مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

بالبطن عزا لانها تنفخ واما بالحلگ عفص اي وهي نيه وبعد تگميعها فأذا وجدت بالحلگ فأن ماده صمغيه تخرج منها وتلزق ومزعجه بالفم وللعلم بعد گص الگمع للبانيه فالجزأ المتبقي هو ما نسميه الگزن وعند تقطيع او تگميع البانيه بأزالة الگمع فحذاري من قطع كل الگمع لانه هذا يعني خروج الصمغ منها بالمرگه وكذلك خروج الحبيبات من الگزن وهذا شئ غير مرغوب به كمرگهالعفص هي ثمره تستخدم بالدباغه للجلود ولتقليل الغازات بالجسم بسبب اكل البانيه فيفضل وضع البانيه بالمرگه ليقلل من غازاتهاشبهوا الأنسان الذي له سمعه حسنه وهو دون ذلك بالباميه التي يلتذ بها الآكل ولكنها تؤذيه بأنبعاث غازاتهايضرب المثل لمن يحرم من الحصول على الشيئ النافع

شوف العلبه واضرب الصطره
الصطره او السطره فهي الكفخه على العلبه اي خلف الرقبه وهنا لتبيان ان العقوبه يجب ان تكون محسوبه ومدروسه ولا يعاقب الكل بنفس العقاب لنفس الذنب اي يوجد تمييز فمثلا شخص عمله عملا سئ عن دون قصد فهو لا يعاقب كمن عملها عمدا وهكذا الحال كمثال اخر لو ان شخصا قوي جدا واكبر منك واضخم منك وعمل عملا سيئا فانك سوف لن تعاقبه لانه بهذه الحال سيضربك كفا ويرميك ارضا اي قبل الضرب يجب الاحتياط والاطلاع بشكل جيد على نتائج الامور قبل الشروع بالعقوبه
وفي تفسير آخر باوع على الچهره: تعني انه اعرف حجم عدوك قبل ان تهاجمه

بحجة زيارة البنت المتزوجه فأمها يوميه مسيره وتتسائل عن صحة ابنتها لكنها بالحقيقه ليست قادمه للأطمئنان عليها بل لكي تأكل عند اهل زوج ابنتها اي هي حجه لأستغلال وضعيه معينه

بحجة النرگيلة عطش وير وبالتركي كلمة عطش تعني النار ويضرب هذا المثل في انتهاز شيء ظاهر لتحقيق غايات اخرى خافيه او قد يقصد به التحجج بشيئ ما للوصول الى شيئ اخر في مأرب الشخص
وهنا بهذا المثل مثلا يتم خدمة الزبون اكثر من اللازم بتقديم او تبديل الفحم للنرگيله لاكثر من مره اي كلساع فهو اي المدخن الغير عارف بالتدخين للنرگيله او جديد على التدخين فسيتصور بأن صاحب القهوه يشرف على مداراته ويعتني به كثيرا ويقدم احسن الفحم والخدمه له ولكن بالحقيقه ان المشكله هي انه بالاصل اما التبغ بنوعيه غير جيده او الفحم غير جيد فينطفي كلساع مما يضطر تبديل الفحم لعدة مرات لكي يتم التدخين بالشكل المطلوب وعطش وير هي التقديم او الاتيان بالفحم او النار او الجمر المتفحم عدة مرات

تضرب للشخص القلق وغير المرتاح وسالفه تجيبه وسالفه تودي

يضرب في ان الحظ السئ لا ينفع فيه شطاره

لانها صغيرة الحجم وملمومه

يضرب للنبل يكون له الاثر الواضح والظاهر في تربية الابناء

ويقال لانه ناس كثيرون يصومون كل شهر شعبان وقسم اخر يذهب بعيدا فيصومون رجب الذي هو قبل شعبان وشعبان قبل رمضان اي انه بالصوم هكذا فلم يخلي او يترك شهر شعبان قيمه لشهر رمضان بالصوم اي الالام والصعوبه هي دائما بالبدايه وقدوم رمضان بعد شعبان سوف لن يكون ذو تاثير قوي جدا بالصيام وتعب الصوم

اي لا داعي للعراك والشجار والأمور واضحه مثل الشمس فوزن الدجاجه معلوم ووزن اللحم المسروق معلوم فأذا وزنا البزونه وكشفنا ان وزنها تضاعف فهذا هو الدليل على كونها هي التي سرقت اللحم وليس شخص آخر

التفسير الأول لهذا المثل هو انه يضرب لتبيان ان الأمور واضحه ولا تقبل الشك في أتهام البزونه بأنها سرقت اللحم فحيث وزنها معلوم وهو حگه اي اربع كيلوات فأن سرقت اللحم ووزنه واحد حگه فيكفي ان نزن البزونه فأن كان وزنها 2 حگه فهذا دليل على سرقتها وان لم يكن هذا صحيح فهذا دليل على براءة البزونهاما التفسير الثاني فهو يضرب لتبيان ان بعض الناس مهما اكلت الكثير فهو لا يبين عليهم اي للوصول الى الفهم فمثلا شخص ياكل هوايه وياكل طول النهار او يأكل اكثر منك فتجد انك بالأكل مثله او اقل منه فأنت تزداد وزنا واما هو فلا يزداد على الأطلاق وهذا ما يؤدي بالبعض منا من تسمية هؤلاء الأشخاص بالسميين اي الشخص الواحد نسميه بالسمي اي يحرق كليا ما يؤكل مما يسبب عدم ملاحظه في زيادة الوزن او عدم ظهور سمنه يمكن رؤيتها بالعين المجرده وعموما هؤلاء الأشخاص مهما تفضلت عليهم فهم ناكري الجميل ولا يعترفون بمعروفك ان احتجتهم ولو لمره واحده وهكذا الحال بالحياة العمليه فهو معروف انه حتى ان سرقت بزونه وزنها حگه فلو سرقت حگه لحم فلن ترى ان وزنها اصبح حگتين بل تبقى حگه واحده فلهذا لا يمكن الأستدلال على سرقتها للحم

لبتها تلفظ بكسر اللام دلاله على فساد الشئ من الداخل فأذا فسد قلب الانسان فسد كله واذا فسدت العائلة فسد الاولاد اي دائما الفساد يبدا متخفيا
يضرب في ان غالب ما يقع من الفساد انما يقع من رؤوس القوم ثم يتسرب الى حواشيهم كتلف باطن البطيخ والرگي

تقال عندما شخص لا يمكن الاستفاده منه او لا رجيه منه وهكذا هو حال كلب الحايچ في حين كلب القصاب ينتظر ويحصل على عظم او لحم من الگصاب لكن الحايك معروف عنه انه يحوك الصوف للاغنام اي هو يتعامل فقط مع الصوف وليس مع لحم وعظم الخرفان وبصوره عامه الحايك لا يحوك القطن وهو دائما شخص يعمل او يستقر كعامل بالقريه وهو ليس من اهل او او ليس من اهالي القريه من قدم فلهذا يكون دائما معزول وغير متجانس ومغير متعايش مع اهل القريه وهم بصوره عامه يكرهوه لانه هم حينما يقصون صوف اغنامهم مره واحده بالسنه ويضعونها بگونيه ويعطوها للحايك لكي يحوكها ويعمل لهم منها سجاده او جودليه وحينما يسألوه متى يرجعون للحصول على الجودليه فهو مثلا يقول بعد ستة اشهر فيأتون فيجدون الصوف بالگونيه على حاله اي مواعيده كمواعيد عرقوب اي هو يعمل فعلا كما يفعل الخياطين فمواعيدهم ابدا غير مضبوطه

أحن من الديچ يضرب للأنسان الحنون والذي يحن كثيرا على اهله وابنائهه ويقتر على نفسه من أجلهموالمثل يضرب لتبيان حنية بعض الناس فهنا قورنت حنيتهم بحنية الديك الذي يحن على صغاره الوصاويص حال ولادتهم فتراه يجلب لهم الأكل اي يقوم بغذيتهم بنفسه علما انه بالأساس فهي الأم اي الدجاجه من تقوم بأعطاء الأكل لفراخها الذين أتوا للحياة توا اي بعد التفقيسمن ناحيه اخرى نرى الديك يحن على دجاجاته ويطعمهم في حال كن يقمن بالتركيك على بيوضهن فالدجاجه تكرك على البيض حوالي 21 يوم فنراها طول النهار تفرش عليهم لتوفر الحراره اللازمه للتفقيس وهي 37 درجه وحيث ان شغلها الشاغل خلال هذه الفتره التكريك على البيض نرى ان الديك يجلب لها الأكل ولكن يجب ان نعلم انه لا يقوم بجلب الأكل لفراخه الكبيرة الحجم ولا الى دجاجاته ان لم يكونن مشغولات بالتكريكمن ناحيه اخرى فالديك معروف بمهاجمته كل من يقترب من ذكور الدجاج اي هو عراب المكان او القفص او المجموعه ولا يسمح لذكور اخرى بالأقتراب منهن

يقال هذا المثل للشخص الذي يريد أن يسلك طريقاً بعيداً بالرغم من وجود طريق أسهل يوصل إلى نفس الهدف فهو أشبه بجحا الذي سأل عن أذنه فأشار بيده اليمين من فوق رأسه على أذنه اليسار البعيدة متخطياً الأذن اليمين القريبة ..

له معارف كثيرينخليلك بكل خرابه گرابه

لأهمية الحياة والحفاظ على النفس الزكيه

للحظ السيئ الذي لا يزول

الفلاح تلفظ بفتح الفاء

للقهر والحرمان المستفحل

للتناقض بالحال

او تقال هكذا أبن ادم ما يشبع الا من التراب

لتفسير الحال

للتناقض بالحال مما يستوجب الأندهاش

يضرب لتبيان صعوبة الولوج في بعض الأماكن الضيقه كالدخول في درابين بعض الاحياء البغداديه القديمه وخاصة اذا كان يوجد حموله على بغل يتم نقلها للوصول الى بيت في آخر الدربونهومن الممكن ان يكون تفسير للمثل بنفس جنسي

وجد تلفظ بفتح الجيم جبال مال تخلص وچد الرجال ما يخلص

اي زعل شخص لا يزيد ولا ينقص وهنا للتصنيف او للتضخيم وكأنه ان لم يأكل العصفور من الدخن فانه ستزداد كمية الدخن دغار حيث الدغار هو 20 وزنه اي 2 طن اي 2000كغم وقسم يگول طغار بدلا من دغار اي ان زعل العصفور ورفضه اكل الدخن وكانما سيزداد حجم او كمية الدخن بفعل هذا اي بالحقيقه زعله لا يقدم ولا يؤخر شيئا

لسوء التصرف

لان حياته مرتبطه به فاللحم او الاكل او العظام موجوده كلها به

اي تلعب النفس

شغله مثل الريسسز..يلعب بها على التغلب..اي شغله لا نكون متأكديم من كونها هل تكسب ام لا اي كبقية العاب الرهانات كالقمار واللوتو اي هي لو هره..لو وره....لو اكلان ..خخخخخ

لتبيان ان الشغله لم تنتهي ويفضل الأنتظار بعد اكثر لحين انتهاء التحضيرات

پلاو هنا هي أكلة التمن وهنا يريد المثل ان يبين ان اكل هاتين الاكلتين اي التمن واللبن بنفس الوقت كلش زين اي انها ايضاح للشخص الذي تتكلم معه ان الجمع بين كذا شغلتين سيكون ناجحا كأكل هاتين الأكلتان يضرب المثل لتشجيع المريض على تناول الاطعمه الخفيفه

للأنانيه

أجاك الذيب أجاك الواوي گضينه العمر كله اي تقال لكثرة المصائب اي دائما اصحاب الدجاج والقرويين المربين للحيوانات دائما يعيشون برعب خوفا على دجاجهم من الواوي وعلى خرفانهم من الذئاب وقد جاء للعلم فقط ولا علاقة له بالمثل نصيب الواوي في التراث الشعبي البغدادي، غزيرا وافرا، في الامثال، ولكن ليس هناك حيوان ضرب به المثل في الحيلة والخداع مثل الثعلب “الواوي” الحيوان الماكر، وكانت الام البغدادية، تتخد من اسم الواوي بعبعا لأخافة طفلها المشاكس “الوكيح” لكي يخلد الى الهدوء بـ قولها جاك الواويومن كنى الواوي، ابو الحصين وابو الويو وابو كعب والحصيني..

يا ربي عمر النسرتقال لتمني عمر أطول لشخص ما وخاصة للأشخاص الذين عمرهم كبير كالشيوخ حيث يقال ان عمر النسر طويل جدا ويجتاز المائة عام او اكثر

لكثرة المعايب اي كثرة العيوب وقلة المناقب بالشخص الميت

لتلفها وأستعمالها الكثير فهي شبه تالفه ولا تتحمل اي جهد

للتناقض بالتصرفات وبالحال

غدا او قريبا ستنكشف الأمور وينفضح النصابين

للأنخداع

الرگي ميشبع لكن يبرد الأفاد?نه مملوء بالماءوقد يضرب المثل للكلمه الطيبه يكون لها اثر هادئ في النفس بحيث تغني بها عن امور كثيره ويضرب ايضا للشئ يكون فيه من المحاسن غير الظاهره ما يغري به اي التكي هو ليس من المواد الغذائيه التي تشبع وهو تقريبا متكون ميه بالميه من الماء

يضرب المثل اعتدادا بالنفي في معرفة خبايا الغير ودخائل نفوس الاخرين اي انه يعرف المخفي
فالنواة داخل التمره لا يمكن رؤيتها الا بعد ان يتم اكل التمره وعموما هذه المقوله يقولها شخص من طينة او من مستوى الشخص الأخر اي ان الاثنين كما يقال في الهوى سوى اي يعرف احدهما الآخر لأن النوى يرمى بالزباله
وهنا كأنما نريد ان نقول ان المتحدث مع التمر هو الزباله فكل ما اكل هذا من التمرات نستطيع ان نعرف عددها رغم اننا لم نعد له عدد التمرات المأكوله ولكن حيث نحن نحسب عدد النوى الموجود بالزباله فنستطيع ان نعرف عدد التمرات المأكوله

للتحايل

المثل حسبما أعتقد والتفسير قد يكون غير صحيح وهو لتبيان حالة فقير يريد يطبخ الدولمه فهنا فقط عنده كحشوه التمن بدون لحم وبدون اي حشوات اخرى ووضعها بقطعة قماش خرگه والمرگه هي سلگ ودهن المرگ مأخوذ من عصير السلگ نفسه اي لا يوجد عندهم دهن او زيت للطبخ او عندهم القليل النادر او الشح من الدهن فتصوروا طبيعة الأكله كيف ستكون

اي حتى لو تموتين فلن اعطيك الخزامه والخزامه هي حلقه تلبس بالخشم بعد ثقبه

تقال للشخص الخائف من اخر وهذا الاخير مات او رحل كحال الجراد فالجرائده صيادها هو العصافير والطيور فأن اختفت هذه ارتاحت ولعبت الجراد كما تشاء واكلت المحصول وكل شئ

هنا المثل يقال لتبيان انه ليس كل من عمل لحيه فخو حكيم وعاقل لان التيس اي الثور هو الاخر عنده لحيه

للتشجع وعدم التردد فمسيرة الألف خطوه تبدي بأول خطوه

علامات مرضيه واضحه للعيان

للتشهي

فال وفالك: فأل وفألك، والفأل هو التنبؤ بما سيقعأصوله: (طير الله لا طيرك) و (طير الله ولا طيرك) والاخير كان شائعاً بين عامة بغداد في المئة الخامسة للهجرة، قال الطالقاني: مثل لمن جاء بخير مكروه.إذا تنبأ شخص بوقوع ما لا يسر، قالوا له هذا القول.ومعنى ذلك، خاب فألك بما تنبأت من شرور وثبور، وفأل الله خير من فألك، لانه تعالى أرحم بالناس من الناس.يضرب: لا ستبعاد حدوث ما يكره وما لا يسر

بصوره عامه الناس سابقا كانت تذهب للحج على البعران والذي يحصل ان بعض الناس قليلي الذنوب يغادرون للحج على الجمال ولكن بعد عودتهم يكونون اكثر شراسه وكذبا وخداعا اي يذهب بذنب واحد لكي يستغفر الله ولكنه هالمره يرجع بذنوب اكثر وبالمثل تمت مخاطبة الجمل بدلا من الانسان الذي ركبه للذهاب الى الحج وهنا طبعا الجمل حج وعلى ظهره البردعه اي السرج او جلته اي شيئ واحد مقارنة بذنب واحد للرجل الذي حج عليه

اي الخبر سينتشر بسرعه

التفاطين هي ان يتذكر المتكلم ما يريد ان يقول اي انه ينسى دائما فمثلا يبدا يروي القصه ولكن بالوسط ينسى التكمله او الموضوع

لسوء الحال وعدم المعرفه كيف سنتصرف ففي كلتا الحالتين نحن خسرانين

اي ابو البيت يساعده على سرقة حلاله

للامور الواضحه والمبانه بشكل جيد دون غموض

اي ان كنت لوتي فأنا الوت منك والحصيني هو الثعلب اي الواوي

لتبيان الصعوبه بالفهم والنقيض بالتصرفات وكأنما القاتل والمقتول لهما نفس القيمه اي المثل يقال لتبيان النقيض والتناقض

دعاء لطلب الرحمه

لفهم سياق الحياة وضرورة فهم ومعرفة كيف تتصرف مع النساء

اي ما خطط له وما تم حسابه مثلا من ارباح ستعود على هذه التجاره او العمليه التجاريه لا يتوافق مع النتيجه الفعليه اي التخطيط ما طلع مثل ما ردناه وفصلناه ودرسناه والدليل بعد حساب الصندقچه او الدخل فالارباح لم تكن هي نفسها التي خططنا لها

تقال للسخريه والتذكير بأن الشخص الدائن مثلا لا يستطيع باي حال من الاحوال استعادة دينه او بضاعته او نقوده من شخص مفلس فاقد لكل ما يملك اي ليس عنده حتى غراض او بيت للمقايضه فهو كالأنسان المصلخ بالحمام ليس عنده ما يستر عورته فكيف نريد محاسبته او ان يدفع لنا نقود وهو ليس عنده اي شئاي هو كما خلقتني يا ربي فأذن المثال يقال للاستهزاء وللكف عن الالحاح بأسترجاع حقوق من شخص فاقد لكل شئ

انقص او ضعف الحسابات وبالتالي الخيبه
المثل يضرب لتبيان اننا حسبنا للبعيد ونسينا ان نحسب للقريب الغادر الموجود بيننا

حسدتني حماتي على كطمة عباتي حسدتني حماتي على جرد عباتي

لانهما يتشاجران

لكون العمل هو اشرف مهنه وأشرف حال

لكي لا تذهب ضحيه لوحدك وبنفس الوقت قاتل ودافع عن حقك

لا يسترد الحق الا بالقوه والشجاعه

يضرب لما هو جيد ولا يحتاج الى اطراء

من المعلوم ان الغزال بالبراري هو ليس ملك احد فلهذا صيده حلال اي ان دمه مستباح وهنا المثل يريد ان يبين ان ما يعمله شخص ما بأنه حلال عمله وليس جريمه وهذا من حقه كما هو الحلال بصيد الغزال

يضرب للمتزوج من أمرأتين فعلى العكس مما هو متوقع بانه سيكون مرتاح وان امرأتين ستقومان بخدمته بعد عودته من العمل والرجوع للبيت الا ان الحقيقه هي على غير ذلك فهو يقضيها في حل المشاكل والصراعات بين الزوجتينقصته : يحكى ان رجل كانت له امرأه عاقر تكنى (أم غايب) , وكانت أثيرة عندهوذات يوم فاتحته (أم غايب) من تلقاء نفسهاوطالبته بالزواج ليكون له ذريه .فلم يقبل , فلما سألته السبب عن ممانعته قال لها: أخشى ان تتأثري من الزوجه الجديده فأقسمت له انها ستكون لها خادمه ولا تنظرلها كضره فاضطر الزوج للرضوخ الى طلبها وقبل جلب العروس أفهم (أم غايب) أن كل المحبه لها ,فأقتنعت , ثم زفت العروس اليه , وفي ليلة دخوله على العروس هجمت الغيره على قلب (ام غايب ) فطرقت الباب على زوجها وقالت له : يا سيد وين أنام ؟ أجابهانامي بلحافچ ---- والرحمن حافچوكل المحبه لأم غايبفأنصرفت ,وبعد قليل عاودتها الغيره فهرعت الى الباب وطرقته على زوجها وقالت له . يا سيد وين أنام ؟ فأجابهانامي بالتبن ---------- يافص الجبنهسه يجينه أبن ----- ونخليه كيم بالأماموكل المحبه لأم(غايب)فأنصرفت , وبعد قليل عاودتها الغيره بأشد مم سبق فهرعت الى الباب وطرقته وقالت له : يا سيد وين أنام ؟ أجابهانامي بجهنم --------- وتنورج تهدموالسيد تندم -------على ذاك الكلام

عندما يدخل الانسان الى الحمامات الشعبية يبدا بالتعرق وعند التدليك تهبط فتالات الوسخ اي الخلايا الميتة - يضرب هذا المثل عندما يتعصب الانسان ويبدا بفقد السيطرة على كلامه ويبدا بتلفظ كلام وسخ

للهزل والتحابب

لأن كل وحده منهن معتمده عالأخرى للقيام بالواجب

اي قديما كان دائما الشاب والعائله تميل لتزويج ابنائها من بنات خالاتهم وعمهم ومن الخالات اكثر بالتحديد بفعل ودور الأم بالتشجيع والضغط والتكرار على ابنها او بنتها وهذا يكون مفضل والبعض منهم يذهب الى اكثر من هذا كأن يتقدم غريب لخطبة او طلب يد بنت فلا يتم الموافقه على ذلك وكأن بنت الخال او بنت العم محجوزه له من الولاده وبالتالي ان لم يتقدم ابن الخال للزواج من ابن خالته او الكل تزوجوا بالجميلات من بنات خالاتهم ولم يبقى سوى بعض الفتيات العانسات غير الجميلات فعند ذلك حينما يتقدم اي غريب عليهن فأن اهل البنت يوافقون على

متخلي تلفظ بكسر الميم

يضرب لمن يعرض نفسه للتهلكه بلا جدوى يحصل عليها وهو يورد في الضعيف يتحرش بذوي البطش

المثل يضرب لتبيان حسن الحال والغنى فأكل الشعير كلش طيب ومقوي للجسم وهكذا لحالة مياه البئر فهي أكيد ذات نوعيه منتازه وبراقه وخاليه من الشوائب بعرف الترشيح للمياه فيها كماء زمزم على الخلاف من مياه الأنهار الكثيرة الأطيان وطبعا هذا المثل قيل او ضرب قبل ستينيات القرن العشرين اي قبل تلوث مياه الآبار بفعل مياه المجاري وهكذا الحال للشعير فالناس قديما لا تعرف الحنطه فلهذا اكل البعض منهم للشعير كان علامه جيده

للترحاب

ما اسهل الدمار وما اصعب البناء

خرزه ماويه ما تظل مرميه الخرزة الماوية كانت تستعمل ضد الحسد ومرغوبة ويحملها الناس معهم اي لاترمى وضرب المثل على الشي المرغوب والنفيس وللعلم الخرزه الماويه لها وقع نفسي كبير لان لونها يرتبط باللون الكربلائي الذي يغطي القباب المقدسه ويعتقد انها من الخرز التي تجلب الحظ او الرزق واللون الماوي معروف انه يجلب الحظ والرزق

البارية هي الفراش المصنوع من القصب وهي الحصيره اما العاريه فهو ما مستعار وهذا المثل يضرب لمن استعار ثيابا اي غير ثيابه ومن الأفضل له ان يلبس ملابسه الحقيقيه ولا يوجد داعي للأدعاء او الكشخه بملابس هي غير ملابسه

لكل شيء اصله فشجرة البربن خلالتها حمراء وعندما تنمو كاملة تبقى حمراء وهكذا للتمر الأصفر بأنواعه فهو ينشأ عندما يكون خلاله اصفر وبعدها يبقى او يتحول الى لون اصفر او جوزي ولكن ليس احمر
اي ان المثل يريد ان يبين ان الأبناء ترث تربية أهاليها

يضرب لتبيان عادة او شغله معروف بها الآخر فالبصره مثلا كمدينه تاريخيه معروفه للعالمين بجمالها وكونها مكان للطرب والونسه واللهو حيث فيها دائما فرق راقصه ومغنين بينما لو تكلمنا عن بغداد فهي معروفه وخلال تاريخها القديم الطويل انها مسرحا للمعارك والسلطه والدم ومنها تم حكم دويلات اخرى وصراعاتها مع الفرس والأتراك هي اشهر من نار على علم وسقوطها مره على أيدي التتار والعباسيين والعثمانيين والأنگليز والأمريكان فهي مكان مستهدف ولها نفوذ عالمي قديما

للتحريم الكلي الذي لا يقبل الشك

يضرب للبليه تصيب الشخص في حين يظهر عليه انه غير مظنون بتهمه فيقال له ذلك اي ان ما وقع له كان عقوبه لما سبق ان ارتكبه من الاثام في عهد قديم. والاصل في هذا المثل ان رجلا سأل عن مدى حلم الله على الجناة فقيل انه اربعون سنه وقد وقع له ان جنى جنايه في ذات يوم فما مرت عليه لحظات حتى سقط على الارض فكسرت ساقه فلما اعترض على ما قيل له من طول حلم الله اجيب بأن كسر ساقه انما كان عقوبه على ما مضى من قديم مساوئه وجناياته

لسوء التصرف

يضرب المثل لتذكير الأنسان بنعم الله تعالى ووجوب شكره

الماء ينتج الخضره في الارض والمثل واضح لانه من شروط الانبات وجود المياه ويضرب عند التحدث عن البديهات

دزله تلفظ بكسر الدال

البعض من الناس لتهشيم او سحق الثومه وليس عنده هاون ومطرقه فهو يطرقه بالضرب عليه بواسطة العكسيه اي يضربه بمنطقة ترابط العضد مع الساعد حيث تكون الضربه قويه مثل عكسيات عدنان القيسي وهو يضرب لشخص يستطيع ان يجد حل لاي مشكله ولا يتوقف او لا يعجز من ان يجد حلول بديله لحل المشاكل او للاتجار بطريقه احسن حتى ولو تعطلت مواد عمله وتجارته اي لا يخنع ولا يخضع ابدا للضروف الخارجيه الغير مواتيه دوما ونفس الشئ مع راس البصل ممكن كسره بالعكسيه دون الحاجه الى سكينه او مطرقه

يضرب في وجوب اختيار الدليل الذكي الذي تطمأن القافله الى ذكاؤه ومعرفته وخبرته لانه ان لم يكن كذلك تعرضت القافله الى رحله شاقه ومضنيه ولربما سرقوا او ماتوا او نهبوا

يضرب لمن يستهدف المخاطر

لتبيان ان الوضع والأحداث تتغير يوميا فلهذا اليوم ان كانت الحال جيده والدنيا تمطر فعندنا حصاد زرع جيد هذه السنه ولكن لا احد يضمن ان العام القادم ستمطر بما فيه الكفايه لكي يكون زرعنا جيد وحاصل زرعنا نعمه

صايره بيناتهم دهن ودبسيضرب لتبيان الالفه اي متفاهمين بشكل جيد والمثل هو صوره من العادات او التقاليد القديمه حيث سابقا يعملون لفات او سندويچات بوضع او فرش الدهن على الخبزه وفوقها يتم وضع او فرش الدبس اي الأثنان متلازمان مع بعضهما عند الأكل اي لا يمكن اكل الخبزه بوضع احدهما فقطفي مدن اخرى وقرى اخرى الأولاد يضعون الشكر على الدهن بدلا من الدبس

اي ماكو شي بالدنيا بلاش فدائما من يقوم بمساعدتك ينتظر منك يوما ان تقوم ايضا انت بمساعدته اي ماكو شي اسمه ل الله اي لا يوجد براءه بالعطاء

ذهب مكه ما بي لكه لكه هنا تعني عيب او ثغره او بقعه حيث مكه هي البلد الحرام والصاغة فيها يخافون الله فلا يغشون هنا بالعيار او النوعيه وبالعاميه العراقيه اللكه هي النقطه البيضاء التي تظهر في بؤبؤ العين او النقطه السوداء في العين

الأهميه ليست بالحجم