الفوطه هنا هي الصدريه هي نسيج قماش ابيض يضعه الحلاق على صدر ورقبة الزبون لحماية ملابسه من الشعر المحلوق والمثل يضرب للتأني قليلا لرؤية الحقائق واصل المثل قادم من حيث ان الزبون يريد ان يعرف ما الذي عمله الحلاق اي هل قص قليلا من الشعر او كثيرا وخاصة ان المثل قيل في زمن لا يوجد مرآة امام الزبون فيقول له الحلاق هذه الكلمات ليبين له اصبر وحال سقوط الشعر على الصدريه فستشاهد طوله وكميته وعندها ستعرف كيف قصيت شعرك
id =1924
اللي يشوف مصايب غيره تهون عليه مصايبه
للتعقل والقبول بالمصيبه
id =1925
اللي مايصبر على چلمه راح يسمع چلمات
سينال عقابا اكبر وهي دعوه للتحمل
id =1926
جتي وجابها الله
لمن ينال مبتغاه فجأة ودون تعب
id =1927
مو كل شي نعرفه أنگوله
لعدم التهور
id =1928
كل غريب للغريب نسيب
للقرابه وتقاسم نفس الصعوبات
id =1929
اذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
لتجنب الألحاح وتجنب الشكوى
id =1930
أخطب لبنتك ولا تخطب لأبنك
ضرورة اختيار الأنسان الحسن المقام والأصيل لعرضك وشرفك
id =1931
وجهه دومه مدلغم
للحاقد وغير القنوع برزق الله
id =1932
خادم سيدين يكذب على واحد منهم
للشيء المحتم والأكيد
id =1933
أول الحزم المشوره
لأتخاذ القرار بالمشاوره مع الحكماء ودون تفر ودون الأعتماد فقط على القوه الجسمانيه
id =1934
اليكتم سره يصير الخيار بأيده
للتحكم بالأمور لوحده
id =1935
أذا غلى اللحم فالصبر رخيص
شيئ لا مفر منه
id =1936
اذا حضر الماء بطل التيمم
التيمم هو الوضوء على التراباذا توفرت الحاجه الرئيسيه فلا اهمية للحاجه الثانويه اي ينتهي دورها
id =1937
افضل الجود العطاء قبل الموعد
للجود بالوقت المناسب
id =1938
كتلنا أيلول بحره رحمة الله على آب
تقال للسيئ الأكثر سوءا من غيره
id =1939
الحلم سيد الأخلاق
للرحمه
id =1940
حللت أهلا ونزلت سهلا يا فلان
فلان نعني بها اي تذكر اسم الشخص الذي تريد
id =1941
سمعا وطاعه
للأحترام والتنفيذ
id =1942
الله على ما اقول شهيد
للحلفان
id =1943
اختلط الحابل بالنابل
للفوضىيُقال هذا المثل في أوقات الحيرة وكثرة الجدل واختلاف الآراء، أو عدم استطاعة التفرقة بين الشيء الجيد والسيِّئ، وأخذ الجيد بذنب السيِّئ.الحابل هو من يُرمى بالرمح في الحرب، والنابل هو من يرمي بالسهام، فالاثنان قد يختلطان ببعضهم بعضاً، وفي رواية أخرى يُقال إن الحابل هو من يمسك بحبال الخيول والجمال..أما عن القصة المتداولة حول هذا المَثل، فيُقال إن أحد رُعاة الأغنام والماعز كان يقوم بتفرقة الأغنام والماعز "المعاشير"، أي المليئة بالألبان عن الأغنام والماعز غير المعاشير، تمهيداً لبيعهم أو الاستفادة منهم، وفي بعض الأحيان تختلط جميع الأغنام والماعز ببعضهم بعضاً، فيكون رد فعل الراعي "اختلط الحابل بالنابل
id =1944
ابن آدم خطاء
وهذا ما سبب خروجه من الجنه
id =1945
المجالس مدارس تعلم الأمي والدارس
للخبره والتعلم بمدرسة الحياة
id =1946
طمطملي وأطمطملك
للغش والأحتيال وسلوك الأعمال الغير أخلاقيه والسرقه واللعب بالمال العام
id =1947
هاي قطرة مي أببحر
لزوال القيمه
id =1948
للضرورة أحكام
للشروط او لكل وضع حال
id =1949
اسمعوا وعوا
حطوا عقلكم براسكم ولا تتهوروا
id =1950
هنيئا مريئا
تقال للشخص الذي نحبه او نعزه وعزمناه على الأكل فأحب الأكل وشكر المضيف فيجيبه المضيف بهذه العباره
id =1951
ابو فليس
وتعني يموت على الفلسهاي ام فليس متسويها وللمثل قصه حيث يروى ان احمد مختار بابان كتب بمذكراتهان نوري السعيد سمع لغط من البعض عن اثراء غير مشروع لبعض المسؤولين في الدولة فأوعز لي وكنت وقتها وزير العدلية بتشكيل لجنة سرية من كبار القضاة ممن يثق بهم الوزير للتحري عن مصادر ثروة المسؤولين وسموها (لجنة من اين لك هذا) عملت اللجنة بصمت وبعيدا عن الاضواء وجمعت المعلومات وعرضتها على الوزير ولكنه اخفاها عن رئيس الوزراء وبعد مدة تذكر نوري السعيد الموضوع فطلب مقابلة الوزير ليطلع على ما توصلت اليه اللجنة وسبب تأخرها !! فسكت الوزير ولم ينطق بكلمة ولكن السعيد قال له (اشبيك اخرسيت) فقال له الوزير (باشا اسمك اول واحد واخاف من الفضايح !!) ضحك نوري وقال (ولك اني اشعندي غير البيت وهذا الكرسي) فرد الوزير عندك بستان علشط وانت إجيت كلشي ما عندك ... ضحك نوري السعيد من كل گلبه وقال معقولة نعيمة سجلت البستان بإسمي (ويقصد زوجته السيدة نعيمة العسكري شقيقة المرحوم جعفر العسكري وكانت تمتلك بستان ورثته عن اهلها) وأضاف الباشا : خلي يروحون للطابو بلكي تطلع صدك بس هاي متسويها ام فليس !! تقال للبخيل جدا ولا يصرف حتى الفلس
id =1952
اليمدح نفسه مثل الذامها
للمنافق
id =1953
مو كلشي يتمنى المرء يناله
العقلانيه والصبر
id =1954
أكل ومرعه وقلة صنعه
للأستغلال للوضع
id =1955
خطر كالنار تحت الرماد
او تحت الجمر
id =1956
تعال طلع هالزمال من هالطينه
الورطه
id =1957
عفى الله عما سلف
عما سلف تعني عما مضى
id =1958
مضيع صول چعابه
الچعب هو عظم المرفق لساق الخروف واما صول الچعاب فهو احسن الچاب الموجوده عند اللاعب حيث يكون مثقل بالرصاص وبواسطته يتم ضرب چعاب الخصم بلعبة الچعاب
id =1959
العاقل اذا أخطأ يتأسف والجاهل يتفلسف
مثل يمكن ان يكون حكمه
id =1960
اللي من أيده الله يزيده
من أيده اي من تصرفات الشخص نفسه اي البلاء اتى من الشخص نفسه وليس من الآخرين
id =1961
الدال على الخير كفاعله
لقيمة الكرم
id =1962
حچي يفتت الصخر
كلام حقيقي وأصيل وليس به شائبه ومبرهن
id =1963
بين نارين
اي لا يوجد خيار سهل
id =1964
لعل فئة قليله تغلب فئه كبيره
بفعل الأيمان
id =1965
وضع فلان هو كوضعه بين حجري الرحا
الرحا هي قرصين حجريين يتم تدوير احدهما على الاخر لطحن الحبوب
id =1966
الجمل بدرهم والحبل بألف دينار وما بيع الا الأثنين
الجمل بدرهم والحبل بألف دينار ولا أبيعهما الا معا عمليه تجاريه بحته للربح عن طريق مخادع
id =1967
زنده بلا، مرده بلا
من الامثال الفارسية زنده: حيبلا، بلاءمرده: ميتقصته: اشتهر الطاغية تيمور لينك بالقسوة المتناهية، وكان اسمه مبعث الخوف والفزع لكثير من ملوك الارض وعند وفاته لو يجرؤ احد بالدخول عليه، ثم دخل عليه وزيره الاول فلما شاهده مسجى على فراشه تملكه الرعب، واستولى عليه الفزع فقال يخاطبه: (زنده بلا مرده بلا) اي انك بلاء في حياتك ومماتك، فارسلها مثلاًقصه اخرى: بوحه اخر رواها الاديب مصطفى علي قال:يحكى ان رجلاً فقيراً كان له ثور يستعين به على العيش، ولما كبر لم يعد يستفيد منه لا في الكراب ولا في السفاد، وظل يصرف على علفه بلا فائدة، ثم مات فصرف عليه مبالغ للحاملين الذين حملوه من داره الى الخارج، فقال له هذا القول: فذهب مثلاًوالقصة الاولى اكثر شيوعاًوالمثل يضرب لمن يكون بلاء على الناس في حياته ومماته.
id =1968
زنده بلا، مرده بلا
يضرب للرجل لايسلم الناس من اذاه حيا ولايتخلصون من شره ميتا فهو نقمه على غيره وشقاء لهم فى حياته وبعد موته و ( زندا ) فارسيه اى حىوليس ميتا وبلا كلمه عربيه تعنى بلاءو(مرده )فارسيه اى ميت وليس حى واصله - ان شابا كان يعمل صانع ( صبى او اجير ) عند بستانى جى ( هو الفلاح الذى يعتنى بالبستان او الحديقه ويسمى البستانى ) فى ا حد القصور وكان ذلك البستانى رجلا مسنا لئيم الطبع خبيث الطويه سئ السريره كثير الاذى وكان صبيه يتحمل كثيرا من ظلم الرجل واذاه فتارة يتهمه بالتقصير بعمله وتارة اخرى يتهمه بسؤء التصرف وقلة الدرايه فى عمله بالرغم من ان الصبى كان يقوم بكل ما تحتاجه الحديقه الكبيره من حرث وزرع ورى وتقليم وعنايه بالزهور والاثمار ونحو ذلك وبالأضافه الى ذلك كله فقد كان كثيرا ما يعتدى عليه بالضرب تاره وبالشتائم مرة اخرى والصبى المسكين صابر على الاذى لعدم وجود ملجأ يلجأ اليه من جور هذا الرجل وفى ذات يوم مرض ذلك البستانى مرضا شديدا وشعر بدنو اجله فاستدعى ذلك - الصانع - ليعتذر اليه عن سؤء المعامله التى كان يعامله بها وابدى له اسفه وندمه على ما كان يبدر منه بحقه وطلب منه ان ينفذ وصيته بعد موته وهى ان يجعل فى رقبته بعد موته حبلا طويلا قويا متينا ثم يجره بذلك الحبل حول الحديقه سبع مرات كاملات فيكون ذلك عقابا اجلا له عن سؤء معاملته له لعل الله تعالى يغفر له بعض تلك الذنوب والآثام التى كانت تصدر منه بحق صبيه - ثم ان الرجل مات بعد ايام قليله فرأى الصبى ان ينفذ وصية استاذه الراحل فجاء بحبل متين فوضعه فى عنق الميت ثم بدء بجره حول الحديقه سبع مرات حسب وصيته وفيما هو يفعل ذلك رآه رب القصر فاتهمه بقتل العجوز وسلمه الى الحاكم ولما سأله الحاكم عن ذلك قال والله حضرة الحاكم هو وصانى هالوصيه واكد لى هوايه (كثيرا) اثارى يريد كسر رقبتى الله يرحمه =زندا بلا مرده بلا = فضحك الحاكم من قول الصبى وفحص الامر بنفسه برويه وتبصر فتبين له صحة كلام - الصانع - وخبث طوية المتوفى فاطلق سراح الصبى البرئ وذهب ذلك القول مثلا يضرب لمن يكون بلاء على الناس في حياته ومماته
id =1969
فص ملح وذاب
والتفسير هو لكون الملح يذوب بالماء
id =1970
اللي مياكل بأيده ميشبع
للأعتماد على النفس
id =1971
شاف نجوم الظهر
للعذاب والويلات
id =1972
كسرنه الدف وبطلنه الرگص
للتخلي الى الأبد وترك شغلة ما
id =1973
الحايط النصيص كل الناس تعبر عليه
للمظهر السيء
id =1974
يشوي سمچته بحريق جيرانه
للأستغلاليه والأنتهازيه
id =1975
أتجنب الجوعان اذا شبع
للأنتقام
id =1976
حبايه ومفشوگه بالنص
يضرب للتشابه الكبير جدا
id =1977
راح دمه هدر
ضياع الحق
id =1978
السنه السوده 15 شهر
اشارات لسوء الحال الطويل
id =1979
وعد الحر دين
للوفاء
id =1980
أشگا ولا محتاج
اي اشتغل واتعب واجهد نفسي احسن لي من طلب او مد اليد اي الاستعطاء من الاخرين
id =1981
الياكله العنز يطلعه الدباغ
اللي ياكله العنز .. يطلعه الدباغ .يُضرب ُ للرجل ِ يذنب ُ ذنبا ً ، فيجازى بذنبه ِ الجزاء الأوفى ، إن عاجلا ً أو آجلا ً ومعنى المثل ِأن العنز إذا ما أعتدى على زرع ٍ يعود ُ لغير صاحبه ِ ، فأكل منه ُ أو اتلف بعضه ُ ، فإنه ُ إنما يأكل ُ لينمو ويسمُن ، فيُذبح َ " عاجلا ً أو آجلا ً " فيدفع ُ جلده ، ويُؤكل ُ لحمُه ُ .. فينتقم ُ الدباغ ُ منه ُ لمَا أكل ولما أتلفومغزاه ُ :أن الإنسان الذي يظلم ُ غيره ُ ، أو يسبب ُ له ُ الأذى ، أو يسعى في الكيد له ، أو زوال ِ نعمته ِ ، فإنه ُ " وإن ينال في ذلك مناله ُ " سيُجزى بما اقترفت ْ يداه ُ عاجلا ً في الدُنيا ، أو آجلا ً في الآخرة
id =1982
أعمه يگود أعمى
للضياع
id =1983
لونه ورد جوري
للجمال
id =1984
خانم بالخماره
اعتقد هي تضرب لتبيان التناقض فالخاتون والتي هي السيده المحترمه فمن غير اللائق ان تتواجد في محل مثل ذلك للميخانه او الملهى فهذا مكان لا يليق بها واكرر تفسيري هذا غير مستند على قصه او سبب تاريخي
id =1985
هذا صاير شرس ويشرمخ
تقال للأستخفاف
id =1986
ان غدا لناظره قريب
للتفائل
id =1987
وهل يخفى القمر
للأستحاله
id =1988
الدبچه بالگوگجلي والطبل بالنبي يونس
الگوگجلي ونبي يونس هما 2 حي سكني بالموصل
id =1989
ما أضرط من سعيد غير مبارك
نقول في العيد عيد سعيد عيد مبارك ولكن عندما تقوله لبائس وعنده مشاكل الدنيا فسيقول لك ما اضرط من سعيد غير مبارك حيث ان الكلمات لاتداوي مشاكله
id =1990
الحما اذا حبت الچنه أبليس يدخل الجنه
اذا العمه رضت عالچنه أبليس يدخل الجنه
id =1991
أب بطن حافر ، و لا إب بطن كافر
إب بطن : في بطن ، حافر : كنايه عن البهيمه اي الحيوان ، كافر : هنا بمعنى جاحد النعمه والمثل يوصي بعدم إسداء الجميل لناكره ، و تفضيل تقديمه إلى بهيمه بدلاً منه ، لأن من يسدي معروفاً يتوقع الاعتراف بالجميل .يضرب : لعدم اسداء الجميل لناكره
id =1992
محد يحصل من الأگرع شعرايه
للأستحاله
id =1993
ألأعور ببلاد العمي ملك
الأعور في بلاد العميان حاكم
id =1994
أبويه مايگدر غير على أمي
للضعف والهوان
id =1995
شنو اللي معلم الجحش ياكل النعناع
المطي بصوره عامه يأكل كل الحشائش ماعدا تلك للنعناع حيث هذا فقط ألأنسان يستذوقه في الأكل او السلاطات فكيف نرى المطي ياكل النعناع وبالحقيقه هو يضرب للأنسان الذي متعودين عليه لا يحب او لا يقيم أكله غذائيه بها فائده كبيره للجسم ولكن وفجأة نراه يأكل هذه الاكله ويقيمها ويعطيها الاعتبار فنتسائل ما الذي حصل ليحدث هذا اي ما الذي حصل ليتصرف المطي او الشخص الغبي هكذا تصرف وهذا شئ غريب عليه
id =1996
اشتعل بيت الچذاب محد صدگه
للكذب وعواقبه
id =1997
الضره مره ولو چانت گحف جره
مره تلفظ بضم الميم كلنا يعلم الكراهيه بين الضرات وهنا المثل يريد ان يبين قيمة وغلو الكراهيه الى اي حد تصل فهنا احدى الضرات تكره ضرتها حتى ولو كانت كبيرة العمر وعجوز او مريضه او بشعه وهنا ابو المثل يريد ان يبين ان الكل يعلم ان الگحف للجره او البستوگه لا قيمة له ولكن هنا احدى الضرات تكره الأخرى رغم كون الثانيه قديمه وعجوز وبشعه ومريضهولتبيان الكره بين الضرات فيقال ان ام احدى الضرات اتت لزيارة بنتها فوجدتها وحدها بالبيت فقالت لها اين هو زوجك لم هو غير موجود فأجابتها بنتها بانه خرج او را يدفن المسعده اي ان ضرتها ماتت وزوجها ذاهب ليدفنها فهي مع ذلك تكره خروج زوجها مع ضرته حتى وان كان للدفنويروي المثل بشكل آخر وهو فقط الضرة مرهاصوله: (بينهم داء الضرائر) داء الضرائر: هو الحسدقصته: ذكرها عبد الخالق الهذلي فكتب ماهذا نصه:يحكى ان رجلاً كان يكثر من القول لزوجته انه سيتزوج وهي تقول له لا بأس، فأراد ان يختبرها، فألبس جرة ملابس كبيرة ملابس نسائية، وزينها حتى يخيل لمن يراها انها عروس وقت زفافها، واجلسها في غرفة خاصة، فلما دخلت زوجته ورأتها سألت عنها فقال لها انها زوجتي الجديدة! فما وسع المرأة إلا ورفعت عصا وضربتها فتكسرت، فلما سألها عما دفعا لهذا العمل فقالت: الضرة مرة ولو كانت قحف جرة!يضرب: لشدة بغض الضرة وعدم تحملها
id =1998
يكسر ويجبر
للمخادع
id =1999
يراويك حنطه ويبيعك شعير
للخداع والغش
id =2000
ابن عم النعلچي
للأستخفافوهي كناية عن التعلق بسبب واه .تروى قصص عدة ، عن التعلق بسبب واه وجميعها متشابهة ،اروي منها قصة: ذكروا أن فرسا حاز قصب السبق في المضمار ، فأظهر أحد النظارة الفرح العظيم ، فقيل له هل أن الفرس لك ؟ فقال لا ، لكني ابن عم( النعلجي) الذي نعل الفرس ،النعلجي :الذي يسمر نعل الدابة في حافرها،ونعل الدابة طبق من الحديد يوقى به الحافر ، ويكون له كالنعل للقدم.
id =2001
صايرلي أبو جاسم لري
وهو شخص شهم وفتي وقوي
id =2002
صلاة الطوبچيه لا فرض ولا نيه
يُضرب ُ للرجل ِ القليل ِ المروءة ِ ، الخفيف الدين ، الذي يُصلي رئاء َ الناسأصل المثل هو أن الجنود َ " الطوبچيه ْ " في (العهد العُثماني ) والذين هم من صنف المدفعيه اي الطوب كانوا يرتدون َ ملابس َتختلف ُ عما يرتديه جنود ُ الأصنافِ الأخرى . فكانت " بنطلوناتُهم " مننوع ِ " البرجرز " ، و " جزمهم " من النوع ِ الضيق الطويل الذي يُربط ُبخيط ٍ من الجلد ِ يلتف ُ على الساق . فكان جنود ُ " الطوبچيه " يصعب ُعليهم خلع ُ هذا البنطلون ونزع ُ تلك َ " الجزمه " أثناء الوضوء ، وفيأثناء الصلاة . فكانوا اذا دُعوا للصلاة ِ أدوها بدون وضوء ٍ ، وهم يلبسونهذه " الجزم " الطويلة . فبينما كانوا "ذات يوم ٍ" في صلاة ِ الظهر ِ ،دخل أحد ُ مُفتشي الجيش فرآهم يصلون . فسأل " متعجبا ً " عن سبب ِ عدم ِخلع ِ أحذيتهم الطويلة أثناء الصلاة ِ ، فأفهمه ُ الضابط ُ السبب َ ، فقالفيهم [ صلاة ِ الطوبچيه ْ ... لافرض ولانيه ْ .. ] . فذهب َ ذلك َ القول ُمَثلا ًطبعا للتذكير الطوبچيه ليس لها اي علاقه بلاعبي كرة القدم ولا لها اي علاقه بمنطقة الطوبچي في بغداد وللعلم قديما في بغداد كانوا لاعلان الأفطار في رمضان ولأداء آذان كل ضلاة سواءا الفجر او بقية الصوات فكانوا يستخدمون الطوب لتوسع بغداد كبيرا ولتوحيد الصلاة في كل الجوامع علما ان المدفع يضرب الأطلاقه فقط كبارود دون وجود قنبله وموقع المدفع بالكرخ كموقع طوب ابو خزامه الحالي بالكرخ على نهر دجله
id =2004
من حيلتهن النسوان ربن سمچ باليود
للحيله والأحتيال
للمثل قصه يرويها رجل حول هذا الموضوع والكلمه اليود تعني هو الجود وهو جلد الخروف او المعز يخيط ويكون مثل الاناء لوضع الماء اوالحليب بداخله بمعنى آخر وعاء لخزن الماء اذا رحلوا الى مكان لايوجد فيه ماء اي خزان بالمصطلح الحالي وفي يوم من الايام احد الرجال يتناقش مع زوجته وهم من الباديه اي من البدو الرحل كل يوم في مكان حيثما يكون العشب والماء يذهبون اليه وعلى طول السنه يتنقلون من مكان الى مكان
المهم بالقصه هو ان الرجل قال لزوجته ان الحيله للرجال وان المكر للنساء فهذه الجمله انزعجت منها الزوجه وقالت له بسيطه ولك اصبر عليّ وانا اشوف صدك انتم الرجال فعلا حياله ام لا ؟ المهم هذا الحچي في قلبها ولم تظهره له.
هذه المشاجره حدثت عندما كان مكانهم قرب بركة ماء كبيره وبعد عدة ايام قرروا ان يرحلوا الى الصحراء حيث لايوجد ماء فملئوا كل مالديهم من الجود بالماء لسد حاجتهم مدة الاقامه في الصحراء . قامت الزوجه ووضعت سمكه صغيره جدا في الجود وقامت تضع لها الطعام كل يوم وبعد مدة وهم في الباديه حيث لايوجد نهر او شط فقط صحراء كبرت السمكه. فاخرجت السمكه من الجود وهي تلبط بمعنى بعدها حيه ووضعتها في الطبك وهو صينيه من خوص النخل يستخدمها العرب سابقا وقالت له ابو فلان اليوم راح اسوي للغده هذه السمچه التي امامك فالرجل المسكين بعد مافكر منين جابت السمچه لانه شاهدها امامه ونسى انه في صحراء. المهم قالت له اعزم فلان وفلان وهم من اقربائه واصدقائه المقربين حتى يأكلون معك وانت تشوف هذه السمچه كبيره وتكفي الى عدد كبير فقال لها والله خوش فكره راح الرجل المسكين وعزم جماعته وقال لهم اليوم الغداء عندنا لأن زوجته ام فلان امسويه اكل ولم يذكر لهم نوع الاكل لانه المتعارف عندنا عندما تعزم احد خوب ماراح تگول الغداء كذا وكذا طبعا هذا مايصير عدنا عزيمه وبس لحد الان الشغله عاديه المهم جاء اليوم الثاني ذهب هو يرعى الحلال والزوجه راحت شوت السمچه وحظرتها وحضرت طعام مكمل للوجبه وضمته في مكان في بيت الشعر لحد الان الشغله مابيها كل شيء يعني طبيعيه.
id =2005
من حيلتهن النسوان ربن سمچ باليود
تكمله لتفسير المثل السابق
المهم جاء وقت الغداء ورجع الزوج ومعه الشله الذين عزمهم على الغداء فجلس الشباب ينتظرون الاكل اشو ماكو اكل ابدا والزوجه لم تحضر شيءفذهب لها الزوج وقال لها ها فلانه وين السمچه يالله مو جعنا فهنا صرخت الزوجه بصوت عالي حتى يسمع الضيوف عمي ياسمچه دهر الدوهرك ولك اكو سمچه واحنا بهالصحراء؟!!
حمق الزوج وقام يصرخ ويزبد ولج السمچه الي كانت تنبط بالطبگ انتي مو گلتي أعزم ربعك وگام يهد عليها وانفعل جدا لانه انحرج امام الشله المهم اراد ان يضربها وحدثت مشاجره قويه تدخل الاصدقاء بها وقالو له شنو السالفه؟ ذكر لهم قصة السمچه فضحكوا عليه وقالوا له ولك ياسمچه شنو انت حلمان؟!!
فردت الزوجه عليهم خويه هذا اسودن مما زاد تعصب الزوج وتهديده لزوجته و جعل الزوجه تطلب من اصدقائه ان يربطونه في عمود الخيمه لأنه فقد عقله وهي تخاف منه ان يضربها وفعلا قام اصدقائه بربطه وقالوا هذا الرجل مسكين فقد عقله وتعرفون لما الواحد يكون على حق يدافع عن نفسه بكل الطرق ولكن هذا مازاد اصرار الشله على انه مجنون ولايعقل ان يتهم زوجته بانها قالت له اليوم الغداء سمچ وهم في الصحراء اكثر من شهر هنا بعد ان وصلت الزوجه لغايتها تقربت لزوجها وقالت له هسه شلونك ابن عمي؟؟
تريد السلف كله يگول انت مجنون وتبقى مربوط الى مدى الحياة لو تعترف ان انتم الرجال لا حيالين ولا هم يحزنون اذا تعترف هسه اخليهم يفكون الرباط وترجع الامور على ماهو عليه واذا تصر على انكم حيالين تبقى مجنون ومربوط عندها الرجل المسكين استسلم وقال لها عمي الحيله والمكر للنسوان والرجال لاشيء بالنسبه لكن بعد ان اعترف الرجل بما تريده الزوجه ذهبت وجلبت الغداء وذكرت القصه الى الاصدقاء ان زوجها عاندها وقال لها نحن الرجال حيالين اكثر من النساء وانا اردت ان اثبت له انه الرجال لاشيء بالنسبه لنا نحن معشر النساء واكلوا وانا اكلت معهم وشربنا الشاي وضحكنا وبعد ذلك انا خليتهم ورجعت الى بيتنا ولو بيتنا كريب اجيبلكم حمص وزبيب
id =2006
مثل الناعور يترس ويبدي
تضرب لشخص يعمل الخير بلا مقابل ولا ينتظر شيئ بالمقابل اي يعمل الخير لله او بالحقيقه هو جهد كبير وعظيم يقوم به شخص ولكن لا يوجد فائده منه تعم عليه اي فائدته تذهب فقط للآخرين مثل الناعور ويقصد هنا بالناعور هو السربس الحامل للأوعيه وكل تبعياته ولا يقصد بها الحيوان لأنه لو قلنا الحيوان فعندها بالحقيقه الحيوان سيعطوه الأكل اي سيحصل على قوته دون ان يذهب للبحث عنه
id =2007
ردتك شاهد .. طلعت لي قصّه خون
يضرب للشخص يؤتمن على أمر ، فلا يكون أهلا لتحمّل تلك الأمانة ، أو المحافظة عليها ، خيانة منه ولؤما .أصله:أن رجلا من أهل بغداد كان قد سافر إلى إحدى المدن العثمانية إبّان العهد العثماني بصحبة رفيق له . وبينما هما يتنزّهان في بعض شوارع المدينة _ في عصر ذات يوم _ رأى الرجل بقرة كبيرة واقفة في شرفة أحد البيوت والشرفة : هي ماكان يسمى في بغداد القديمة الطارمة ويسمى اليوم البلكون . وكانت الشرفة صغيرة وضيقة وبابها صغير وضيق ، فتعجّب الرجل من ذلك غاية العجب ، ولفت نظر رفيقه إلى ذلك ، وراح يتسائل وإياه عن كيفية صعود البقرة الكبيرة إلى تلك الشرفة الصغيرة الضيقة وعن كيفية نزولها منها والشرفة عالية عن الأرض ، وبابها صغير ضيق ! . ثم قال الرجل لرفيقه : إن هذا الأمر لايكاد يصدّقه العقل .. فلو أن امرءا حدّث به بعض معارفه ، هل كان يصدّق في قوله ؟ . فبالله عليك ياصاحبي إنتبه لما ترى جيدا واحفظ ذلك في ذاكرتك .. لعلّني أحتاج إلى شهادتك في هذا الأمر ، إذا ما عدنا إلى بغداد .. لأني أخشى الاّ يصدّقني أحد إذا ما قصصت عليه قصتها . فوعده رفيقه خيرا
id =2008
ردتك شاهد .. طلعتلي قصّه خون
ملحق لتفسير المثل السابق ثم أن الرفيقين عادا إلى بغداد ، وقد نسي الرجل أمر البقرة . وفي ذات يوم دخل الرجل إلى المسجد ليصلي الظهر ، فرأى صاحبه واقفا في ناحية من المسجد ، وقد التفّ حوله لفيف من الناس ، وهو يقصّ عليهم نبأ البقرة ، وكان القوم يستمعون إليه ويهزّون رؤوسهم غير مصدّقين لما يقول ! . وما كاد ذلك الرفيق يرى الرجل داخلا ، حتى صاح به قائلا : لقد جئت في الوقت المناسب ياصاحبي .. أن هؤلاء القوم يكذّبونني فيما أقصّ عليهم من نبأ البقرة . فهلاّ شهدت لي على صحة ما أقول ؟ . فقال الرجل : أنا لا أتذكّر من هذا الأمر شيئا .. وما أظن كلامك إلاّ إفتراءا وبهتانا ! . . فقال صاحبه : ماذا تقول ياصحبي ؟ .. هل نسيت ذلك بهذه السرعة ؟ .. فقال الرجل : لا .. لم أنس ذلك .. ولكنك أنت الذي نسيت ما طلبته منك .. لأني ردتك شاهد .. طلعت لي قصه خون . . ثم ذاع ذلك الأمر بين الناس ، وعجبوا من قلة عقل ذلك الصديق ، وعدم إلتزامه بما وعد به رفيقه
id =2009
احلم من فرخ الطير
لان الفرخ للطير يخرج من البيضه بدون ريش وهو على عش عالي او مكان عالي وينتظر ظهور الريش حتى يطير
id =2010
الزمال ذاك الزمال بس جلاله متبدل
الزمال ذاك الزمال بس الجلال مبدل والجلال هي الگونيه او السرج الذي نضعه على ظهر الزمال الجلال: اكاف الحماريقول ابن خلكان: ان المبرد كثيراً ماكان ينشد في مجالسه:يامن تلبس اثواباً يتيه بها تيه الملوك على بعض المساكينماغير الجل اخلاق الحمير، ولا نقش البرادع اخلاق البراذينوقال ابن المعتز:ولو لبس الحمار ثياب خز لقال الناس: يالك من حماروقال الشاعر بهذا الصدد:البس ثياباً وكن حماراً فانما تكرم الثيابيضرب: لعدم تاثير الملبس على تغيير مكانة الانسان وطبيعته.
id =2011
الطباخ ما ياكل من طبخه
نعم صحيح فعموما الطباخ يفضل او يحب تذوق واكل طبخ طباخين آخرين اما للتعرف او للمقارنه بطبخه او تجنبا او لقرارة داخليه بالنفس بأن يحضر له الطعام من قبل الآخرين لأنه طول عمره يشتغل بالمطبخ فعلى الأقل وقت الأكل والفطور يحبذ ان تتم خدمته من قبل طباخين آخرين وايضا من ناحيه اخرى فعند تحضير الطعام ستعمل اشياء لا تحب ان تراها او تتذكرها خلال الأكل كأن يكون هلس الشعر من جسم الدجاجه او تكسير العظام او تنظيف الدم او الأحشاء الداخليه او لتجنب رؤية الدهن المستعمل للتحضير او شكل الطاوه او مكان المطبخ غير اللائق او الغير صحي
id =2012
ظالم لا تصير، من الدعا لا تخاف
معنى ذلك، اذا لم تكن ظالماً، فلا تخف من الدعاء، لانه لا يستجاب عليكيضرب: للابتعاد عن الظلم، وللبريء لا تصله سهام الدعاء
id =2013
اللي بالگدر يطلعه الچفچير
يضرب للحتميه حيث لرؤية وكشف الحقيقه فما علينا الا بالبرهان اي لا يوجد شك او صعوبه لمعرفة الحقيقه من الدجل
id =2014
أگعد بفي الورد وتذكر ايام البرد
يضرب للرخاء يقع بعد الشدة فيعرض فيه ما ذكر بما مر من ايام الشقاء اي يضرب لتذكر ايام الشقاء عند الراحه
id =2015
حمل الجماعه ريش
في الأتحاد قوه
id =2016
اللي ما ضاگ المر ما يعرف قيمة الحلو
للخبره والتجربه
id =2017
لكل قاعده شواذ
للأعذار
id =2018
أگطف الورده وشمها والبنت تطلع على حبايب امها
ويضرب للمشابه بالاخلاق والعادات
id =2019
هذا شي مفهوم ثلث الثلاثه واحد
للدلاله التي لا تقبل الخطأ
id =2020
الفجل اوله منافع وآخره مدافع
لأنه يولد غازات كثيره الضراط وهذه الغازات بالأساس هي مصدر ازعاج ولكنها طبيا لها فائده فتولد هذه الغازات يساعد على دفع او ضغط الأكل المحصور او المتواجد بالمصارين وبالأمعاء اي يسهل عملية التفريغ ويقلل من القبوضيه ويساعد الجسم على التخلص من هذه البقايا للفضلات بجسم الانساناهم منافع الفجل هو انه مشهي للغذاء اي الاكل
id =2021
مگلوب ع اللبطانه
اي انه متأذي وراسه صاير بمكان رجليه وميدري الصح من الغلط اي كحال لابس الستره بالعكس اي البطانه الداخليه هي الملبوسه للخارج
id =2022
حزام ابو الرگي
من المعلوم ان بائع الرگي هو ليس فلاح اي هو ليس صاحب مهنه وهو بببيع يلبس على دشداشته حزام من جلد ويكون متين او عريض نسبيا وعبره يمرر السكينه التي يستخدمها لقص الرگي واظهار ان الرگ احمر ومن هنا المصطلح على السچين والمثل هنا سيق لتبيان ان لا داعي كل هذا الحزام من اجل هذه السكينه وكل هذا وذاك لقص رگيه اي بالحقيقه لا يوجد توافق بين الشيئين