مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

وأما لماذا الحرامي يخاف على عباته؟ فالجواب هو لأن العباة هي راس ماله او واسطته للنقل وحمل المسروق فهو للسرقه يفرش عباته على الارض ويضع فوقها كل ما يجمع من سرقه ويحملها بعد ذلك على ظهره فأن فقد عباته لا يستطيع حمل ما يسرق
وأما فيما يتعلق بالشطر الثاني فالتفسير لها هو فقدانه للثقه بنفسه وتصوره ان كل الناس مثله زانيه بزوجات الآخرين فلكي يحمي عرضه تراه يشك بكل شيء وحتى بزوجته وبناته والعياذ بالله من هذا الشك والوسواس فهو يقتل صاحبه نفسيا

ضرب للمخادع والمراوغ

يقال للشخص الغبي والذي لا يعرف ما تحصل من امور وكوارث حوله وهو لا يعرف عنها اي شيئ

يضرب المثل على المرأه الداهيه والتي تتحايل بشكل فظيع من اجل الوصول الى ما تبغيه
وللمثل قصه حيث يروى ان رجل تزوج من امراه وكان في بيته نبگه وكلنا يعلم ماهية وعظمة هذه الشجره ودلالاتها وكانت زوجته هذه كلما صباحا يخرج زوجها من البيت تذكره وتطلب منه ان يقص الشجره ويقطعها فيسالها لماذا ؟ مبينا اهميتها وانها منذ اجيال عديده بالبيت فتقول له بانها تستحي من رؤية العصافير على اغصانها يتزاوجن وكل مره يتردد الرجل وبنفس الوقت تغلى عنده صورة او اخلاقية زوجته وامانتها واخلاصها كزوجه فقرر قطعها وقطعها وفي يوم على غير العاده رجع للبيت مبكرا واذا برجل يعمل الفاحشه مع زوجته ولهذا ضرب هنا هذا المثل
بلبولة البريگ ايضا تزعجها لأنها يتراود لها شئ من العيب ان تراه وهي امرأه شريفه وعفيفه

ويضرب للشخص اللوتي والذي يعمل جريمته ويخفي اثار عملته فيكون من الصعب معرفته والاستدلال به وبالفصحى نقول جريذي وبصوره عامه الجريدي يكون كبير الحجم بالنسبه للفاره وذيله طويل وحيث هو ملتصق بالارض وخلال مشيه فكأنما ذيله يعمل كالمكناسه
وبالحقيقه للمعرفه العامه فالجريدي يشبه ابن عرس والذي يسموه أهل الفرات العلوي ب بوز ابو العرس وأما ابن عرس او بوز ابو العرس فهو ايضا يعتبر من القوارض وله ذيل طويل ايضا شبيه بذلك للجريدي ولكنه عليه نوع من الشعر وكأنما هو يشبه المكناسه وهذا الحيوان اي ابن عرس يصعد على النخل بسرعه رهيبه ويتحرك ويختفي باعلى النخل والشجر بشكل رهيب وهو متميز بقرضه لبعض فواكه الاشجار ذات الفاكهه الجافه كالفستق والبلوط والبندق وبسهولة وسرعة فتح غلاف او قبغ الثمره واكل حشوتها
واكرر الجريدي له ذيل طويل ولكنه لا يشبه بالضبط ذلك لأبن عرس من ناحية الشعر الذي يشبهه بالمكناسه وقد قيل هذا المثل للجريدي الحقيقي الذي يشبه ابن عرس حيث الجريدي هو من القوارض ويگرض الهدوم والأفرشه بالبيت ولكن من عادته ان يبعد البقايا المقروضه على الصفاح والجوانب فلا نرى فعلته المشؤومه وكأنما هو يخفي جرائمه بسبب ذيله الطويل والمثل بصوره عامه يقال لمن يعمل شئ موزين ويخفي اثار جريمته اي يمحي الاثار

المثل يضرب لتبيان اهمية ان يتزوج الانسان ويخلف بنين وبنات وهكذا اسمه يبقى مدى الحياة حتى بعد وفاته والمثل ايضا يضرب ان الأنسان الطيب والكريم ومن يترك او يخلف عملا صالحا على سبيل المثال بناء مدرسه او مستشفى او جامع فعمله هذا سيجعل الآخرين تتذكره وتترحم عليه

لكي نثابر بالحياهة ولا نتقاعس ونتكاسل

يضرب لكي نكون حذرين وعارفين بالأمور وان لا تخدعنا المظاهر

مقوله شهيره للفيلسوف ديكارت صاحب مذهب العقلانيه
وهي لتبيان ضرورة ان يكون الأنسان ذكي وان لا يخنع للخول وفقط ياكل وينام والا اصبح كباقي الحيوانات وهذا التفكير هو بالحقيقه الذي يفرقنا ويميزنا عن باقي الحيوانات

لتبيان ان لكل واحد من عندنا محاسن ومساوئ ولا يوجد اي انسان خالي من بعض العيوب

دعوه للأيمان بما قدره الله لنا وعدم الخنوع للشيطان وفقد الأمل وعلى ضرورة التحلي بالصبر

تحذير لكل من يتصور انه بصياحه وعياطه وغضبه بأنه قوي فهذا لا يخدع الناس بل هو دليل ضعفه اي ان الغضب وفقدان الحلم دليل فاضح على ضعفه وخوفه من الآخرين وهكذا حينما تنبح الكلاب فهي خائفه ممن يقترب منها

هيجان عظيم ومصيبه كبرى المت بالشخص او الناس وعموما هي مصيبه لسوء الحظ العاثر
هاي طرگاعة الطرگاعه
تقال ايضا لكون هذه المصيبه هي اقوى واكثر فضاعة من المصائب الأخرى

المثل يضرب للأمر الذي يطول وهو كناية عن امر طال الحديث به وصار طويلا جدا
وجيب ليل وأخذ عتابة فهي لها علاقه بقصه او حادثه بين شخصيتين احدهما يغني مطربا" يا ليل يا عين " والثاني يرد عليه بطور غنائي اخر يسمى العتابة
المثل يقال لشغلتين مترابطتين مع بعضهما فأذى وجدت الأولى فحتما سترى الثانيه بقربها كتواجد الأخوه او الأخوات التوائم

يقال لتواجد او توفر كل الأنواع وكل ما هو مطلوب اي لا يعوز شيئا

بصوره عامه المثل يستخدم لتبيان او تذكير المقابل بأن ما يقوله كله غير صحيح وبه مغالاة كبيره جدا وغير مستند على واقع حقيقي
واما ذكر البانيه او الباميه بالذات قادم من احتوائها على حبوب وهي داخل معدة وامعاء الانسان تتفاعل بمواد اخرى وتتفتت وتنتج منها غازات تسبب امتلاء او انتفاخ المعده اي بالحقيقه ان انتفاخ البطن لا يعني انك اكلت كثيرا او بطنك متروسه من الأكل
وللتذكير فقديما السمنه هي رمز للغناء والثروه على العكس من مفهومنا الحالي لها والذي يعني حاليا سوء تغذيه اي فقط حشو مصران كما نقول وللعلم وهذا خارج عن المثل فالناس حينما تعمل مرگة البانيا تضع بها ثوم كثير حيث يساعد الثوم على تقليل التفاعلات الكيمياويه التي تحرر الغازات وتنفخ البطن
هنا احب ان اذكر ان البانيه لا تولد غازات كباقي الأكلات الأخرى التي تسمى بالعاميه بالمضرطات عذرا واكرمكم الله كالفاصوليا الجافه والباگله والحمص

تقال لمن يستحق الموت وان يتم قبرهم بدلا من العيش لسوء عملوه

بصوره عامه لا يمكن الرؤيا عبر اللبن فهو غير نفاذ للبصر اي هو سائل معتم وليس شفاف للرؤيا من خلاله ولكن هنا قيل المثل لتبيان ان الشخص لوتي وحيال ويگدر حتى يباوع عبر اللبن اي يستشف الأمور ويفهمها بسرعه ولكن عن طريق اللواته والحيل في اغلب الأحيان

للأنتقام

للطبع السئ

المثل يضرب للقدم اي للزمان القديم
للعلم الكلمه عصملي او عصمانلي...يعني عثماني ...اي تركي وهي نسبة للدوله العثمانيه

يضرب في شدة الحنان والشفقه اذ ان الگطه تطعم اي فرخ تصادفه على الأرض ولا تقتصر على اطعام فراخها

المثل يضرب للشخص الدليل الجيد الذي لا يخطأ بمسير القافله او بالذهاب الى مكان صعب الوصول اليه كمنطقه نائيه او جبليه وعره فهو يعرف المسير الجيد للوصول للهدف المراد
توصف الگطا او الگطه او الگطايه بقدرتها على معرفة الطريق . والعرب تضرب بها المثل في ذلك فهي حينما تبيض بالصحراء وتترك فراخها هناك وتذهب في طلب الماء وقد تكون المسافه بعيده بحيث تعود في الليله المظلمه وفي حواصلها الماء لتسقيهم اي انها حتى بالظلام تستطيع معرفة مكانهم. وعموما يقال بأن الگطه حينما تقترب من فراخها تصيح گطه گطه لأعلامهم بوصولها?? وهي لا تخطئ بمواضعهم الخاليه من كل دلاله كشجره او تل او اي علامه ارضيه
البنت الجميله ايضا توصف بالگطه او الگطايه
والشء بالشيء يذكر فيوجد بالمقابل طائر غبي جدا يسمى ان لم اخطأ بال-فرو

دائما من يبغي الوصول الى شيء عظيم فعليه التعب والسهر وبذل الجهد وأعتلاء المصاعب اي لا يوجد بالحياة شيء سهل

بصوره عامه دائما البحاره يوقتون ابحارهم بذكاء ويختارون المسار المطلوب الذي يسهل مسير القارب وبأسرع وقت فلهذا عليهم السير بشكل بحيث يكون اتجاه الريح يساعدهم للوصول الى المكان المطلوب ولكن الذي يحصل ان بعض الاحيان مسير الرياح يتغير فيعرقل ابحار السفينه بالاتجاه المطلوب وهكذا الحال في حياتنا فكل ما خططنا له وما استثمرناه من اجل تجاره او بناء او ما شابه من ذلك ولكن نتائجه ستكون عكسيه على النقيض مما خططناه

دعوه للتأمل والتفكير وان لا يخضع الأنسان الى شهواته وان يكون متسامحا

للخلق الجميل وللتركيز على قول الكلام بعد تفكير وتأني وان نفهم كل كلمه نقولها لأنها يمكن ان تجرح اناس آخرين عن دون قصد

للمثل قصه او حكايه حيث كان النعمان بن المنذر ملك الحيره في وسط العراق او جنوبه والقصه هي من عهد قبل الأسلام وقد فقد الطريق بالخروج للصيد فبحث عن ناس تستضيفه فوجد خيمه وبها رجل وأمرأه وكعادة العرب استضافته وأكرمته ومن عادتهم هم لا يسألون ضيفهم عن اسمه او عائلته فقال لهم النعمان باليوم الثاني بعد ان شد رحاله للعوده الى مملكته بأنه ملك الحيره ويمكنهم ان يؤتوا اليه ويطلبون اي شيء يحتاجوه ومر الزمن وفعلا ضاقت الحال بهذا الرجل الطائي فأقترحت عليه زوجته طلب المساعده من النعمان فذهب الى الحيره وهو لا يعلم بأن للنعمان يومان في السنه فيهما اي ضيف يصل بيوم الزين او يوم السعد ليطلب المساعده فالنعمان يكرمه ويعطيه كل ما يريد وفي يوم اخر هو يوم البؤس ويسموه يوم العبوس اي ان اي واحد يطلب المساعده به يقطع راسه وهو نظام ابتدعه النعمان لتبيان سطوته وقوته
والذي حصل ان وصل الأعرابي في هذا اليوم السيء فعرفه النعمان ولكن النعمان انحرج كثيرا فهذا الرجل قد أضافه يوم محنته وهل يقابل جزاؤه بالقتل ومع ذلك امر سيافه ان يقطع رأسه لأنه لا يريد ان يكون ضعيفا امام حاشيته ووزرائه في مجلسه ولكن الطائي استسمحه بأن يؤخر قتله عاما واحدا عندها يرجع لأهله ويوصي بوصيته ولكن النعمان قال له وما الذي يثبت ويؤكد رجوعك دون هزيمتك فلهذا اشترط عليه ان يكون له كفيلا بهذا المجلس فأن كفله احدا تركه يذهب لأهله ويرجع بعد عام وان لم يرجع يقتل كفيله فلم يوافق اي أحد بالمجلس سوى احدهم لأنه ارتأى به الصدق
ومر عام الا يوم واحد فقال النعمان لكفيله لم كفلته ؟ وها هو يومك اقترب وغدا سنقطع رأسك فأجابه الكفيل بأن غدا لناظره قريب وصار اليوم التالي المحدد للقتل والمجلس للنعمان أنعقد وهم ينتظرون عودة الطائي والنعمان متشغف لقتل الكفيل لأنه لا يريد ان تقول عليه العرب يوما بأنه قتل من استضافه يوما واراد التبكير بالقتل ولكن اعضاء المجلس قالوا له بأن النهار لم ينتهي اي ان الحول او العام لم ينتهي وفعلا وقبل غروب الشمس والكفيل راكد على ركبتيه والسياف حاملا السيف خلفه فأذا بأعرابي يأتي على فرسه وأذا به هو الطائي فتعجب النعمان وقال له ما الذي حملك للقدوم وكان بأمكانك الخلاص من هذا الحكم ولكنه قال له لا استطيع ان لا افي بما وعدت وهكذا كانت هذه الحادثه كبيره على النعمان ومن يومها قرر التخلي عن هذه العاده او هذا التقليد

تقال هكذا اكل مثل مايعجبك والبس اليعجب الناس
هي دعوه لأحترام اراء الآخرين وبالذات تقاليد وتراث المجتمع وعدم صدم الرأي العام بتصرفات لا يرضون بها ولكن بالمقابل اي شيء يتعلق بسريرتك وأمورك الشخصيه فأنت حر بها وعسى ان تأكل الحجر فلا عتب عليك

المثل يضرب او يقال في حالات الاستخفاف بالأسباب الظاهرية لمشكلة كبيره
وللمثل قصه حيث يحكى أن فتاة تزوجت وأقامت مع حماتها بنفس البيت و كان بينها وبين حماتها كل ما بين الحماة وزوجة ابنها فقد قامت حماتها بما هو المطلوب منها على أكمل وجه لتجعل من حياة زوجة ابنها جحيماً لا يطاق ... وأثناء حمل هذه الفتاة توحمت على الرمان ولم يكن موسمه قد حان بعد فذهب زوجها يجوب الأقطار والأمصار حتى جلب لها رمانة فغمرت زوجته سعادة بالغة وتملكها الإحساس بالعظمة ونظرت لحماتها نظرة ذات معنى نستطيع تخيلها
بعد لحظات ذهبت الچنه للمطبخ وعادت لتجد حماتها تأكل رمانتها العزيزة فجن جنونها وثارت ثائرتها وانقضت على حماتها كوحش مفترس مستخدمة جميع الأسلحة من الأظافر إلى اللكمات ومتبعة كافة الاستراتجيات من الصراخ واللطم إلى شد الشعر مما اضطر الجيران للتدخل وتخليص الحماة قبل أن تقتلها چنتها وقالت إحدى الجارات للچنه وهي تحاول تهدئتها :"كل هذا من أجل رمانة ؟!!! فأجابت الچنه مو من الرمانه بس القلوب مليانه من الغضب والحقد طيلة هذه الأيام التي تعيشها مع عمتها فذهب قولها مثلا

رمانه والكلوب مليانه كناية عن عمق علاقات الود والمحبة!!! ظاهريا وأخفاء الضغينه والكره باطنيا والرمان لونه احمر يذكر بلون الدم المؤلم والقتل او سفك الدم وكذلك مليانه اي القلوب مملوءه بالحقد كالحبات الكثيره التي كلها سائل احمر دموي

للتغزل بالرمان

يضرب المثل للخلاف بالفهم والواقع والظاهر
فعموما السكافي او القندرچي نتوقع منه ان يلبس اجمل وأحسن حذاء في حين الواقع هو العكس تماما وهكذا الحال من الحائك الذي يحيك اجمل الأنسجه والملابس للناس واذا بهيلبس اسوأ ما يلبسه حتى الفقير

المثل يذكر بدور الزوجه والأم فلا تتعجب من تصرفات زوجها او ابناؤها فهذا كله يعتمد على تربيتك لأولادك وهكذا الحال على ما عودتي عليه زوجك فعندها بعد زمن طويل لا تستطيعين تغيير هذا الحال

دعوه لتبيان الأمور وفهمها بشكل صحيح ولا يجوز استصغار الأمور من رؤية شكلها فقط بل عليك التفحص والفهم والأدراك والتمييز للأمور وان لا نكون سطحيين في تعاملاتنا اليوميه اي ان لا نكون غشيمين

يضرب لشفاء الغليل والمثل يبين الكره والحقد بين شخصين مثلا فترى احدهم ينتظر البلاء لصاحبه او عدوه او غريمه ليشفي بذلك غليله

اي واحد أنگس من اللاخ والصغير المفروض اقل خباثة بالعرف العام ولكنه بالحقيقه اخبث من ابيه الذي هو اكبر منه

يضرب لعدم الأستغلال

المثل يضرب لتبيان ان بعض الناس ينخدعون بأبسط الحيل او بأبسط الكلام وهكذا مدح بعض الاشخاص يجعلهم ينتشون ويفرحون كثيرا ويستحسن منك تصفيقك له او فرحك به ولكنه لا يعلم بأنك لم تستحسنه عن طيب خاطر فعلا بل انك اردت ان تستميل خاطره لغرض ما فينخدع هو ويتصور بانك اعجبت به وبأفعاله فسيحاول ان يريك الكثير من ما يعرف من الرقص ولكنه لا يعلم بأن التصفيق له هنا كان لأستدراجه للمصيده
ايضا يضرب المثل لمن يتابع الآخرين فيمايفعلون

يضرب لنصح الكاذبين على التخلي من الكذب لأنه الكاذب حينما يكذب فأنه في يوم من الأيام ستنكشف لعبته
قديما الحبل كان يستخدم كمعيار للطول والحبل يستخدم بكثره بالحياة العمليه ولسحب الماء من البئر نستخدم الحبل وهكذا بالبناء للقياس او لنشر الملابس بالشمس وحيث ان الكذبه تنكشف في يوم من الايام وخاصة ان تكرر الكذب فلهذا تم وصفه بالقصر لان الانسان الكاذب لا بد وان ينسى ما صفطه من كلام كاذب وقاله لانه غير مبني على حقيقه ومنها اتى هذا المثل ليبين قصر فترة الكذب

هي مقوله بها نوع من العتب على الله لأنه يكرم الناس الذين لا يستحقون ذلك كحال اعطاء الجوز الى ارجال ونساء كبيري السن وفاقدين لأسنانهم كلها وليس بمقدورهم كسر الجوز ليأكلوه
المثل يضرب للعتاب

دعوه للصبر والتاني وعدم الجزع

لتمني السوء للشخص الذي تكرهه حيث الجيره هي القير الاسود وهي رمز للعار حيث عادة ايضا اللون الأسود يكون مكروه فتصور تاثيرها وهي ملصقه على الجبين اي ستكون رمزا للعار

للحظ السيئ

معيار لأنتهاء فتره زمنيه
من المعلوم ان اكثر الفواكه نحصل عليها صيفا وأن آخر فاكهه او محصول نحصل عليه في اواخر الصيف هو الزعرور وهو الدليل على انتهاء الموسم او الزمان الذي نحصل به او نأكل فيه فواكه ومن هنا اتى هذا المثل لتبيان انتهاء زمن اكل كل هذه الفواكه الطيبه حيث بعدها يجب الأنتظار لحال قدوم الصيف القادم

عدم التوافق
المثل يضرب للتناقض

للتوافق والتراضي وللمصالح الآنيه

للأنانيه والمصالح الشخصيه

طبع البلبدن ما يغيره غير الچفن
العاده البالبدن ما يغيرها غير الچفن
يضرب للتعود

تعني يوجد عشره بيننا ويجب عدم خيانة العشره
المثل ابضا يضرب لتجنب نكران الجميل والخيانه
الخبز والملح مرتبطان ارتباط عضوي اي لا يمكننا العجن وخبز الخبز بدون وضع الملح بالعجينه لانه على سبيل المثال لو نسينا وضع الملح بالعجينه فالخبز يكون ماصخ وغير ممكن استساغته اي لا يؤكل وهكذا نفس الشئ فالمصريون يقولون "عيش وملح"
وللعلم بالسابق الملح لم يكن رخيصا بل هو عالي السعر وهذا ما كان ياتي به الجمال للمدينه لبيع الملح الخشن

يضرب للتناقض بالحال

اي هو دائما قريب من بيوت الدجاج وقرب القريه وقرب المزارع وكل همه بهاي الدنيا هو خنگ واكل الدجاج

لمعزة الأم وطهرها وتفاديها بك شيئ من اجل ابنائها

دليل على صعوبة الانفصال والفرقة
يستخدم عندما يكون خلاف بين الاقارب وخصوصا بين الاخوان ويكون احدهم في ضائقة ومصيبة فبالرغم من ذلك فانهم يقفون بجانب بعضهم البعض وطبعا كلنا عالمين بصعوبة فصل الأظفر من اصابع اليد او القدم اي الأثنان ملتحمان
وللعلم او للحقيقه فيجب ان نعرف ان الأظفر هو الطبقه الجلديه المتقرنه منه والتي تتحول الى أظفر اي الشغله هي منها وبيها كما يقال بالعاميه

للأنسان الفاسد الخلق والذي عايش على الآخرين

للحث على المساعده والوقوف بجنب الآخرين عند مصيبتهم

للخجل والعار

للغباء وعدم فهم ووزن الأمور بالشكل الصحيح

الدعوه على عدم الأعتماد على الغير للدفاع عن الحقوق

المثل يضرب لتبيان ان كل ما تفعله من جهد لترفيه الآخر او مساعدته ولكنه لا يرى ذلك او لا يحس به اي كالجهد المبذول او المذبوب كما يقولون يسوي زين ويذب بالشط
فزوجة الأعمى مهما تزينت وتجملت فإن زوجها لا يراها

حط تلفظ بفتح الحاء وتسكين الطاء ...
حط بالجمجه وطلع بالجفجير
والمثل يضرب لمن يعطي الكثير و لا يحصل الا على القليل
ويقال المثل ايضا بشكل معكوس ... حواها بالچمچه وأنطاها بالچفچير
الچمچه هي المغرفه والچفچير هو المغرفه المثقبه

المثل يضرب لحكم الطغاة والذي لا عدالة فيه
حكم قره قوش حيث ان قرقوش كان حاكما ضالما وغبي بنفس الوقت ومن القرارات الجائره التي اتخذها في خلال حكمه لمصر هي الأولى: أنه أمر بحبس دائن شكا من مماطلة غريمه، و ذلك أنه أمر بالقبض على المدين فاحتج أنه رجل فقير، و أنه كلما اقتصد مبلغا و أراد إعطاءه للدائن لم يجده، فعندئذ قال قره قوش : احبسوا صاحب الحق اي الدائن ، حتى إذا حصل المدين شيئا يجد له موضعا يدفع له فيه. فعندئذ قال صاحب الحق: تركت حقي يا مولاي و أجري على الله . و مضى لشأنه.
الثانية: أنه كان بمصر تاجر غني بخيل، و كان له ولد يقترض بأسمه، و استمر الاقتراض حتى زاد عليه الدين و لم يمت أبوه، فاتفق مع الدائنين على أن يدفن والده بالحياة لكي يستطيع من الورث تعويض ديونهم، و انقضوا عليه بالفعل ذات يوم فغسلوه و كفنوه ووضعوه في النعش و هو يصيح و لا يُغاث، فلما وصلوا إلى المسجد للصلاة عليه، صادف أن قره قوش كان مارا فنزل وصلى عليه مع المصلين و سمع الميت المزعوم ذلك،فصاح مستغيثا وهو يقول : يا مولاي أنقذني من ولدي فهو يريد دفني وانا حي. فقال قره قوش للولد: كيف تفعل ذلك بوالدك؟ فقال: هو كاذب يا مولاي، فإني لم أغسله و لم أحمله في التابوت إلا وهو ميت، و هؤلاء الحاضرون يشهدون بذلك، فقال قراقوش للحاضرين: أتشهدون بصحة ما قال؟ فقالوا: بلى نشهد.فالتفت قراقوش للميت و قال: كيف أصدقك وحدك وأكذب هؤلاء الحاضرين؟ روح اندفن لئلا تطمع فينا الموتى، و لا يبقى أحد يدفن بعد هذا اليوم. فحُمل الرجل و دفن وهو حي.
و الثالثه هو ان رجل كبير السن مر بجانب بيت في الدربونه فسقط جدار البيت عليه ومات مما حذا بأبنائه ان يشكوا صاحب البيت عند القاضي والحاكم قراقوش فأمر قره قوش بأستدعائ صاحب البيت فقال له لماذا بنيت هذا الجدار الخطر والمغشوش والذي تسبب بموت الأب لهؤلاء الأبناء فأجاب صاحب البيت بأنه ليس هو السبب بل الخلفه الذي بناه فدعوا الخلفه وأستفسروا منه القضيه وعندها قرر قره قوش الحكم عليه بالشنق وعند تنفيذ حكم الشنق فهو لم يمت لأنه الخلفه كان طويل القامه وعندما ازالوا الكرسي من تحت قدميه فأن قدماه لامست الأرض وضل حيا فذهب حراس السجن واخبروا قره قوش بالشغله وأنهم لا يعرفون ما الذي يجب عمله لشنقه عندها قرر قره قوش بجلب خلفه او معمار قصير القامه بدلا منه لتنفيذ حكم الأعدام عليه وهكذا الحال كانت بكل قراراته علما انه كان حاكما لمصر او هو كان الشخص الذي يشرف على اعمار المدينه

المثل يضرب للعداء المستفحل والذي لا ينسى مع الزمن اي هو عداء أبدي ولا يمكن تغييره
ويقال ايضا عداوة الچلب والبزون اي ما اشرها وأخبثها من عداوه فهي عداوه ابديه وبالفطر
ولكن الان تغيرت هذه المقوله ويا سبحان الله فنراهما متئالفان في بيوت الناس

المثل يضرب الى اللواته والأحتيال
الحصيني هو : الثعلب وأصله ُ أن الثعلب َ دعا "يوما ً " صديقه ُ اللقلق َ الى الغذاء في بيته ِ ، وهو ينوي العبث َ به ِ والسخرية َ منه ُ . فحضر اللقلق ُ ، فأحضر َ الثعلب ُ له ُ " مَاي لحَم " في أناء ٍ ضحل ٍ كبير ٍ اي بالصينيه ، ووضعه ُ أمامه ُ . وراح َ هو َ يلغ ُ اي يلطع في الاناء ِ بلسانه ِ ويشرب بسهوله . وكن اللقلق لم يستطع أن يأكل َ او يتغذى شيئا ًفقالَ للثعلب ِ : " يامعود !! ... هَاي شلون سَالفه منك ؟ ... شلون راح آكل اني ؟!! .. " فقال َ الثعلب ُ : " انت َ حُر ... تريد تاكل !! .. تريد مَاتاكل ؟ .. كيفك !! ..
"وفي اليوم التالي ، أراد َ اللقلق ُ أن ينتقم َ لنفسه ِ ، فدعا الثعلب َ الى الغذاء ِ عندهُ ، ووضع َ " المرگه " في قُمقم ذي عنُق رفيع ٍ طويل ٍ اي وعاء كالابريق، ووضعه ُ أمام َ الثعلب ِ ، وراح َ هو يمد ُ منقاره ُ الطويل َ فيشرب ُ وياكل . فقال َ الثعلب ُ : " يَامعود شلون راح اكل اني ؟ .. " . فقال َ اللقلق ُ : " أنت َ حُر ... تريد تاكُل ؟ .. أكل !! ... تريد مَا تاكل ؟ .. كيفك !! .. " .وهذه هي قصة هذا المثل

المثل يضرب للأتكال على الآخرين

يضرب عندما الأنسان يعتاز شيئا من الآخرين ولكن معارفه يخذلوه

يضرب لأهمية التعليم سواء للجاهل او العالم اي لا يمكن حتى للعالم ان يترك التعلم

اي احترم المكان الذي انت فيه وتذكر انه ليس بيتك او ملكك
يضرب لأحترام الغير والتذكير بأهمية ان تعرف مكانك

المثل يضرب لتفهم الأمور وأتخاذ القرار الصعب ولو كان بعض الأحيان مؤلما لتجنب دفع الكثير مقابل القليل
يضرب : لمن أراد التخلص من تكليف فأصابه ما هو أدهى وأمر .إللي ما يرضى بجزة يرضى بجزة و خروف !!!
يضرب هذا المثل في من لا يرضي بما هو فيه من المصائب فينال مصائب أكبر و يرضى بها غصبا عنه .وقصة المثل أن حمالا في السوق لم ينل من العمل شيء فجاءه شخص يطلب حمل ربطة من العلف ( جزه ) بدرهم ، فلم يقبل ذلك و رفض ، و استمر به الحال حتى المساء عندما جاءه الشخص نفسه طالبا حمل الجزة و معها خروف ايضا بدرهم فقبل على مضض لأنه لم يعمل طول النهار ولا يمكنه العودة دون نقود فقال ذلك القول الذي اصبح مثلا
الجزه هي الصوف الذي تم قصه من جسم الخرفان

في تفسير آخر للمثل السابق
يضرب للشخص الذي يتعرض لبلاء يسير فلا يتحمله ، أو يتقبّله . فينصبّ عليه بلاء آخر أكبر منه ، فيتحمّله صاغرا مستسلما
أصل المثل هو ان أحد الولاة – في العهد العثماني – كان قد فرض ضريبة على بعض القبائل ، تجبى منهم كل عام . وكانت عبارة عن جزّة صوف لكل عشرة رؤوس من الماشية . فلم يلق ذلك قبولا من أفراد القبيلة ، فتذمّروا منه ، وصاروا يدفعون الضريبة حينا ، ويتهرّبون من دفعها أحيانا .
شاءت الأقدار وأبدل الوالي بوال غيره أشدّ حزما ، وأكثر قسوة ، من سلفه . فعلِم بتذمّر أفراد القبيلة من تلك الضريبة اليسيرة ، فغضب لذلك غضبا شديدا وأمر بزيادة تلك الضريبة فجعلها جزّة صوف وخروف لكل عشرة رؤوس من الماشية ، وأتبع ذلك بالتهديد والوعيد ، فراح أفراد القبيلة يدفعون الضريبة الجديدة صاغرين ، وقالوا في ذلك :
مارضينا بجزّة .. رضينا بجزّة وخروف . وذهب ذلك القول مثلا .

يدشه تلفظ بفتح الدال والشين اي هو جائع وما عنده شي يملأ بطنه به تراه يتعيقل گدام الناس بحمله لراس فجل ويهز بي مثل هز الزنجيل للقول بأنه شبعان ولكي يأكل الكثير فهو يستخدم كمشهيات الفجل علما ان الفجل معروف لا يؤكل ليل ويسبب الغازات ورائحته كريهه عند الكلام او عندما يتريع المتكلم الفجل اوله منافع وآخره مدافع

يضرب للغباء وعدم التفكير

وهو يضرب للحذر والحديث النبوي يقول لا يلدغ مؤمن من حجر مرتين
والمسحال هو اثر زحف الحيه على التراب

حط تلفظ بضم الحاء وتسكين الطاء
يضرب المثل لتفحص الأمور وأتخاذ القرار الصحيح والمناسب

واحد ضرير راح للعزيمه بصحبة احد اصدقاؤه وبالطريق قال الضرير لصاحبه المفتح عود من تبدي الناس تاكل عالسفره فأنت انغزني أي بالعكس مالتك تنغزني اي دفعه بسيطه حتى أبدأ الأكل مع الآخرين لأنه عيب ابدأ قبل الآخرين بالأكل وهو ان طلب ذلك لأنه العزيمه هي اليوم الثالث من فاتحه ومن المفروض الناس لا تتكلم احتراما وحزنا
وفيما هم جالسين عالسفره واذا واحد عن دون قصد نغز عكس المصحي وبدوره ايده نغزت الضرير فبدأ الضرير بالأكل من دون كل العالم فأنحرج صاحبه فنغزه فبدأ الضرير يأكل بسرعه ضانا ان الاخرين سوف ينهون الأكل بسرعه وأنهم سيغلبوه وهو بعده لم يشبع فأنحرج كثيرا جدا صاحبه ونغزه بقوه كبيره هذه المره فعندها ثار بعصبيه الضرير وشبگ الصينيه للتمن واللحم بين ذراعيه وبدأ ينهم الأكل كالفريسه ولوحده قائلا شنو السالفه دگول صارت فرهود
فرهود كلمه تطلق على أخذ اموال الناس بدون حق وفي روايه أخرى يقال ان اعمى جلس مع مع بعض ذوي البصر حول صحن به تمر ليأكلون فقال الاعمى في قرارة نفسه لعلهم دياكلون زوج زوج تمر فبدأ يأكل ثنين ثنين فبدأ الآخرون يضحكون من تصرفه فبدأ يأكل ثلاثه ثلاثه وهكذا به الحال الى ان قال يبدوا انهم ديا كلون حفنه حفنه وبعد قليل نفذ صبره فرفع طبق التمر وصرخ قائلا دگولوا صارت فرهود منكرا عليهم ما لم يفعلوه
يضرب لمن لا يقنع بما يستحقه

الألحاح على عمل شيئ صعب جدا ينتهي الى حل المشكله اي يجب دائما عدم الضعف والهزيمه امام الصعاب

يضرب لعدم تغيير السكن لأتفه الأسباب حيث ان الأنسان يكون معزز ومكرم من قبل اهل ديرته ومحلته

يضرب بعدم الغوص والأكثار من اللؤم والحقد بعدوك اي يجب عدم الغلو بالأنتقام وضع لك خط رجعه للصلح اي لا تكن معاديا وشامتا لحدود بعيده تجتاز حالات لكي لا تنقلب الآيه وتصبح انت في وضعه

يضرب للحظ السيء العاثر وايضا لمن حظه گاعد بالسما اي حظه جميل جدا

هو مثل يقال للشخص الذي يطلق الوعود الكثيرة ولكنه قليل الايفاء بتلك الوعود والعهود
للمثل قصه حيث يقال ان لقمان الحكيم وشخص اخر اسمه كمون اتفقا على ان يصنع كل منهما سمّا للآخر وان يسقيه لخصمه ..واتفقا بأن يكون كمون هو البادئ وفعلا صنع كمون سمّا للحكيم لقمان وسقاه السّم ولكن لقمان الحكيم تفادى تأثير السم بمساعدة ابنه وحكمته حيث طلب من ابنه ان يشرح جسمه بالمشرط بعد ان يشرب السم لتلافي نفاذ السم الى اعضاء الجسد وفعلا .....وبعد فترة شفي الحكيم لقمان من تأثير السّم ..
وبعدها جاء دور لقمان الحكيم في ان يسقي كمون اقوى انواع السم التي اخترعها هو بحكمته وفعلا جاء كمون ليشرب السّم وحسب دوره في الشرب لكن لقمان الحكيم طلب منه التأجيل الى الأسبوع القادم لكنه توعده بسم قاتل باللحظه...وفي الأسبوع القادم جاء كمون حسب الموعد فطلب منه الحكيم لقمان تأجيلا آخر الى الاسبوع القادم وتوعده بسم قاتل جدا وانه سيسقيه السّم ...وبدأ جسم كمون يضعف ولايقوى على المقاومة بسبب انتضاره لموعد تجرعه السم وبالتالي الموت الأكيد ...وهكذا الحال الحكيم لقمان يطلب التأجيل وكمون تتضائل قواه ومقاومته وبدأ يموت تدريجيا بسبب الأنتظار ...ولقمان الحكيم يردد (سأسقيك ياكمون)ل.

المثل يدعو الى التعقل وكل يعمل حسب موقعه ومهارته ومهنته اي لا يمكن للكل ان تتقلد السلطه وتصبح هي الحاكم الناهي

يضرب للصبر والحرص والعمل المثابر وعدم الجزع

للصبر وعدم الجزع

يضرب لضياع الوقت وعدم اتخاذ القرار الصحيح بوقته

للأنسان الفضولي والذي يحب التدخل ومعرفة أسرار الآخرين

المثل قيل كنصيحه للرجال بان لا يسكنوا قرب اهل زوجاتهم وكذلك لا يسكن قرب الشط حيث توجد الشريعه والتي عليها يتجمع وتأتي نساء الحي اما لغسل الملابس او الصحون او ملئ المشربه التي بها يضعن الماء ويجلبنه للحب لشرب الماء
وسبب هذه النصيحه او المقوله هو لأن الزوجه او المرأه باختلاطها مع النساء الاخريات او مع امها واخواتها فسينقلن لها الكلام والقال والقيل وفلانه عملت كذا وكذا وفلانه اشترطت كذا على زوجها واشترى لها كذا وكذا فلهذا ينصح الازواج بتجنب اتصال زوجاتهم بالآخرين فقيل هذا المثل

للتدخل والفضول

المثل يضرب للشماته من موظف يكرهه الجميع
الاورفه هي مدينه في الدوله العثمانيه بتركيا
وسليمه التكرفه هي كناية عن دعاء سوء بالموت لشخص مكروه

المثل يدعو للوحده والتعاون وان الاتحاد قوه ونجاح للكل

اي ان كانت نيتك هي العمل الصالح ولكن النتيجه لم تكن هي ما مقصود فهي مع ذلك اثوب وأفضل وأحسن من العمل

تضرب للشرطي قديما
يضرب ايضا للبخيل والجوعي

للأعتماد على شخص وايضا لتجنب المسؤوليه ان حصل وكانت النتائج سيئه لا يحمد عقباها وهكذا تتخلص من تبعاتها

يضرب هذا المثل للمحب الذي يوطّن نفسه للمتاعب
المثل ايضا يضرب للتضحيه والتعب والسهر من اجل الشيئ الذي تحبه
السمجة تعني السمكة ،
يعابد الشط تعني يلازم النهر و يراقبه .
و معنى ذلك ، ان من أحب شيئاً وطّن نفسه لتحمل الكثير من المتاعب في سبيله ، فالذي يحب السمكة ، لابد له ان يمضي كل وقته بملازمة النهر و مراقبته للصناره

المثل يضرب لتبيان صعوبة اتخاذ القرار في بعض المسائل المبهمه
اصل المثل ان لقلقاً كان يأتى - فى موسم الهجرة من كل سنه – إلى إحدى الكنائس فى بغداد فيبنى عشه فى اعلى موقع فيها وهو برج الناقوس وكان خادم الكنيسه يلاقي الأمرين من هذا اللقلق ومن عشه وذلك لما يلقى من فضلات واوساخ تقع على الناقوس وكان الخادم يقوم بتنظيف الناقوس فى كل يوم وهو غاضب اشد الغضب ويتمنى لو انه يستطيع ان يمنع ذلك اللقلق من المجىء إلى الكنيسة وبناء عشه فى هذا الموضع
وبعد جهد جهيد هداه تفكيره ذات يوم إلى خطة سديدة للقبض على ذلك اللقلق اللعين فجاء بإناء ووضع فيه بعض الخمر وإناء آخر ووضع فيه شيئاً من لحم البعير ووضع الأناءين قرب الناقوس فجاء اللقلق فأكل لحم البعير وشرب ما فى الأناء من خمر فتخدر جسمه وأختل وعيه ودارت به الدنيا فسقط على الأرض فاقدا للوعى!
فأسرع الخادم إليه وأمسك رقبته وقال له " آنى اريد ان اسألك سؤال واحد: بس گولى: انت دينك شنو؟.. إذا انت مُسلم أشلون تشرب خمر؟.. وإذا إنت نصرانى إشلون تظرك عالناقوس؟ وإذا انت يهودى.. إشلون تأكل لحم بعير؟.. "ثم أخذه فنتف بعض ريشه وألقى به بعيدا عن الكنيسة فذاع ذلك الأمر بين الناس فتمثلوا به بقولهم ( مثل لگلك الكنيسة.. ما ينعرف دينه شُنو ) وعجبوا من أحتيال خادم الكنيسة فى القبض على اللقلق واستظرفوا قوله وذهب ذلك القول مثلاً

فاقد للعقل والبصيره

يضرب للمرأه الغبيه
اي صايره هيونطه فتصور امراة لا تعرف الزوج من اخيه اي الحمى لانه بالسابق الاولاد عندما يتزوجون لا ينتقلون الى بيوت غير بيوت ابائهم بل كل من يتزوج يعيش مع زوجته في غرفه من غرف بيت ابوه فتصور عائله ضخمه من اكثر من اخ متزوج في نفس البيت فلهذا زوجات الاخوه يجب ان يكونن حذرات وليس فقط زوجها لوحده بالبيت

يعني اللي يحب شي يعوف شي او من ملك الكبير والشئ الغالي فلا يبحث عن الاشياء الصغيره الاقل اهميه

لتبيان حب الأجداد للأحفاد

يضرب او يقال للشخص الحيال الأگشر