مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

لأنحسار التفكير بشغلة واحده

اصل المثل هوان امراة عجوز في السبعين من عمرها طلبت من ابنها ان يأتيها ( بجوز ) فأحضر لها جوز عراقيالعجوز مو هاذا ... اريد جوزفحار في امرها ولم يدري ما يفعل فقال لة احدهم خذها معك الى السوق وهناك انواع مختلفة من الجوز فحملها على ظهرة وسار حتى منتصف الطريق فصادف قاضي في الطريق فسأله القاضي هاي وين رايح يافلانقال الابن هذة الوالدة تريد جوز وحاير ما داادري أي نوع تريد فضحك القاضي وقال ابني انت غشيم هذة ماتريد جوز هاي تريد زوجالابن مولانه هاي عمرها فوق السبعين شسوي بالزوجوكانت العجوز تسمع مايدور بين القاضي وأبنها فضربت ابنها على راسه وقالت له اسكت ولك لاتلغي هواي(انت أفهم من القاضي!!! )فذهب قولها مثلا

طربكه: كثرة الحركة وانبعاث الاصوات المتعاليةيضرب: لما يستدعي تجمع الناس

للغباء المستفحل

تقال لناكر الجميل او للشخص الياكل الكثير ولا يسمنالف دجاجه ابطن واوي او ان اصل مصايب الكثيرين هو واحد

للتناقض بالحال

لصعوبة الحصول بسهوله على ما نبغي بدون تعب وجهد

للمسؤوليه

الخنفسانه لونها اسود والصوف ابيض والخنفسانه لها نهايات بارجلها وكانها المنشار ولكن الصوف متكون من شعيرات قويه لا تنقطع بسهوله فنلاحظ اذن النقيض بالاحداث اي ان وقعت الخنفسانه بالصوف فمن الصعوبه ان تنقذ نفسها وتخرج فهي في ورطه وقد تموت بها المثل يضرب ايضا للحيره والتعثر

اي الحاجه ان لم تاتي بالوقت المناسب فلا فائده منها كشخص يتفضل بمساعدتك او يريد ادانتك المال وانت لم تعد بحاجه اليه لاك كنت مثلا محتاجها لفك رهن او لمصيبه قويه وقعت بها يوم ما

اي الزفه بها ضرب نار وبنادق ورشاشات وطلقات مسدسات اي زفة بدو تبين قوة ومكانة العشيره والشخص المتزوج يضرب للأمر المعروف ولا يمكن أخفاؤه

أبحجتك يا الماي أترس وأبدي هم رايحه للگصب او هم ماره بآل سوادي هنا تبين الامثال الشعبية طبيعة الحيل والاعذار التي يمكن ان تستخدمها المرأة للقاء حبيبها

للأصالة بالكلام

سچين وملح بارود هي عباره تقال عندما كنا اطفال فمثلا اذا شاهدنا واحد مخبل او طفل اهوج وارعن فتقال له هذه المقوله وهذا ما يهيجه اكثر ويجعله يصيح ويبكي ويهجم على الاخرين وطبعا وجود السكينه هنا هو دلاله او اله تستخدم لفتح جرح وهي عمليه بحد ذاتها مؤلمه اكثر مما لو فتحنا جرح جديد بالجسم والأنگس هو اننا بعد ذلك نضع الملح بالجرح فيزداد الم الجريح بشكل فظيع اي اذا صادف وجرح الشخص وتواجد الملح بالقرب من الجرح فسيؤدي هذا الى الم مبرح وقوي جدا . اي بالحقيقه الجرح او الدم في تناقض مع الملح كشغلة الحيه والبطنجهذا المثل يسمع اكثر الأحيان قديما وفي الأسواق والگهاوي فعندما بعضهم يحتد ويصير عصبي ويصيح او يتعارك ووينفعل ويتكلم بأعلى صوته فالبعض الآخر يصيح او يقول سچين لأسماع هذا الشخص الغاضب عندها شخص آخر قد يردد ملح او ملح بارود وكل هذا هو لتذكير هذا الشخص العصبي او الثائر او المهوج ان يرجع للصواب ويتحكم بالأخلاق الطيبه ويتسامح ويسهل الأمور ولكن بالحقيقه ان ما يحصل هو العكس وقد تثير هذه الكلمات بعد اكثر فتجعل هذا الشخص اكثر عصبيه فيقوم الآخرون بالضحك والسخريه عليه

الكلمه ديدان هي الديدنه وعي نغمه او صوت يعتاد عليها احدهم فيغني او يكررها طول الطريق والمثل يريد ان يبين التكرار الحاصل في قول او عمل او تصرف او التعود على تكرار عمل نفس الشيئ اما الكلمه عيدان من العاده او من العوده للشئاي على نفس القوانهواما الكلمه عيدان فقد تكون الجمع للكلمه العود الذي يتم عليه العزف المتكرر على الأوتار لسماع الدندنه علما ان العيدان قد تكون ايضا هي جمع للكلمه العوده اي التكرار والمثل يقاربه المثل نفس الطاس نفس الحمام

تقال لشخص لا يثرثر بالكلام ويتكلم بالمفيد المختصر ولا يسهب كثيرا بالحديث والناس تحب هذا اي تكره سماع حديث طويل وكلام بدون فعل ولكن هنا العكس قلة بالكلام ووفاء بالعهد وكريم ويساعد المحتاجين وفعله مطابق لكلامه

سمي اي سمي باسم الله وهو ما نسميه البسمله

يضرب للأستغراب كرؤية شروق الشمس من الغرب او العكس صحيح

يضرب لسوء الحظ فحال ما غيرنا المهنه وأصبنه من عاززفي الطبول بالأعراس فحصل الوباء وكثرة الأموات والمرض فقلت الأعراس وبالتالي قل ت الفرصه بعمل الأفراح

اي البيت الذي مملوء بالأفراح والمسرات فهذا البيت دوما سيكون عامر ويستمر الحال عليه بالفرحه دائما ومن المعروف ان الانسان المتفائل يكون ناجح دائما في حياته ومن كان مغموما وحزينا فكل حياته ستكون حزن ومئاسي

ازدواجيه شخص له وجهانمثل وحده ضرتها ماتت ولبست السواد والناس يأتون لتعزيتها وهي بالحقيقه فرحانه بذلك

للتخلي عن اي شيء لا فائدة منه

اي انا شرير وانا طالع عليه لان ثلثين الولد عالخال

لا قدرة لنا على الغير سوى اخلاقهم التي هي معيار أعمالهم

شلون چارتنا وياك ملا حمادي يضرب لجذب الأنتباه الى ان تتوقف يا جارنا عن الألحاح والأذيه ويبدو ان المثل قيل من قبل امرأه متوزوجه وجارها المتزوج ايضا والمعروف لدى الحي بفضوله ومكانته الدينيه المرموقه ولكنه يتصرف تصرف تصرفات صبيانيه شغفا وحبا بزوجة جاره وهذا غير مقبول لا اخلاقيا ولا شرعا والمثل يضرب لتبيان نفاذ الصبر وتكرارنا للتحذيرات المتعدده دون ان يعي او يضع حدا لما يعمل

اني اعتقد يعني الشخص يقولها ليبين انه ماكو شي زين او ميجي شي خير من ذلك الشخص الذي نتحدث عنه اي وأن اعطى او عمل شي زين فهو كلش قليل وكأنه الضياء القادم من السماء بالليل والكل يعلم لا اثر للشمس ليلا اي ان عطاؤه نادر وشبه معدم ومن المعلوم ان الشمس تفيد في انها تدفي وحاره في حين شمس هذا الشخص هي بالليل اي لا يوجد او لا تعطي اي حراره لانها اساسا غير موجودهاو قد يعني المثل انه يافلان سوف لن نرى شمسك ابدا اي ان وعودك بعيده عن التحقيق

للتواصل بالحياة

اي حال تذوقك للطعام فأنك حالا ستندهش من ذلك وستقوم رأسا بالاكل وبسرعه وبنهم

اي بجميع الاحوال الواوي اقل خطوره من الاسد حتى ولو كان مصدر مشاكل ومتاعب هذا الواوي

الصاحب هو رب العمل او الاسطه

صاحب الحق عينه گويه

للعلم اليقين
أهل مكه ادرى بشعابها

اللي يدگ باب الناس يدگون بابه

لكي تتيقن وتتأكد من الصحبه الحقيقيه

لا يوجد مثلها ابدا

صبح تلفظ بفتح الصاد وضم الباء ومسيه تلفظ بفتح الميم وتسكين الهاء

للأستغفار من الله جل وعلى

الصبر تلفظ بتسكين اللام وضم الصاد وفتح الباء

للتشجيع على الكرم

الدحي هنا هو الاكل

الصدوره اما يقصد بها صدر الدجاجه وهو اللحم الابيض منها والذي هو احسن جزء من لحم الدجاجه او الصداره وهي الجلوس بالصف الاول من اجتماع الرجال في قاعه او محاضره

في التأني السلامه

وهي عباره تقال للتهديد والتحذير اي يا ايها الناس اسمعوا ما اقول وتجنبوا غضبي وظلمي واني سأعاقب المخالفين لطاعتي بالضرب بالصوط اي القرباچ او القمچي المثل يضرب للتهديد والوعيد وعموما حينما نضرب بالصوط فنسمع له صوت خلال حركته بالهواء كحال استعملنا لشطبة الرمان اي عود غصن الرمان فحال تحريكها بسرعه من اجل الضرب مثلا نسمع خلال تحريكها صوت خاص بها وهكذا فعلى كل من يسمع هذا الصوت عليه الحذر بأني سأعاقبه او أضربه

اسهل طريقه لخداع الناس

للمخادع

شتان للفرق بينهما

تقال لتبيان اعطاء وعود غير صحيحه ووهميه وكاذبه ولا تتحقق والمثل قادم من قصه لأمرأه ابناؤها جياع وهم يتامى ولا يوجد عندها ما تقدمه لهم فتطبخ الحصو لهم وهم ينتظرون والحصو لا يستوي او لا ينضج فيملون من الانتظار وينامون وبطونهم خاويه اي هي لم تقل لهم ليس عندنا ما نأكله بل عمدت الى هذه الطريقه لاسكات افواههم ومنعهم من البكاء

للعربية الفصحى

للعادات السيئه

اي شغله خرطي ليست مبنيه على اسس او حقائق ولا تنم عن حقيقه وهي كالمثل او القول المعروف چاي چذب اي البعض من الناس يتكلمون ويسولفون ويچذبون كل هذا فقط لمضي الوقت والتخلص من الضوجه فتراهم يتكلمون على هذا وعلى ذاك ولا يوجد اي اصل للكلام

الطشت مجدي وهو مثل تقوله النساء فهن حين يردن غسل الملابس فيترددن من حيث هل هذه القطعه تستوجب الغسل ام لا لأن بعض القطع واضحه جدا انها وصخه فيجب غسلها ولكن يوجد قطع او ملابس اخرى فقط شويه وصخه فالمرأه تحير هل تغسلها ام لا اي العمليه للطشت تصبح كالجدايه وهناك تفسير اخر لهذا المثل من قبل الاستاذ الفاضل المرحوم عزيز الحجيه وهو ان النساء حين يذهبن للشريعه على حافة النهر لغسل الملابس حيث هناك تتواجد طشوت للغسل تابعه للبلديه فالذي يحصل انهن يتفاجئن بوجود نساء كثيرات قبلهن ينتظرن بالسره للغسل فيتم قول هذا المثل اي وكأنما الطشت يستعطي كل هؤلاء النساء ليعطوه ملابسهم لكي يغسلها لهموفي تفسير اخر وقد يكون هو الأغلب صحة حيث ان النساء بالبيت حينما تريد تغسل كم قطعه وصخه فهي مثلا تتردد وتقول بأنه لا يوجد ملابس كثيره تستحق الغسل حيث هذا يعني استهلاك ماء وتايد وصابون ووقت كثير ومن بعده تنشير وتجفيف ولكنها حال وصولها لمكان الطشت تتفاجأبوجود ملابس كثيره لأن الاب والبنات والولد والجد والجديه والچنه والصغار اي الاحفاد قد وضعوا او تركوا ملابسهم بالطشت اي كأنما الطشت طول الوقت مثل المگدي لا يتوقف عن التسول اي طول عمره من الصبح لليل يستعطي المگدي وليس عنده وقت للراحه والگعده وهكذا حال الطشت فهو يطالب دوم بوضع الملابس الوسخه به ويطالب بالغسل كل يوم وطبعا للعلم سابقا لم يوجد مكان خاص لوضع الملابس المراد غسلها بل نضعها او نرميها بالطشت وفي تفسير اخر فالمگدي معروف لا يبطل گدايه حتى لو كسب الكثير وحتى لو اغتنى وهكذا حال الطشت الذي نضع به الهدوم او الملابس للغزل فهو كلما يمتلي ونغسل الهدوم به فهو دائما لاحقا سنغسل به الملابس من جديد وطول عمره يبقى بالبيت عشره او خمسين سنه فهو يطالب بوضع الهدوم به لكي يتم غسلها اي لا يتوقف عن الطلب بأخذ الهدوم وغسلها كحال المجدي

يضرب هذا المثل للذي يريد يستفاد من الشيء لأخر لحظه يضرب للتعلق الشديد ومن المستحيل ترك ما تعود عليه فهو رغم طلاقه من امرأته لكنه يبقى على ذكرياتها فتراه يفكر بها دوما وأن تكلم فلا يوجد عنده كلام الا عنها وحتى تراوده في احلامه

ضر بفتح الضاد

كلمة الطوط هي الشئ الذي لا قيمة له مثل لعبة الاطفال حينما يغنون طوط طوط طواطه وهنا المثل يريد ان يبين ان الشئ الذي لا قيمة له يريد ان يأخذ احسن مكان له على العوده الا وهو رأس العود كشخص لا قيمة له ويريد ان ينتصب في اجتماع او في حفل او في موقع لشيوخ القبيله او رؤساء الحاره ويريد ان يكون بالكرسي الاعلى وبالوسط

الصبر جميل

الركبة: الرقبةضراع: ذراعكان للبغداديين مقاييس يقيسون فيها جمال المرأة، ومن هذه المقاييس، مقاييس الطول، فكلما كانت المرأة طويلة القامة، وطويلة الرقبة، اعتبروا ذلك من علامات الجمال.فإذا وصفوا امرأة مكتملة الطول، قالوا هذا القوليضرب: لامتداح طول المرأة.

يضرب للنفاق وقلب الحقائق

كناية عن شخص لايراعي الباقين في العمل ويأخذ اكثر منهم استغلالا لهم . واليثرد هو الذي يقطع الخبز مثلا لعمل التشريب

دعوه للعدل ومخافة الله

يضرب للطاغيه او الحاكم الظالم فحينما يطغي على شعبه ويؤذي كل الناس فالناس كلها تخضع وتطيع وتقول ان حاكمهم عادل لم يفرق بينهم

يضرب للجاهل الذي لا يعرف كيف يتصرف

الاجاويد غفارهاي ابناء الاصل كرماء ويعفون عن الخاطئين

للتناقض بالحال والتصرفات وبعض الناس امرهم عجيب

لسوء الحال

للغبي الطرن

لكي لا تقع بالفخ او لا تنخدع

وتفسيره انه الانسان يتعب في انتظار شيئ ولكن باللحظه الاخيره يغفل عنه ويفقده فمثلا نقول على واحد يعبد الليل كله وحين اقترابه من موعد صلاة الفجر فأنه غفى ونام اي ضيع أجر هذه الصلاة العظيمه وهنا استخدمنا العگرگ لأنه يعيط وينق طول الليل وينام عند الفجر او قبل الفجر بقليل وطبعا للعلم صوته مزعج للناس وخاصة بالريف اي ان الوقت الذي ينام به هو شويه قبل صلاة الفجر وبالتالي يفقد هذا الاجر العظيم بتأدية الصلاة على وقتها وخاصة تلك المتعلقه بصلاة الفجر لأهميتها وطبعا من المعلوم او المعروف ان اضفدع نهارا يختل ولا يخرج على السطح او على الارض او على الماء لأنه يخاف من الطيور الجارحه ان تأكله وهنا ايضا يجب التذكير انه يسهر طول الليل وينتظر قدوم الفجر كي ينام كأنتضارنا نحن البشر لليل كي ننام بعد الجهد الجهيد طول النهار

للعمل الدؤوب وعدم الركون للكسل

للشك

العجول تلفظ بفتح العين

يضرب لمن يجمع بين البرمكة والصعلكة

صال وجال بهاتعني أمعن بالظلم والأستبداد وأمعن بالقتل والبطش والسطو على الآخرين

أجاني بطرگ الدشداشه والنعال يضرب لتبيان الوضعيه المزريه او الخساره او فقدان كل شي فلا مال ولا حلال والحمد لله انه لم يأتي عاري اي هي شبه سخريه من الوضعيه التي رأيناه بها بعد ان كان بأحسن حال اي المثل يضرب لتبيان العوزه والوضعيه السيئه لسوء الحال

للآلام المبرحه
يضرب لمن آذى شخصاَ أيذاءا شديدا والعباره خبز النارين هي تتعلق بطريقة خبز الخبز وهي لا تشابه الخبز في التنور العادي ولا تشابه خبز الصاج ولا السياح بل هي طريقه يعمل بها البعض من الناس وخاصة في الارياف وباكستان والهند وشرق آسيا حيث التنور هو عباره عن نصف برميل يوضع على الأرض ومن تحته يوضع الحطب والنار ومن فوق يتم نشر العجينه الكبيرة القطر بحوالي متر او اكثر وعندما تشتوي يتم رفعها وقلبها على الجهه الأخرى اي يكون شوائها او خبزها من الجهتين على الخلاف من الخبز لبقية انواع الخبز الاخرى التي تخبز من جهه واحده فقط

العربي تلفظ بضم العين

هص تعني عدم الكلام او عدم اخراج الصوت وعدم فعل الضوضاء اي نعمل عرس بدون هوسه وصياح ما يصير

الحزكه هنا تشير للقفص والحبس والبلابل بصوره عامه تحب لصوتها الجميل وتغريدها الرائع فبدلا من ان تجازى بالخير لتطريبها لنا الا اننا نجازيها بالعمل السئ وهو حبسها ومنعها من الانطلاق بالطبيعه ونحرمها من نعمة الطيران حبا بسماع تغريدها

لتفضيل الحرمان والخساره على عمل السوء الذي يجر للندم

العريضي هو الشخص الذي دائما يعاكس القوم بارائهم ودائما يعرقل الامور وهو الشخص العياب على الاخرين دوما

وتفسيره انه بصوره عامه حين تحصل وفاة فيعمل عزه اي اي بالفصحى عزاء اي فاتحه وللفاتحه يأتي كل الاناس الأقارب والمعارف والجيران وحتى الأعداء يأتون اي ينسون البغضاء بينهم او مع اهل الميت او الميت نفسه وخاصة خلال الايام الثلاثه للعزاء ولكن يبدو ان بعضهم مثلا يحاول حل المشاكل حتى بايام العزاء او انك ان تورطت معهم بمشكله فحلها يكون صعب جدا وبيش بلشت يابو بشت

انهزم منهم هنا تعني اتركهم او عوفهم والمثل هنا قيل لشخص يريد الاصلاح او المصالحه بين شخصين متزاعلين او متشاجرين ومن المعروف عنهما انهما جدا متعجرفين ولا يسمعون النصيحه منك فقيا هذا المثل بحق هذه الظاهره اي افعل الخير للتقريب بينهما ولكن لا تتدخل في طريقة الاصلاح بينهما

يضرب لضيق المكان وعدم الترحاب بالعم الذي هو تزوج بأمهم التي مات زوجها اي يكون مكروه من كل اولاد الأم

أتغده وتمدد وأتعشه وأتمشه

ترضاش ما ترضاش تره جنتك تظل تطوطي صلاة البدو عصاتي وعباتي والله اكبر كنايه بغداديه عن خفه الظهر .وترد كذالك عن براءه الانسان مما اتهم به من امور تخل بالعفه او بنظافة اللسانعصاتي وعباتي نويت الله اكبر تدل على نية البدوي النقية عندما صعب عليه فهم مراسيم الصلاة فبسط عباءته والقى عصاته وقال ذلك ... وقد يكون اصل المثل هو ان رجل بدوي لم يحسن اداء صلاته فقال هذه الكلمات لانه لا يجيد ولا يحفظ الصور القرانيه بالصلاة . وقد توسع البعض في تفسير هذه المقوله او هذا المثل ليساق للمملق اي المعدم ماليا واجتماعيا ولا يعرف اي شئ بالحياة وانه لا يملك من دنياه سوى العصى والعبايه وكلمة الله اكبر الفقير أشعنده غير عصاتي وعباتي والله اكبر

التفسير الأولي لهذا المثل هو للتذكير بأن العصيه وعدم طاعة القوانين والتعليمات وعدم طاعة الوالدين والمدرسين بالمدرسه هي ليست وليدة اليوم بل هي قديمه جدا من عهد نبينا آدم فهو وزوجته حواء هم اول من عصى أوامر الله بالجنه وعلى ضوئها تم نفيهم الى الأرض وفي تفسير آخر مختلف كليا عن التفسير السابق هو لتبيان ان الأسلوب المتبع كان للقيام بالأعمال الصالحه وأتباع التعاليم الدينيه والخلقيه فيجب استخدام العصا والقوه لتعليم وتربية وتهذيب الأبناء والناس لكي يكون مصيرهم الحق وبالتالي الأبتعاد عن المساوئ وهكذا هو السبيل الوحيد للوصول والذهاب للجنه

معچال بفلس عصفور أبلاشيضرب للحصول على الشيء دون خساره

اي بصوره عامه الانسان ينعض من قبل الحيه بشكل علن وليس مخفي ولكن الذي يحصل اننا بعض الأحيان ننعض وخاصة من قبل العگرب دون ان نراه لأنه دائما اما يختل بالحذاء او بالملابس او بالگونيه او بالسله فعندما نضع يدنا او رجلنا هناك دون ان نرى فتتم العظه وهكذا الحال مع الجلال فحال ما نريد مثلا رفع الجلال لوضعها على ظهر الحمار فان العگرب يختل بالجلال وتتم العظه. للعلم يجب التذكير هنا بأن الجلال وهي جمع جله وهذا هو ما نضعه على ظهر الحمار قبل وضع السرج لتقليل احتكاك السرج الجلدي مع ظهر الحمار فيؤذيه او يصلخ جلده والجلال هي بصوره عامه نسيج قديم او ملابس قديمه غير صالحه للبس الانسان اي هي شبه خرگ من ملابس قديمه او گواني قديمه وهنا المثل يحذرنا من هذا النوع من العض وهو ما نسميه بعض الجلال اي العظه بالحقيقه هي ليست من الجله نفسها بل من العقرب المختفي داخلها

لتحفيز اعطاء الصدقه

حال أسوأ من حال

تضرب للرضا بما يقسمه الله

العفصه هي ثمرة شجرة العفص وهذه الثمره التي لا تؤكل هي من شجره شبيهه بشجرة الصنوبر وحجمها شويه اكبر من تلك للبندق العفصه هي ثمرة شجرة العفص وهي بحجم الگوجه تقريبا والدهاشه هي الأخرى ثمره لا تؤكل واللواتي يتم تعليقهن على شعر رأس الطفل او يتم ربطها بياخة او صدر الدشداشه للأبناء لتجنب الحسد والخرزه هي الخرزه الفخاريه المزججه الزرقاء لمنع الحسد واما الخشخاشه فهي ثمره ايضا ولا تؤكل وتلصق بثوب او مخدة الطفل او الرضيع على كاروكه

للعقلانيه بالتصرف بالأمور

يضرب لعدم النكول بعد الأتفاق على سعر حاجه

حال احسن من حال

لأنقلاب الحال وخسارة كل شيء

دوا تلفظ بفتح الدال العگرب دواه النعال

وتفسيرها انه حيوان صغير ولكن فعله كبير جدا وهي مرتبطه بصوته الذي يصل الى مسافات بعيده وخاصة ليلا فيكون مزعج ولا يساعد على نوم الناس بهدوء

اي يجب اخذ الحذر والحيطه فمثلا ان كان ابنك الصغير صاعد على التشريفه للسطح او على جدار فاحتمال سقوطه وارد كلش فأطلب منه ان ينزل قبل ان يوگع وقبل ان تقول هذه هي ارادة الله اي انها مقسومه من الباري عزه وجل بالسقوط

حاجه اقل مرارة او سوءا من حاجه اخرى