مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

القمچي هو السوط

للأستحاله

كل واحد يتحمل ما جنت يديه او يتحمل مسؤوليته

اصابه العار

اصابك العار لهذا الفعل السيء

عطل لا يمكن اصلاحه

او احلى من الوجي

راضع ويه ابليساي لوتي ومشاغب وحيال

الكشكول هو دفتر الحسابات وبه يتم تسجيل الاعداد والملاحظات والأسعار للمواد من قبل الشخص المسؤول عن الحسابات ودفتره هذا يسمى بالكشكول وهنا حاصله مشكله في المعلومات الموجوده بالكشكول والمسؤول عنها هو صاحب الكشكول ولا احد غير اي لا يوجد من خربط الشغل والحسابات بهذا الدفتر وهنا قيل لأنه لا أحد قد تدخل بخصوص المعلومات والكتابه بهذا الدفتر غيره وكنوا عن هذا برامي الحجاره الذي يخرط الوضعيه او الحسابات فتخربطت المعلومات بهوفي تفسير آخر واعتقد هو الأضبط فالكشكول هو الكيس الذي يحمله المجادي والذين يطرقون بوب الدار للشحاذه فأهل الدار يعطوهم ما توفر او ما زاد عندهم من الخبز او التمن او المرق ولكن في هذا اليوم مثلا ولا اي واحد من اصحاب هذه البيوت قد تكرم او عطف او أعطى اي أكله لسد الرمق وكنوا عن العدم بالحجاره اي حتى الحجاره لم يعطوه اياها

كل واحد منا مسؤول عن نفسه فقط

تضرب على الشخص الجبان فتراه يشتم الآخرين عن غير حق وخاصة في غيابهم لعدم قدرته او لفقدان الشجاعه ان يواجه هؤلاء الناس وجها لوجه لجبنه

اي لابس للعلم فمثلا لابس علم بلاده في مظاهره ويريد ان يفدي حياته دفاعا عن هذا العلم اي ان دمه وحياته مرتبطه بهذا الرمز العظيم وهما شئ واحد لا ينفصلان وهي رمز من رموز النضال والتحدي

يضرب هذا المثل لتبيان الخليط بين اشياء كثيره فمن المعلوم في كل عام يوجد ليله يحيي بها البغداديون طول الليل الى النهار اي لا ينامون ليلهم وهي ليلة منتصف شعبان حيث يسهرها المتعبدون والكثير من الناس يگضوها بزيارة الكاظمين عليهم السلام وطبعا للمساعده على السهر فه يأكلون المكسرات والحلوى ولكن بخلطها اي لا تؤكل كل على حده بل يخلطون المكسرات مع الزبيب واصابع العروس والملبس وحامض الحلو مع بعض ومن هنا التسميه مخلط محيه اي هي الخليط بين اشياء مختلفه وللعلم العراقيون ايضا يحيون ليله اخرى وهي ليلة القدر ولا ينامون للصباح وهي باليوم 23 من رمضان

للأستحاله

لتغير وانقلاب الأمور والغالي اصبح رخيص والعكس صحيح

الحولي هو الثور الصغير الذي عمره اقل من سنهاي عسى ان تكون امك ولدت ثور لكان هوايه احسن منك اي كان على الاقل نستفاد من لحمه او نكرب عليه ولكن انت لا فائده منك على الأطلاق

كراهيه مزروعه بالجينات وبالدم

يضرب لمن يكون حسن الرفقة والالفه

المطره الخفيفه التي لا تبلل والمثل يضربفي استهانة بعض الامور الغير مرغوبه او الامور العارضه وعدم الجزع منها

يضرب المثل لتبيان ان المستعجل دائما لا يجيد عمله وقيل قديما العجلة من الشيطان والهداوة والتاني من الرحمن والمثل قد قيل هكذا لتبيا انه المستعجل حتى حينما يريد التغوط فهو لا يعطي نفسه الوقت الكافي للتغوط فتراه بعده لم يكمل ما بحاجته يقوم بسرعه وما يمضي الا وقت قصير فيتحسس بأنه لا يستطيع الأستمرار دون الرجوع مره ثانيه لأكمال التغوط ومن هنا اتت المقوله هذه وفي تعليل او تحليل اكثر دقه للموضوع فالبعض من العارفين يقولون بان المثل قيل هكذا لان المستعجل يعمل تغوطه في بادئ الأمر في ملابسه او كما يقولون على نفسه بسبب انه دائما مستعجل ولا يجد الوقت الكافي للتغوط وتأتي اللحظه التي لا يستطيع السيطره على نفسه وهذه مره مما يضطره ذلك للذهاب للحمام مره أخرى لاكمال التغوط كليا فتصبح مرتين بدلا من مره واحده

لصعوبة التربيه والخلگ وياه

أي هي نوع من القسم بحدث لا يعرفه الا الله وشخص معين اي هو كالسر الذي يعرفه حامله وكذلك الله الذي يرى ويعلم كل الغيب. وهنا المثل ضرب لتبيان ان بعض الاحيان يتم تغشيش البضاعه المحموله من قبل المطايا او الدواب او الجمال فالذي يحصل مثلا وضع مواد او بضاعه مغشوشه وفوقها البضاعه الجيده المتفق عليها خلال عقد البيع والشراء. أي لا يوجد شاهد اخر على القضيه

اي اكله حلال

الحقيقه مخفيه لا يعرفها الا من يعرفها

كما انه للجوع يجب لسده ان نأكل فهكذا الحال ايضا وهو ان اصل الصراع او الشجار او العركه بين شخصين او مجموعتين هي دائما شجار بالكلام وبعدها يتحول الى صراع دموي

اعتقد ان حمده ثهي امرأه ثوله جدا ولا فائده منها وهي تكسر الحاجيات عندما تقوم بأي مهمه منزليه

للحب والعشق المستحيل التصريح به

ملك تلفظ بضم الميم واللام وتسكين الكاف ويقصد بها السكن او المحلات ملك بعيد عن تواجدك به او بعيد عنك يصبح عرضه للأغتصاب

لمن لا يتعظ من التجربه

لتجنب رؤية المأساة

تمت معرفته

جبل ويه جبل ما يلتقون ولكن بشر ويه بشر يلتقونهالمراد بالمثل ان الزنادقه والطغاة والحكام المستبدين والملوك الجائرين فهم قد تخلوا عن آدميتهم وأصبحوا كالصخر والحجر وهنا الجبل هو دلاله او رمز عن هؤلاء البشر عديمي القلوب والأنسانيه فالكراسي والجشع تمنعهم من ان يلتنقوا على الخير بالآخرين ولكن البشر الطيبين والكرماء والفقراء فهؤلاء وان حصل شجار او خلاف بينهم وحصل تفارق زمني لكنهم حينما يتلاقون بعد فتره تصفي القلوب ويتراضون زهنا لا بد من التذكير بأن مصير الحي ان يتلاگه وبعض الاحيان حتى بعد غياب عشرات السنين فيحصل اللقاء ويتم التحابب وهكذا الحال بعد الغربه او في مكان غير بلدهم يتم التقاء هؤلاء الناس مع بعضهم ويتم التصالح والتحابب ونسيان البغض

لعدم نفع الندامه

للقدم

للعاده السيئه وايضا للفقر او عدم التعود على الوضعيه

للشراكه

دعوه للصرف والبذخ والصرف لعدم اليقين بأنه سيعيش ليوم غد

كنوا عن المراه بالجربه وحلابه اي كالبقره الحلوبيضرب للمراه النشيطه

لتفضيل المصالح على مصالح الغير

للتسائل الذي يضمر تحت طياته الأستغراب

لتجنب الكره الأعمى الغير مسموح به وغير مبرر

جائع واعطوه باچه

تقال لتبيان عدم وجود اي علاقه او ترابط بين الشغلتين فعلى سبيل المثال الصخل يكون دائما موذي ويصعد بعض الاحيان على الاشجار وياكل اغصان البرتقال والحمضيات وان تركناه بالحديقه فسيأكل ويعبث بكل الاشجار وسيدمرها وياكل اغصان الورود وهو بطبعه لا يحب اكل الحشائش او ما هو بمستوى الارض فتراه يصعد على الشجر ولكنه مع النخل لا يستطيع الصعود عليها فهي عاليه وسعفها عالي ويصعب عليه تسلقها رغم حبه لأكل كل شيئ عالي وحتى ان صعد النخله فأن سقط فسقطته ستكون مميته فلهذا الصخل والنخل فهما لا يتوالمان ومن ناحيه اخرى الصخل يكون بطبعه عراك ومشاكس ونطاح ولكنه مع جذع النخله القوي والمتين جدا لا يغلب بصراعه معها او ان اراد نطاحها فهذا اكيد خسارته وكسر لگرونه

او يقال خمسه بعينكوهذا المثل او العباره تقال عندما يراد ان يستمر الشيء الجيد او ان لا يحسد المرء نفسه او يحسده احد ما وهنا يراد بالخشب الصليب وهو مثل يتداوله أغلب الأحيان اخواننا المسيحيون....والصليب في اللغة القبطية اسمه الخشبة المقدسة فأمسك الخشب تعني امسك الصليب والاقباط يدعون دائما الى التمسك بالخشبة المقدسة لانها تحفظهم من كل مكروه والخشبة المقدسة في كل اللغات هي بركة وحصانة من كل شر.ووفقا لما ذكره البطريرك اليوناني اناستاسيوس زافاليس:انه كان من العادة في عهد الامبراطور قسطنطين _اول امبراطور روماني يعتنق المسيحية وهو ابن القديسة هيلانة التي زارت القدس برفقة حاشية الامبراطور وبحثت عن الصليب المقدس حتى وجدته حيث ان المؤمنين بالصليب كانوا يسيرون في مواكب عامة ويلمسون الصليب الخشبي بهدف الحصول على البركة او الشفاء ويلمسونه ثلاث مرات طبقا لعقيدة الثالوث المقدس (الآب والابن والروح القدس).وبعد وضع الصليب المركزي الخشبي في القسطنطينية اصبح من التقاليد لمس اي صليب خشبي للتبرك به ثم امتدت هذه العادة في وقت لاحق الى لمس اي شيء خشبي تيمنا بالصليب. واشار الى ان اصل الفكرة قادم من القدس في القرن الرابع الميلادي وقد تم ابتكار سبحة خشبية لمسكها تبركا نابعة من فكرة لمس الخشب التي اصلها الاول الصليب الخشبي.

كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والأكرام

للقناعه

للتفائل

تقال للشخص الضخم الجثه وصغير العقل وبملبس غير هندام عموما ومظهره غير لائق على الاطلاق وحاله كحال الثور الهائج المغطى بالتراب والذي كرابه للأرض غير عدل وغير مضبوط اي كراطوط عدله ومتوازيه بسبب تهوجه وعدم عقلانيته

للتفاهم والتناغم بين شيئين من وسط واحد

يفوت تلفظ بفتح الفاء وكسر الواو وتسكين التاء

للتشابه بالصيت السيء

للندامه على التعرف على شخص سيء الأخلاق

مسيرة الحياة غير سهله ومملوءه مشاكل ومصائب فعلينا تخطيها

يضرب بفقدان شئ بحيث لا يمكن استرجاعه ابدا

اي شابع ماء وحتى مبلل صدره فحينما يهب الهواء عليه فسيحس بأحساس لطيف وجميل وبانتعاش وبروده

يضرب للنهي عن معاشرة الأعراب
العرب هنا مراد بها الأعراب ابناء الباديه والصحراء والمثل يضرب لتفضيل شيئ على شيئ آخر رغم كون الأثنان سيئان ولكن على الأقل احدهما اقل سوءا من الآخر نار الكرب ولا عشرة العرب الكرب هي منطقة اتصال السعفه بجذع النخله وتكون عريضه وسميكه والعرب هنا بالمثل لا يقصد بها العرب كقوميه بل يقصد بها القرويون او الفلاحين الذين هم يختلفون عن اهل المدينه اي الحضر حيث القرويون يكونون اقل ثقافة واقل ادراكا ولهذا يقال المثل لا أتدلي العربي على باب بيتك
لأنك ان اكرمته مره واحده فستراه يوميه جاي ويدگ على باب بيتك وطبعا هنا الكرب استخدم لأن خشبه يكون كلش معطاء او منتج كثير للحراره اذا تم احراقه فخشب كرب النخيل كخشب سيقان شجرة التكي والمشمش يعطي حراره قويه ويبقى لفتره طويله مشتعل اي لا يحترق بسرعه وتخلص ناره كباقي خشب الأشجار الاخرى فعلى سبيل المثال خشب شجرة القلنطوز اي اليوكالبتوس يحترق بسرعه ولا يوجد جمره له كخشب كرب النخيل والتكي والمشمش التي بعد احتراقها تبقى جمراتها مشتعله وبها حراره عاليه حيث يقال بأستخدام خشب الكرب ان التعليله تخلص والنار لجمره بعدها مشتعله وباقيه
والتعليله هي الگعده حول النار للشوي والشرب وقضاء السهرات الليليه وللمعلومات فقط فالمصطلح تكريب يقصد به تنظيف النخله من الكرب القديم حيث بعض السعف يذبل ويموت ويكون مزعج لنمو النخله او يعرقل صعود صاعود النخل او تساهم في تجمع الحشرات والنمل وتعشيش الطيور او تكون مكان لبيوت الزنابير فلهذا يفرض التكريب وهو قص الكرب من جذع النخله وهذه العمليه تشابه لما نقوم به من قطع بعض اشجار الحمضيات وهذا ما نسميه بتقليم الأشجار او تزبير لأشجار الحمضيات وللعلم فقط عندما نقص او نقطع الورق للسعف من كلا جانبيها للحصول على فقط ساق السعفه فهذه العمليه تسمى بالتجريد اي نقول ان السعفه مجروده اي انها بدون الخوص

يضرب في ضرورة تجنب الناس لليأس وفي الحث على استئناف العملاي ان النار بعض الأحيان تخمد قبل ان تأتي على كل أكلها

للفروقات بالحظ والمستوى المعاش

يضرب: للدنيا تقبل على فريق من الناس وتدبر عن فريق آخر اي لا يوجد مساواة

يضرب للشخص الذي يتقرّب من ذوي الجاه والحَوْل ، والقوّة والطّول ، فيتملّقهم ، ويصفهم بما ليس فيهم ويطلق عليهم من النعوت والصفات ما لا يستحقون ، ضعة منه وخبثا .أصله أن الحصيني ـــ وهو الثعلب ـــ خرج يوما للصيد ، يبحث عن طعام له يتقوّت به . فلم يسعده الحظ بذلك . فأمَضّه الجوع ، وأضْناه التعب ، فرأى أن يعمل حيلة للحصول على رزقه . وكان ملك تلك الغابة أسدا عجوزا ، أدركته الشيخوخة ، فأنْهكت قواه ، ودكّت عظامه . فقصده الثعلب ، وقال له : (( ياملك الوحوش .. تره أحسن دُوَه إلك گلب الزّمال ودماغه ولسانه . وآني شفت بطريقي فد زمال أثْوَل .. أغبر .. نايم بالطريق . فلو جنابك توصل يمّه ، تگدر تصيده بضربة وحدة .. وتاكل منه اللسان والگلب والمخ .. وتخلّي اللّشة للداعي )) . فصدّق الأسد كلام الثعلب ، وجمع ما تبقى له من قوة ونهض ، ومشى مع الحصيني نحو مكان الحمار . ولما لم يكن عند الأسد من القوة والحول ، ما يمكّنه من مهاجمة الحمار والقضاء عليه ، فقد رأى أن يأتيه من خلفه ، ويأخذه على حين غَرّة منه . ولما وصل الأسد خلف الحمار أحسّ به الحمار ، فجمع حافري رجليه إلى بعضهما ورفس بهما الأسد فأصابه في جبهته . فسقط الأسد على الأرض مغشيا عليه . ولما أفاق من غشيته سمع الحصيني يقول للحمار وهو منحنٍ أمامه : (( عيني زمال أفندي .. تره إنت زين سوّيت .. عاش حافرك على هالزوج المضبوط .. وتره أنت عندك صوت ظريف .. وطبع لطيف .. وقوام جميل .. وذيل طويل )) . فصاح به الأسد : (( وُلَك حصيني .. ملعون .. شِنو هاللغوه ؟ .. شِنو هالتملّق ؟ )) . فأجابه الثعلب : (( مولانا الأسد .. { الناس ويّه ْ الواگَفْ } .. )) .. ولمّنْ يوگًعْ الواگَفْ يدَوْرون على واحد واگَفْ غيره .. وِيصيرون وِيّاه .. )) . فتعجّب الأسد من رجاحة عقل الثعلب .. وقوة حجّته .. وحسن منطقه .. وذهب ذلك القول { الناس ويّه ْ الواگَفْ } مثلا تتداوله الناس

النوم أخو الموتيضرب لعدم مؤاخذة النائم اذا صدر منه ما يزعج

يضرب للرجل القوي الشريف العفيف الذي لا يقلل من شأنه نقد الحقير

وهو رجل مخبول ومجنون من سكنة اهل النجف وكان صاحب مغيسل وكان يدعي النبوه وفي عقله جنون ومن محبي البيذنجان

للأخلاق الحسنه والدعوى الى النصح والمساعده

يضرب للأشفاق على التعساء الذين تنصب عليهم الشدائد والمحن

مشكله عويصه لا يمكن ايجاد حل نهائي لها
المثل مصلاوي

النشده هي الاستعلام

للتغلب على المستحى

للمستغل الذي لا يقدر من يحترمه ويرعاه

تقال للأنسان الكريم فهو كل ما اكثر من الكرم والعطاء وساعد المحتاجين فأن الله سيكرمه ويزيد من امواله وحلاله

يضرب في الاعتذار عن شئ يخرج منه الصالح والطالح
وكلمة تجيب تعني تلد. واصل المثل هو ان رجلا فال هذه المقوله وهو ان النعجه تجيب ابيض واسود فبادر احدهم قائلا صدق الله العظيم فرد عليه بأنها ليست ايه قرانيه فقال صدق رسول الله فانتهره بأن ذلك ليس حديثا نبويا فقال انه شعر اذن فأجابه بأنه ليس شعرا لأنه لا وزن له فسكت بعد هذا

لشكر الله وعدم الشكوى من التقتير ومن الفقر ومن سوء الحال او الضائقه الماليه فرحمة الله واسعه

الدنيه تلفظ بكسر الدال

تقال لله عز وجل فهو نور على نور وهي من صفات رب العالمين وسورة النور تشرح هذا بشكل جيد

للكسول والذي ينام كثيرا

تقال للاشخاص الذين ينامون مبكرا ويستيقظون باكرا وهذا صحيح عند الدجاج خاصة حيث يملكون فعلا ساعه بايولوجيه مضبوطه ميه بالميه عدا ان ديچ الدجاج هو الاخر فهو الذي ينبه القوم باكرا للنهوض والعمل وللعلم ليس فقط الدجاج ينام مبكرا بل دائما يأكل ويروح ينام وهذا ما لا نراه عند الطيور او الحيوانات الاخرى

الچلچ بصوره عامه هو ليس الدوبه الدائريه ولا المشحوف ولا البلم بل هو واسطة نقل بالمياه معموله من گصب او خشب المردي تصفط بالتوازي واحده مجاوره للاخرى على شكل مربع وتربط فيما بينها بالحبال على شكل مسطح واحد مثلا بزاويه 0 درجه وناتي بطبقه اخرى من خشب المردي ونضعها فوق الطبقه السابقه ولكن متعامده عليها اي بزاوية 90 درجه ويكون شكل الچلچ على شكل رباعي اي مربع وعليه نحمل الرگي والخضروات والجت على شكل باگات وللعلم الچلچ لا يتم تحريكه بالمجاذيف كما هو الحال مع البلم بل ايضا بواسطة عصا المردي للدفع وللرجوع لتفسير المثل فانه لو سقط البلام او اصطدم الچلچ بحاجز او ارضية غير عميقه ولنفترض سقط البلام فهو لكي يعاود الركوب على الچلچ فبدلا من مسك الجسم للچلچ فهو يتمسك بباگة الجت التي لن تساعده او بالعكس وهو الاصح ان السائق للبلم اي الجذاف سقط من بلمه او چلچه باگه فنزل لها بالماء لكي يجلبها ولا يفقدها او يخسرها ولكنه بالنتيجه خسر الچلچ بما فيه

يقصد بها نومه اهل الكهف

لأنها ان كانت مغيمه الدنيا فلا تستطيع الخروج وزيارة الاقارب والجوارين او بعباره اخرى الرعنه هنا هي المرأه الكسول والتي لا تقوم بواجباتها على اتم وجه فلا تغسل الملابس مثلا متذرعه بكون الدنيا تمطر ولا يمكنها ان تنشر الغسيل على الحبل وتضوج من طول النهار

يقال للعماله الذين يتحايلون من اجل ان لا يعملوا بشكل امين وصحيح في مكان العمل

الكل سواسيهلا فرق بين واحد واللاخ

للسرقه بخبث ولا احد يعرف بما حصل

عباره دائما يقولها ويذكر بها المتسولين اي الفقراء

اصحاب دين اخر غير الاسلام كانوا يعرفون القيمه الغذائيه للبصل والثوم والكراث وهنا بالمثل مكتوب كغاث وهكذا نفس الشئ يلفظ بذلك اهل الموصل ولكن المشكله ان هذه الاكلات بها رائحه كريهه فيجب مثلا تجنبها عند الذهاب الى الجامع فاذن هؤلاء القوم كانوا يتمنون اكلها ولكن المشكله هي الرائحه التي تبقى بالفم فكانوا يتمنون لو علست منقبل المسلمين وما يبقى لهم سوى ان يبلعوها ويأكلوها وهكذا لا ريحة في افواههم بل الرائحه في افواه من يكرهون

يضرب في القوم يكونون على هوى واحد من ابتغاء الشر وفساد الذمهاي ان الاثنين ساقطين اخلاقيا فمن يتفل عليه يكون بدون كرامه ولا يعاب او يعاتب لأنه لا كرامة له والذي يحصل هنا ان الاثنين لا كرامة لهما وواحد تافل على الاخر وراضين بيناتهم ومتعودين

اي لا يوجد اي تنظيم والامور كلها مخربطه وفوضى

يهبش تعني يعمل لفصل الغلاف للحبوب وذلك برفع حبوب الحنطه او اي حبوب لاي محصول مترتين للاعلى والهواء سيقوم بتنظيف الحبوب فتنزل الحبوب خاليه نوعما من الاغلفه او الشوائب

اي ما تم الحصول عليه بدون تعب وجهد فهو ايضا يفقد او يضيع او يذهب ادراج الرياح

للاستغلال للفرص

تضرب لتحمل المشكله او المصيبه لوقت قصير افضل من ان يظل الانسان يعاني من الم او صعوبه طيلة عمره وهكذا ان وجع احدهم سنه يفضل الذهاب للحلاق حتى يشلعه ويتخلص من آلامه الى الأبد

لصعوبة الموقف في تفسير الأمر للدائن

لتمني الأذيه للغير بشكل دائمي دون توقف

ايروح تلفظ بفتح الراء وكسر الواو وتسكين الحاء

لتصابحه تلفظ بكسر اللام

للنقيض بين امراتين واحده شلنفص وتصيح ولا عندها من يردع تصرفاتها وأخرى سيده فاضله بنت اوادم لا احد حتى يعرف بوجودها ولا يوجد من يعرف بوجودها بالحي

للسخريه والأستهزاء

للشخص الذي لا قيمة له وتسنح له الفرصه لأن يتسيد على اسياده

للخساره الكبيره