مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

للحرص الشديد

للتناقض بالتصرفات ومقابلة المحب بالاذى او عدم الحسبان

اي العذر غير اساسي او حقيقي
يضرب للشخص الذي يتبطّر في دنياه ، فيسعى وراء مباهج الحياة ولذّاتها ، مالم تشغله الدنيا بشؤونها ، وتلهيه بمتاعبها وآلامها . أصله: أن رجلا كان مزواجا مطلاقا . فكان يرتبط بالمرأة الحرة الكريمة فيمسكها شهورا قليلة ثم يطلّقها ويتزوج غيرها . حتى اشتهر عنه ذلك ، فصارت الأسر الكريمة تتجنب خطبته وتأبى تزويجه . وفي ذات يوم ، أرسل الرجل بعض الخاطبات ، يطفن في البيوت يخطبن له ، فلم ترض امرأة أن تقبل به بعلا لها لعلمها أنه سوف يطلّقها إن عاجلا كان ذلك أو آجلا . حتى جاءت إليه الخاطبات وهن يكدن ييأسن من إيجاد زوجه له .
وفي أحد الأيام ، أبدت إحدى النسوة رغبتها في الزواج من الرجل . ففرح الرجل بذلك وأعّد للأمر عدته . ثم دخل عليها ، فعجب لما رأى من حسنها وملاحتها ، وهمّتها وشطارتها ، وذكائها ومهارتها . وفي صباح ليلة العرس أيقظته الزوجة مبكّرا ، قبيل أذان الفجر ، وقالت له : ((گووم ... گول ... يافتاح ... يارزاق ... روح وذّن أذان الفجر بالجامع ... وتعال )) . فذهب الرجل إلى الجامع ، فرفع فيه أذان الفجر . فلما رجع إلى البيت وجد زوجته قد أعدّت له جدر الشلغم وقالت له : (( أخذ هذا جدر الشلغم بيعه وتعال )) .
فذهب الرجل فقضى صباح اليوم في بيع الشلغم . ولما عاد وقت الظهر وجد زوجته قد أعدّت له طبگ حب رگي، وقالت له : (( يالله عيني .. توكّل على الله .. أخذ هذا طبگ الحب ودور بيه عالگهاوي .. بيعه وتعال )) . عمل الرجل مثل ماقالت له زوجته وعاد إلى البيت ، وكان النهار قد مضى وحلّ المساء ، فوجد زوجته واقفة له وراء الباب ، فأدخلته وسلّمته بندقية ، وقالت له : (( يالله عيني راويني شطارتك .. أخذ هاذي التفگة وصير چرخه چي .. ودير بالك زين من الحرامية )) .
فأخذ الرجل البندقية وذهب فعمل حارسا طيلة ليله . ولم يزل هذا دأب الرجل حتى أنهكه التعب ، وأضعفته كثرة العمل . فصادف في أحد الأيام ، أحد أصدقائه القدماء ، فشكى له ما يلا قيه من زوجته من بلاء وعناء ، ونصب وشقاء ، فقال له صاحبه : (( أحسن شي تسوّي .. طلگها واتخلّص منها )) . فقال الرجل : (( إشوكت أطلگها .. إذا مشغول من الصبح الثاني يوم الصبح .. وين عندي وكِت أطلگها ؟ )) . فشاع هذا الحديث بين الناس ، فقالوا (( گال له : طلگها ... گال له : ماعندي وكِت )) . وذهب ذلك القول مثلا
المثل منقول من الانترنيت من جمهرة البغدادي

گلي تلفظ بضم الگيه وتقرأ على شكل استفهام

وهي تضرب او تقال لتبيان حال بعض الناس الذين يسرقون اموال العالم ولا يحترمون القانون او يقومون بالخداع والتزوير بأسم الدين او بأسم الدوله والقوانين وهذا الحال يعطي صوره بائسه ومؤلمه لاوضاع غير انسانيه لا يمكن تحملها وكأن الانسان يحاول اكل لحم الجاموس وهذا غير ممكن لأن لحم هذا الحيوان يكون قوي جدا وغير سهل المضغ وهو بالحقيقه حيوان بري او شرس وغير داجن ولكن الانسان لحاجات كثيره له عنده حاول تدجينه فنراه بالاهوار والمستنقعات وفائدته انه مصدر عظيم للحليب والذي نشتق منه القيمر وحليبه يكون دسم جدا واما كلمة الگواده فهي ايضا مؤشر اخر يبين قسوة ما يحصل فالقواده هي ليست بالمهنه السهله وهي عمل بغيض جدا وحتى النساء القحبات يشمأزن من هذا الدور او هذا الموقع او هذا العمل لانه خسيس جدا وعموما من يقوم بالقواده هم ارذل البشر ونساء كبيرات بالسن بعد ان كن قد مارسن البغاء في شبابهن اي ان كل عمرهن كن في ارذل حال وبائعات للهوى ولاجسادهن ولا مكان للغيره والعفه والشرف وهن يبيعن تجارتهن هذه بابخس الاثمان وهنا هذه التسميه هي للمقارنه مع ما يعمله بعض الناس من الخسهه والوضاعه وسرقة اموال الشعب او الفقراء

تقال للشخص المحظوظ وعايش بالنعيم ولا يعاني من الحر الشديد اللهاب ايام الصيف الشديدة الحراره حيث اهالي بعض المدن والذين حالتهم المعاشيه جيده يبنون سراديب اسفل بيوتهم وعموما تكون غير معرضه لأشعة الشمس بشكل مباشر ولا تصلها الرياح العاتيه وبها تهويه خاصه لأحتوائها على بادگيرات هواء خاصه تداور الهواء عبر الجدران فينام اصحاب هذه البيوت صيفا بالسراديب ولكن البعض منهم يملك سراديب عميقه جدا حيث يوجد اكثر من طابق سفلي وكذلك نصل الى آبار هناك وعموما هذه السراديب العميقه تكون بارده جدا بحيث عند النزول بها وحتى صيفا تحس بالبرد الشديد وكأنما تسمع فكي الأسنان تبدأ تطقطق ومن هنا اتت التسميه السرداب السن اي متعلقه بطگطگة الأسنان وكأننا في عز الشتاء القارص وهذه السراديب مشهوره في النجف وكربلاء والكاظميه

اي لا تستحي ولا تخجل

الفقر ليس به عيب
مع سوء المظهر لكن الجوهر هو الجميل
والخدمات والتكريم وان كان على قدر الحال اي كانت قليله عند الفقير ولكنه اكرم بها فهو من اسمى معاني التشريف والاحترام والتقدير للغير

مقوله يقولها الاطفال للسكران ويتطوطح وايضا تقال الى اللقلق حيث يهتف بها الأطفال حين مشاهدتم اللقلق قرب ماء النهر وفعلا بصياحهم هكذا يرون اللقلق قد وقع بالماء وهم حينها يتصورون انهم يقولهم هذا فهو يسبب سقوط هذا الگلگ ولكن بالحقيقه هو لم يقع بل هو بصوره عامه يطير قرب سطح ماء النهر او البركه وحيث ان نظره خارق فتراه يبحث عن السمك الصغير السردين بالماء فحال مشاهدته لأحداها فهو يهبط بالماء وكأنما سقط ليلتقط هذه السمكه بمنقاره الطويل وهذا ما يجعل الأطفال يظنون انه وقعوهذا الحال هو نفسه عند مشاهدة الأطفال للنوارس قرب سطح الماء فيصيحون هكذاوگع وگع صليله لگع

الچتان هنا هو قماش الكتان ولكن العربان يسموه بالچتان والمثل يقال حال تغير حاله معينه ننسى الحاله القديمه وننسى الالام والمصايب سابقا فبلبسنا مثلا لدشداشه او ثوب جديد فاننا ننسى الملابس القديمه المرگعه او المثقبه
يضرب لمن تحسنت حاله فنسى بؤسه

اللبط هنا هي حركة الطفل في بطن امه

مثل يقال بانه حينما تطلب شئ فليكن طلبك معقول وغير صعب التحقيق فعلا مثلا حينما تطلب من شخص ان يشتري لك حاجه خلال سفره فعلى الاقل تعطيه ثمنهالكي يشتري لك ما تريد وهي قد قيلت في زمن قديم حيث كان يوجد عطار متنقل يمر على البيوت فان سالوه على شئ موجود عنده باعهم منه وان لم يكن لديه المطلوب فهو ياتي به بالزياره القادمه وهكذا بعض الناس تطلب شئ نادر فيتعهد العطار بجلبه اليهم بالمره القادمه ولكن لضمان جلبه يجب دفع المبلغ للعطار مقدما والا فليس من الاكيد ان يجلبه

ويقال ايضا سوي زين وذب بالشطيضرب للحث على عمل الاحسان وان كان لايقع احيانا في موقعه ولايصيب مستحقيهإصنع المعروف وارمه في الشط فإن لم تعرفه السمك فإن رب السمك يعرفه

للوضع الاسوأ

للتأكد وتجنب المقالب او الخديعه

للحذر

في مجتمعنا العربي الشرقي معروفة عبرة هذا المثل فالأخ عندما يرتبط بأمرأة يترك عائلته ويتمسك بأمراته وكأن العائلة لا تملك عليه حق ومن هنا جاء القول أعلاه بأنه اصبح أخاً لزوجته ومثلما يُقال يلزم بظهر مرته

لعدم التخلص بسهوله منه

وهي تقال لشخص يشيل غيبة الناس وينم ويقول الكلام البذئ على الناس وماكو واحد يخلص من لسانه وهو دائما يلغي ولا يتوقف ابدا عن ذم العالم وقول الكلام السئ عنهم فيقال عليه انه ماكو عظمه بحلگه او لسانه تمنعه من قول السوء ومن الكلام

العافيه بالتداريج ولا يمكنك الاغتناء بسرعه من غير تعب وجهد

العافيه بالتداريج ولا يمكنك الحصول على الأشياء او بسهوله دون تعب وجد

للكراهيه وعدم الحب

شخص يتزوج بامرأه اما بعد ترملها او بعد طلاقها من رجل اخر

للشخص الذي لا فائدة منه والذي حتى لا يستطيع ان يتدبر اموره لنفسه

يضرب لأستطابة الدين

لا قدرة لك علي! مهما ازدادت قوتك ومهما اغتنيت

الرواس هو قطاع الروس اي الجلاد بالاعدام بالسيف

او بالحشيش ويروي (بذياله) بدل (بالحشيش) و (يتشبث) بدل (يجلب)يجلب: (يتعلق، يتمسك)أصوله: (الغريق يتعلق بكل حشيش) و (الغريق يستند على القش) والاخير كان شائعاً بين عامة مصر في المئة الحادية عشر للهجرة و (الغريق يتشبث بالحشيش) وكان شائعاً بين عامة بغداد في المئة الثالثة عشر للهجرة.معنى ذلك، أن الغريق يحاول التشبث بأي شيء يجده حتى لو كان حشيشاً طافياً على سطح الماء، أو أن يتعلق بأذيال ثيابه ظاناً أن محاولاته هذه تنجيه من الغرق، ولكن محاولاته اليائسة لا تفيده شيئاً.

ويضرب المثل عندما يأخذ الموت شاباً في ريعان شبابه .. اوشخصاً يُعرف بأخلاقه الفاضلة

بيت شعر شعبي يعبر عن الحب الى ابعد الحدود

للترحيب وحسن الأستقبال والتشجيع على العوده

چنه تلفظ بجر ال چ في چنه

يضرب المثل لتبيان ان نقصان بعض الأشياء لا تعني نقص او انتقاص من قيمة ذلك الشخص فاللأنسان الغني وفقد ماله يبقى غني بأخلاقه وقيمه وكذلك الفتاة الجميله وان لم تلبس ملابس الأبهه والثراء تبقى جميله و هكذا الرجل الشجاع يبقى شجاعا حتى ان سقط في مطب او سجن او فقد سلاحه

لضرورة تواجد النقيضين بالحياة فتطور وجود ام واب وكليهما شديد الغضب

يوجد تفسيران لهذه المقوله حيث اولهما يبين ان احسن نوعيات التمور والنخيل هي تلك في ارض الجزيره العربيه وفي الدول العربيه وهذا يتعلق بمناخها الملائم للتمور فلهذا ان تكلم قوم اينما كانوا عن التمر على وجه المعموره فأنهم سيذكرون ارض العرب وأمة العرب اي وكأنما التمر والعرب هما كالتوأمان لا ينفصل احدهما عن الآخر اما التفسير الآخر فهو يعزى لتبيان دور التمر في تقوية العمليه الجنسيه عند الرجل العربي وبالتالي زيادة التكاثر والميول للزواج بأكثر من امرأه

الكساره اي اذا لم تنكسر الأوعيه الفخاريه فهذا يعني توقف عمليات البيع والشراء وكساد السوق التجاريه وخاصة مهنة الفخارين

للتناقض الغير مقدس بالحياة

لو بذخ لو بخليضرب للتردد بأتخاذ امر بالسلب او الأيجاب او لعدم المعرفه بالتصرف بشكل عقلاني

للأستحاله

لتغير الحال

للخساره الأبديه

للرد الغير متوقع

للصدمه المفاجئه

اي ان المصيبه الكبرى بعد لم نراها اي ما هو بعده غير معلوم هو الكارثه الحقيقيه

ماكو شي بالدنيا سهل
أتعب تلعب

للنعمه الدائمه وللتصرف غير المنطقي فبدلا من حمد الله وشكره يعمل المعاصي

تقال لامر غير معروفة عواقبه فاما ينجح او يفشل والنجاح مرمز له بالهدف والفشل بالنجف والنجف محافظة فيها مكان اكبر مقبرة في العراق

للهزل والعكس هو الصحيح

يضرب للناس الجوعانه او الفقراء المعدمين ، فيجدون أحسن علاج لذلك ان يگضوا الوقت بالتسفه واللهو

چرخلها بسرعه او جرخلها خوش چرخله

المصيبه وقعت على رأس الكل

البعره هي البعروره اي ما تتغوطه الاغنام والمعز

لا يوجد حيله اخرى او امر آخر عمله غير القسم على كتاب الله

اي ان الرجال لا تعتدي على النساء عامي شامي بل بعضهن هن المسؤولات عن هذا التصرف اي توهمه او تعمل حركات تجعل الرجال يلحقون بهن ويتبعوهن الى منازلهن لعمل الفاحشه اي هم لا يأ تون بدون ان يكونوا قد دعوا الى ذلك كالأغراءات او تصرفات مريبه اخرى وهنا الكلمه كيل متعلقه بالوزن والميزان اي البائع لا يكيل او لا يزن لا على التعيين بل يزن الكميه المطلوبه من قبل الشاري اي يوجد تراضي وتوافق بين اثنين هم البائع والشاري

متروسه من الباب للمحراب

حديث للمصطفى بعد ان سأل عن قيام الساعه اي متى يكون يوم القيامه

لكترة التولد
الگمريه هنا يقصد بها كل شهر اي كل اكتمال لشلقمر في منتصف الشهر

البعيه هي الرعيان او الخرفان والصخول فان هي ماتت فلا حاجه لوجود الراعي

للسمعه السيئه

اي ان جسم البصله لا يوجد به اذرع وجسم بل فقط الراس

قد يبلع الجريدي في دكان العطار الزيبگ يوضع له بالخبز فيثقل عليه فيلبث قابعا في مكانه لايستطيع الحركة وعيناه تتحركات فيأتي العطار فينكسهُ على راسه فيخرج الزيبگ من بطنه ثم يقتلهُمعنى اخر للمثل : الزيبك يعني الزئبق وهي مادة شديدة السمية سريعة التاثير وتتسبب في حالة غثيان شديد والم مدمر .. المعنى الخاص بالمثل مثل الجرذ الذي يبلع زئبق فيصيبه غثيان شديد والم فلا يستطيع الفرار ويفقد القدرة على الحركة وهو جبان اساسا وتنقصه الشجاعة

من عادة الجريدي وكما متعارف عليه انه يحفر الارض دائما اقصد التربه الرخوه بالحديقه او البستان او الطرقات ويحتمي بالمكان الذي يحفره ولتجنب ورؤية الطفلاء من الحيوانات الاخرى او الطيور الجارحه او عبث الاطفال فأنه بصوره عامه يغلق الفتحه للحفره بشويه او قليل من الرمل الذي حفره سابقا ومن هنا اتت هذه المقوله عن الجريدي وهو مثل يقال للاشخاص او الناس الذين يعملون ترتيبات او خدع لكي لا نصل بهم او لا نتصل بهم او لا نكلفهم بالعمل اي هي نوع من الحيله يعملها الجريدي او الانسان

للتلف التام والعطل الذي لا يمكن اصلاحه

للجاهل او الغبي

تقال لشخص يتكلم ويلغي كثيرا ولا يتوقف حيث من المعلوم ان العصافير او البلابل من الصباح الباكر توصوص او تغرد ولا تتوقف

للأساءه الخبيثه جدا فهو ان انتفض بجلده نگ الكثير من الناس

للشخص المسعور والذي يعض الرايح والجاي بدون تمييز

للكثره

عرگ تلفظ بجر العين والراءيضرب لعديم الأصل

دائما يعطي مواعيد ولكن لا يحققها اي تأتي على الموعد لاستلام ما وعد به من مثلا حياكة السجاده ولكنه لم يكملها ويعطيك موعد اخر وهكذا وهو الحائك الكذاب الذي يحرك دفاف الحياكه دون ان يستعمل المكوك وهو عمل لا نتيجة منه اي المثل يضرب لمن يتشاغل بما لا جدوى فيه

للحاجه

عادة الناس تاتي للحمام الخميس فيكون مزدحم وايام اخرى غير مزدحم وبعض الأحيان يزداد العدد او ينقص فجأة

للمعاناة والحرمان والأذيه التي عاناها من شخص آخر

مثل يقال عن الرجال التي تقضي عمرها في ملاحقة النساء والأرتباط بالكثيرات ولكن دون جدوى
وخصي الهوش تضرب للثور اي ذكر البقره فهو على العموم يخصى من قبل مالكه وذلك لتسمينها من أجل الذبح لاحقا او لحصر كل اهتمامها بالعمل الفلاحي اي الحراثه والكراب للأرض او تدوير الناعور في حين ان البقره لا تذبح الا بعد عمر مديد لأنه يستفاد منها لدر الحليب ولأنجاب الصغار بينما الذكور فقط يستفاد منها للحمها وكذلك لاستخدامها في التزاوج مع الأناث للأنجاب
وللتذكير فلحم العجل يكون طيب علما ان العجل هو الوليد الذكر اي هو ليس الذكر الكبير السنن حيث الأخير نسميه بالثور ولحم العجل هو المطلوب الأكثر والمفضل بالأسواق للعلم الثيران المخصيه هي لا تولد مخصيه بل يقوم مالكها بخصيها كخصي الأسياد قديما لعبيدهم حيث قديما كان يربط العبد من ساقيه ويديه ورأسه ويتم عمل عقده على خصيته ويظل هكذا مطروحا ارضا لعدة ايام فتموت خصيتيه ويكون غير قادر بعدها على ممارسة الجنس وهو اسلوب لتحاشي اقتراب العبيد من نساء الاغنياء اي نساء اسيادهم
وللعلم فالحيوان المخصي لا يحصل انتصاب لعضوه الذكري ولكن يجدر التذكير بان الذكر المخصي تبقى عنده الميول والتفكير بالأنثى للتجانس ولكنه غير قادر على ذلك اي ان الثور تبقى عنده الرغبه للتزاوج بأنثاه اي يريد التواصل جنسيا بالأنثى فترى البعض منها دوما يلاحق الاناث بالحقل للتزاوج ولكن بدون فائده لأنه مخصي وأكرر بأنه يبدوا ان اخصاء الثيران يساعد على زيادة وزنها وبذلك يوجد منفعه اقتصاديه مهمه لمربي الأبقار والماشيه للتذكير القليل من الثيران لا تخصى لاستخدامها بما نسميه بالتكفيز او الكفاز وهو تخصيب البقر من اجل الأنجاب وتكثير النسل
المثل ايضا يضرب للأشخاص الذين يندفعون للمشاركه بأعمال ليس بها اي فائده عليهم وهنا يجب التذكير للمعرفه العامه بأن فترة تزاوج الحيوانات تكون احسنها هي في الربيع وهنا نذكر بأن البعض من اناث الحيوانات تصدر اصوات وتصعد او تحرك ذيلها للاعلى لكي تستهوي الذكور وقربهم منها وتظهر بنفس الوقت تمنعها فترى الدجاجه تعمل قيق قيق وتنهزم من الديك والديك يلاحقها ويدور عليها الدوائر حتى تنتهي بالتزاوج وهكذا البقر فتظهر الاصوات وتركض للأمام وترى الذكور من الثيران يركضون خلفهن حتى يتم الجماع
ويقال ايضا ان الأناث تخرج رائحه من خلفهن تشمها الذكور من مسافات بعيده فتتهيج وتتحفز للتجامع ولهذا الاشخاص الذين يملكون الذكور والذين يستخدمونها لتلقيح الأناث من البقر ولكي صاحب الثور يستطيع ان يحفز ثوره للتجانس عدة مرات باليوم فهو يعمل على جلب كيس به رائحه تم الحصول عليها من خلفية بقر يرغب بالتلقيح فحال وضع هذا الكيس على وجه الثور فيتهيج وتمكنه من الأتصاب وكفز البقره للفلاحين الذين ليس عندم ثيران واما فيما يخص الكلبات فهن لا يرفعن الذنب بل يعملن على تدوير الذيل والتمنع ومن ثم يحصل التزاوج

للأتصالات ونشر الخبر بين كل الناس

يضرب لمن لا يحسن مباشرة الامور في مناسباتها السانحه

اي لقتلها نستخدم النعال دوه العگرب القندره

حيث من المعروف ان العگرب اعمى او شبه اعمى وهو دائما يختل تحت الحجر والصخور ولا يمشي امام العيان وبالخطأ ان رفعنا طابوقه من على الارض وكان هو موجود تحتها فسيلدغ الشخص وبعض الاحيان بالصدفه نراه داخل في الحذاء او الچزمه بالبراري او البيوت القديمه فكان دائما للبس الحذاء يجب اتخاذ الحذر وكما قلنا فهو اعمى ولكن حينما يصطدم بجسم وطبعا يتحسس ذلك بمجساته فأن كان الجسم غير صلب كجسم الانسان فهو باللحظه يوخز ابرته به اي يسمم الشخص وذلك عن طريق مجس مقوس يكون دائما ملتصق بظهره ولكن حال اصطدامه بجسم كالانسان فيقوم بالوخز السريع اي مجسه يتقدم ويلدغ به ويعود لمكانه وهنا يجب التصحيح للفكره السائده بانه حينما يفرخ اطفاله فهم لا يأكلوه ولكن بالحقيقه هو يحملهم على ظهره ونكرر هو لا يخفي راسه لأن راسه هو جزئ من جسمه وهو لا يعض من فمه الذي هو جزء من راسه بل يعض عن طريق المجس او الذنب الخلفي المقوس فصحيح عند تلامسه فهو سيقوس ذنبه بشكل سريع ويعض ويرجع للخلف راسا فالناس تتصور لنه عض براسه وارجعه للخلف لأخفاؤه فهذا خطأ عام بالمفهوم ولكن الصحيح ان الحيه هي التي تعض وتختفي راسا اي لا تبقى وعندها من الممكن القول بانها تضم راسها الحيه ولكن بالحقيقه هي تضم كل جسمها في زاغور ما

ان مكان شعل النار تحت سخانات مياه الحمامات يسمى بالطمه والطمه هي مكان محفور بالارض , وهو الخاص بإعداد وتجهيز الماء الحار. ويقع هذا القسم خارج بناية الحمام وملاصقا لها. وكانت طريقة تسخين الماء من الطرق البدائية التي تتطلب مجهودا وتعبا وعرقا من قبل القائمين عليه؛ وهم الوقادون اي الذين يشرفون على اشعال النار بالحطب والعناية بان تبقى مشعوله دائما و(السِّقاقي) وهم الاشخاص الذين يشرفون على جلب الماء من النهر او البئر لملئ خزانات المياه و(النگاگيب) الذين ينقلون روث الحيوانات من ألإصطبلات وسواها الى (الطمه) لإستعماله وقودا؛ ومن ثم نقل الرماد المتخلف منها الى (سِكلات) مواد البناء؛ حيث كان يستعمل في البناء (كمونة للطابوگ) بعد خلطه (بالنوره) الحيه. وكانت مهمة (النگاگ?ب) في غاية الصعوبة والتعب؛ يشاركهم في ذلك الحمير والبغال التي تقع عليها مهمة النقل المزدوج. حتى وصفوا من يمارس عملا شاقا بأنه (مِثلْ زمالْ الطمّة؛ رايحْ مْحمِّل وجاىْ محَمِّل). أما الماء فكان يؤتى به من قبل (السقاقي) من نهر دجلة او السواقي القريبة. وكثير من الحمامات كانت تحصل على الماء من ألآبار المحله. وبعد إنتشار خدمات (الرساله !)؛ أي إسالة الماء كما كان يطلق عليها البغادة؛ جرى تزويد الحمامات بالماء بواسطة الأنابيب. كما أستبدل (الروث)؛ وهو مصدر رخيص من مصادر الطاقة المستديمة الذي إفتقده العراقيون هذه ألأيام !؛ بالنفط ألأسود وأخيرا بالنفط ألأبيض الذي ولدت مع ظهوره أزمة طاقة... وأزمة أخلاق. -

عايف الراس ويدور عالذيل حيث بالحقيقه اول ما يجيف من السمكه بعد صيدها هو الغلاصم الموجوده بالراس وهي مفتوحه وبها دم فهناك يبدا التلف قبل غيره وتصبح الرائحه غير طيبه معيار على تلف السمكه وتجنب شراؤها وهنا تقال نكته حيث في احد الايام ذهب احد الرجال الى سوق السمك وهو امام البائع بدأ يشتم السمكه من ذيلها فتعجب البائع واستهجن هذا العمل واستغرب من تصرف الرجل هل هو غشيم ام غبي ام ديلعب عليه فقال له يا رجل ان كنت تريد فحص السمكه لمعرفة صلاحها فعليك شم راسها من الغلاصم فأجابه الرجل نعم انا اعرف ذلك ولكني اريد ان اعرف هل الجيفه وصلت الى ذيلها ام بعد وهذه القصه هي بالحقيقه لها مغزى باطن وسياسي ايام الحكم البريطاني بالعراق ونشرت القصه بجريدة حبزبوز لتبيان هل الفساد استشرى بكل اجهزة الدوله ام بعد تخيس السمچه من راسها او السمچه من راسها تجيف او السمچه من راسها خايسهوفي تفسير آخر يقال المثل هذا لتبيان غباوة الشخص اي امامه الشئ الثمين وهو لا يفتش عليه ويأخذه فتراه يدور على ما هو دون منه اي قيمته اقل

لان البزازين تخنگ وتاكل الطيور مالتهم حيث بصوره عامه اقفاص الطيور تكون بالسطح اي في مكان منعزل بالبيت والمطيرچي حينما يصعد يتفاجئ بمسرح الجريمه للقطط مع طيوره لهذا فالمطيرچيه لو مسكوا القطط فأنهم سيؤذوها اي يوجد عداء مستفحل بينهم

تقال حينما شخص ينوي عمل ما واحدهم او شخص من عائلته لم يوافق على ما نوى هذا الشخص عليه فلتجنب المشاكل فأنه يتوقف ولا يقوم بالسفر او بالخروج او بالزواج او بشراء حاجه ويترك تنفيذها لوقت آخر ولهذا يعمل الكثيرين على عدم معارضة او ابداء رايهم السلبي على مشروع اقترحه احد من افراد العائله لأن ذلك سيؤدي الى تثبيط عزم الشخص الذي نوى على عمل معين والكلمه عرضه تلفظ بضم العين اي اعتراض

عند اخراجه من الغمد ومن ثم عند ارجاعه بمكانه

يضرب للصغار الوكحين

الشليف هي كيس شبيه بالگونيه ولكنه اكبر منها بكثير وقد يكون بالحقيقه عباره عن اثنان من الگواني وقد تم تخييط احدهما بالاخرى لكي توضع فوق الحمار او الدواب او على ظهر المرأه الفلاحه لحمل الاشياء او المواد الضخمه حجما ولكنها قليلة الوزن كما هو الحال مثلا لأمرأه رافعه للشوك على ظهرها بعد ان حصلت عليه من مناطق بعيده عن بيتها لكي تستطيع استعماله في بدء حرق الخشب بالتنور وهذه الشليف ممكن ايضا استعمالها لنقل التبن او لنقل او حمل الحشيش . وللعلم بعض الأحيان يكون الشليف ليس مصنوعا من نسيج الجوت للگواني بل مصنوع من خوص كخوص الحصران او من الليف للنخل حيث هذا الليف يتم تقطيعه وله وطرقه ووضعه بالماء بعض الاحيان لمدة شهر لكي يختمر اي يصبح قوي ولا يمكن تقطيعه ثم ينسج المثل يضرب لكبير الجسم واللشه ولكنه مثلا تراه جبان ويخاف حتى من الصغير او ان المثل يقال للجسم الكبير الذى لا فائده تسترجى منه

المقصود به الخطابه كثيرون اي كثير من الناس يتقدم لخطبتها ونفس المثل يقال بصيغه اخرى البنيه مثل الجسر يا هو اليجي يعبره

لتقليل او تمني الاقل قسوة او مصيبه

بالحقيقه هو ان افراد العائله مثلا كلهم يگدون والناس تعطيهم الاكل حينما يطرقون الابواب كالتمن والمرگ والخبز فعندما يرجعون كلهم للبيت يخلطون كل ما جمعوه بعظهم مع بعض فيطلع اكل او طبيخ اشكال والوان حسب طبخ الناس كلا على طريقته واواع المن المختلفه والمرگات ايضا مختلفه اي هو اكل ململم وغير متجانس

يشرب الحليب يقصد يرضع من ديس امه وهي يقصد بها الرضيع من الماعز اي صغير العمر

يتهزهز اي غير مستقر

ميعرف وين يروح

للخساره بجميع الأحوال

وتقال ايضا هكذا مثل عصا النزاح منين متلزمها ملغمطه ابو اللطه هو النزاح

للتسائل والوعظ

يقصد بالعود هنا البخور فبالبدايه عندما نشعله لا نشتم ريحته او عطره ولكن بعد اختفاء بدء شعل العود يبدا الدخان يخرج ونشتم عطر العود

للعصبي والمختال بنفسه وشايف نفسه شوفه

البوز هو الحلگ اي لا داعي من التأمل فلن تحصل على شئ حامض على بوزك

نغل ابن نغلابن شوارع

يضرب لسريع التأثر من أقل شيء
سابقا كان يحصل وان تتمرض فروخ الدجاج اي الكتاكيت او ما تسمى به ايضا بالصيصان بسهوله بسبب الامراض والفايروسات وغياب المعالجه الصحيه ضد الاوبئه والمكروبات فكان منظر رؤية الكثير من هذه الوصاويص يموت وهن صغار وكان الناس يلاحظون انه قبل وقت قصير من موتهم او بعد موتهم يلاحظون خروج مصارينهم للخارج عن طريق المخرج اي ط.ز الفرخ ومن هنا اتت التسميه ظنا ان روح الدجاجه تطلع من شرج الدجاجه واكرر سبب موتها هو مرض يصيب جهازها الهضمي
بعباره اخرى اذا تعرض الدجاج لمرض ابو الضريگ كان موته محتما ويضرب المثل لمن يهلكه الداء البسيط
وعادة عندما يصاب الدجاج بمرض تسميه العامه ابو الضرگ فسرعان ما يموت الدجاج ويكاد يهلك جميعه فقالوا هذا القول

للمشاركه الكليه بالحادثه او العمل والمسؤوليه التامه