مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

وهو مثل يقال لأشخاص يتعاركون ولكن بعد العركه ينفضون كل واحد الى طريقه اي لا تتطور العركه الى عركة بسط حقيقي ولا يحصل تضارب بل هو فقط شجار كلامي اي صحيح تسمع كلام وفشار وقد تتصور بأن العركه ستؤول الى دماء وذبح ولكن بالحقيقه هي تنتهي بسلام واما دور الفجل فقادم من ان الناس حين تأكل الفجل فيحصل عندهم غازات وبالتالي الشخص يگوم يضرط ويطلع اصوات اشبه بالطلقات وحينما نقول طلقات فهذا يعني ضرب نار وقتل وموت ولكن هنا الصوت هو صوت فارغ وليس طلقات حقيقيه وهو تشبيه مع العراك بدون بسط وبدون دم وحتى ان حصل شجار او عراك فأبو الفجل هو ليس كالقصاب الذي بمتناوله السكاكين والطبر وليس كالحداد الذي عنده الكثير من الالات الحديديه التي ان استخدمها فكلها قاتله وهكذا ان اخذنا النجار فعند عركته ممكن ياخذ توثيه او خشبه وبضربه واحده تسبب النزف والدم للخصم بينما ابو الفجل على أبعد حال ان ضرب او قذف براس الفجل خصمه فهو ليس مؤذي وخطر جدا بالعركه اي هي عركه غير مدميه ولا خوف منها وفي تفسير آخر فللمعلومات الخضراوات والفواكه في العراق رخيصه جدا - اما الفجل فيكاد يكون الارخص لكثرته وانواعهفيقال فلان تشاجر من اجل شئ ليس له قيمه ولا يستحق ان يعطى قيمه لشئ ليس له قيمة اصلاللمعلومات باعة الفجل قديما بالسوق يجلس احدهما قرب الآخر والكل تبيع الباگه بنفس السعر وهو 5 فلوس ولكن يحصل ان احدهم يبيع الباگه بأربع فلوس اي بسعر اقل فيتعارك معه الآخرون طيلة الوقت ولكن بدون ضرب بل فقط شجار بالكلام

تقال للسخريه من شخص ولأعطاء تفسير او غير منطقي للدفاع عن شخص ولكن بشكل مبطن يراد به الأستهزاء منهطبعا من المعلوم ان اكل الفجل والبصل غير مرغوب وخاصة عند الالتقاء باس آخرين او بالتجمعات او المناسبات او في الصلاة بالجوامع رغم فوائدها الجمه صحيا الا انها تسبب الغازات ورائحه للفم كريهه جدا وغير مستساغه من قبل الآخرين

ملك الموت هم يطي مفكه

يضرب لمن أشرف على الموت وشفى وللمعلومات العامه فالأنسان عند وصوله الى نهاية العمر فدائما موته يكون صعب وخاصة الايام الاخيره من حياته وتنازعه مع الموت فتراه يتعذب كثيرا بالنزع الاخير بينما عند عزرائيل العمليه ماكش اسهل منها فهو يوميا يأخذ الاف الارواحعلسه عزراييل ورد تفلهويروى .علسه علسه وذبه. و علسه علسه وهده.

البرهان الأكيد

او طلع هالگطنه من اذنك

وهو مثل يضرب عندما يطرد انسان اشنع طرده

بيت المال هو الخزنه

منگاره: منقارهأصوله: (الطير الحذور، مخنوق يموت) وكان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة السابعة للهجرة.قصته: يحكى ان النبي سليمان بن داوود عليه السالم مر بطير، فشكا له وجود فخ نصب له ولغيره من الطيور، ثم قال له: انني ساكون حذراً من هذا الفخ، فلا اتقرب إليه.وذهب سليمان عليه السلام في طريق، وعاد بعد مدة، فوجد الفخ قد اطبق على نفس الطير، فلما سأله عن سبب وقوعه في الفخ بعد مقالته السابقة عن شدة حذره، اجابه بهذا القول فذهب مثلاً.يضرب: للنابه الحذر قد يقع في محنة لا يقع فيها غيره من النابهين ولا الحذرين.

يضرب للحظه عدل وگاعدويروى ضربها عمية طلعت مفتحةمعنى ذلك، انه سلك طريقاً خاطئاً فحالفه التوفيق.يضرب: للمصادفات الناجحة

لأعادة العطاء او طلب زياده وان لا يكون العطاء لمرة واحده اي لا تقتر علينا

لون طگ الفجل بالماي يامعزه أشلون أسوي لا هو گيش وأعبر ليك ولا انا اعرف أفوج بالحقيقه المثل قيل من قبل شخص يحب فتاة اي هو عاشق لها ولكنها تسكن الضفه الاخرى من الشط وهو يريد رؤيتها ولكن المشكله هو انه لا يملك واسطه للنقل مثلا مركب ولا يعرف السباحه وبالحقيقه البيت الشعري يريد ان يقول لو حصل وان نبت الفجل بماء الشط فعندها من الأستحاله ان اعبر لأنها تعيق المسير والسباحه معا وبصوره عامه ذكر الفجل غير محبوب او مكروه وخاصة عندما تقابل ناس او حبيب لأنه يعمل رائحه بالنفس ولكنه لحبه لها عمل مركب اي بلم صغير كواسطة نقل ولكنه هرئ وليس مأمون لانه فقير وليس عنده الخشب الجيد لعمل البلم وليس عنده المال لشراء بلم للذهاب اليها ولكنه مع ذلك عمل من بعض الخضروات التي هي بذلك الزمن كانت من ارخص الخضروات ولا ياكلها الا الفقراء وهن الفجل والشلغم وهنا يتساؤل اذا وصل الى منتصف مياه الشط وانكسر مركبه هذا فما العمل لان النهر عميق فلا يستطيع مثلا تكملة المشوار بالعبور مشيا به وكذلك هو لا يعرف يسبح ويفوج للوصول لضفة حبيبته وللخلاصه المثل يقال ليس للاستخفاف ولكن لتبيان او اظهار المحبه وعمل المستحيل للوصول للهدف ولكن هنا مع امكانيات محدوده وصغيره وقليله وقد يكون المقصود بالمركب هو فعلا ليس البلم بل هو واسطة نقل تشبه السياره او عربه خشبيه ولها جروخ بحيث بدلا من بولبرنات حديديه ام الصچم استخدم الفجل والچروخ تم عملها من الشلغم بدلا من البولبرنات او التايرات لون كلمه بالعاميه ويقصد بها اذا

الخرسه تعرف لغة ابنها

الكثر تلفظ بفتح الكاف والثاء وتسكين الراء وملوا تعني يملون منه

من مزايا نساء البيت اعداد الماء البارد وتدبيره دون الاحتياج للثلج ولان اثر الجو ظاهر في هذا الموسم على الماء وغيره فقيل هذا المثل

كلها على مود اللحاف قول لجحا حيث أن جُحا " اشترى يوما ً " لحاف جديد " . وكان َ ذات ليلة متدثرا ً به ، وهو يتسامر ُ مع زوجته ، إذ سمع َ صوت َ "عراك " في الطريق . فأطلت زوجته ُ من الشباك فرأت رجلين يتضاربان بشدة . فقالت لزوجها : " بالله ما تگوم تشوف شكو بره ؟ ... وعلى ويش هالعركه ؟ " . فقال َ لها : "يَامعوده شعلينه منهم ؟ خل يتعاركون منا للصبح !! " . فألحت عليه زوجته ُ . فنزل " جحا " ، وهو لايزال ملتفا ً ب "اللحاف " اي مگبع باللحاف الجديد ففتح َ الباب َ وأطل َ منه ُ . وما كاد الرجُلان يريان "اللحاف " حتى تركا خصامهما ، واختطفا " اللحاف " مِن جحا وهربا به . فرجع َ " جُحا " إلى غرفته بكل هدوء ، وسكينة ، وجلس َ على الفراش ِ . فسألته ُ زوجته ُ : " ها ؟ .. شكو ؟ ... على ويش هالعركه ؟ " فقال َ لها " جُحا " : " والله يامره .. تره هذي العركه كلها مِن طرف ِ اللحاف . ومثل ماشفتي بس أخذوا اللحاف فضت العَركه !!

جربوع ابن جربوع او انذل من فار السجن اي بالحقيقه الواحد وضعيته مو زينه ومسجون وان الله غاضب عليه واكله قليل والوضعيه الصحيه هي في اسوأ حال ومع كل هذه الصعوبات جاي الفار او الجريدي ويزاحم السجين بسكنه وبأكله اي بدلا من ان يذهب الى بيوت الاخرين او يذهب لبيوت الاغنياء فهو قادم في عمبارات المساجين ومزعج لهم بأصدار صوته وقرضه لأكلهم وجاي يزاحمهم بهذا السكن الواطي فهو كلش نذل ولا يوجد اي حيوان مثله يزعجهم هكذا في زنزاتتهم اي هو جاي يزعجهم وهم بأرذل حال اي عايشين برذاله ونزاله

يچد ابو كلاش ياكل ابو چزمهكلاش هو الحذاء الرديء جدا وعموما الفلاح يلبس حذاء سيء يسمى بالكلاش والچزمه عموما يلبسها الرجل الغني كالاقطاعي اي واحد يتعب ويظنى والآخر يستفيد منهذا

اليسأل ما يضيع

اي لا يستحي

للوضع المتهالك

تقال للمرأه الغبره ولكن مصاحبتها تسعد بها الآخرين

للحذر والأنتباه وعدم التكاسل فعربة الزمن تجري وبسرعه والعمر يقصر ونحن فيها وقتيا وليس لأبد الآبدين فأعمل صالحا في دنياك لتعيش غدا وفي آخرتك في جنات الخلد والا فتكون من الخاسرين ولن ينفع الندم

ان لم تسمع الكلام فتحمل نتائج ما فعلت ونتائج عدم سماعك للنصيحه

قصة هذا المثل تتعلق بمجموعه من جنود في جيش ما بالصحراء ولا يوجد عندهم اكل بعد خسرانهم في معركه وكان عندهم زبيبه واحده وكل واحد جر مصه منها اي لم ياكلوها وهي لتبيان المشاركه والتاخي والتضحيه بين الاخوه والعداله والتساوي ومن جهه اخرى هو لتبيان الطاقه العظيمه الموجوده بالزبيب فله فائده صحيه كبيره وغني بالفيتامينات كالحديد لان كمية السكر الموجوده به ايضا كبيره ويقال ايضا وهذا تفسير اخر مخالف جدا للتفسير السابق وهو ان هذا العدد من الجيش وفي عودتهم من معركه ولبعدهم عن زوجاتهم وقعوا بالطريق على امرأه اسمها زبيبه وفعل الجميع واحدا بعد الاخر الفاحشه معها والله اعلم

كل يغني على ليلههذا المثل يقال على كل محب عانى من حبه اي لم يستطع التقرب والزواج من حبيبته واكبر مثل على هذا هو قصة العشق النبيل الجميل بين قيس وليلى ابنة عمه والتي رفض اهلها تزويجها له لانه تغنى وكتب الشعر بأبنتهمليلاه هنا لا تعني الليل بل هي استعاره شعريه عن حبيبة قيس ليلى حيث كل شاعر له حبيبه واسمها لا نعرفه ولكن سميت بليلى تذكيرا وأستعارة بأسم ليلى ابنة عم قيس ابن الملوح وللعلم قيس بن الملوّح أو الملقب بمجنون ليلى (توفي عام 688 ميلادية) .شاعر غزل عربي ، من المتيمين، من أهل نجد.عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم و عبدالملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب . لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد العامرية التي نشأ معها و عشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به ، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش و يتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله. ولكن يجب الأنتباه هو ليس امرؤ القيس المشهور بعربدته وسكره مما ادى بوالده ان ينكره وطرده من حياته ولكن حينما قتل ابيه واخبر بالمقتل حينما كان يشرب الخمر مع نادله قال قولته الشهيره اليوم خمر وغدا امر لأنه نوى الأنتقام من قتلة ابيه

للصبر

للصبر

وهنا نتكلم عن السحر الاسود الخبيث وليس السحر بالتلفزيون للالعاب السحريه وهذا السحر بصوره عامه يحضره الفوال حيث يطلب منه ان يعمل السحر لتفسيخ علاقه زوجيه او تخريب ود عائلي او لتطليق امراه من زوجها والعكس صحيح ولكن الذي يحصل ان من يقوم بهذا العمل الخبيث فالسحر او العمل ينقلب عليه والمثل هو صوره عن ما حصل للسحره مع نبي الله موسى حيث هم القوا عصيانهم فاصبحت حيايا لتخيف موسى ولكن موسى القى عصاه بقدرة الله فلقفت اي بلعت عصيهم فخروا سجدا راح ينگلب السحر على الساحربصوره عامه السحر هو شعوذه وخفة يد وتحايل كحال كريستوفر كولومبس حينما نزل على شواطىء امريكا الجنوبيه في ارض الهنود الحمر فليثبت لهم انه قادر على عمل المستحيلات وانه ذو قدره عظيمه فأخبرهم انه بأستطاعته ان يطفىء نور القمر على الارض ويخفيه وستكون الدنيا مظلمه جدا وبالحقيقه هو انه كان عارف بموعد ووقت حصول الخسوف بالقمر وفعلا حصل ذلك وبعد ذلك ارجع لهم القمر فآمن به الهنود الحمر ورحبوا بقدومه الى بلادهم لأن له قدره عظيمه كقدرة الرب

للصبر والتحمل وعدم الجزع

حطلي بالجنه ذراعيضرب هذا المثل لتبيان الوعود التي يقدمها احدهم لآخر من خلال تشجيعه مثلا على الأستثمار معه بتجارة ما وانهم سيحصلون على ارباح كثيره منها ولكن النتيجه او بالحقيقه النتيجه كانت الخساره رهيبه جدا

تقال للرياء

تقال للشخص القوي والذي لا يؤثر به الضرب لأنه متعود طيلة حياته على هذه الوضعيه وكأننا نقول متعلم على الصگعات گلبي وطبعا للعلم الجلود يتم تدبيغها ببعض المواد الكيمياويه كتدبيغ جلدة الرأس لكي تكون البشره للرأس قويه ولا يتساقط شعرها وطبعا قشرة الرمان وحتى عصير الرمان وشحمه يستخدم للتدبيغ حيث بهذه العمليه الجلود تصبح قويه ولا تتشقق سريعا مع الزمن

لاهمية المظهر بالتعاملات

للشجاعه والصبر وعدم الجزع

للمقاتل الذكي

للأصاله

للترهيب

لتغير الحال من سيء الى اسوأ

الكل لها نفس الحقوق

للأستخفاف من فعل شخص

للحذر

اصخم تلفظ بفتح الأليف والصاد وضم الخاء وتسكين الميم

للتوبيخ

كل لعبه وينگال الها بسلكل بدايه نهايه

كلشي دين أبدين حتى أدموع العيندائما يجب على الناس ان ترد الجميل للآخرين وان لا يكونوا بخلاء بأكرام محبيهم او من ادوا الواجبات اتجاههم فحتى حضورهم جنازه او مراسيم دفن فعلى الآخرين ان يقوموا بالواجب امامهم ان احتاج الآخرين الى ذلكوالمثل يذكر بأن حضور الجاره او الأقرباء مراسيم بكاء النساء يتطلب من الأخريات ايضا عمل نفس الشيء لهم فهو كالدين للمال اي لا يوجد اي شيء بلاش دون ثمن

البل هنا هي جمع الأبل عند البدو الرحل والمثل يقال لتبيان ان الامور تصدق وتعرف برؤيتها وسماعها ولكن اذا الكلام غير مسنود بشواهد حسيه وماديه فمن الصعوبه التصديق بما يروى وهنا المثل يفند الادعاء بأن السمك يسبح لله فلا يوجد اي دليل على ذلك في حين ان تقول لي ضراط الاباعر هو نوع من الموسيقى فقد يكون هذا صحيح لأننا نسمع صوت ضراطه على الأقلضراط اللحم أحسن من تسبيح السمچكذلك من المعروف ان اكل لحم الظأن اي الخرفان والماعز والأبل والأبقار فهو احسن من أكل لحم السمك لأن أكل الأخيره لا يمكننا تكراره بالواجبات او لأكثر من مره بالأسبوع بينما بقية لحوم المواشي الأخرى لا تسبب مشاكل كلحم السمك اي النفس تتقبلها ولا تؤذي المعده وبالتالي تكون جيده والمثل يضرب للتفريق بين السيء والجيد

البل هي الجمال والعنبر هو نوع من الطيب اي الروائح الزكيه فلما كانت الأبل مرتفعه فأن أدبارها تكون باستقامة وجه الأنسان فأذا سار صاحبها خلفها وحبقت اي ظرطت فأن ريح حبقها ييضرب للأستخفاف والتهكم

فشلون تعني فكيف

معاناة لا يفهمها البعض

لتجنب التدخل بأمور الآخرين

للأستحاله بالتغيير

للمحبه الغاليه وللمداراة الى ابعد الحدود

لا للجبن والخنيعه

ان شرجت وأن غربت خوجه علي مله علي مهما تغيرت الظروف او الحال فوضعية مله علي باقيه على حالها لن تتغير لا للاسوا ولا للأحسن

للمجاعه الشنيعه

للانسان العار الذي لا كرامة له

اصمله هي مختصر الى اسم الله الشرح هو ان الرضيع حال ولادته فالأم تضعه بالطبگ لتجنب حمله باليد فجسمه رقيق جدا وقد يسبب المتن له اي الرضوض والطبگ هو من الخوص الذي نضع به عجينة الخبز او الخبزوفي تفسير آخر للمثل وهو انه قد يقال لتبيان او تجنب التسرع بأتخاذ القرار او المرد اي بعدنا هسه او للتو قد عجنا العجين وانه بعده لم يختمر ولم نخبز فكيف تريد ان تأكل الخبز. اي الهدف هو لعدم التسرع لأن الخبز بعده لم يصبح جاهزا للأكل. عموما لعمل الخبز يجب العجن ثم الأنتظار ليختمر ثم تحضير التنور وشجره اي اشعال النار به ومن ثم مسحه ثم الأنتظار لكي تهدأ نار التنور وبعباره اخرى المثل يضرب لتجنب التسرع بالقرارات

للجهوزيه والاستعداد

للشخص الذي حظه سيء ومبعث للفگريات

للتعذيب النفسي

المكتوب ينقرا من عنوانه

اي ان من أحبك يسمح لنفسه ليلعب ويتشاقى معك وهذا بفعل مودته اي انه يزيل الحواجز والعواقب بين الاثنين ولكنها قد تزعل الطرف الآخر

حكاية (خان چغان) وهو واحد من أشهر (خانات) بغداد التجارية ، تعود الى أيام الوالي (جغالة زاده سنان باشا) في أواخر القرن السادس عشر ، ، فمن المتعارف عليه أيام الحكم العثماني ، إن كل من يتولى ولاية بغداد ، لابد له من إيجاد مصدر مالي معين له ليسد نفقاته منه .وكثيراً ما كان وجهاء بغداد وتجارها يتبرعون لهذا الوالي او ذاك ، عندما يتوجه الوالي لزيارة أحدهم مثل التجار من آل دله ، او آل جميل، حيث يبادر الوالي في بث شكواه لهم من سوء حالته المادية ، حينذاك يندفع ذلك التاجر البغدادي الشهم بالتبرع لجناب الوالي بدار او بخـــان ليستفيد من إيجاره لسد نفقات ومصاريف الوالي .وللبغداديين مثل معروف يرتبط باسم "خان جغان" ، وكان الخان يضم عددا كبيرا من الغرف بحيث أن كل من يقصده من الرحالة المارين في بغداد سيجد له مكانا مهما كان الموسم مزدحما..قصة المثل أن الصائغ اليه.دي كان يعمل في متجره وصانعه ينفخ له بالكورة..قال الصانع بلهجة اهل بغداد القديمة : أستايي .. منو يدخل الجني؟؟ أي (أستاذي منو يدخل الجنة؟؟)فاجابه الصائغ: وي عليك، اليهود غيغ!!!!! .. أي (اليهود غير!!!)فرد الصانع : زين والنصاغة؟؟ (زين والنصارى؟؟)النصارى: يوكفون على بابها!!الصانع: زين والمسلمين؟؟ عندها غضب الاستاذ من أسئلة صانعه الغريبة فرد وهو يصرخ:انفخ انفخ ، الجنة مو خان جغان!وهكذا صار المثل يضرب لكل ما هو منتهك ، بلا حدود ولا ضوابط ،يدخل فيه من يشاء حينما يشاء ليفعل ما يشاء..

او مشگوگهقصة هذا المثل حسبما وردت بالموروثات الشعبية وهي: أن رجلا عاهد نفسه على أن يكون صادقا فيما يقول، وألا يكذب أبدا طالما هو حي يرزق. ونتيجة لإصراره على موقفه هذا كان يتلقى الكثير من الضربات (الكفخات) على رأسه، ومن أجل حماية رأسه من (الكفخات) لبس (طاگيه) -الطَّاقِيَّةُ: غطاءٌ للرأْس من الصوف أَو القطن ونحوهما -ومع هذا لم تنفعه (الطاگيه)، فقد بقي يتلقى الضربات حتى انفتقت وتمزق وسطها من كثرة الضربات وأصبحت (منگوبه). ومع هذا فقد بقي صادقا ولا يقول إلا الحق.وفي يوم من الأيام صادف امرأة جميلة، وحين رأت حسن هندامه وقيافته فيما يلبس سوى أن طاگيته كانت منگوبه سألته عن السبب في ذلك، فقال: لأنني أقول الصدق، فقالت كيف؟ فقال لها: سأسألك سؤلا وأريد الصدق في إجابتك، فقالت له: اسأل وسأجيب، عندها سألها: هل أنت متزوجة؟ أجابت: نعم، ولكنني مطلقة. فقال لها كعادته: لو كان بك خيرا لما طلقك زوجك، فما كان منها سوى أن رفعت يدها و(كفخته) على رأسه. فقال لها: (شفتي شلون إليحچي الصدگ طاگيته مَنگوبَه). هذه هي قصة هذا المثل اكتبها لكم اليوم، وأود أن أسال: كم يشماغ أو غترة أو عمامة أو بيريه من التي يلبسها شيوخنا وقادة جيشنا اليوم سنراها (مَنگوبَه)؟ أجيب عن هذا السؤال بصدق و(اكفخوا) ما شئتم: بأننا لن نرَ ذلك في يوم من الأيام، فليس عندنا منهم مَن يمتلك الشجاعة فيقول الصدق حتى لو أنه تمثل بالحديث الشريف:" قُلِ الْحَقَّ وَإِنْ كَانَ مُرًّا “.أغنية الفنان عزيز علي الله يا جمـاعــة الدنيــه مكلـــــوبة سكتوا خاف أحجي وأبتلي النوبـة لا لا بطلــت راح أحلــف التـوبـة ما أحجي الصدك ما أسلك دروبه شــيفيد الحجي ويه الأذنه مثقوبـه الجاهــل الاغبـــر نــال مطلوبــه والعالـــم حقــوقه اليــوم منهوبــه وأبــن البلـــد ديلعبــون بيه طوبه واليحجي الصدك طاكيته منكوبه

رايح راد ويريد الهجوم وقنص دجاجه او ما شابه اي هو جوعان كلش وما لاگي شي ياكله ولا يستطيع العوده او النوم او الراحه قبل ان يصطاد وياكل

للمعزه للاصحاب القدامى

قول بحق المصطفى

لأحترام من اعزك وخدمك

هو مثل او مقوله تقال للشخص الغير محترم ويستحق معامله خشنه لتبيان مقداره وهنا مقداره هو النعال او الكاله والذي هو حذاء او نعل قديم ويستحق ان يضرب به على الرأس

لان الچلاب ستأكل من لحمه اي من فطيسة الزمال

الدنيا دواره يوم لك ويوم عليك الدنيا دواره والمنصب ما يدوم لأحديضرب المثل لتبيان او لتذكير الشخص المقابل الذي اساء اليك او اساء في قدرك او شمت فيك ولم يساعدك رغم انك قد ساعدته كثيرا او قد غدر بك واختفى او ذهب بعيدا فيتم تذكيره بأنه وان ابتعد او غاب او اغتنى فسيأتي اليوم الذي تنقلب به هذه الامور او الاحوال وسيصبح امامك وسينكشف او سيكون بحاجتك فكيف سيمكنك النظر اليه اي اين ستذهب غيرتك وشرفك وكيف ستواجه هذا الموقف الصعبوالمثل يقال ايضا لمن أغتال وتعالى بملكه وأطيانه ونسى ان الدنيا ممكن ان تدور وينقلب عاليها واطيها ويصبح سادتها عبيدا والعكس صحيح ونسوا ان الدنيا هي غير ابديه وأننا الى زوال منها في يوم من الأيام ويا طوبى لمن عمل العمل الصالح وساعد الآخرين

للخداع والنصب والاحتيال

تموت كحيله من بخت چلبتموت كحيله من أجل چلب وچحيله او كحيله هي تسميه تطلق على المرأه الجميله المكحله طبيعيا دون كحل اصطناعي او مكياج اي هو جمال رباني وخاصة للعيون فتشقى هذه المرأه وتتعب وتقوم بكل الامور للزوج الغادر الكلب الذي لا قيمة له اي ان هذا الانسان الخبيث عنده حظ وبخت عظيم لكي يقع على هكذا امرأه جميله وفقيره وشريفه ومخلصه و ان الكحيله هي تسميه للفرس الجميله الكحلاء وهي رمز تعويض عن المرأة الجميله الكحلاء الشريفه بنت الحسب والنسب والتي وقعت بشراك زوج غير عفيف وفاسق ولم يحترمها ولم يقدر اهلها ونسبها الكريم

او اللسان الحلو يطلع الحيه من الزاغور
والزاغور هو حجر او مكان الحيه الذي تحتمي به حيث من المعروف وبشكل مطلق وفضيع انه اذا الحيه دخلت الزاغور فهي لا تخرج او لا نستطيع اخراجها منه وحتى في مره من المرات تم سحبها من ذيلها وانقطعت من المنتصف ولكنها لم تخرج ويقال بانه لاخراج الحيه من ثغرها فلا يوجد حل غير شعل النار امام الثغر حيث هي لا تقاوم الدخان والحراره ولكن يبدو ان الانسان مهما كان عنيد ومتزمت برأيه فأنه ممكن ان يغير رأيه ان تم استعمال اللسان بشكل طيب واقناع وبليونه وبدون عصبيه والعمليه متعلقه باللسان الذي لا نراه ايضا اي هو موجود داخل الفم الذي يشبه به الزاغور فلهذا يفضل بعض الاحيان الكلام المعسول فترى بعض الزوجات يستعملن هذا الاسلوب مع ازواجهم العنيدين والمتعصبين لافكار جافه لا تتغير الا بالمستحيل حيث هكذا بعض الاحيان تلين القلوب ويحصل التفاهم والرضا
وبتفسير آخر يضرب للشخص الذي ينال بحلو لسانه ما لايناله بقوة سلطانه ، وللمثل قصه فيقال أن رجلا كان يعيش في بيت قديم البنيان مع زوجته وولده . وكان في البيت حيّة تعيش في جحر في أحد حيطانه منذ أمد بعيد . وكان الرجل يكره أن تعيش الحيّة في بيته ، ويخشى منها على ولده . وفي ذات يوم رأى الرجل الحيّة تهمّ بدخول جحرها ، فأسرع إليها ليقتلها ، ولكنها استطاعت أن تفلت منه ، وأن تدخل جحرها فتنجو بحياتها . ومنذ ذلك اليوم أضمرت الحيّة للرجل وأهل بيته شرا وفي تفسير آخروفي صباح ذات يوم ، رأت الحيّة ربة البيت تعدّ الفطور لزوجها وولدها ، فتضع اللبن في أواني ، ثم تصفّ تلك الأواني على منضدة الطعام . فرأت الفرصة مواتية للإنتقام من الرجل وأهل بيته ، فجاءت إلى اللبن فذرفت فيه من السم الزعاف مايكفي لقتل أناس كثيرين .
ثم عادت إلى جحرها فدخلت فيه .وبعد مدة وجيزة استيقظ الرجل من نومه ، فسمعت الحيّة زوجته تلومه على كراهيته للحيّة ومحاولة قتله لها . وقالت له : (( إنت هوايه غلطان .. هاذي الحيّة ساكنة ويانا من سنين .. وصارت واحدة من أهل البيت .. وآني أحبها مثل ما أحب ولدي )) . فأجابها : (( والله يامرة .. آني هم متندم على عملي .. ومن الآن فصاعدا راح أعامل الحيّة مثل ماتعامليها إنتِ .. وأحبها مثل ما تحبيها )) . وكانت الحيّة تنصت لما قاله الرجل وزوجته ، فلقي ذلك القول منها قبولا حسنا ، وندمت على ما فعلت من ذرف السم في أواني الحليب .
فأسرعت خارجة من جحرها ، وذهبت إلى حيث يوجد بعض الرماد ، فتمرغت فيه . ثم راحت إلى أواني الحليب فجعلت تغطس في الأواني آنية بعد آنية حتى لوّثت الحليب كله بالرماد ، فصار غير قابل للشرب ، وأنقذت تلك العائلة من موت محتّم . ثم علمت المرأة بأمر الحية مع الحليب ، وخروجها من جحرها لتلوّثه . كما علمت أن الحيّة إنما فعلت ذلك بعد استماعها لكلامها وكلام زوجها . فقالت في ذلك {اللسان الحلو ... يطلّع الحيّة من الزاغور } .ثم علم الناس بذلك الأمر ، فعجبوا من فعل الكلام الطيب ، والقول المعروف في الناس .وذهب ذلك القول مثلا

اي متجاهل للأمور ولا دايربال للهموم التي تحيط به

اي ان شخص معين اودع عند البزون امانته من الشحم واللحم ولا يقصد بها ان البزون هو الذي اودع شحمه

مصطلح او تعبير يقال للشخص التعبان ونگضان ويشبه بالفاره لان الفاره تجيب هوايه صغار والكل ترضع من الفاره بنفس الوقت اي تفقد كل طاقتها وحليبها حينما ترضع اطفالها

للتخلي عن الالم والحزن

لا من جديد وهو مثل يضرب لشخص حالته لم تتغير منذ عشرات السنين فهي دائما على حالها من الفقر والعدم وهي مشابهه لحالة الفقراء بالريف وهي مشابهه للحياة بالمدينه القديمه فبصوره عامه بها حمام واحد هو نفسه منذ الزمن القديم مثل بالصدريه يوجد حمام واحد هو حمام الحي ويسمى حمام السيد فهو على ما عليه منذ اكثر من 100 عام وصاحبه هو وريث ابوه وابو وريث جده وهكذا والطاسه المستخدمه بالغسل هي نفسها فهي لا تنكسر وهي معمره بعمر الحمام

اي لكثرة ما حظه من تعيس فتصور حال الحيوان بعد ان تم افتراسه من الاسد واكل لحمه كليا وبعد تركه اتت الحيوانات الاخرى لتأكل حتى عظمه وما تبقى من الجسد اي لم يتركوا شيئا يعتب عليهمطلعه من حلگ السبع خشت بحلوگ الواويهتقال للمصير المحتوم والسيء

اي لا يوجد تفاهم بين شخصين اي هو بالحقيقه التناقض والتنافر بين شخصين فواحد فوگ بالسطح هندي والاخر من عشيره او شعب بابنج لا يتكلم هندي بل يتكلم لغته الخاصه به وهو موجود بالأسفل او بالشارع فالحوار سيكون صعب على شخصين يتكلم كل منهما لغه حاصه به هذا بعيدا عن كون المسافه بينهما ليست قريبه فكيف يتم التفاهم بينهما علما انهما جنود هنود قادمين مع الجيش البريطاني لاحتلال العراق وكل واحد من قوميه تتكلم لغه محليه لا يفهمها الاخر

وهو مثل يشبه سابقه حيث الگرگه هم العسكر الهنود المرتزقه القادمين مع الجيش الانگليزي لحكم العراق وللعلم هؤلاء الجنود كان بعضهم من السيخ والبعض الآخر من الگرگه وهي قوميه اخرى من الهنود ومشهور عنهم الغباء جدا جدا والمصيبه هنا ان عشيره من عشائر الجنوب وهم عذرا لما اقول وقد يكون جارحا انهم غير مواكبين لعناصر التحضر وبعيدين جدا عن المدينه وبسطاء كلش وعايشين كل حياتهم مع الجواميس وهنا المشكله اي تقابل اثنان من الجهله وتعال فهمهم القضيه ويشرح لهم الفرمان وهنا الطامه الكبرى حيث علاوه على ان الگرگي لم يفهم مامكتوب بالقرار بالأنگليزي فعليه ان يشرحه بالعربي للجويفات اي بعباره اخرى هو شبه حوار بين الطرشان للعلم الكلمه گرگه لا تعني گرطه لأن الأخيره كانت تقال للأشخاص الذين انفهم او حافة المنخر للأنف تكون مگروطه او شبه مأكوله بسبب ميكروب اصاب العراقيين ولم يكن دواء له وهو ما سمي بعد ذلك بحبة بغداد وكانت ان تركت هذه المنطقه المعضوضه او المصابه من قبل حشره سامه فتكبر وتتوسع الا انه تم اكتشاف علاج لها من قبل طبيب انگليزي ايام الأستعمار البريطاني وساعد ذلك بتحديد ومنع توسعها من خلال زرق ابر حول مكان الأصابه داير ما دايرهه

الغريب أعمى حتى لو چان بصير

تقال للأشياء الواضحة المعالم او للقضايا التي ليس بها اي جدل والامور واضحه للعيان بدون ادنى شك وللعلم وانا غير متاكد من هذا فالوزنه هي وحدة كتله وتعادل كتلة من 24 حگه والحگه هي كتله تعادل 6 كغم فأذن الوزنه هي كتله من 96 كغم وبالعرف العام التقليدي هي 100كغم وللعلم بصوره عامه قديما لا توجد عند الفلاحين خاصة وليس اصحاب الخانات فلا يوجد عندهم ميزان يسمح بوزن منتوجهم للبيع ولكنهم يعرفون تخمينيا قيمة انتاجهم عن طريق أملاء تنكه او كفة اليدين او ما يعادل ترس گوشر او علاگه او گونيه وهنا بهذا المثل نريد ان نقول ان وحدة القياس للكتله هي الوزنه اي الچيله او الكيل بالوزنه للعلم ايضا فأن الدغار هو وحدة قياس للكتله وبالعاميه نتكلم عن وزن والدغار يعادل 20 وزنه اي تقريبا 2000 كغم اي 2طن بالقياس الحالي

هذا المثل يحث على كتمان السر

للضعيف الشخصيه

اخوك من يحبك ويودك وليست الاخوه هي فقط واصلة الرحم

للحرص على عدم ذكر سرك حتى لأعز انسان عندك

للأناني

او الغرگان مايخاف من المطر

بوس الأيادي ضحك على الذقونتقبيل الايادي ضحك على اللحى الذقون هنا تشير الى كبيري السن اي هنا ما يقال هوليس فقط ضحك واستخفاف وكذب وتصفيط وهو موجه للكبار لخداعهم والضحك على عقولهم كمواعيد المسؤولين بالدول ايام الانتخابات كافي الضحك على الذقونبصوره عامه وباللغه العربيه الفصحى الذقن هو الحنچ ولكن بالمألوف العام هو اللحيه وعنما الأشخاص الكبار والأجداد يريدون القسم او التعهد بعمل شئ تراه يمسك لحيته ليعطي كلمة رجل حكيم ولا يغير في كلاه او يعطي العهد بها واو يقسم بشيباته بالقول مثلاوحق هذه الشيبات حيث عموما الانسان عند كبره تصبح لحيته بيضاء اي يشيب والمثل يراد به هنا هو الأستهزاء والسخريه والكذب حتى على عقلاء القوم اصحاب اللحى والعلماء ورجال الدين والحكماء

للنتيجه الحتميه التي لا فرار منها

يضرب للأستحاله في تخفيض الوزن والمثل يضرب للشخص السمين وصاحب الكرش وما ذكر البطيخ هنا والذي يقصد به الرگي وليس البطيخ ما هو الا لتبيان الأنتفاخ والشكل للبطيخه على شكل طوبه اي كره

ما اشبه اليوم بالبارحه للتوضيح فالليالي كلها متشابهه عندما نريد رؤية السماء اي كل السماء سوداء وممليه بالنجوم ولا يختلف مساء يوم عن يوم اخر وهنا يراد به انه حصلت مثلا مصيبه بسبب شئ معين ونفس الشئ يتكرر وبنفس الاسباب وكأنه ما حصل هو نفسه ما حصل سابقا وبعض من الناس يقو المثل يجب ان يقال هكذا ما اشبه اليوم بالبارحه بدلا من الليله بالبارحه وتقال ايضا هكذا ما اشبه اليوم بالبارحه اي ان التاريخ يعيد نفسه

يضرب للأستحاله بالتلاقي فالجبل والوادي يفصل بينهم ومن الصعوبه اجتيازه

يضرب لسوء الوصف او للمديح الغير جيد والذي له دلالات مناقضه لما مقصود

لسوء المصير فحين تغنى الكل تريد اذيتك وأغتصاب حلالك

للحب وحقن البغض والتخلي عن الكراهيه

اصوله: كان شائعاً بين عامة بغداد في المئة الخامس للهجرةقيل للعتابي: من تجالس اليوم؟ قال: من ابصق في وجه ولا يغضب, قيل له ومن هو؟ قال: الحائط.يضرب: لغير المكلف من اعالة احد, وللوحدة والخلوة.