مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

المثل يضرب لصون اللسان وعدم الزله بقول كلام تندم عليه طيلة عمرك

بدوي تقدم لخطبة بنت من قبيله اخرى ولكن اهلها رفضوا تزويجها له رغم الحب بينهما الا انه قرر ان يهرب بخطيبته ودبر عملية هروب شبه جهنميه تمنع اهلها وعشيرتها باللحاق بهم ومعرفة طريق سيرهم فأتى ليلا الى حبيبته وكان مسبقا قد نعل حماره بالعكس اي عندما يصحن اهل القبيله فأنهم سيأخذون الاتجاه غير الحقيقي لهربهم وطبعا هو غادر خيامهم بطريق اخر

يضرب للشخص الذي يبخس الناس حقهم ويجعل من باطله حقا فرضه عليهم ، لؤما منه وبهتانا .أصله:أن رجلا كان قد أقرض جحا بعض المال لأجل معين . فلما حان موعد سداد الدّين لم يكن مع جحا من المال ما يسدّد به دينه . فاعتذر للرجل ، وعيّن له موعدا آخر للسداد . فلما عاد الرجل في الموعد المعيّن لم يستطع جحا أن يفي له بما وعده به ، لضيق ذات يده ، فراح يماطل الرجل ويعده مواعيد أخرى . واستمر الحال هكذا زمنا طويلا حتى كلّ الرجل وملّ .وفي ذات يوم جاء الرجل إلى بيت جحا يطالبه بسداد الدّين ، فخرج إليه ولده ، وقال له : (( والدي يقرؤك السلام ويقول لك : أن بجوار بيتنا أكواما كثيرة من الشوك ، وأن رعاة الغنم كثيرا ما يمرون بأغنامهم من ههنا ، فتحتكّ فراء تلك الأغنام بتلك الأشواك ، فينزع منها بعض الصوف فيعلق بالشوك . وقد أمرني والدي أن أجمع ذلك الصوف العالق بالشوك كل يوم وأحتفظ به حتى يصبح كمية كبيرة فنعزله وننظّفه ونمشّطه ونغزله ونلفّه على الدولاب ، ثم نحيكه عباءة كبيرة ، متقنة الصنع ، ناعمة الملمس ، فنبيعها بثمن عال ، ونفي لك حقك من ذلك الثمن )) . ولم يكد الرجل يسمع ذلك الكلام حتى راح يضحك عاليا وهو يفحص الأرض برجليه ، حتى استلقى على ظهره من شدة الضحك .لما عاد جحا إلى بيته ، أخبره ولده بقدوم الرجل الدائن ، وماذا قال له ، وكيف شرح له الأمر شرحا كافيا حتى فحص الأرض بقدميه . فقال جحا : معلوم يضحك ... إذا (( فلوسه صارت بجيبه ... ليش مايضحك ؟ )) . ذاع ذلك الخبر بين الناس ، فضحكوا من قول جحا وعجبوا من فعله ، ورثوا لحال ذلك الدائن المسكين. وذهب ذلك القول مثلا

يضرب المثل هذا لكل من يكون سلس الاندماج وحسن الالفه البريسم هنا هو خيط الحرير الناعم وهو يختلف كليا عن البرسيم الذي هو الجت الذي تأكله الحيواناتويضرب ايضا للمتلون وسهل الأنقيادمن صفات البريسم سهولة تلونه باي لون نريد وهو بالأصل لونه أبيض

للغش والخداع

لتجنب المشاكل ولتجنب الورطه

تضرب للتحدي

للأمي وغير المتعلم

لأنتفاء الحاجه وهي نعمه من الله بعض الأحيان

البلسم هو اي شئ يكون شافي او مطيب حيث بوضعه على الجرح يشفي ويلتئم الجرح ويوجد ناس عشرتهم ومكالتهم طيبه الى حد وكامهم البلسم للروح للعلم البلسم هو الدواء وقد يكون البلسم ايضا هو نوع من انواع الورود

للثقه العاليه ولثقته المفرطه بأنك لن تخيب مطلبه

يقال لمجازاة المسيء بما يردعه

كما هو معروف فالغراب هو طائر مكروه في الوجدان الشعبي ، و في التراث الانساني بشكل عام ، وهو رمز للسواد و الحزن و الفجيعة .يكفي أننا نسمي الصوت الذي يصدره : ( النعيق ) ,, . كل هذه المواصفات التي لا نحبها كبشر تجسدت بأحسن صوره بالطائر الغراب اي المثل لم يقال عبثا ضده وللعلم الغراب متهم بالباطل هنا وهو بريئ كبراءة الذئب من دم يوسف ولكن ولسوء حظه شكله هو الذي جعله في هذا المثل واكرر ايضا اختيار الصابونه وليس شئ اخر لان الصابونه يتم التنظيف بها لجسم الانسان وتطهره من الأوساخ فأذن هو يريد اذية البشر فقط ولا يريدهم ان يتطهروا ويتجملوا فلهذا سرقها منهم ومن ناحيه اخرى لو انه سرقها من اجل ان ينتفع منها فقد نعطيه بعض الاحقيه ولكن هو لا يغتسل بها وهي لا تؤكل ولكن هي الطبيعه العدوانيه التي فيه والتي بالمقابل هي موجوده بالفطره في جسم وعقل الانسان

تضرب للأستهزاء من شخص نومه ثگيل ولا يصحى حتى على صوت الطبل

صوف تلفظ بفتح الصاد والواو وتسكين الفاء لأنه عندما يظهر الصوف على بشرة او قشرة الثمره فهي الدليل على نضج الفاكهه فتكون طيبه جدا

للصبر

للتناقض والتطرف مما لا يجعلك تفهم تصرفاته

الزباله

المثل يضرب لتبيان سوء الطالع اي سوء الحظ فكل الناس حينما تركب على الحمار يسير بها للمكان الذي يريدونه ويحمل بضاعتهم حتى ان آذوه بضربه ولكنه يعمل ويؤدي عمله بطواعيه بينما قائل المثل يريد ان يبين بأنه هو حينما يريد الصعود اي الركوب على اي من هذه الحمير فأنها تغضب ولا تقبل ذلك وتگوم تزاگط والقبه هنا هي استعاره للتقريب الى كون ظهر هذا الحمار يصبح مقدس وثمين كقبة الجامع حيث ان البيوت بذلك الزمن كلها بسيطه وبدون قبب سوى تلك للامراء والأغنياء اي ان الحمار يستنكف حمل هذا الشخص في حين هو يحمل كل الآخرين

للحذر الشديد وعدم الأطمئنان لأن عدوك ليس بعدو عادي شريف فهو محتا جدا ولا تعرف كيف سيغدر بك

اي اذا كان عندك حظك قوي فيمكنك حتى بيع لحم الكلاب والناس سيشتروه ويحبوه ولا يرفضوه اي سوف لن يعرفوا اصل اللحم

للشخص الأنتهازي والذي عنده مصالح مع الطرفين

البريگ المليان مل يلگلگ

للخساره الأكيده ولأستحالة التعويض

تقال للأستغلالي والذي يعيش او يعتمد على قوت الآخرين فتراه يشارك الآخرين أكلهم وينتظر العزائم والمئاتم وحتى ان كان الاكل لم يكن بنوعيه جيده فهو مع ذلك يأكل اكلهم حتى وأن كانت العصيده التي هي الخبز اليابس المنگع بالحليب والمسخن بالنار وحتى ان كانت الأكله بايته العصيده هي نفسها تسمى بالمثروده وهي تنگيع الخبز اليابس مع الحليب الساخن وشويه شكرمتفوته فايته ولا عصيده بايتهيقال هذا المثل الى الشخص الذي يبحث عن الاكل البلاش وعادة يكون محظوظ ويحضر وقت تقديم الاكل دائماً

الباهت او المخروع والذي لا يعرف ما يدور حوله اي جافل وخايف من شئ ما وكلمة المصگور تعني ان هذا الطير قد تم قصفه او ضربه من قبل الصگر اي الصقر اي هو مصاب او معضوض من قبل الصگر

يضرب للتناقض بتصرفات البعض من الناس فعندما تسمعه تعجب به ولكنك عندما ترى افعاله فتستجنها اي ان ما يقول يعارض ما يفعل كليا

يضرب للعواقب الوخيمه التي تخرج او تحصل من قبل شخص تم الأستهانه بمقامه

لتبيان ان النصيحه هي في غير مكانها ويكون من الأفضل عمل شيء آخر مع المجنون غير النصيحه

عمرلك بفتح العين وضم الميم وتسكين الراء

مكتوبلچ ما تزعلين يضرب للحظ الجيد والطالع الحسن

هنا المقصود بالعود هو عود البخور

المثل يضرب للأستحاله

بزونه المحروگ ذيلها المشعوط تلفظ بفتح الشين وتسكين العين وفتح الواو وتسكين الطاء والمشعوط هنا يعني الحرق بالنار فتصور وضعية البزونه المحروق ذيلها وتركض ولا تعرف ماالعمل حيث خلفها يحترق وهي لا تستطيع بأيديها ان تقترب من ذيلها لاطفاء النار اي هي في وضعيه مزريه جدا ولا تحسد عليهاوصوره عامه هكذا قطط محروگ او مقطوع ذيلها تكون لوتيه وصعبة المراس وموذيه ولا تخاف وتبوگ اللحم عينك عينك يضرب للمتألم ولا يقر له قرار

ليلك مهنه وچفك محنهدعاء للمقابل بأن يعيش عيشه هنيه بأذن الرحمان

لعدم اعطاء المقابل القيمه والأعتبار ولتبيان انك جبل عالي وما يحاك ضدك بالأسفل لن يؤثر عليك قيد انمله

للدلاله والبديهيه والتناقض الكبير بها وللأستحاله

يضرب للقناعه والرضى بما هو مقسوم

دعاء او دعوه لكي يلتقي كل الأحباب بالجمعه الذي هو يوم مبارك

عدم الحرص على الملك يشجع الآخرين على الأستحواذ عليه

روح والهوه بظهركيضرب لتحفيز شخص على التقدم وعدم الخذلان وعدم الخوف او التراجع وكلنا سند لك اي لا تتردد منم الذي تريد العمل به

الاثنان يشتركان بخاصية تسميم الضحيه المعضوضه

يضرب: لفقدان الفرصة

لتبيان ضعف الحال والتصرف الذي يكون بغير محله

لكي تعرف بقية الدجاج قدر قيمتها ولا تتعالى على الديك لأنه ان صار اكثر من ديك فستحصل الشجارات والمشاكل وأهل البيت من الصياح والتعوعي ما يگدرون ينامونيضرب لأستهجان المرأه المسترجله

تقال للتحدي والمنازله

هنا يكشف المثل الشعبي عن ميل الرجل لزوجته وتفضيلها على بقية افراد اسرته بالقول

اصل المثل هو ان رجلا دخل على أحد أصحابه ، ذات مساء ، فوجده يتناول عشاءه . فدعاه صاحبه إلى تناول الطعام معه مجاملة . فقال الرجل : أنه تناول عشاءه في بيته في التو ، وأنه لا يستطيع تناول شيءٍ آخر لإملاء معدته بالطعام . فعاد صاحبه يجامله ، فقال له : ( تفضل نكنك شوية ).فلم ير الرجل بدا من تلبية دعوة صاحبه ، فجلس إلى المائدة . وبدلا من أن ينگنگ راح يأكل بشهية عجيبة وشراهة غريبة ، ويلقم لقْما منكر .. حتى أتى على ما في المائدة من طعام صاحبه . فدهش صاحبه من ذلك ، وقال له : ( ما شاء الله . كل هاي وانت متعشّي) . فقال الرجل : (إي والله .. چنت متعشّي) فقال صاحبه : (بس هسّه اشسوّيت ؟) . فقال الرجل : ( إنت گلت لي أگعد نگنگ .. نگنگت شوية ويّاك )فقال صاحبه : ) شوف ..... مرّة الجّاية .. نگنگ بْبيتكم .. واتعشّا هْنا) . فعلم الرجل أنه قد تعدّى أصول الضيافة وآدابها ، ولام نفسه على ذلك . وذهب ذلك القول مثلا

لاعطاء كل واحد حق قدره

ما خف وزنه وقل ثمنهشعار يقتدي به الحراميه او النشاله خلال سطوهم على البيوت والمحلات فيفضلون حمل ما هو خفيف وغالي الثمن كالذهب والمجوهرات والنقود

الكر هو الابن الصغير للزمال اي المطي يضرب للفاجعه التي حلت بموت الاخيار بينما الاشرار والذين لا خير فيهم باقين والكلمه الدر قادمه من الدره اي المجوهرات الثمينه جداطبعا الكر هنا يقصد بها الانسان الغبي او السئ فشبه بالزمال

تقال للحفاظ على الأستقرار وتجنب المشاكل

المثل يضرب للتعلم والتجانس

لتبيان ان الشخص عارف بكل كبيره وصغيره ولا تفوته حاجه الا ويعرف قدرها وقيمتها علما ان بائع الفرارات قديما كان يحمل كيس يضع به الخبز البايت ان ام الطفل اشترت فراره لأبنها ولم يكن عندها نقود فتعوضه بالخبز وهو يبيع هذا الخبز الى صاحب حيوانات فيعطى لهم كبديل للعلف

لان شجرة التين تكون عاليه ولا يصل لثمرها الا الطويل

للأمتحان

للسارق الماهر ذو اليد الخفيفه

يضرب المثل للتذكير بعدم هدر وقت طويل على شغله بسيطه اي يجب تجنب التمطمط باداء شغله معينه بسيطه اي ان المثل يضرب للمتردد والمتباطء كلش بعمله
للعلم حتى الولاده للطفل تتم بسرعه وكأنها عركة حبايب اي ان المحبين او الأحباب حينما يتزاعلون فبعد فتره قصيره يتصاحبون من جديد اي سوف لن تأخذ وقتا طويلا

تضرب للشخص اللوتي والذي لا يمكن او على الأطلاق مسكه وهو يسرق او يحتال

للمخادع

يضرب للحيران حيث يبحث عن الشيء القريب منه دون ان يراه او يهتدي اليه بسبب ظروفه التعبانه

يضرب لتباين فصائل الناس فمنهم المحسن ومنهم المسيءويضرب ايضا لاهل البر الذين يقبلون الى عمل الخير يعترضهم اهل الافساد والاساءة فيعرقلون اعمالهم

هو مثل يضرب على الشخص الذي يحرم الشئ على نفسه وعلى الاخرين اي لا هو مستفاد من الشغله ولا يخلي الاخرين يستفادون منها وابط مثال عليها هو انه مثلا شاب يتقدم للجواز من فتاة ولكن ابن عمها يرفض هذا الزواج وكأنما امر هذه الفتاة محسور بقراراته فهو لا يتزوجها ولا يخلي رحمة الله تنزل على الاخرين وطبعا لغرض في نفس يعقوب فهو اما كاره للشاب الخاطب او كاره للفتاة او الى بيت عمه اهل بنت العم وهنا يوجد مثل يقول حرم لا تاكل وحرم تلفظ بفتح الحاء وضم الراء وتسكين الميم اي يحرم الشئ على نفسه وعلى الاخرين ويمنع اكله او الاستفادة منه وفي تفسير آخر وهي ان بعض الفلاحين بدلا من عمل الفزاعه او الخراعه التقليديه لطرد الطيور من حقله فبعض الفلاحين يعملون فزاعه تشبه الاسد اي جسم ضخم ذو اربع اطراف بحجم الاسد او النمر وهو محشي من الداخل بالتبن ليعطيه شكل وحجم السبع وهو بالتالي لا يأكل ولا يخلي الحيوانات الاخرى ان تقترب من محاصيل او دواب ودجاج وحيوانات الحقل او المزرعه اي بالحقيقه دور هذه الفزاعه هو دور كريه للحيوانات الاخرى وهذا المجسم يذكرنا ايضا بالسبع الذي نراه في عشرة عاشوراء من محرم حيث يتم عمل مجسم للاسد معمول او محشي بالتبن

المصيبه واقعه لا محال منها

هذه المقوله تضرب للشخص الذي تقربك به قرابه متينه ولكنه لا يقوم بالواجب بالمساعده يوم تكون بحاجه لمساعدته وهي مقوله قالتها اخت في نعي اخيها حيث ذهبت له قبل يومين من وفاته وارادت منه ان يستقرضها ربع دينار فلم يعطيها هذا او لم يساعدهاحيث تقول بعد ان اصطدمت برفض اخيها لمساعدتها ان جلدها صارت بي مثل الحساسيه وظهرت به البقع واصبح يشبه لون جلدة الضبع الغير جميله والمقرفه بشكل عام حيث الاخت بالبيت الشعري تخاطب نفسها او جلدها اي بشرة جسمها بأن يسامح اخيها الذي رفض مساعدتها فهو قد مات ولا فائده من الكره والغضب ويفضل نسيان ما جرى من قبله من صد الا ان الجلد يأبى ان يعفو عن أخيها وهي تقول أنها كلما تريد البچي على فقدان اخيها ولكن الربع دينار او الشغله التي حدثت تمنعها من ان تغفر لأخيها ولا تريد البكاء عليه ولا نعيه اي انه بالحقيقه نقول عن الشخص المصاب بصدمه في حياته ويتغير لون جلده نسميها بالشوطه وهي ناتجه من احتراق القلب والمراره والكبد بالتصرف السئ من المقابل

شرح لي صديق سر هذا المثل وبالحقيقه يوجد اكثر من تفسير وتعليل فأحدهم يقول حينما يستضيفوني على الأكل فأنه بأكله الكثير من اكلهم فهذا يعني بالتالي ان اهل البيت سيفرحون لأنه يعني أنني قد وجبت زادهم او كما يقولون يوجب الزاد وبعباره اخرى ان اهل البيت ان كانوا محبين لي فهم سيفرحون بأكلي من زادهم وان كانوا باغضين لي فأني بأكلي الكثير من زادهم فهم سيغتاظون كثيرا وهذا ما يفرحني اناالتفسير الآخر هو ان الضيف المحب لمضيفه فبالحقيقه سيكون او سوف يتصرف وكأنه في داره وسيأكل بشهيه ودون التحسس بكونه كضيف وعليه التقيد بطريقة اكله وان لا يكون نهما وشرها بالأكلالعتب على گد المحبه ويقال ايضا بما يشبه ذلك اليحب يعتب وكلها تبين ان الأنسان ان كان عزيزا عليك وبدى منه شيئا لا يرضيك فأنك ستزيد بالعتب عليه لأنك لا تريد فقده

دائما بمد يد المساعده للآخرين فهم بدورهم سيساعدوك ان مررت بحرج او وضع سيء

للتأكيد والدلاله

للشخص الغير عاقل والذي يركز على صغائر الأمور ويضخمها ويعطيها حجما غير حجمها الحقيقي

يقال لمن يتعمد الجلوس او العيش مع من يؤذيه ولا يحب معاشرته فترى البعض من الناس يضربون كلبهم ويجوعوه ويريدون التخلص منه الا انه لا يفارقهم ويبقى قربهم فلهذا يقال يحب چتاله ولكنه بالحقيقه لا يحب چتاله بل هو الوفاء الكبير والعظيم اتجاه صاحبه يمنعه من تركه لهم رغم اذيتهم لهچتاله لا يعني قاتله بل تعني من يضربه والمثل يقال ايضا للئيم تسيئ اليه فيتودد اليك

يضرب للأعتماد على النفس

للعزه والكرامه وعدم الذل للآخرين

وهي بالحقيقه كلاب غبيه لا تميز بين صاحبها وبين الغريب فهي حتى حينما تعوي فأن صوتها غير مشابه لاصوات او عواء الكلاب فصوتها اقرب منه لصوت الديك منه للكلاب اي هي ليستفعلا بالكلاب الجيده والتي يعتمد عليها

اشتدت الأوضاع السيئه او المعركه

مثل يقال للشخص الذي يريد ان يعرف كل شيء

لقليل البصيره والذي لا يفكر الى بعيد

اي انك تخرج صباحا والشمس طالعه والجو زين ولكن فجأة تبدأ الدنيا ترعد وتمطر وتغيم وبعدها قد تصحو بشكل مفاجئ ايضا اي هي ليست كأيام الصيف حيث كل الايام متشابهه ولا نتفاجئ بتغيير الا نادرا بالمناخ

يشابه في معناه المثل القائل على نفسها جنت براقش

المطيرچيه مثلا عن طريق جوگات طيورهم يسحبون طيور من جوگات مطيرچي اخر او بعض صيادي البط والوز يضعون وز بالبحيره او المستنقع او النهار لكي يخدع الطيور من شاكلتها بالنزول معها وعندها يتم صيدها بالبندقيه وهكذا الحال بصيد الحمام والطيور حيث يتم هلس ريش الطير فهو اذن لا يستطيع الطير فعندما تراه الطيور الاخرى من شاكلته تهبط معه وعندها الصياد الحامل للصقر يطلق صقره للقضاء ومسك الفريسهاو من الممكن نضع طيور نثيه لجلب طيور ذكر اي أغرائها وبالتالي مسكها او صيدهاالطير بالطير ينصادويروى بأضافة ....، والمال بالمال ينجابأصوله: (الطير بالطير تصاد) و (الطير بالطير يصطاد) والاخير نسبة الى الميداني الى المولدين. وقال المعتضد بالله الخليفة العباسي (الطير بالطير يصاد، والمال يكتسب، والرجال بالرجال تستمال).يضرب: للاستعانة بالجنس على تحصيل جنسه

أگرع وتاكل حلاوه ؟ گال من چيسيلتبيان التصرفات الحره للشخص وعدم الالتزام او التقيد بتعاليم الغير

يضرب لتبيان العازه ولا يبدل ثيابه الا من عيد للعيد

لتبيان نهاية الخير في وقت معين اي الخير لا يستمر طول الوقت وطول العام

خصافه تلفظ بضم الخاءوالخصافه هي الخوص الذي تمت حياكته من السعفه الرقيقه او السعف المركزي الناشئ حديثا والموجود في وسط لب النخله حيث الخوص يكون اخضر وغير جاف اي لا يتكسر عند حياكته لتكوين الوعاء الذي يتم بوسطه چبس التمر او ما يسمى بالخصافه وللعلم كانت امراه بالحي تتدخل فيما لا يعنيها بشئ فتراها في كل عركه وعرس ومأتم واي لغوه بالحي او اي شئ يحصل بها فستجدها اول الحضور اي انها امرأه فضوليه جدا ولا يغيب عنها ابدا ما يحصل بكل الحي والذي حصل انه في احد الايام صارت عركه بين الجوارين وهي كانت غاسله عبايتها ولكنها لم تقاوم هذا فلبست الخصافه وطلعت اتشوف شنو القضيه وهكذا جرى المثل

تضرب للشخص المجنون والفاقد للعقلانيه في تصرفاته وعقله صاير بحجم عقل العصفور اي صغير جدا وكما هو معلوم فأن العصفور حذر جدا من الأنسان ولا يقترب منه اطلاقا او قل ما ندر بينما الحمام وبعض الطيور لا تخاف كثيرا من الأنسان

للحاله السيئه والمزريه فعلا

للمخادع

لأن رحمة الله دائميه للحتميه

تقال لشخص يدعي البطوله والمرجله اي ارنا قوتك وليس لك العذر بعد الأن حان الوقت للصدق من الكذب

اي اخذ الفال او يتوقع الامور او يستنتج الامور من خلال سماعه لكلام امرأه عندها اطفال او مطلقه او امرأه ميت زوجها وعندها اطفالاو من مراقبة تربية وتصرفات الاطفال نستطيع ان نحكم على نوعية اخلاق الاماخذ اخبارها من زغارها

التفسير قد يكون غير صحيح ولكن هذا ما حصلت عليه في تفسير هذا المثلوهو ان البزرگان هي عائله مشهوره ومعروفه في جنوب العراق وخاصة في محافظة ميسان ويسكنون بالقرب من الحقل النفطي الكبير المسمى باسم البزرگان ومن يعمل معهم فله الفخر لانها عائله مشهوره بشيوخها الكرماء واصحاب الحسب والنسب ولكن هنا المثل قيل او يقال للسخريه من شخص مثلا شويه اعلى منك كأن يكون في دائره ويأمرك او يطلب منك عمل شغله معينه وكانما هو صاحب جاه وصاحب حسب ونسب وهو لا يسوى اي شئ اي هو ليس بالمقام المعهود كهذا لأبناء عائلة البزرگان والله اعلم اي كخلاصه المثل يضرب للقول من انت لكي تطلب مني اداء هذا العمل وهل انت بمقام اهل البزرگان

كذلك عندما عندك صاحب او صيق ويريد ان يجد له عليك زله او عمل سئ اتجاهه فنقول لهها گمت اتدور دفاتر عتگ

يضرب لمن يتعجل في الامور ثم لا يلبث ان يسكن

يضرب للشيء المشاع للجميع

مثل يضرب او يقال بالتحرش وعندما شخص تعرفه ولا يرد التحيه بالشكل المطلوب

يشنف تعني يرفع راسه أستحسانايضرب لمن يستحسن عمله المشين

للأستحاله وكذلك للترابط الأبدي والحتمي

للغباء

لاستحالة العثور على الشيء

المثل يضرب للشخص الذي لا يعرف تدابير اموره
الزمال هنا يقصد به الأنسان الغبي الذي لا يفكر بأمعان قبل ان يتخذ قرار او يعمل شيئ دون درايه وحسبان بشكل جيد
فعلى سبيل المثال شخص يأخذ مقاوله بثمن قليل فتراه اخيرا سوف لن يستطيع اكمال البنايه بالشروط المتفق عليها بالمشروع مما تؤدي الى اعلان افلاسه وخسارته وتحمله عواقب قانونيه كالسجن والغرامات او حتى قد تقود به للأنتحار او الجنون ومنها نقول يموت بكروته اي الكروه هنا هي تشبيه للتسعيره التي يدفعها الراكب في سيارات النقل العمومي ام النفرات

تقال عندما شخص طماع جدا ويريد يبوگ اكبر بوگه ويأخذ اشياء ليس قادر على حملها فينفضح بعد ذلك وهنا لا تنبلع يقصد لحجمها الكبير فلا تدخل الزردوم بسهوله وبنفس الوقت لا يريد ان يذبها او يسقطها بالگاع يضرب لغير المقتدر يمتلك أكثر من قابليته فيسيء التصرف