مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

للخبره واليقين

شخص مقيد وليس له حريه التصرف

يضرب للشخص الذي يعين الناس بما يقدر عليه ، ويساعدهم بما يستطيع ، فيطمع الناس بما عنده من خير وعون ، فيلحّون عليه بالمسألة ويحمّلونه ما لا طاقة له به ، غباءا منه وجهلا . أصله: أن رجلا جاء إلى بغداد لقضاء بعض الأشغال فيها . فنزل ضيفا على رجل كان صديقا لوالده . وكان الرجل معدما ، فلما رأى الضيف يحلّ بساحته ، رحب به وأجلسه . فلما حان وقت الغداء ، أخرج الرجل بعض رغفان من الخبز ، كان قد أعدّها غداءا له ولإبنه ، ووضعها أمام الضيف مع ما تيسر له من إدام قليل . فراح الضيف يأكل رغفان الخبز بشهية عجيبة وشراهة غريبة ، حتى أتى عليها جميعا ، والرجل ينظر إليه ولا يقدر على الكلام . وبعد أن انتهى الضيف الثقيل من طعامه ، إلتفت إلى رب البيت وتشكّر منه لكرمه ، ثم (( گال له : عمي خبزك طيب .. گال له : من گرد عمّك )) . أي أن الخبز لو لم يكن طيبا ، شهيا لما أكله الضيف كله ولترك منه شيئا له ولولده وهذا من سوء طالع الرجل وشقائه . ثم ذاع ذلك الحديث بين الناس ، فعجبوا من فعل الضيف وسوء أدبه . وذهب ذلك القول مثلا

للمحافظه على الشرف والسمعه الطيبه

ابن الگعدة : اصغر الأبناء يضرب : لمكانه آخر الابناء

تقال للابن السيء او النغل او ابن المرأه العاق

هذا المثل يضرب للتذكير بحال السختچيه فمن المعلوم ان كثير من الناس يعملون النذر وبعض الناس ينذر ذبح طلي ان تحققت امنيته فلهذا عندما هؤلاء الاشخاص الذين مثلا نذروا بحق السيد محمد وتحقق حلمهم او امنيتهم فهم يذهبون الى مرقده وهناك عند المدخل او حتى داخل المرقد تتلاقى مع اكثر من شخص يسألك ان عندك نذر فهو سيوفر لك الاضحيه او راس الغنم بسعر مناسب فمثلا لو كان سعر الطلي بالتسعيره القديمه مثلا 15 دينار فهو يقول لك بأنه يعمله لك بعشرة دنانير وياخذك الى قصاب هو متعاون معه سابقا وبالحقيقه هم يأخذون الفلوس منك وصحيح هو سيذبح ولكن يذبح مثلا طلي لأكثر من شخص قد دفع ثمن نفس الطلي وهكذا يكونه قد نصبوا عليك وعلى الكثير من الناس وذهب هذا المثل معروف للناس الذين يقعون في حبال هؤلاء المشعوذين والذين لا يخافون الله

تقال لتبيان ضعف الشخص الذي يدعي القوه والشجاعه وهي على غير محلها فهنا تفسير العباره من جوه ما ضبطها لأنه خرج من اسفله الغازات وهذا عيب كبير على الرجال في أعرافنا

لتبيان ان من يعمل شئ ويحاول اخفاؤه وخاصة عند عمل الحرام فلابد من ان يكون هناك من شيئ سيترك اثر يكشف حقيقة الأمر فمثلا عند الأكل للتشبيه فنلاحظ مثلا دسم على الشارب او بقايا طعام بين الاسنان

الظرف يقصد به الحاله الماديه هنا

اي اذا خلت الدنيا من ابناء الحلال فالحياة تصبح جحيم

تقال للأشمئزاز من الوضعيه التي نعيشها فدائما كل من يصل للحكم يحاول استعبادنا ويتحكم بينه حتى وان كان لا يستحق هذا المنصب ولكنه يتشيخ ويتسيد على القوم بعد ان كان ضعيفا ولا قيمة له تذكر

المعثرات يقصد بها الغبرات او الغبيات

رغم اعوجاج شكلها ولكنها ممكن تصيب الهدف

للقناعه والعمل الدؤوب وعدم الجزع

الصبر مفتاح الفرج

للعلم فقط اذا تركنا التمر بالمي لمدة اربعين يوم فهو يتخمر وقد يتكون منه الخل اي يتكون خل ابلاش دون ان نعمل جهد لانتاجه وقد يكون الخل شويه حلو او ان الشئ الاحلى هو دائما الحصول على شئ دون ان ندفع ثمنه فنحن بتخمير او وضع سوائل في قربه او وعاء فبعد فتره زمنيه سيتحول الى خل اي نحصل على شئ دون ان نكون قد بذلنا جهد مهما كان يسير او كبير عليه

من ميزات عود الشخاط انه ضعيف ورقيق وينكسر بسهوله وهو عند احتراقه فالعود يحترق كليا ولا يبقى اثر له وهكذا حال المراه او الفتاة فأن ساء صيتها اي سمعتها فلن يتقدم لها اي واحد بعد ذلك لأن السنة الناس ستبدا بالكلام السئ والتلفون العربي يصبح شغالا وفعالا

لا تحير الها مدير

يضرب لتذكير الآخرين بعدم تذكيري بحبي الجارف الأولي فهو كان جرح كبير وتقريبا التأم فلا داعي للمسه ونبشه فهو عندئذ سيقتلني ويحطمني ولهذا الشخص المخاطب وهو الطبيب يطلب منه ان يعافي او يعالج جرحي الجديد فمن المحتمل ان نجد له حل اما الجرح القديم فهذا لا يمكن علاجه

لتفضيل ابن العم على ابن الخال

المثل يقال الى من اساء بشكل فظيع وبالاخير اعترف بخطأه ولكن بشكل مسخري اي دون تألم وكأن معاناة الشخص كانت نزهه كالشخص الذي احرق بالناراو تم چويه بالشيش المسخن بالنار وبالاخير نقول له اسفين لم نكن نقصد اي فقط اداروا مثلا الماء على يده المچويه لتقليل الامه وكلمة دعبل الشئ اي دون اكتراث او اهميهالتفسير الآخر هو ان المثل يعطي صوره مجسمه لما يفعله الحداد مع الحديد فهو لغرض تطويع الحديد وأعطاؤه الشكل المرغوب فهو يحميه بالنار وبعدها يبدأ بالطرق عليه ومن ثم بألأخير يبرده بالماء بغمسه بوعاء به ماء اي لتبريده بسرعه فهنا المثل يعطي صوره لفتاة احبت شخص واولعته ثم تركته او العكس صحيح اي تلهب النار وبالأخير تتركه او تتحكم به وبتصرفاته وكأنها ملكته واما الدعبله فهي التدحرج وللعلم اذا رمينا البطيخ والرگي بالماء او بالشط فهي لا تنزل الى قعر النهر ولا تطفو على سطحه فنراها بسهوله بل هي تطفو ولكن اعلى نقطه منها نراها مغموسه او نازله حوالي 2 سنتميتر او اكثر وفقط للمعلومات كان الشباب عندما يذهبون للتسامر على الشط او على جزره وسط نهر دجله فهم يجلبون معهم الرگيه ويحفرون لها على الجرف للنهر بالشط وهي هكذا ستبرد وبعد الرجوع اليها مثلا بعد ساعه واحده من السباحه تكون قد بردت واصبحت طيبة المذاق والاكل

ما عنده ولا قمري القمري عمله عثمانيه صغيرة القيمه جدا

او احترگت صفحة ابوك خره بصفحة ابوك وهي تقال كشتيمه وتعني ان الميت قد ادخل جهنم لسوء عمله وان جانبا منه قد احترق فيهاها يا منعول الصفحه الميت يدفن بالقبر على صفحته والمقصود بالمثل هنا هي الدعاء على هذا الميت بالأذى لانه حتى وهو في مماته ترك اثارا سيئه من بعدهوالتفسير الآخر للصفحه هنا فيقصد بها الصفحه السيئه للأعمال التي يقوم بها ملك اليسار الذي يسجل كل الأعمال السيئه والتي ان ازدادت عن تلك للصفحه البيضاء الناصعه الجيده لملك اليمين فستؤدي بالتالي بصاحبها الى النار اي جهنم الحمره اكرر بالصفحه هنا هي صفيحة الاعمال السيئه هنا

تقال للشئ الجيد فمثلا عندما البزاز يسبيع نسج للمشتري ينصحه بأن خام هذا النسيج كلش قوي ولا يتبدل لونه ولا يهري مع الزمن ويدوم عدة سنوات مهما غسلت ولبست هذا النسيجانكتل كتله غسل ولبسفهي بسطه ما بعدها من بسطه اي انه سيتذكرها طول عمره فهي ليست بالبسطه العاديه بل كل الناس واهل الحي وحتى هو لن ينساها طول حياته لأنها اذلته مذله ما بعدها من مذلهرزاله غسل ولبسأكلها غسل ولبسراح بيها غسل ولبساي خسر خساره كبيره او انعلس بالشغله كما يقال بالعاميه اي ان الخساره كبيره جدا ولا تعوضتقال ايضا لفضح شخص ما فضيجه قويه

تضرب للأختيار السيئ سواء للزمان او المكان كمن يذهب لأماكن الدعاره لينشر الفكر الديني او من الممكن استخدام المثل لتبيان ان الشخص يؤذن في جامع فارغ من المصلين او في مدينه لا أحد ساكن فيها اي المثل يضرب لعمل لا جدوى او لا منفعه منه

خوخ ورمان ما يزوج نسوانالمثل يضرب لتوافه الأشياء لا يمكن ان يستحصل بها على أشياء مهمه وقيمه وهو مثل يقال للشخص الذي يتونس مع نساء كثيرات عن طريق البغاء اي يتسامر ويعمل الفاحشه مع الباغيات فهذه الممارسه اليوميه مع امراه كل يوم مع واحده تختلف عن الاخرى فكل يوم امراه شكل ولون وجسم مختلف فكل هذه المعطيات لن تجعل الشخص الذي يحب هذه المسائل ان يقبل العيش مستقبلا مع امراه واحده والاخلاص في حياته الزوجيه اي لا يقتنع بامراه واحده وتفسير اخر لهذا المثل يقول بان هذا المثل هو كنايه عن التبذير الذي يحول دون زواج الشخص لانه بأكله هذه الفواكه وخصوصا قديما هذه لا ياكلها الا الاغنياء فهو باكله هكذا سيصرف كل فلوسه وسيكون غير قادر على جمع النقود للمهر وللزواج ولا يستطيع تةفير قوت الحياة لعائلته اي ان النومي والرمان غاليه وشراؤها كل يوم يعني التبذيريقال لتبيان بأن الزواگه للنساء من الرماوفي تفسير اخر وهو غير مؤكد فقد يعني بان الفواكه اي الحمضيات كمهر مثل النومي الحامض والحلو عند الرجال لا تحل مشكلتهم بالزواج من امراه وطلب يدها من اهلها بل ما هو مهم المهر والمبلغ او الفلوس التي عندك هي التي تتكلم وهي المحترمه وهي المسموعه بين الناس او بعباره اخرى فقط المال والثروه اي الفلوس هي التي تتكلم وهي التي تجيب العروس وللعلم گشر الجوز الاخضر عند تيبيسه يستخدم كديرم لصبغ او تلوين شفايف المراه فاذن الديرم يستخرج من قشر الجوز وليس من قشر الرمان

المثل يضرب لتبيان ان العمل دائما يكون بالنهار وليس بالليل
ومن المعلوم بالليل اكثر الناس تذهب للنوم فأن اراد ان يبيع تجارته فلا احد موجود لشراؤها الا القليل النادر اي انه حتى لو اشتغل ليلا فهو سوف لن يحصل على الكثير الذي سيغنيه لسد رمق عيش ابنائه وعائلته
النوى يقصد به ايضا الفضلات او الزباله او ما تبقى

يضرب لتبيان عدم الأندهاش فالبصره مليئه بأشجار النخيل وبالتمر الذي هو الأساس بتصنيع الخل اي ان المثل يضرب للشيء المبذول او لكثرته

المثل به مقصد سياسي والتسميه الرمان ترمز للعثمانيين اما النومي فهو يرمز للبريطانيينما لا يعرفه البعض عن اغنية (جلجل عليه الرمان) هو ان قصة الاغنية : بالمقطع الأول (جلجل عليه الرمان ) ..هو على لسان امرأة عراقية ....والرمان كناية عن( الطرابيش) التي كان يرتديها المسؤولون العثمانيون ... أي أن الاحتلال العثماني خيم عليهم لفترة طويلة مع سوء الأوضاع في البلاد لتلك الفترة ......وقولها (نومي فزعلي) والفزعة في اللهجة العراقية تكون لدفع الضرر ...أما (النومي) فهو الاحتلال البريطاني ..و سمي هكذا لأن وجوههم كانت صفراء تشبه النومي حامض و كان العراقيون يعتقدون أنهم سيخلصوهم من العثمانيين .. لكنهم في الحقيقة كانوا اشد وطأة عليهم ... لهذا قالت الأم (ردوني لأهلي) ...ما معناه أعيدوا حكم العثمانيين لأنهم ارحم من البريطانيين ......المقطع الثاني ..(يا يمة لا تنطرين بطلي نطارة) ... يقصد به أن ولدها قد اختار مقاومة الاحتلال البريطاني و أنه ذاهب إلى القتال ووالدته كانت تنتظره إلى الصباح يوميا لكي تمنعه من الذهاب للقتال ..لكنه قد اختار المقاومة فقال( يا يمة لتنطرين بطلي نطارة ) .(اللي أريده يصير ...ماكو أي چارة )....... معناه أن الابن قد قرر نهائياً قرار المقاومة ... ولا رجعة في قراره .

تقال عند الوداع من قبل الرجال وهي تستخدم بدلا من قول مع السلامه او في أمان الله

ربي ينتقم منهم هو مثل يقوله فقط الساده من ال البيت فلا يقاومون او لا يتصدون لمن اذاهم على الارض وبشكل سلمي يقولون هذا لانهم يؤمنون بأن محاربة الناس لهم هي محاربه لآل بيت الرسول محمد ص وهي بصوره عامه حجة الضعفاء

للتصرفات الغير مدروسه وغبيه وللاستهبال

يجب دائما البحث عن الأسباب الحقيقيه الدفينه وليست السطحيه

لتجنب التوهم بانه الأقوى فدائما هناك من هو اقوى منك

اي اني على هذه الحال ولم أتغير ابدا

وهو يقابله مثل تونسي حلو يقول يا طالب العسل من زك الفرززو

للغباء المستفحل

طليها هنا هو ابنها وليس زوجها او ذكرها لان الزوج هو الكبش
طالما ان الطلي هو ابنها وحال ولادتها وهي متواجده مع جمع كثير من الخرفان واحتمال ان يدوس عليه وارد جدا لأن الخرفان تعيش دائما كقطيع ولكن مع ذلك فهي ستحميه بشكل جيد ولن تجعا احدهم يدوس عليه ولا هي ايضا ستدوس عليه اي انه محمي بشكل جيد
عموما كل الأناث للحيوانات وهكذا للمراه الأم فهي تحامي عن وليدها بشكل كبير جدا

للشخص الذي لا يعرف حق قدره

لاخذ الحذر من الأعمال الطائشه

للفقر المدقع وانعدام كل وسائل الراحه

للحاجه

لصعوبة اخفاء او السيطره على الضغينه لأنسان اعتدى عليك
فعادة عندما يغلي الجدر فسينسكب مائه للخارج اي يطفح ليقل فورانه فما عسى الانسان الذي اعتدى احدهم عليه وهو للحرمه وعدم الرد بالمثل تبقى الكلمات الغاضبه التي يريد ان يقولها يبقى يحصرها في صدره

للبطران

احدب ومعجب او مغتر بنفسه والمثل يضرب لمن يظهر عيوبه للآخرين

لتبيان القله التي لا تفيد بأي شيئ

للغبي والذي لا يعرف حق قدره كما يستحق فتراه متغاوي على غير شيء سوى ما هو معيب

لأن اللب الابيض او الثمره لفجل تسبب الغازات عند اكلها والحمام يسبب التعرق والمثل به نصائح طبيه شعبيه
الانتباه الى ان المقصود بالمثل الحمام فيقصد به حمامات الغسل وليس طير الحمام
لفائدة التعرق بالتخلص من السموم التوكسين ومن اللحم عصارته ومونته وهو ما نسميه بالمرگ حيث هضم اللحم يتطلب جهد وتعب بينما المونه او المرگ من السهل امتصاصه من قبل الجهاز الهضمي واما ورق الفجل فله خصائص وخصال وفيتامينات وفوائد قيمه اخرى لجسم الانسان

اي جرلك نفس وارتاح شويه والحگ بيهم

الگصبه : القصبة ، و تستعمل لدفع المشحوف و هو من الزوارق النهرية الصغيرة و الواسطة الوحيدة للمواصلات داخل الاهوار بجنوب العراق ، و القصب هناك كثير و يؤخذ من دون ثمن . مردي : خشبة طويلة تشبه الرمح سمكها بمقدار قبضة الكف ، و تغلف نهاياتها باسطوانة حديدية حادة الرأس ، لتثبيتها في قاع النهر ، و تستعمل لدفع الوسائط النهرية كافة ( عدا المشحوف ) و تشترى من الأسواق .و المثل يقارن بين القصبة التي لا ثمن لها ، و بين المردي الذي يشترى .يضرب : لمعالجة المشكلة قبل استفحالها

للأنتباه بعدم التورط بأشياء لا تحمد عقباها فمثلا الصخل ممكن ان يؤذي كثيرا ولكنه ان اكل او سرق أكل الراعي فهذا الأخير سوف لن يسامحه وسوف يذبحه من الكتل لأنه اكل كل ما لديه فلا مغفرة له

لأستغلال الفرصه

للأفضليه

سبك وتلفظ بفتح السين والباء ويقال في وجوب فرار الرجل بكرامته من مواطن الذل والمهانه

اي طالب الغيث والمساعده من شخص يكرهه وناصب العداء له ويريد قتله وسفك دمهتقال للنقيض بالتصرفات واتخاذ القرار السيئ

يضرب : هذا المثل لمقابلة احترام الناس بالسلوك الحسن

للغيره الذاتيه والحفظ على الشرف

دعوه الى عدم تصديق كل ما يقال

تضرب لتعذر او استحالة الاصلاح

ويطلق للدلاله على ان الجماعه تقوم بما لايقدر عليه الفرد الواحد

لعدم النفع بشكل مطلق

الرجل اي القدم

تقال للشخص اللئيم الذي لا خير منه على الأطلاق

وبالفصيح يقال اطلب الموت توهب لك الحياة

تسله تلفظ بتسكين التاءاي الأنسان الحاقد والبخيل سيموت بفعل كراهيته وبخله

او بقروشي اي لماذا هذا السؤال فگرعتي لا تقلل من قيمتي وشراء الحلاوه يتم بدفع الفلوس سواء عندك شعر ام لا اي الرجال تقدر بالفلوس اللي عدها مو بشكلها

للصبر والتحمل والحساب للأمور السيئه لتجنبها

وباب الأغا محلة في بغداد يكثر فيها أهل الصنائع المختلفة، واغلبهم لا يحكمون الشغل، ولهذا يقولون هذا المثل (هذا شغل باب الأغا) وكان الاقدمون يقولون بهذا المعنى (عمل سوقي) .يضرب: للعمل الغير متقن باب الاغا كانت تسمى ايضا ام الدنكجية..وينسب باب الاغا الى أحمد أغا القائد العام للقوات المسلحة الانكشارية الذين حكموا بغداد في عهد المماليك . والباب هنا ليست بابا بالمعنى المتعارف عليه انما هو مصطلح مجازي معناه الدائرة الرسمية او المقر الرسمي للاغا.الحاج احمد اغا حكم بغداد في العهود المظلمة، حكما دكتاتوريا واستبداديا اشبه بحكم قرقوش ..فكان الحاكم المطلق يسجن من يشاء ويعفو عمن يشاء يغضب على من يشاء ويصفح عمن يشاء ولا اعتراض على حكمه، وبه ضربت الامثال حيث يروى ان احدى النساء اشتكت على ولدها وانه ابن عاق مقصر في واجباته نحوها فيتركها وليس لها من معيل، فأرسل الاغا جلاوزته لإحضار الرجل بقوة السلاح.. فرق قلب الام على ولدها .. واشارت الى احد الشباب في الشارع على انه ابنها فلما احضر أمام الاغا وهو مذعور سأله الاغا عن اسباب تقصيره بحق والدته، فأجاب بان هذه المرأة ليست والدته، وان والدته قد توفيت منذ سنين طوال. غير ان الاغا لم يلتفت الى اقواله وتوسلاته، وأصر ان المشتكية هي والدته وبعد فاصل من التعذيب الذي لا يتحمله بشر ..حكم عليه ان يحملها على ظهره الى البيت ويقوم بواجبها. ففعل الرجل ذلك مسلما امره الى الله. وفي الطريق التقى به اخوه وهو على هذه الحالة فسأله مستغربا..(منو هالحرمة اللي شايلها على ظهرك؟) اجاب الاخ (مو هي امنا!) فقال الاخر (ولكن امنا ماتت كبل عشر سنين!). فما كان من حامل الام المزعومة إلا ان يقول لأخيه (روح فهّمه لحجي احمد اغا!). وذهب قوله مثلا يتداوله البغداديون كما تضرب الامثال بخبز باب الاغا .. الحار والمكسب والرخيص .. كما اشتهرت فواكه باب الاغا بانها خير الفواكه التي كانت تعرض في اسواق بغداد.. واشهر من عمل بها هم اولاد كنو حيث كان زبائنهم من عليه القوم والوزراء..ويمتازون بالخلق الرفيع وحسن المعامله وكنت في التسعينات اتسوق من احد محلاتهم القريبة من مدخل دربونة الامام طه ..كانت السمة الرئيسية لمحلة باب الاغا هي كثرة النجارين وخاصة نجاروا الكواريك والتوابيت ..والجراخين والحدادين وكان عملهم رديئا وسوقيا .. وليس احترافيا ..كما اشتهروا بعدم الالتزام و المماطلة والاهمال وعدم الدقة في العمل .. ولكن بمرور الزمن تطورت محلة باب الاغا واصبحت مركز النشاط التجاري والحرفي .. وخاصة بعد انتشار باعة العدد والمواد الانشائية واصحاب محلات بيع القاصات والاقفال والكيلونات ومحلات طبع واستنساخ المفاتيح .. والذين ايضا سيتحولون الى مصالح اخرى بعد غزو باعة الملابس النسائية بالجملة والمفرد الى باب الاغا .

يُضربُ للرجلِ ألطيب ِ يقع ُ في ورطة ٍ هو في غنى عَنهْا .وأصله ُ :أن أحد َ ظُرفاء ألمحتالين رأى ( يوماً ) أعرابيا ً " غَشيما ً " جاءَ الى بغداد لشراء بعض ما يحتاج ُ اليه .. فاستقبلهُ مُرحباً , وقالَ له : " شلونك ْ بويهْ حَمَدْ .؟ ... صارْ زَمَانْ ما شَايْفيكْ ... وبعَدْ شلُونَك ْ .؟ ... فقال الأعرابي " بُويَهْ مَاني حَمَد... ؟ , فقال ألمُحتالُ : هَا ... يَا مْعَودْ ... هَالحچي شنُو .؟ .. لَيشْ آني مَا أعرفَكْ ... أنت َ حَمَدْ ... دَاغَديك لَحَمْ مشْوي !! ... " فطمع الأعرابي بالغداء , فسارَ مَعَ المحتال الى " كَبَابْچي " ... فطلَبَ المُحتال ُ " عشرين شيش ْ تِكه " و " جَك لِبنْ " , مع الخبز وال " طرُشي " ... واَكَلَ مع صاحبه الاعرابي حتى امتلأ وتَجَشأ .. وقال للأعرابي : " بُويَهْ حَمَدْ ... اُگعُدْ انْتَ هْنا ... وآني رايحْ اجيب ْ لَك شْويه حَلاوة تْحَلي بيها حَلْگك ْ وَرَه الأكلْ ... " فقال الأعرابي : " بُويَهْ مَاني حَمَدْ ... " . فتركه الُمحتال وفَر هاربا ً .. ولما رأى صاحبُ المحل أن صديقَ الرجل ِ ينتظرُهُ في الداخل لم يَرَ بَأساً من السماح ِ له بالخُروج .. وانتظر الأعرابي صاحبهُ أكثر من ساعة , فَلَم ْ يَعُدْ فصاح به صاحبُ المحل: " حسابك .!... " فقال الاعرابي : " بُويَه آنا خطار !! ... فصاح َ صاحب ُ المحل : " لَيشْ يابَه احْنا شْعدْنا هْنا ؟ ...مُضيفْ ؟...أبن الـــــــ .... " ..ونزل عليه ضَرْباً وركْلا ً وصَفْعا ً .. والأعرابي المسكين ُ يصيح ُ : " بويه ْ ... آنــا [ اگله ْ مَاني حَمَدْ ... يگلي انتَ حَمَدْ ] ... الله ينتقـــــــــم مِنه !! ... " . فَذهَبَ قولُ الاعرابي مثلا ً .

يضرب لأستنكار من يهان على ملأ من الناس فرج تلفظ بفتح الفاء والراء وتسكين الجيم

وايضا يقال الحذر سبق القدر
المثل هنا يقال ان ما مكتوب ومقدر لك من رب العالمين فحتى ان وضعت روحك بقوطيه فالقدر يصيبك ولا مجال للتخلص منه

لتعاسة الفقر

الحق هو الحق والدين يجب ارجاعه بالكامل

لا مغير لأرادة الله على الأطلاق

لتذكير الطغاة

المثل يضرب للأيمان برحمة الله وعدم اليأس من رحمته والصبر مفتاح الفرج

للجبروت

يضرب لمن يتهم ظلما فيفوض امره الى الله تعالى

يضرب المثل لتبيان ان ربنا عز وتبارك لا يريد الا الخير لنا ويذكر السيئين بالعذاب لهم وينبه المؤمنين ويذكرهم بعمل الخير وحب الآخرين وبصوره عامه فأن الله جل جلاله يضع العراقل اما السيئين ويسهل الطريق للمخلصين المؤمنين وساعي العمل للخير وللعلم السواد حسب تقاليدنا العربيه هو رمز للشؤم والخباثه والحزن فلهذا فأن الله جل وعلا لكي يهدينا للطريق السوي الصحيح العدل فينبهنا لأخذ الحذر وعدم السقوط بالمهالك فلهذا بصوره عامه على كل الأشجار او النخيل او نباتات الورد والتي على أغصانها يوجد السلي للدفاعات عنها من المؤذين فأن الله لحماية البشر يشير لهم بوجودها بصبغ حافتها او نهايتها باللون الأسود اي هي كالأشاره او علامة للتحذير بوجودها لكي نتجنب ان تچكنا وبالتالي تؤذينا اي هي استدلال لنا لنتجنب خبث السلايه والسلايه بطبيعتها هي للاذيه فأن الله عاقبها بجعل راسها اسود

للقسمه المقرره من الله

لسوء الحال

لفقدان العقل

للتصرفات الغير سليمه التي يقوم بها بعض خلفات البناء من خداع وكذب وتطويل فترة البناء

هص تعني ساكت

نقفا تلفظ بكسر القاف ونبك تلفظ بكسر الكاف اصوله : هو ضمن صدر بيت مطلع معلقة امرئ القيس وهو قفا نبك من ذكرى حبيب و منزل *** بسقط اللوى بين الدخول فحومل يضرب هذا المثل لذي الشهرة لا يحتاج إلى تعريف

للتصرف ببطئ وبشكل محكم واكيد بدلا من التسرع المصحوب بالخطوره

لأحترام المواثيق والعقود والصفقات

لتجنب المعاملات بالديون
لصعوبة استرجاع الدين

فلفسي اي اسرقي بعد التفتيش عن المطلوب كالذهب والنقود

ان الله لا يستحي من الحق

اكلها تلفظ بضم الاليف قصته : كان جعاطة جاسوساً للجيش العثماني اثناء الحرب العالمية الأولى ، و قد تملكه الطمع فأرتمى في احضان الجيش البريطاني فأصبح جاسوساً له ، و بذلك اصبح جاسوساً للجيشين المتحاربين ، و لاحظ بعض العراقيين سلوكه ، فشكوا فيه ، فأبلغوا شكوكهم إلى المسؤولين العثمانيين ، فأخذوا يراقبونه ، و لما حصلت لديهم نفس الشكوك باغتوه في داره ، فعثروا على ما يثبت ادانته بالخيانة العظمى فأحيل إلى المجلس العرفي ، فحكمت عليه بالإعدام و نفذ فيه فوراً ، ففرح العراقيون لمصير هذا الخائن فقالوا هذا المثل .يضرب هذا المثل للمجرم يلاقي مصيره

للحذر من القدر

اهلك تلفظ بفتح اللام

لنتركها للوقت وسترى من هو المحق

عاهة الشخص الذي عنده عيب او نقص جسمي يغطيها غناه وبذله وقد يضرب ايضا على الحث على تغطية المساوئ والنهي عن التشهير بها

لتفضيل شيء على شيء آخر وبالحقيقه هذا التفضيل على غير محله حيث المتوقع ان ايلول اقل حرارة من آب

باب بغداد تنسد وحلوگ العالم ما تنسد يضرب في القالة نشيع بين الناس فلا تنتهي الى حد لان الناس متعودين على الخوض فيما يعنيهم وفيما لا يعنيهم ويبدو ان المثل قيل ايام السلطان العثماني مراد الرابع اذ كان هو الذي امر بسد باب الطلسم في بغداد سنة 1048 هـ بعد ان استرد بغداد من العجم

باب الفگر ما ينسد اي ان الأنسان الفقير الفگر يبقى طيلة عمره فگر ويبقى الفگر ملاحگه

اسلاباتنا تلفظ بكسر الاليفاعتاد العراقيون توزيع ملابس المتوفي على الفقراء ثواباً عن روحه ، اما البعض منهم فيحتفظون بها لأنفسهم و لأقاربهم ، فإذا طالبهم الفقراء بها قالوا المثليضرب هذا المثل لحصر المنافع بالمقربين