مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

للغباء

وهي تقال للشخص الذي اذا جاع يفقد كل قواه ويصبح ضعيفا ولا يستطيع المقاومه فتراه ان كان في حديث يقطع الكلام ولا يسمع الاخرين لانه دخل وفقط مركز على الاكل ولا يريد ان يفقد متعة هذه اللحظات اي يصبح وللمغالات وكانما اعمى ولا يرى حتى محدثيه

اللي تخون زوجها بفجورها يموت كلبها وشعورها

الما يعرف يركص يكول الكاع عوجهالمايعرف يركض يگول الگاع عوجه

للألحاح وحب المعرفه والفضول

تقال للاستغراب مما يحدث حاليا نسبة لما كان يحدث بالماضي اي كل الامور مقلوبه وبالعكس عيش وشوف ! نزرع ال گطن يطلع صوف اي كلما عشت اكثر فسترى عجبا او عجب العجب ويروي بأضافة (.....، ألوان وعجائب الزمان) و (ال يعيش يشوف)أصوله: (عش تر ما لم تر) و (عش كثير، ترى كثير) والاخير كان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة السابعة للهجرة و (عش نهار تسمع خبر) وكان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة الثامنة للهجرة.يضرب: لما يشاهده الانسان بما تاتي به الايام من العجائب والغرائب اذا امتد عمره، وقد يقال للتهديد والوعيد

لسوء الظن بالغير

المثل يقال للحظ العاثر

مو كل من صخم وجه كال اني حداد للدقه والجديه

بيضة اليوم أحسن من دجاجة باجرللضمان

للتحسب والضمان

الما يسوكه مرضعه ضرب العصا ما ينفعه للتربيه

كل لشه وتتعلك من كراعها للمسؤوليه

البكال ما يحب بكال بصفه والعطار ما يحب عطار بصفهللحسد والانانيه

الفكر هو وعلى ظهر الجمل عضه الجلب للمثل قصه حقيقيه حيث كان هناك رجل ذو حظ سيء جدا وفي مره من المرات كان راكبا جملا ولا يظن ان كلبا من الكلاب سيعظه ولكن لسوء حظه اقترب الجمل الذي هو راكب عليه من جدار طيني نابت عليه بعض العاگول لياكله وكان على الجدار نائم كلب فتفاجأ وأخترع وهجم على رجل هذا الرجل وعضها وهرب تاركا الدماء تنزف من رجل الراجل عاثر الحظ فدهش المسكين من سوء حظه وتعجب فعلا الناس من هذا الحظ وقالوا به هذا المثليضرب للحظ العاثر

لعدم الجديه

اكعد اعوج واحجي عدلللعداله

مثل جلب المجلوب للخباثه

المردي هي عود الصفصاف الطويل جدا والقوي والمستقيم وتستخدم بالأهوار لدفع المشحوف ولكونه طويل فدفعته تبعد البلم او المشحوف مسافه طويله بالماء حيث الدفعه الواحده كافيه لدفعه افقيا اكثر من 5 متر واما الهواء الشرجي فمن مواصفاته ان يكون قوي ويهز كل ما هو ثقيل امامه وحتى يخلع بعض الأشجار او الأجسام من مكانها البغض والكراهيه

دفعة مردي والهوى شرجي وهصة كردي المردي هي عود الصفصاف الطويل جدا والقوي والمستقيم وتستخدم بالأهوار لدفع المشحوف ولكونه طويل فدفعته تبعد البلم او المشحوف مسافه طويله بالماء حيث الدفعه الواحده كافيه لدفعه افقيا اكثر من 5 متر واما العصاة فقلنا عصاة الكردي لان اخواننا الأكراد يستخدمو عصي قويه جدا لا تنكسر بسهوله وهي عموما من اغصان أشجار البلوط او الجوز واللوز حيث خشب هذه الأشجار مشهور بقوته او من اشجار التوت

طبع الناس اجناس منهم ورك حنه ومنهم ورك ياسورگ حنه: ورق الحناء وهو ورد يزرع في بغداد ليس فيه رائحة،ورگ ياس: ورق آس وهو ذو رائحة زكية وخاصة اذا فركت اوراقه أزدادت رائحتهكنوا عن ذوي الطبائع السيئة بـ (ورگ حنه)، وعن ذوي الطبائع الحسنة بـ ورگ آسيضرب: لاختلاف طبائع الناس

متزوهر مثل السمج الزهر وهي ذات مراره قاسيه جدا وهي حبوب سامه تطحن مع العجين وتلقى بماء النهر فيأكلها السمك فيصاب بالصرع ويطفوا فيصطاده الصيادون وهو مثل يضرب في الشخص الكثير الحركه وكذلك لمن يعاني من مغص قوي جدا في معدته بعد تناوله اكله معينه وبالحقيقه اصلها بعد تناول احدهم لسمكه كان الصيادون قد صادوها عن طريق رمي الماده السميه الزهر والتي من محتوياتها ايضا الزرنيخ ان لم اخطأللآلام المعويه

الناس بالناس والگرعه تمشط بالراس
الناس بالناس والگرعه تهلس بالراس الناس بالناس هذه العباره تقال حينما يتضاربون او يتشاجرون او يقتتلون فيما بينهم وفي هكذا حالات الناس تتدخل لفض النزاع بين هؤلاء القوم تجنبا لسفك الدماء والموت والاقتتال وما يصاحبه من فقد للأرواح والمال وما هو عزيز وثمين فكل من هؤلاء الناس يبذل ما يستطيع لحل المشكله ومنع سفك الدم نرى المخبله غير عابثه بما يحصل وهي في عالمها الاخراللا مبالاة والانسلاخ من المجتمع وما يدور فيه

ما يوكع الا الشاطر مايوكع الا الشاطر يقابله بالفصحى لكل جواد كبوه اي لكل حصان وگعه او سقطه اي يسقط على ايديه الاماميتين اي المثل يقال للتكريم او لتقليل اثر النكبه او الفشل لانسان ذكي او شجاع اي لا بد من الهفوات بعض الاحيان

يقتل القتيل ويمشي بجنازته الغدر والرياء والخبث والحيلهيقتله ويمشي بجنازته

الدعاء والاستجداء وطلب النصره والعونطبعا المعروف انه اغلب الناس يقومون بتوزيع ((الدولمه)) كنوع من ايفاء النذور مرقد السيد ادريس ( عليه السلام ) هو في بغداد الكراده وان نسب السيد إدريس هو ابن موسى الثاني ابن عبد الله ابن موسى الجون ابن عبد الله المحض ابن الحسن المثنى ابن الإمام الحسن المجتبى ابن الإمام علي بن أبي طالب (عليهم السلام) جيء به أسيراً من المدينة المنورة مع أبيه وأهله إلى بغداد ثم بعد ذلك تمكن أهل الخير والموالين لآل البيت إخراجه من سجن بني العباس وجيء به إلى هذه المنطقة التي كانت تسمى كلواذا من كثر الخيرات والمزارع فعاش هذا السيد وأصبح إماماً للجماعة ومفتيا للمنطقة، بعد ذلك أوشى المنافقون أن هناك سيدا جديدا في الكرادة يوجه الناس بنسبه إلى محمد وآل محمد فجاءت الجندرمة العباسية ودارت معركة في هذا المكان استشهد فيها السيد إدريس والكثير من وجهاء المنطقة الذين دافعوا عنه في سبيل الدين”.

هذا القول اصله منذ قديم الزمان اي من قبل الأسلام وكان مكتوب كقانون في مسلة حمورابي والأسلام بقدومه اكد عليه ولكنه فضل العفو والرحمه بدل القصاص ويمكن رؤية ذلك في القرآن الكريم من سورة المائده في الآيه 45ومع ذلك من يعفو فهو كريم ويكون محبوب اكثر عند اللهلعدم الهوان والجبن واسترداد الحق

للوفاء بالعهود وللأمانه والأخلاص اي ان المثل يضرب للنصح

للأحترام والتقدير

حيث يحكى في التراث الشعبي أن هناك سارق وقاطع طريق في البصرة وأسمه معيط. كل الناس تعرف وتلعن معيط لعنا ً شديدا ً لأنه كان يسرق أكفان الموتى الذين يُجلبون من أيران فيُدفنون في البصرة بإسم الوديعة لحين نقلها بالقوارب التي تسمى الكلك إلى الكوفة, عبر شط العرب ونهر الفرات, ومن ثم إلى النجف حيث مستقرها الأخير.
فلما مات معيط ارتاح الناس من شره فصاروا يلعنون معيط أمدا ً طويلا ً ليرتبط أسم معيط باللعن. لكن معيط وقبل أن يتوفاه الأجل أوصى إبنه شعيط بإن لايدخر جهدا ً برفع اللعن عن أبيه معيط. فكر شعيط كثيرا ً بالأمر فتوصل إلى حل وحيد يقوم به ليرفع اللعن عن أسم أبيه, وذلك بالقيام بفعل أكثر شناعة من فعل أبيه, وذلك لينسى الناس أبيه ويلعنوه هو بدلا ً عن أبيه. وعلى هذا الأساس قام شعيط بسرقة أكفان الموتى كما كان يفعل أبيه لكنه لم يكتف بذلك فقام بوضع خازوق او قازوق بمؤخرة هؤلاء الموتى ممثلا ً بهم. فلما عرف الناس بذلك صاروا يرددون رحم الله معيط الذي كان فقط يسرق أكفان الموتى ولعنة الله على شعيط الذي يقوم بالتمثيل بها.
وبهذه الحيلة رفع شعيط اللعن عن أبيه معيط بذكاء شيطاني طبعا جرار الخيط هنا تعني سراق الكفن او قد تعني انه كالسلسله الطويله لا تنقطع فبعد سنوات من سرقة الأكفان من قبل الأب معيط هذه المره بعد وفاته اتى ابنه شعيط ليكمل السبحه كما يقولون اي يواصل مسيرة ابيه والخيط هنا الكفن الذي هو اساسا مصنوع من الخيوط او بالحقيقه من خيوط على شكل حزام يتم لف الجثه بكفنها لكي لا تنفتح خلال النقل اي هي كوصل طويله تقطع بعرض 2 سنتيميتر وبطول مثلا 2 متر للفها حول كفن الميت
وفي تفسير آخر للمثل لملوم وجرار الخيط حيث لملوم هي جمع من الأشخاص كلهم ما بيهم فائده والشغله صارت شعيط ومعيط يتصرف بيها اي الزين والموزين بدأ يعطي رأيه والكل تتدخل بالموضوع وبالتفسير والاجابه دون ان يطلب احد منهم ذلك وأما جرار الخيط فهو نسبة للعبة جر الحبل اي مره هذه المجموعه تجر الحبل باتجاههم ومره اخرى يضعفون والفريق الاخر هو الذي يكون اقوى ويجر الاخرين وجرار الحبل والخيط اي بمعنى من هب ودب حتى اللملوم ومن لا أصل له ودرايه بدأ يتفلسف ويتمنطق

للخطأ بالتقييم للأمور والتقدير الحق

البعير ميشوف عوجه ركبته لو البعير يباوع على حاله چان حار بزمانه البعير لو يشوف أذانه چان يحير بزمانه البعير لو شاف حدبته چان انكسرت رگبته لتقييم النفس حق قدرها

هذا مثل بول البعير كلما يكبر يرجع ليورهمثل بول البعير كلماله يرجع ليوره مثل بول البعير كل ماجاله ليورهالمثل يضرب لحالة شخص تتجه من اسوأ الى أسوا اي كلما زاد عمره فينتظر منه ان يكون اكثر علما وخبره ولكن واقع الحال هو العكسالمثل قيل للتشبيه بين حال بعض الناس وحال البعير فالبعير هو الوحيد من دون كل الحيوانات بولته تتجه للوراء اي تخرج بأتجاه الخلف وليس للأمام وطبعا لوحظت هذه الظاهره كعيب خلقي لأنها مخالفه لكل الحيوانات فينتظر الناس مثلا بأنه عندما سيكبر الجمل الصغير فبولته راح تصير للأمام ولكنها على النقيض تصبح اكثر وأبعد بأتجاه الوراء وهذا هو حال بعض الناس فهم كلما كبروا فبدلا من ان يتعقلوا ويصبحوا أحسن من الأول ولكنهم على العكس غباؤهم يزداد وتصرفاتهم الشاذه وغير الصحيحه تصبح اكثر سوئا وتستفحل أكثر او بعباره اخرى يبقون على هذه الحال كما في بداية حياتهم يبقون أغبياء كبول البعير فهو من يوم ولادته لغاية موته يبقى يبول للخلف ولا يغيرها كباقي الحيوانات الأخرى

يحمل تمر وياكل عاگول مثل البعير حمله ذهب وأكله عاگول هذا المثل يضرب لعدم التمتع بالنفيسذلة النفس والغباء بالتصرفات

اخذ الشور من راس الثور يضرب المثل لذوي الفعل الضعيف والراي الغير صحيح يحكى ان امرأه كان لها ثور صغير تربيه وتعتني به يوم دخل الثور الى المطبخ وادخل راسه في الپستوگهحارت المراءه في امرها وذهبت الى الملا تستشيره فيما تفعل فجاء الملا معها الى البيت وفحص الامر بنفسه وأخذ سكينه حاده وأخذ راس الثور وذبحه وسقط راسه داخل البستوكهوقال اعطوني يده هاون وضرب البستوكه وكسرها واخرج راس الثور المذبوح فصاحت المرأه وبكت وصادف مجيئ زوجها وسألها عن سبب بكائها فقالت اذا كنت تريد ان تعرف ماذا حصل اخذ الشور من راس الثور ويقال ايضا انه صاحبة الثور استدعت العارفة وكانت تدعى ام احمد وفعلت نفس الفعل حتى قال اهل الامثال بيت الدارمي ( يم احمد العريف گولي أشعرفتي؟؟ گصيتي راس الثور والحب كسرتي) بدل البستوگة كان الحب اللي ياخذ الشور من راس الثور هو شبيه الثور او ثور مكعب والصحيح هو العمل بقوله تعالى ( و اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) و ( فوق كل ذي علم عليم ) بس جيب اللي يفهم النصيحه وما يعاشر النطيحه ويعرف قيمة النصيحة ومكانة الناصح لكن من يتقبل هذه الأيام النصيحة الناصحه الخالصه لوجه الله ويتجرد من عناده وغروره وكبريائه الخاوي ويتخلى عن كلمات وعبارات يرددها مثل الببغاء ويعطي لنفسه قيمة اعلى مما تستحق ويظن بنفسه الظنون مثل ما گال ابو المثل تعال فهم احمد اغا حتى الاغبياء بعض الأحيان تخرج افكار صحيحه منهم والمثل يضرب لا تقصر بالاستشاره حتى من الاغبياء فعسى ولعل ينبهوك على فكره لم تفطن لها والقرار الاخيره يظل عليك

هذا مضيع صول جعابه للفاقد للصواب وعدته للعمل اي لفقدان الشئ الأساسي

الديج الفصيح من البيضه يصيح الذكاء من الصغرالكتكوت الناصح من البيضه يصيحالمثل يضرب لظهور علاماة النجابه والذكاء على الطفل من الصغروقيل ولكن للدعابه والنكته اذا اردت ان تعرف الديچ من الدجاجه حين يفقس او يخرج من البيضه فعلقهمن منقاره اي للكتكوت فأن تحرك فهو ديك والا فهو دجاجه

الذكاء من الصغر

اللي يربط بركبته حبل الف واحد يجره

لعدم الدرايه بالأمور

العين بصيره واليد قصيره العقل بدون القوه والمال لا ينفع بعض الأحيان

الحذر من خفايا الأمور

للحيله

لليقين

للتاكيد

على مود الورد نسكي الشوك للتضحيه

للتمني والدعوه للجد

تقال عندما شغله يراد انجازها ورغم سهولتها الى انه تحصل مشاكل عديده فتتعروج ويعاد عملها عدة مرات واصل القصه انه قديما وفي بيوت البغداديين توجد الكثير من الحيايا والذي يحصل انها بعض الاحيان تلتف مثلا على حذاء او جسم ما وعند الذهاب لأستعمالها فيجدون الحيه ملفوفه حولها ولتجنبها فيتركون الشغله الى ان تترك الحيه هذا الجسم او المكان فعندها يأخذون حاجتهم لسوء الطالع

گرة عين امك او گرة عين الجابتكبصوره عامه تقال للأستخفاف والاستهزاءتقال للاستهزاء من شخص لم يعمل عمله او واجبه بشكل جيد فيتم تهناته على ذكائه الخارق هذا اي بالحقيقه هي للسخرية منهگرة عينها الأمكوايضا تقال بشكل جدي للشخص لتكريمه وتعزيزه بما حصل كأن يلد لك ولد او ابنك يتزوج او ياتي حفيد للشخص فيقال له هذه العباره بأن يحفظكم رب العالمين بهذه العطيه الكريمه او تقال هكذا گرة عين امك وابوك بمناسبة النجاح او التفوق لأحد ابنائهم او بناتهم وگرة قادمه من قرت اي ان الله حقق الحلم وما كان يصبون اليه وأصل الكلمه هي ان الله اقر عيون الوالدين اي اراحهما من التعب والقلق من التفكير والخوف على حياة ابنهما او على مسيرة حياته او نجاته اي اي هي الدعاء لطمأنة عيون الوالدين الذين كانوا مشغولين بالنظر او لترقب شيئ ما سيحصل حيث كانوا خائفين من المصير المجهول وهكذا اطمأن القلب وقل الوهواس والتفكير بالمستقبل الذي قد يكون سيئا وعندما تقال بدون استهزاء فهي للتعبير بتكحيل عيون الوالدين او الأم مثلا بهذا الخبر السعيد كولادة الحفيد او النجاح للأولاد اي هي تقال لدعوة الرب بأن يفرح هؤلاء بهذا الحدث الجميلوبصوره عامه عند قرب حدوث شأن كبير ومهم فالوالدين يخافون من نتائج ما سيحصل فتظل عيونهم ساهره ولا يجيهم نوم ولكن حال سماع الخبر الجيد عندها سيستقر البال وتنام العيون اي ان عيون الوالدين سترتاح بعد سهر طويل كحال انتظار الأم لولدها الغائب او المسافر بمهمه او المشارك بالحرب اما المثل اذا قيل بمحمل الجد فيقصد به او يعني فرح العين بما كانت تتمنى ان تراه

الكثير من الناس قديما لا يقومون بالعمل المهم كالسفر وشراء حاجه ثمينه مثل محل او بيت او سياره او القدوم على الزواج من بنت من المحله فقبل القيام والمباشره بهذه الشغله ياخذ خيرهوالخيره تتم اما بواسطة فتح القرأن بشكل لا على التعيين فأن كان محتوى الأيه الاولى شئ جيد وبه الخير والاحسان فتكون الخيره جيده ولا يتردد بالقيام على ما نوى اما اذا كانت الآيه تشير الى الكفر والغضب من الكافرين فتلغى الخيره او تؤجل لوقت آخر في حين الطريقه الأخرى للخيره هي بواسطة السبحه فيتم البدء بالعد من احدى الخرزو بأتجاه الشاهول ويسمي بالتسلسل مع كل خرزه فبألأولى يقول الله ثم الثانيه محمد ثم الثالثه علي ثم الرابعه ابو الجاعول وهو حيوان مكروةه صغير يلم الوساخه من على الأرض ويلفها بداخله ويصبح شكله بقدر حجم كرة التنس فأذا انتهت الخيره بأبو الجعل فأن الشخص المستخير سوف لن يقوم بالمهمه التي نوى عليها اما اذا الخيره انتهت بالله فهذه الخيره كلش جيده واما اذا انتهت بأسم النبي فهي اقل اهميه منها بأسم الله وهكذا بالنسبه للتسميه للأمام عليوالبعض للعلم ان خرجت الخيره غير جيده فتراه يكرر الاستخاره لحد ما يحصل على عيره جيده للمشوره والتاني

للتحمل

اللكمه ما تحله ولا اتطيب اله بوجود الحبيب للأنس

سوده يا كهوه والكلب وما يهوهللأختيار والذوق

للخيبه

للغباء

كركري كركروك وبالماي دعبلوكللرخاوه والضعف وفقدان التحكم بالمصير فحالك ووضعك يتصرف به الآخرون كما يشاؤون وكما يحلو لهم على حسابك وحالك هو حال الگرگري وهي الحلاوه التي تم التلاعب بشكلها وتكويرها على شكل كروي وتغميسها بالطحين الابيضاي وكانك ذاهب للحلاق ولا يسألك كيف تريد ان يقص شعرك بل هو يقص حسبما يرغب او يشتهي او حسبما يرتأي

لبلبي يالبلوب لبلبينه يداوي الگلوب يا للرخص والمثل يظرب للترغيب

للأحترام وتطبيق القوانين وعدم الأستهتار بالضوابط والتعليمات

للخلق الرفيع السامي

الطول شراع والركبه ذراعالرگبة: الرقبةذراع: ذراعكان للبغداديين مقاييس يقيسون فيها جمال المرأة، ومن هذه المقاييس، مقاييس الطول، فكلما كانت المرأة طويلة القامة، وطويلة الرقبة، اعتبروا ذلك من علامات الجمال.فإذا وصفوا امرأة مكتملة الطول، قالوا هذا القوليضرب: لامتداح طول المرأة.

للحسد

ضربني وبجه وغلبني واشتكه للخديعه

للتعقيد ووضع العصي في درب الآخرينهاي الشغله وراها حصبه وجدرياي ان عمل هذا الشيء سيؤدي الى عواقب وخيمه وما سيتبعها سيكون جدا قاسي فيفضل التخلي عن اداء هذا الشيء وقساوتها كقساوه مرض الحصبه حيث الانسان يهرش ويحك وكذلك الجدري فهو مرض ىخر وهو وبائي ويسبب الموت بعض الاحيان

او حوار الطرشانوهو حوار لا فائدة منه لانه ديم بين اشخاص لا يسمع احدهما الاخر وكأنهم طرشان لا يسمعون لعدم الاهميه

جنه صرم باره الصرم هو الجزء الاخير من جهاز الهظم والموجود بالشرج او المخرج وهذا بعض الاحيان يخرج خارج الشرج ان اكل مثلا شخص اكله حاره جدا بها الكثير من الفلفل او الهريسه وهو بالحقيقه مصران بالعميه وهذا المثل او الكنيه تقال للشاب الذي يلبس ملابس غير مألوفه ويتكلم بشكل غير اعتيادي لجذب انتباه البنات وبعباره عامه هي تقال للشباب الذين كما يقال عليهم يستن.چوون للأستخفاف وتقليل القيمه

يضرب: لمن صبر طويلاً وحصل على شيء تافه والمثل يضرب لتجنب التردد والتفكير كثيرا بما لا يستحق يضرب: لمن صبر طويلاً وحصل على شيء تافه.لتجنب التردد والتفكير كثيرا بما لا يستحق جريه: جمعها جري وهي نوع من السمك وومعروف عنه ان البعص من الناس تعزف او تمتنع عن أكله الا أن بعض الحالات المرضية وبموجب الطب الشعبي يوصف اكلها للمريض ليشفى من مرضه فيضطر لأكلها
أصوله: فلان صام حولاً، ثم شرب بولاً وان تكرار كلمة الصوم لتاكيد طول الصيام، والمفروض ان من يطول صيامه ان يفطر على طعام شهي يتناسب وطول الصيام الا انه بالرغم من ذلك افطر على جرية وهي من الاطعمة الرخيصه جدا ولا يؤكلها الا الفقراء
واكثر ما يطلق المثل على من طالت عزوبيته وصبر عليها بامل الحصول على فتاة جميلة ليتزوجها، وبالرغم من صبره الطويل تزوج من فتاة دميمة،

كام يقره اليتيمهيدگله اليتيمه يقرة اليتيمة هو كلام ناعم للبنت لغرض كسب ودها للخديعه كلام وقصص تروى لتبيان الحاله الماليه السيئه من قبل شخص لأستدراج عاطفة او رضوان او قبول شخص آخر لكي يشغله عنده او يساعده ماليا

هذا نص ردن وهي تقال للتصغير من قيمة الشخصشغله نص ردن تعني ان شغله غير مضبوط وغير جدي وشغل مخربط ومهزلهواصل الحكايه انه قديما كان من العيب لبس قميص او دشداشه نصف ردن وان العائلات المحافظه تعتبر هذا اللبس عيبا وخدش للحياءولكن من الستينات للقرن الماضي وخاصة صيفا وبسبب الحر بدأ الشباب يلبسون هذه الملابس ام نص ردن وخاصة الشباب والمراهقين ولكن الذي حصل ان بعض الناس الكبار المحتشمين بدأوا ايضا يلبسون النصف ردن لأنها ليست من ملابس القديم بل هي ملابس هالوكت غير المحتشمه

أذا لم تستحي فأصنع ما شئت او ان لم تستحي فأصنع ماشئت للتحقير والأزدراء

للذل والمهانه والجشع

للاستخفاف والهزل من الخصم

الكنده وهي تضرب لخلفية المرأه المستديره والكِنـْدَة هي جذع شجرة التوت التي عند القصاب لتقطيع اللحم

وهي عباره قالتها امرأة تبيع اللبن او الروبه وهي تحمل العديد من طوس الروبه على رأسها من القريه الى المدينه ولكونها تحمل هذا العدد الكبير من الطوس فليس من السهل عليها خلال مسيرها بالطريق دوران وجههاوالذي حصل انها بالطريق ضرطت ورأسا بعدها قالت عزه اي يا للعيب وكان مومن يمشي وراها فسمعها واستمرت كل الطريق كلما تضرط تگول عزه فلما وصلت للسوق تفاجأت بوجود المومن خلفها فقالت له من وين وانته ورايه فگللها من أول عزه

اللواته

مثل الطاووس مبتلي على ريشهالمثل يضرب لمن يلاقي او يعاني الأمرين بفعل جماله وحسنه او قد يكون ما يملكه مثلا من مال كثير سببا في قتله وحقد الناس عليه

خسران وفاقد لكل شئ

كنوا عن الشيء الحسن بالدهن ، و عن الشيء السيء بالطين .و معنى المثل ، ان من يحمل شيئاً لابد ان يعلق به شيء مما حمله ، و هذا الشيء العالق به يبقى ظاهراً للدلالة على ما حمل .يضرب :هذا المثل للتحذير من العواقب السيئة تحصل على قدر ما عملت واجتهدت

سوء الحظ ويقال المثل للشخص الذي يعمل الخير للناس وبالمقابل الناس لا تشكره وتكرهه وتضمر له الشر

كام يخيط ويخربط فقدان العقل والترجيح

وكل الحلك تستحي العينلدفع شر الناس

تدهدر الجدر ولكه قبغه للتماثل

الما ينوش العنب يكول عليه حامضللحسره وفقدان الأمل وأقناع او خداع النفس

من السكوتي طكي وموتي ومن الورواري خلي وفوتيالمثل يضرب للغيره بين النساء وحينما تقوله احداهن فهو مرفوق بجمع يد وتدويرها في راحة اليد الأخرى تشبيها بالطاحونه التي تطحن الحبوب وتكسر الصلب وتجعله هشيما اي دقيقا مكسرا لا قائمة له

نست مرت العم جانت جنه للتذكير والخوف من الله

يحكى في قديم الزمان أنه كان هناك رجلا من تجار الحبوب في بغداد كان ذا ولع عظيم بتربية الخيل وأقتنائها . فكان يبذل الغالي والنفيس في شراء مايعجبه من الخيول العربية الأصيلة . وكان الرجل يتاجر بالحنطة والشعير ، فيأخذ منها مايقدر عليه في كل سنة إلى بعض المدن العراقية ، فيبيعه فيربح منه الشيء الكثير ، ويعود إلى بغداد في كل مرة سالما غانما وفي إحدى السنين ، أخذ الرجل مقدارا عظيما من الحنطة والشعير ، على عادته ، فسافر بها إلى مدينة الموصل الحدباء . فوجد سوق الحبوب فيها كاسدة في تلك السنة ، فباع الحنطة بثمن بخس . وأخذ المال وذهب إلى أحد الخانات ليقضي فيه ليلته ، فرأى في الخان رجلا من تجار الخيول، معه حصان أصيل ، عظيم الشأن ، معروف النسب ، يريد بيعه ، فساومه على الثمن حتى اتفق معه على أن يشتري منه الحصان بمبلغ يعادل ثمن الحنطة التي باعها في صباح ذلك اليوم ، وذلك من شدة اعجابه بذلك الحصان وتعلّقه به .وبقي الرجل ينتظر بيع الشعير ليعود إلى مدينته. ولكن سوق الشعير أصابه من الكساد ما أصاب سوق الحنطة ، فانخفض سعره إلى النصف ، أو الثلث عمّا كان يتوقّع أن يبيعه . فبقي الرجل ينتظر تحسن حالة السوق ، وهو خالي الوفاض من المال . فأضطر أن يقدّم لحصانه بعض الشعير كل يوم ليتقوّت به . واستمر الحال هكذا أياما طويلة ، حتى قضم الحصان كل ما كان مع الرجل من الشعير . وكان للرجل مسبحة كهرمان غالية الثمن ، فباعها وقرّر الرجوع إلى بغداد خائبا ، مفلسا ، حيرانا ، أسفا . وتناقل الكثيرون من الناس قصّته لما فيها من عظات وعبر

للتمعن والتفحيص وعدم الوقوع بالخطأ

مد رجلك على كد غطاكللقناعه

اتعب يا شجي للنايم المنتجي لندب الحظ

للحذر من الزمان

من محبتي اشكيلج امون عليج واحجيلج للشكوى والتنفيه عن النفس

للخيبه وللحظ السئ

ينام يوم ويكعد ساعهللكسل

يا داخل بين البصله وكشرتها ما يجيك الا صنتها لتجنب الدخول بما لا يخصك

يخاف من خياله
يضرب للجبان

لعدم الدرايه وتائه

لا محبه ألا بعد عداوهللتحابب وعدم الحقد والتسامح

للتعلم

للحنين

شخص يتباهى بقوته ورجولته وهو اخو اخيته فطم حيث تم الاعتداء عليها ونهبت وخطفت وفعل بها الشين وهو محاط بدائره لم يخرج منها رجلهللمسخره والأستهزاء

للقناعه والفرضى بما قسم الله