مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

لأخذ العبر

فاعل الخير لا ينسى ابدا وفاعل الشر لا ننسى افعاله الموزينه

للصبر والتحمل

صدك البزون يحب خناكه صدگ البزونه تحب خناگها كان سابقا كل البيوت بها بزونه خاصه بهم وتنام وتاكل عندهم وهي كانما جزء او واحد من اهل البيت والذي يحصل ان اولاد البيت يبسطوها ويضربوها ويؤذوها ولكنها مع ذلك لا تتركهم وتنهزم او تترك البيت اي انها دائما مخلصه وتبقى وتعيش معهم وتضل تتحنن للأولاد حتى الذين يقسون عليها او يضربونها ولهذا قيل هذا المثل اي بالحقيقه الخنق هنا هو ليس الخنق الحقيقي بل هو الضرب او المشاكسه وهكذا الحال مع بقية الحيوانات الاليفه كالكلب
ومنطقيا حب الكلب او البزونه لاصحابه فأنه ناجم من حبه لهم وهم كأهله وعائلته فلا يتخلى عنهم ابدا وهو يربطه بهم الزاد والملح وكأنه بشر مثلهم ومن هنا اتت التسميه للكلب خاصة بالوفي

يُقال أن مجموعة من السيدات في بداية القرن العشرين ذهبن إلى إحدى الحمامات الشعبية المنتشرة في ذلك الوقت ومن المحتمل في منطقة البتاويين، وفي هذا العصر كان لزاماً عليهن ألا يخرجن بدون تغطية الجسم والوجه بالكامل، ولكن بالطبع ليس بالحمامات. وفي أحد الأيام اندلع حريق هائل في إحدى الحمامات الشعبية، فخرجت معظم النساء عاريات، في حين رفضن البعض الآخر الخروج بهذا الشكل أمام الجميع وفضلن الموت، وبُناءاً عليه جاء المثل اللي استحوا ماتوا للأحتشام

للحذر

للحفاظ على الكرامه

ام احمد هي امرأه غبره ويضرب بها المثل وعلى كل امرأه مثلها لأنها تطبخ الدجاج بريشه ثم تنظفه بعد الطبخ

لو اروح البيت الله عكب بيتي لا والله رحت البيت الله مثل بيتي لا والله

للتئالف والأجتماع والمشاركه

يقال يقال للمرأه المعنطزه
الفلك هنا حسب لغة اهل الجنوب هو الزمان او الدنيا ومن هنا المثل المعروف يا حافر البير لا تغمچ مساحيها خاف الفلك يندار وانت تگع بيها اي خاف الزمان او الحال ينقلب وتصير المصيبه عليك وليس على غيرك فهنا المثل يريد ان يبين حال امرأه من السطوه بمكان ولها الشخصيه والمقام لتأمر بالشئ فيصير اي هي ليست بالامرأه العاديه المسالمه والبسيطه اي بعباره اخرى هي لا تعبث للزمان او الحال حتى لو انقلب او دار فهي مسيطره على الوضعيه التي هي بها وبصوره عامه الرجال يخافون هكذا نساء ويطيعوهن لتجنب التكبر والعنطزه

راح العيد ومركته وكلمن رجع لخركته طبعا من المعلوم ان الناس كانوا سابقا اغلبيتهم فقراء وحينما ياتي العيد فهم يحتفلون بذلك ويأكلون ما لذ وطاب بهذه المناسبه وهكذا الحال للملبس اي يلبسون الملابس الجديده وشئ بديهي بانتهاء العيد فالناس ترجع مثل الاول تاكل الحد الادنى والقليل ونفس الشئ للملبس يرجعون فيلبسون ملابسهم الرثه او القديمه خوفا على ملابسهم الجديده الذين يلبسونها فقط بالمناسبات والافراح وهو ما يسموه هنا بالمثل بالخرگ الرجوع للأصل

للبغض والكراهيه

على السجين يا ركي للبرهان والدلاله

تقال لشخص تكرهه ولا تحبه وحالما تراه تتشاؤم منه ومن وجوده هذا علما ان الناس قديما وخاصة اصحاب المهن والباعه بالأسواق واصحاب المحلات لا يحبون على الأطلاق ان يأتي مشتري لهم صباحا وهو احادي النظر حيث يتصورون ان طول النهار سيكون الشؤم ولن يأتيه المشتريه ولهذا ترى الباعه يغضبون حال وصول او قدوم احدهم مبكرا للشراء اي هم ليسوا ضد ان يبيعوه ما يرغب شراؤه ولكنهم لا يحبذون الأستفتاح كما يقولون بچهرته اي انه كالغضب الساطع الذي يسقط على رؤوسهم في ذلك النهار او اليومالبعض من الباعه يغضب بقدوم احدهم صباحا وحتى بعض الاحيان يرفضون البيع له واذا باعه فسيبقى طول النهار غير مرتاح ويتذكر هذا المشتري الذي يشبهه بأعور البين او الأعور الدجال اي كخلاصه قدوم هكذا شخص للشراء هو مبعث للشؤم والتشاؤملسوء الطالع منه والذي يجلب الشر

لتجنب الندامه

اليوم طالع قجغ قـَچـَق او قـَچـَغ وتعني التهريب او اي عملية دخول غير قانونية على غير العاده

ياكلج لحم ويتركج عظم او ياكلك لحم ويذبك عظمناكر الجميل

او على نفسها وبراقش هو اسم كلبة القبيلهبدل المساعده جلب الشر اي القصد او النيه مخالفه لما جرى

للتعليم

ومثل اخر خادم القوم سيدهمللمسؤوليه واجبات وحقوق

اتساوت الكرعه وام الشعرضاعت الموازين وتشابه الحق مع الباطل

لا يستحق الأحترام والتقدير

من العدم للعلو والزهو يضرب لأرتفاع الخسيس

جنه ططوه ططوَه هي نوع من الطيور ويوصف بها الشخص المنحوس

ليس بالاكيد

تعد هذه القصه من أغرب القصص التي حدثت لأحد رجال الباديه ؛ حينما تزوّج للمرّه الثـانيه من امـرأة وكـان لـديه قبلها زوجـة وأولاد ؛ وبعدفتره من زواجـه شكّ بأن زوجته الجديده لا تحبّه وكان ذلك مجرّد وهمطرأ عليه ؛ فقد كـانت المرأه لا تكلّمه ألا نادراً ؛ ولم يـرهــا تـضـحــكأو تبتسم أمامه مطـلقاً ؛ لذلـك اعـتقد بأنها تحــب غـيره ؛ فأتعـبتهالظـنون الى أن لجـأ الى امرأةٍ عـجـوز معروفـة بالحـكمه ؛ فأخـبرها بأمرزوجـته طـالباً منها طريقه يتأكد بها من مـشـاعر زوجــته ؛ فقالت لهالعـجـوز : عـلـيك أن تصـطـاد أفعى وتخـيط فمها وتضـعـها فوق صدركأثناء نومـك ؛ وعـندما تحـاول زوجـتك إيقاظك اصطنع الموت ؛ وفعلمثلما أمـرت به العـجـوز ؛ وحـينما جـاءت زوجـته لتوقظـه مـن الـنوم لــمينهـض أو حـتى يتحــرك ؛ وعـندما رفـعــت الـغـطـاء ورأت الأفعـى ظـنّتبأنها لـدغــتـه ومــات ؛ فـأخــذت تصـرخ وتبكي من شدة الالم والحب وبعـد أن راى الزوج حال زوجته هذه وفيه حـياءاً لا أكثر ؛ فنهض من فراشه فرحـاً ليبشّرها بأنه لميمـت ؛ لكن الزوجـــه توارت حـياءاً لأنها كشفت عن مشاعرها ؛ وعندماعـلـمـت بأن الأمر ليس سـوى خـدعـه مـن الـزوج ليخــتـبر حــبّها ؛ غـضبتوأقسمت بألاّ تعود اليه الا بشرط ( أن يكلّم الحـجـر الحـجـر .. وأن يكلمالعـود العـود ) وهـي بذلـك تقـصـد استحــالـة ان تعـود اليه مرة أخـرى ؛فأصـبح في حــيرةٍ أكبر كما قـال المـثـل ( راد يكـحّــلـهـا عـمـاها ) ؟!!فذهـب بعد أن أعـيته الحـيره الى العجوز مرة أخرى لتجـد له حـلاً ؛ فقالتله العجـوز أحـضـر الرحـى فهـي عـندما تدور تصـدر صـوتاً وكـأنما يكلّمنصفها نصفها الآخر ؛ أما العود فأحـضر ربابه فإذا كان لزوجـتك رغبةبك فستعود الـيك ؛ وفعلاً عادت له زوجـته بهـذه الطريقه .

دينتظر على احر من الجمراي ان شوقه وشغفه على سبيل المثال لرؤية الحبيب قد رفعت درجة حرارته وجعلتها اكثر حرارة من الجمر المتوهج بالنار

بمعنى لا تطلب من الحافي نعال

توسط الأمور

جلب ولزمله عظمه لا على البال ولا بالخاطر اي نعمه غير متوقعه

ويضرب المثل على سبيل المثال في المرأه ألحسناء التي أنعم الله عليها بالجمال والحسن ألا أن جمالها وحسنها قشابه عيب بسيط في وجها " فالوله " فأصبح له أثر كبير أجمالاً على شكلها ..يعني مثل الثوب الناصع البياض وبه نقطة سوداء ..وهكذا يضرب المثل لمن أقترف وأخطأ بعمل ما مع أنه يشهد له الجميع بحسن السيره والعمل .. ويبقى الكمال للهوالجمال بالروح والاخلاق.

هكذا تقل أذيته ويستريح منه الناس لسويعات

ويضرب هذا المثل للشخص الذي حياته غير مبرمجه وغير مدروسه ولا يفكر بعواقب الامور اي مخليها على الله اشيجي من الله زايد خير فان سقط خلال من النخله اكله وشبع وان لم يسقط فيظل جوعان اي حياته غير مدروسهللعشوائيه

او البخيلحكمه وموعظه

ما يعرف الجمره من التمرهللغباء وعدم المعرفهوللمثل روايه وهي مأخوذه من القرآن الكريم ومن الآيه..وأحلل عقدة من لساني.. من سورة القصص لقصص الأنبياءكانت في لسان نبي الله موسى عليه السلام رته اي انه يرتل وذلك أنه كان في حجر فرعون ذات يوم وهو طفل فلطم فرعون لطمة , وأخذ بلحيته فنتفها فقال فرعون لآسيه وهي زوجته العاقر : هذا عدوي فهات الذباحين . فقالت آسية : على رسلك فإنه صبي لا يفرق بين الأشياء . ثم أتت بصحنين فجعلت في أحدهما جمرا وفي الآخر تمرا فأخذ جبريل بيد موسى فوضعها على النار حتى رفع جمرة ووضعها في فم موسىوى وعلى لسانه فأحترق لسانه وكانت السبب في رتله طول العمر ومن هنا حينما خاطب موسى ربه بأن يكلف أخيه هارون ليساعده في نصح فرعون وجنوده لأنه يرتل ولا يستطيعون فهم دعوته بسهوله علما ان آسيه زوجة فرعون هي التي تبنت موسى بعد ان وضعته امه باليم لأنقاذه من جنود فرعون الذين يقتلون كل وليد يولد خوفا من انه في يوم من الايام سيكبر ويقتل فرعون

ما يعرف الطين من العجينللغباء

للدفاع عن الحق والتغلب على القوي يجب التحضير للقوه والمحاربه بنفس سلاح العدو

بصوره عامه البزون والفار هم على شفي نقيض الواحد نسبة للاخر اي واحد يكره الاخر وصراع رهيب بينهم وهذا يعني من الاستحاله في يوم من الايام ان نراهم متفقين ولكن لمؤامرة ما خبيثه جدا ارتبطت مصالح الاثنين للاتفاق وتأذية طرف ثالث وهذا ما يثير العجب فمثلا اهل البيوت اي اصحابها يربون البزازين ويعطوها الاكل لتساعدهم في ملاحقة الفار الذي موجود بالبيت وهنا بعد هذه المؤامره والخيانه فالبزون لغرض ما في نفس يعقوب اتفقا على تأذية صاحب البيتللمكر وتخريب البيوت

ماكو راحه الا بتعب

للتشجيع على مساعدة الضعفار والفقراء وما فقدته بالدنيا تكسبه بالأخره

للانتباه وحسن التصرف المثل يقال للغبي الذي لا يعرف كيف يتصرف فترى على سبيل المثال ان الآخرين يسخرون منه ويلعبون عليه ويستغلون تجارته وماله وهو الآخر وبدون وعي وبغباء كامل يسهل الأمر عليهم يستعمل هذا المثل((للشماته))للشخص الذي لا يأخذ بالنصيحه ويصر على الخطأ فيقع بالمشاكل ...فنقول له (( ها مو نصحناك)) اللي من ايده الله يزيده

عش رجبا ترى عجبا اي هو الشخص الذي لا يرتضي بأي شئ ومن المعلوم ان صيام رجب مستحب كثيرا وبه خير كثير وتكريم للشخص الصائم به الا ان هذا الشخص ما يعجبه كل هذا ويمكن القول على هذا الشخص بانه غير مرتاح من امر ماوالشخص الذي يتصرف هكذا وغير راضي عن الامور فنقول عنه انه شام جيفه شام جيفهوهذا الشخص يكون غير راضي وغير مقتنع حتى بأحسن الاشياءتعيش رجب تشوف عجببعض الأحاديث تروي عن الرسول اهمية صيام بعض ايام رجب وأخرى تنفيه وكذلك البعض منها يثني على صيام رجب وشعبان وللعلم رجب وشعبان ورمضان هي من الأشهر الأربعه الحرم والتي كان العرب قبل الأسلام يتوقفون بها عن القتال والغزوات ويقومون بالعباده وتجليل آلهتهم وأصنامهم وفي تفسير آخر تقول قصة هذا المثل الشهير أن رجلا اسمه مسعود تزوج من امراة شكسه نكده كثيرة الرغاء قليلة الوفاء عديمة الاهتمام بالبيت اسمها سارة فطلقها واثر الوحدة على جليس السوء و بعد فترة تزوجت سارة برجل اخر و بعد بضعة ايام التقى الزوج الجديد بالزوج القديم (مسعود) وراح الزوج الجديد يثني على سارة و احترامها له وكان الشهر شهر رجب فقال له مسعود ( عيش رجب بتشوف عجب) اي انه خلال الشهر و هو شهر رجب سوف يرى من تصرفاتها ما يثير دهشته واستغرابهوفي تحليل آخر منطقي وهو عموما الناس تقوم بأداء الزكاة بهذا الشهر وطبعا الزكاة على غير المؤمنين ثقيله فبهذا الشهر سترى بعض الأحيان حتى الأغنياء او الميسوره حالتهم وأغنياء فلا تراهم يزكون اموالهم وهنا العجب بالموضوع

السر يجب عدم كشفه لتجنب الفضيحه حطي بكلبج لا تطلعي ولا تشمتين الجايفات بي

قابل يرادلها روحه للقاضي يضرب للشخص يشكُل عليه حل مشكلة بسيطة ، ويصعب عليه التخلص من ورطة صغيره واصل الحكايه أن رجلا كان على سفر . فمرّ في طريقه على مدينة صغيرة ، يتميّز أهلها بأنهم غشمه بسطاء . وكان الوقت ليلا ، فذهب الرجل يفتّش عن خان يقضي فيه ليلته فمرّ في أحد الأزقّة ، فرأى جمعا من الناس في هرج ومرج ورأى عروسا في لباس العرس ، تقف أمام أحد البيوت ، وقد التفّ حولها وجهاء القوم يتجادلون ويصخبون . فسأل أحد الحاضرين عمّا يجري ويدور ، فقال له : عدنا مشكلة كلّش چبيرة .. هاذي العروس طويلة ، وباب بيت العريس ناصي .. واحنا حايرين .. نهدم باب البيت ، صاحب البيت ما يرضى.. نگص رجل العروس ، العريس ما يرضى .. نگص راس العروس ، العروس تموت وآهلها ما يرضون. وما دا ندري اشلون نطلع من هالورطة . وقبل أن يجيبه الرجل بشيء، سمع أحد وجهاء القوم يصيح : ماكو حل .. غير نروح للقاضي ، وهو يحل المشكلة .فاقترب الرجل من ذلك الوجيه ، وقال له : يابه .. هاي المسألة بسيطة . ماينراد الْها روحة للقاضي . إفسحوا لي الطريق . ثم اقترب من العروس وأمسك برأسها ، وقال لها : أشو بنيتي .. نصّي راسچ شويه . فطأطأت العروس رأسها ، وانحنت قليلا ، فاستطاعت المرور من باب الدار . فضجّ القوم بعبارات الدهشة والتعجّب . ورفعوا أصواتهم بآيات الثناء والشكر . وعجبوا من سعة إطّلاع ذلك الرجل الغريب ، وذكائه . فقدّموا له من الهدايا ما غمره .. ومن الشكر والثناء ما أفرحه وسرّه . فعلم الرجل أن أهل تلك المدينة أناس بسطاء . فضحك من قلة عقولهم وغبائهم وجهلهم .وذهب ذلك القول ماينراد الْها روحة للقاضي مثلا يتداوله الناس

هذا المثل يقال اذا كان الكلام عن شخص اعماله لا تشبه افعال ابوه او اجداده فالمثل يقال لتأكيد هذا المعنى اي ان اي شيئ لم يقم به الآباء والأجداد فهو مرفوضى

نعم والسبب هو العادات السيئه الموجوده في مجتمعات الشعوب العربيه حيث نحن حتى مشهورين من قبل العالم المتحضر بالوصفه "التلفون العربي" وهو ان الناس تنقل الخبر من واحد لآخر بسرعه وخاصة للشماته او الغيره

الحذاء الاحمري هو مصنوع من جلد البعير وهو عريض جدا وليس به يسره او يمنه وفيه قصه عن اعرابي اشترى هذا الحذاء ولكنه يخاف عليه ان يتلف فيمشي بالصحراء ودائما حافي وهو يحمله تحت اباطه وفي مره من المرات خلال مشيهه دخلت سلايه او بسمار او جسم رفيع مؤذي بقدمه وانزرفت رجله فحمد الله وقال هذا المثل وذهبت مثلا لابناء قومه

الگحف الازرق هو بالحقيقه الجزء المكسور من تنگه فخاريه او قاعدة التنگه المكسوره اي جعبها واللون الازرق قادم من تكون الطحالب الخضراء المتجمعه عليها ولكن لكون لون الخضار غامق جدا فالعرب يسمون الاخضر بالازرق وهنا المرأه او الرجل عندما يقول هذا الكلام هو لتبيان انه مثلا المراه لا تعير اي اهميه لهم اي هي لا تقيمهم بأكثر من لا شئ كتلك للگحف الازرگ اي قيمتهم هي ليست اكبر من قيمة هذا الگحف لا اكثر ولا اقل وللعلم هذا اللون الاخضر والذي هو عباره عن طحالب فنسميها بالعاميه خره العگرگ

للأنتقام من الظالم ولتبيان قساوة الظلم اي ان ما عاناه المظلوم كان شديدا جدا وحيث ان الظالم اثبت بما لا يقبل الشك تجرده المطلق عن القيم الأنسانيه فهنا يأتي دور التلميذ المظلوم ليري معلمه انه فهم درس استاذه وطبقه على حذافيره بل بشكل اكثر منطقيه من حيث التجرد عن الانسانيه

واصله ان احد العميان كان مدعوا الى وليمة (سابجه). ولما انتهى المدعوون من طعامهم. قدم الداعي لهم التمر في صحن كبير. على اعتبار:(المؤمنون حلويون). فصار الاعمى يأكل دون ان يعمل حسابا لغيره، وكأنه في سباق لتناول اكبر كمية من التمر حصولا على الجائزة الكبرى. تعجب القوم منه. وقال واحدا منهم له: ـ يابه، على كيفك.. اكل التمر وحده وحده.. روح ثنين.ثنين.. مو بالكرف والخفان فأجابهم بكل برود:ـ اذا التمر يأكل وحدة وحدة بس شلون ياكلون الدولمة؟!

يضرب لتغير المنطق والحال وهو انتقاد للزمن الذي به الأخضر يصبح يابس والاسود يصير ابيض والعاق يصبح الجيد والسارق يصبح صاحب المال والمسروق يصبح السارق يتعذر من الباگه يقصد بها يتعذر من السارق اي الدنيا صايره بالمگلوبي اي عاليها صاير واطيها

مثل يضرب للمتقاعس والكسول والذي لا يعمل وكنه فطن حالما يحس بالجوع فتراه يسمع حتى العلس بالفم اي انه بطرق المطارق لم ينهض من النوم لكن من الشغله صارت ليسد جوعه گعد وتنبه لذلك

المثل يضرب للحتمية بالأمر اي لا شك عندها بالقضيه

للحظ السئ اي المصيبه بعد ان كانت واحده تزايدت

التحكم والتعقل يغلب القوه الغير مدروسه اي ان الكثير يتصرف بالعنجهيه وبالقوه ولكنه يخسر امام العقل والذكاء من قبل الطرف الآخر والمثل له تطبيق مباشر وحي للخلافات بين العشائر والدول وليس كل من بدء الحرب وغدر هو من فاز بالصراع اخيرا

رجل الخلاف هو الرجل المتزوج من امرأه متزوجه سابقا وهكذا انسان يكون محل مراقبه من الجميع اي هو ليس كباقي الرجال المتزوجين والناس الفضوليين يحبون ان يعرف ما هو مستقبل هذا الزواج هل سيدوم ام هل سيتطلقون لأن الهدف النهائي هو لمعرفة هذه المرأه اي هل هي مزواج ام هل هي من الصعاليك الذين لا يحترمون ازواجهم وهل هي من النساء الخبيثات فلهذا اي عيب يمك ان يحصل فالعالم كلها ستعرفه اي حال حصول اي امر ولو بسيط فكل الناس ستكون على علم فأي انسان عادي قد تنشق دشداشته فيصلحها بخرگه وتمر على كل الناس اي لا احد يراها ولكن بحالة رجل الخلاف فلا يمكن ستر هذه المشكله او الخرگه اي ولو كانت في اسفل الثوب او ذيله فالعالم ستراها بشكل واضح وعلن وكأنها معموله بمنطقة الكتف للرجل

ام زبيد وام عبيد هن زوجتين لرجل واحد وكان زوجهما يفضل ام زبيد على ام عبيد فيكثر التردد عليها والمبيت عندها وكانت ام عبيد تربي اولاده من ضرتها وتتعب من أجلهم فقالت هذا المثل

تقال للشخص الذي استسهل الحصول على أخذ اموال الناس الذين تعبوا كثيرا لكي يقتنوها كحال شخص مثلا تم عزيمته وتم تكريمه بأكلة الدجاج ولكنه بدأ يوميا يطرق الباب والسلام عليكم وخاصة وقت الوجبات والمثل مستوحى من مكر الواويه فهي لا تحب من اللحوم الا الدجاج وكانت تهجم على قفص الدجاج ليلا في بيوتات الناس التي تربي الدجاج

طبعا كل ابناء المراه المتزوجه من رجل اخر بعد وفاة ابيهم يكرهون رجل امهم وهم مثلا لتأذيته يطلبون منه مثلا ان يديرباله على حاجه لا قيمة لها اي ان يبذل الجهد لمراقبتها والاعتناء بها في حين انها لا تفيدهم وكل ما هنالك هو فقط لأتعاب رجل امهم بهذا العمل وبالمقابل المثل يكون فاعل ايضا بالاتجاه المعاكس اي رجل الام هو ليس بالشخص الذي يعتمد عليه فلهذا يجب عدم توصيته بان يحرس شئ ثمين لك فهو سوف لن يقوم بما هو مطلوب من جهته من حمايه ورقابه وعنايه وحراسه وان فقدها او سرقتها من قبل اخرين سيكون سهل فلهذا الشئ الثمين لا توكله كأمانه عند زوج امك

هذا يعرف من وين تنكال الجتف الحذاقه والذكاء

عندما نتكلم عن شيئين اصلهما واحد اي الكلام مختلف ولكن المقصود هو واحد فقط اي ان العجينه يمكن عمل الخبز منها وبتغيير بسيط مثلا نعمل منها الكعك وقد يضرب ايضا لتبيان ان تصرفات الأبن هي نفسها تصرفات ابيه او والديه من خلق كريم او سيء

امثل يضرب للدليل او البرهان القاطع فأبن الأسد الشبل ان كبر سيكون اسد اي ابو خميس وسوف لن يكون في تصرفاته كالخروف او الدجاجه

المثل يضرب لتبيان سوء التصرف اي بعد ان تحسن حال فقراء او معدمين فبدلا من يدخروا ما رزقهم الله به بدئوا يبعثرون بأموالهم ولا يحرصون عليه كما ينبغي ويتناسوا ان الأيام العصيبه قد تعود وعندها سوف لن يجدوا ما يسدون به رمقهم اي هي دعوه للحرص وبنفس الوقت ممكن مساعدة الآخرين ولكن بشكل متعقل

للتدليس والخداع اي ان اردت ان تأمن احدهم فتقوم بمساعدته وهكذا الحال فالناس الخبثاء سوف لن تهاجمك وتعتدي عليك ان انت اطعمتهم وسديت حلگهم

يا ما اندكت على الراس طبول تقال لشخص اتته مصيبه ويقولون له عسى ان لم يتالم كثيرا فيقول لهم انه مدبغ والمصايب على راسه هوايه وبدون انقطاع وبصوره عامه في الحروب تقرع الطبول وفي كل حرب سواء غلب الجيش ام خسر فهناك ضحايا واموات اي فقد لعزيز على بعض الناس وكذلك كان معتادا حال موت مسؤول كبير بالدوله كقائد عسكري او ضباط مشهورين او ملك او رئيس جمهوريه فيتم قرع الطبول ايضا وهكذا الحال عندما يموت شاب سابقا وهو غير متزوج ففي جنازته تقرع الموسقى والطبول وكانه مهرجان عرس لتزويجه فالمثل هنا يبين بأنه غير فاقد لصبره وانه جلد وقوي لانه متعود على هذا لما مر به كثيرا وباوقات قصيره متلاحقه

ما تضيك الا تفرج

لعدم الأستهانه بالصغير او بالشكل اي شئ مهمهما كان صغير فقد يكون له دور كبير فمثلا الحب للماء الكبير الذي غير مستند بشكل جيد على الارض ويوجد احتمال انقلابه وانكساره فنوايه صغيره ممكن تسنده وتجعله راكد وثابت

الحجي مو مثل الشوف شتان بين الأثنين السمع مو مثل الشوف

قاضي الجهال خنك نفسهمن اللغوه والهرج والمرج

للتأكيد

تضرب لناكر الجميل فانت مثلا تكرم واحد على الكل في بيتك وهو مع ذلك لا يحترمك ويكرهك ويضمر العداء والخيانه لكللجاحد للفضل

كوله وبوله سوه يضرب للتافه لا يثبت على قوله ولمن يخلف الوعد

للحذر والتوعض

صامط هنا تعني يبلل الجسم بالماء الحار حيث كانت السيدات لنتف ريش الدجاجه قبل الطبخ يعملن على حمي الماء بالجدريه ثم تمسك المرأه برجلي الدجاجه وتغمسه بالماء الحار او تترك الدجاجه بريشها بالماء الحار وعندها يكون من السهل نتف ريشه اي بعد صمطه والمثل يقال للشخص الذي ماكل الأول والتالي او ناهبها نهيبه للدنيا ولم يترك اي شئ للاخرين

هنا المثل يضرب لتبيان حالات السأم التي تنتاب البعض من رتابة العلاقات الزوجية ولجوء البعض الاخر الى التملص من المسؤوليات الاجتماعية المترتبة على ذلك فيكون اسهل الحل هو الطلاق
من ناحيه اخرى المثل يشير الى ان الزواج والعيش طيلة العمر مع ام اولاده اصبحت من الأمور النادره وخاصة عندما لا يكون هناك ضوابط كالمهر والغايب وعندما يكون سهل جدا الطلاق -ابغض الحلال عند الله الطلاق

يقال للشكوى من الحبيب او المحب او القريب الذي لا يرعى ولا يهتم بمحبيه وبأهله وأقربائه وخاصة محبوبته او محبوبها

طلب العون والمساعده يخص فقط من هم شرفاء وكرماء وأوفياء اي لا تطلب العون من اناس لا ذمة لهم ولا ضمير والرجاء كلمه لا يعرفون لها من معنى وغير موجوده في قواميسهم

للفوضى

او بالفصحى تقال له في كل قدر مغرفه
اي عنده مصلحه او مصالح في كل مكان

الحكمه بالعقل والقلب وليس باليد والثروه والملك وليس بالشئ المكتوب على الورق او بالخطابات والأدعائات

ويروى ( خلص ) بدل (فض ) و (فضت الزفة) بدل (فض العرس )
و (بعد ما تم العرس جتي الرعنة تهلهل )
من امثال النساء فكلمة تهلهل تعني تزغرد اي هنا معروف إن من عادة النساء ان يزغردن اثناء حفلة العرس وليس بعد انفضاضها، فاذا زغردت احدى النساء بعد انفضاض الحفلة استنكرن الأخريات منها ذلك، وكأن زغرودتها مدعاة للضحك والسخرية والتهكم، فقالوا هذا القول.
يضرب ايضا المثل : للسخرية مما يقع بعد فوات الاوان

يضرب للنهي عن رد او رفض ما يقدمه انسان كريم اي يمكنك ان ترفض هدية انسان مغرض ولكن لا ترد يد الكريم

للعفو والجنح للسلم

أمر محتم اي للحتميه

هذا المثل يقال لشخص متكاسل كثيرا ولا يريد بذل اي جهد فحتى لو اعطيناه الزبيب الذي هو طيب وحلو وذو مذاق رائع ولكنه لا يرغب بأكله لأنه براس الزبيبه يوجد خيط رفيع صغير من العود الذي كان يمسك او يوصل العنبه بالعنقود فهو يريدها منزوعه من هذا العود حتى يأكلها اي لا يريد ان يتخلص من هذا العود بنفسه
المثل يضرب أما للتحجج او لتعذر قول الحق لوجود قرابه او صداقه

وهو مثل يضرب للفرحه التي لا تدوم او العرس الذي لا يدوم وللعلم الواوي هو نفسه الثعلب الماكر واصل المثل هو انه حالما بالليل احد الواويه يعوي فكل الواويه تجاوبه بالعواء ومن قوة عدد الاصوات يستطيع ان يعرف الواوي قوة مجموعته لكي يهاجم ويعتدي ويفترس وللعلم الواوي يخاف من الأنسان الا اذا كانوا جماعة وهو لا يظهر او يفترس بالنهار بل ضهوره فقط ليلا والمثل قيل هكذا نسبة للواويه وليس لحيوان آخر لأنه من المعلوم ان تجمعهم وعوائهم لوقت قصير جدا ولا يستمر مثلا طول الليل او على الأقل الى ساعه متأخره من الليل كما يحصل في أعراس الناس فقط للمقارنه

المثل يقال لتبيان الهمجيه والتبعيه والتصرف الحيواني الغريزي فحينما يعوي احد الواويه فالكل تتبعه وتعوي مثله اي يوجد عامل مشترك بينهم وهو بادره للهمجيه والأجتماع على عمل الرذيله كدعوة رئيس القبيله الى الهجوم والأعتداء على قبيله مجاوره او عشيره اخرى او تجمع الأقرباء للأعتداء على جارهم الذي هو ليس من عشيرتهم وهي الدعوه القبليه القديمه وهي تقال في اغلب الأحيان عندما تحصل خلافات بين الناس المتخلفين حضاريا او مدنيا

يقال هذا المثل للجبان والغدار بنفس الوقت حيث هو معروف بخوفه من الأنسان جدا ولا يهاجم او يعتدي الا ليلا حيث الأنسان يكون نائم خواف اي بالحقيقه هو ليس حيوان شرس كباقي حيوانات الغابه او الصحراء اي هو يكون بالقرب دائما من الاهالي بالريف والقريه وقرب مزارعهم ولهذا يسمى بواوي الخضره حيث هؤلاء الناس دائما يربون دجاج وهو يحب ان يأكل لحومها

تقال للشخص الجبان والغدار والذي يعمل او يتميز بصفات ابيه الشرسه من الجبن والغدر والتي هي من مواصفات الواويه فالأبن هنا خرج على شاكلة أبيه وهذا ليس بالغريب ويكون هذا الفرخ لوتي وطبعه خبيث ولا يمكن صيده او الظفر به

تقال للقاتل اوالمجرم الذي يشد ازره للحرب والقتال والأعتداء فيعتدي على الآخرين المسالمين ويسلب عرضهم وأموالهم وارضهم على غير حق كحال احد الواويه الذي يعوي ليخيف الأخرين او ليدعوا جماعته للمشاركه ككل لأغتصاب وقتل دجاج الناس وهكذا يظفرون بلحومها الطازجه والمشاوي هنا هي للتعبير او لتبيان اللذه بالأكل كحال شوي الأنسان اللحوم لأكلها وعموما هكذا تجمع وللكثره فهم يتغلبون على الاقليه والأفراد ومن هنا فوزهم بما لذ وطاب

تقال للشخص المندهش والمنبهر بما يحصل حوله كحال الواوي الذي تم مسكه يوم زفاف في عرس بالقريه فالناس تكون متجمعه وبكثره ومحتفله بالعرس ويوجد من يطرق على الدمام والزمارات ومنهم من يطلق النار وهم يرقصون حول الواوي المچتف والمعلگيه لأن هو شاوي ربهم من كثر ما كاتل من دجاجهم وطيورهم وما مخلي عائله ما مأذيها وحرگ سلف سلفاهم فالكل تطالب بجلده وتريد تعذيبه بما يستحق حيث من المعلوم ان الواوي يخاف جدا من الأنسان ولا يقترب منه فتصور حاله وهو ممسوك ومعلقيه على الشجره او الدنگه ويرقصون حوله لأنهم يريدون ان يشفوا غليلهم منه فهو قد آذاهم سابقا ومرارا بالأعتداء على حيواناتهم ودجاجهم فهم سيراونه الويل فتصور الواوي وهو يرى كل ذلك امامه فكم هو خائف من مصيره المحتوم
ويمكننا تلخيص مغزى المثل هو لتبيان الحيرة من الامر الفاجع هذا اي انه تحت تاثير الصدمه المهوله

المثل يقال للتهيأ والتأهب للقادم الغير معروف والمجهول فأذا صاحب بيت اراد ان ينتقم لمقتل وخنق كل دجاجه وطيوره واملاكه فتراه سيتحزم بشكل كبير جدا كأن يدعوا عشيرته ويحضر سلاحه وينصب كمينا ضخما لعدوه وهو يعتقد بأن من هاجمه ليس بالواويه بل هي ذئاب او اسود اي ان الرد كلش ضخم وكبير جدا اي ان ما حدث لا يستحق كل هذه التحضيرات والترتيبات ولكن مع ذلك هذا الشخص تحسب للأمور بشكل جيد فهو ليس على يقين من ان من هاجمه هو واوي ام ذئب ام اسد وطبعا الذئب يكون اكثر شراسه من الواوي وهو يهاجم الأنسان ولا يخاف منه وللخلاصه فهو تحضر بشكل رهيب وقوي لمقاومة عدوه وقد لا يستحق هذا الأمر كل هذه الترتيبات والتحضيرات

اعتقد ان بداية كل شهر يتم الاعتماد عليها بعد الظهور الاول للهلال فان لم يظهر وكانت السماء ممطره او كلها غيوم او رعيد فلا نستطيع ان نحدد بالضبط بداية الشهر وهذا ما يحصل فعلا من مشاكل في تحديد اول ايام العيد وهكذا في تحديد بداية كل شهر هجري الذي يعتمد على رؤية الهلال

منا:تعني من هنا واما الكلمه طب: فتعني دخل واما طلع فتعني انتهى
أصوله: قال ابو العتاهية في معناهما اسرع الايام في الشهر، واسرع الاشهر في العمر
يضرب: لسرعة انقضاء الاشهر

تقال للشخص الكريم يساعد الناس حتى بالقليل الذي عنده

شمس الحق ما تتغطه بالغربال
الحقيقه لا يمكن اخفاؤها ابدا

ويروى عجب بدل شلون واصل المثل وهو انه كل الناس تعرف كم هو حذر جدا الغراب ، وضرب المثل به، ومن الكنايات التي يكنى بها هو أبو حذر وبالرغم من شدة حذره، فانه يقع بالمصيده اي يصطاد في بعض الاحيان، فقالوا عنه هذا المثل.

رغم الجهد والعمل ليل نهار الا ان المحصول غير كافي