي انه في يوم من الأيام نام جحا خارج بيته وعندما عاد في الصباح اكتشف أن أحد اللصوص سرق ملاءة سريره التي يخبئ فيها فلوسه .غضب جحا وحزن كثيرا من أجل سرقة الملاءة وظل ينتظر الشتاء حتى يستردها مرة أخرى .ترى فيم فكر جحا ؟كان يفكر في حيلة ليسترد ملاءة السرير المسروقة منه .جاء يوم شديد البرودة , خرج جحا ونادى : يا أهل المدينة , كلكم اليوم مدعوين عندي على الغداء والطعام ( نذر ) هو لحم ثور كبير , ظل جحا يدور في المدينة وينادي : الحاضر يعلم الغائب , والصغير يبلغ الكبير .عرف أهل المدينة جميعاً بالخبر ,فرح الناس جداً , وأبلغ كل واحد منهم الآخر .قالت الناس لبعضها : لكن اليوم شديد البرودة , ماذا نفعل ؟قال أحدهم : نلبس ملابسنا ونتغطى بملاءات السرير فوقها , حتى نحتمي فيها من البرد الشديد ..قال الآخرون : حقاً إنها فكرة جميلة .شاعت الفكرة بين الناس ووجدت رواجا ً كبيراً بينهم .ذهب الناس جميعاً وهم فرحين بدعوة الغداء على لحم الثور الكبير .تغطى كل واحد منهم بأثقل ملاءة عنده خوفاً من البرد الشديد .أمرهم جحا بالجلوس جميعاً أمام البيتفي صفوف لأن البيت ضيق ولن يتسع للجميع.استمع الناس لكلام جحا وانتظموا في صفوف تحت ملاءاتهم التي تغطوا بها وجذبوها فوق رؤوسهم .نادى جحا فيهم بأنه سيمر عليهم واحداً واحداً , ومعه صحن كبير مملوء باللحم ليوزعه عليهم , انتظر الناس ماذا يفعل جحا ؟كل واحد ينتظر الدور عليه .بدأ جحا يمر عليهم واحداً واحداً .... ويتحسس كل واحد منهم والملاءة التي يتغطى بها .لماذا يفعل جحا ذلك؟إنه يبحث عن ملاءته بالطبع.كان جحا إذا وجد واحداً منهم سميناً وبديناً قال له : لست بحاجة إلى اللحم , وإذا وجد واحداً منهم مريضاً قال له :لحم الثور سوف يتعبك , وإذا وجد الرجل عجوزاً ,قال له : لن تستطيع معدتك هضم لحم الثور . وإذا وجده شاباً أخبره : أنتظرني حتى آخر الدور فأنت قوي وقادر على الاحتمال بعدما نوزع لحم الثور على الضعفاء والمحتاجين سأعود إليك .وهكذا ظل جحا يمر على الناس ويتحسس الملاءات وهو يتحسس أجسادهم من تحتها , ويقول لكل منهم كلمات مثل هذه حتى لا يعطيه منلحم الثور شيئاً .ظل جحا يدور عليهم حتى وصل إلى أحدهم وصاح به : امسك حرامي ..امسك حرامي . فقد اكتشف جحا أنه اللص الذي سرق ملاءة سريره , وقد تغطى بها , عرفها جحا طبعاً , فأخذها من فوقه وقبض عليه وهو يصرخ : عرفتك أيها اللص ...عرفتك أيها اللص ..هذه هي ملاءة سريري التي سرقتها مني ..ها هي تعود إليَّ .لم ينطق اللص بكلمة واحدة , لأنه خاف وجرى من بين الناس حتى لا يهجموا عليه ويضربوه . أو يركبونه فوق الحمار بالمقلوب ويطوفون به فيكل المدينة لتعرف كل الناس أنه اللص الذي سرق ملاءة جحا .إن الناس كانوا يفعلون ذلك قديما ليتعظ اللصوص ولا يسرقون مرة أخرى وأيضاً ليتعظ من لا يسرق فلا يفكر في السرقة أبدا .لذلك خاف اللص الذي سرق ملاءة سرير جحا وهرب من بينهم بسرعة قبل أن يلحق به أحد .حينذاك قال جحا للناس : الآن تستطيعوا أن تنصرفوا جميعاً فإن جحا أولى بلحم ثوره

لا تغلط بحقي حتى ان كنت انت صائبا لكي لا اغلط بحقك وانت لا تستحق ذلك

هذا يقره الممحي اي لوتي ويعرف كل السوالف والقشمريات اي لا ينضحك عليه

الذي لا يطالب بحقه لا احد هناك من سيسعى ليدافع عنه اي كل واحد مسؤول عن نفسه

هنا السبع ليس بالضروره ان يكون الاسد بل هي تقال لكل شخص قوي او حيوان او انسان مكروه حيث الضعفاء لا يستطيعون ان يقولوا الحقيقة امامه

اي الشغله صعبه ويراد لها دوخة راس

يضرب لغياب المالك او صاحب الشيء فيصبح متاح لكل من يريد اي ملك عام

يضرب للعقلاء يلزمون بتدارك امر يتسبب في احداثه الصغار كشجار الاولاد مع اولاد الجيران وبالتالي ينتقل الصراع للاباء

المثل يريد ان يبين ان ما يعجبك قد لا يعجب الآخرين فأنت على سبيل المثال احببت فتاة هي غير جميله للكل ولكنك تراها قمة الجمال اي ان الحب لا يقاس بالمظهر بل يجب رؤية ماذا يقرر القلب فهناك من يجد الجمال بموطن او موضع انت لا ترى به كما يراه

تقال للخجل العظيم كأن تكذب وتنكشف امام جمع من الناس او كحال قصه لطيفه يقال ان فتاة تقدم شاب لخخطبتها وهو جالس بقربها في صالون اهلها فتقدمت اختها وقدمت له الحلوى وبدا يأكل منها فبادرت الفتاة التي تقدم لها بالخطبه بالقول له كيف رأى الحلاوه فهي قد صنعتها بيديها ولكنه لم يجب فأمتعضت منه وظنت انه ليس جدير بها ولكنها بعد ذلك عرفت انه هو من جلب هذه الحلوى فقالت هذا المثل

الارض الصبخه هي الرض البو ذات الاملاح الكثيره

لا تهتم الى الذي يهوس ويدعي الامور وانه كذا وكذا فهو كما يقولون فارغ اي انه حتى لنفسه لو اراد ان يتزوج فلن يكون هناك من سيعزف او يدگ الطبل الى عرسه

اي بائعها بأبخس ثمن

المثل يضرب لتبيان وضع غير طبيعي فالبنات او العوائل المحتشمه والتي لا ترضى ببقاء بناتها بالشوارع وتستر على بناتها لا يتقدم لهن الشباب الصالح ليتناسب بهن اما البنات السايبات ليل نهار بالشوارع فترى الشباب يتكالب عليهن وهذا امر غير مفهوم وخاصة نحن من المجتمعات الشرقيه المحافظه
وحتى الثوب غير ملبوس بشكل جيد ومع ذلك هن من يگعد حظهن ويحظن بنعم الرجال على عكس الشريفات والنساء بنات العوائلوقد يقال المصطلح الثوب مگلوب للمراء العاهر او الزانيه

من حظ الابناء النايمين والكسالى الذين لا يعملون ويجيهم الرزق والفلوس من تعب وشگه الاب الذي كاتل نفسه بالشغل ولا يعرف الراحه ابدا

تقال للشخص الذي لا فائده منه حيث الفقير ايام زمان حيث لم تكن الكهرباء موجوده لا يشعل الشمعه خوفا عليها ان تموع ولا يستطيع شراء شمعه ثانيه اي هو مثلا في مناسبات كلش نادره يستعملها مثلا بالعيد فقط فهي دائما واگفه اي منصوبه ولكن من غير ان نستعملها او نعلگها

أن أقبلت باض الحمام على الوتد وأن أدبرت فهاي طرگاعه سوده