مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

من يوم الذي تعرفت عليه فهو حيال وبشكل يقين

لكثرة المياه والأمطار

لكي لا ينفاجئ وللدلاله الحتميه

للقوه والشجاعه والصمود

ضياع الشغله وعدم حسابها بشكل جيد

كل شارب وأله گصهالمثل يضرب لتبيان انه دائما لكل انسان قوي والذي يطغي ويتعجرف ويؤذي الضعاف فسيأتيه يوما شخص اقوى منه وسيأدبهوالمثل قيل بهذا الشكل لأنه قديما وفي النصف الأول من القرن الماضي كان الرجال والشباي لهم اشكال مختلفه من الشوارب اي الشخص يطلب من الحلاق ان يقص له الشوارب لتكون بنوع معين حيث كانت اسماء وانواع مختلفه منها شوارب گعيدي وشوارب طياره وشوارب هتلريه وشوارب كلارك كيبل احد اشهر الممثلين الأمريكان وشوارب ابو الزمير

متحضر ومتهيأ

گاض اي انتهى والگيض هي بالحقيقه القيض بالفصحى وتعني الحراره او مجازا هي تعني فصل الصيف ومن المعلوم ايضا فأن الچمه يؤكل في موسم الشتاء والربيع ولكن ابدا بالصيف او بعده لأنه يكون قد تلف وفسد وكما نعلم فهو يتكون طبيعيا بالارض دون زراعه من قبل الأنسان وبوجود البرق فينشأ وينمو بالتربه ومن المعلوم ايضا بان لكل فاكهه وخضره موسم معين فأن تجاوزنا موسمها فتتلف وهكذا الحال مع الچمه

يبدوا لي انه مثل من الموصل الحبيبه وفيه رجل يخاطب امرأه ويستفسر منها لماذا تضحك او تستهزأ من الشئ الصحيح اي بعد ان عملت حساباتها بدأت تضحك في حين ان الحسابات كلها مضبوطه اي المثل هي للاستغراب من تصرفات شخص اخر

يقصد بالحماره هنا المطيه اي الحمار او المطيوالمتحدث هنا يريد ان يسئ الى جاره ولكنه لا يخاطبه بشكل مباشر بل يحاول ان يسمعه تهديده او بغضه عن طريق سب الخدامه في بيته وحيث قديما البيوت كانت تشرف الواحده على الأخرى اي لا يوجد عزل تام والجدران غير كامله والبناء سيئ وغير عالي فالجار يسمع جارهالمثل يضرب للترهيب والامتعاض والتحذير

نام الطابوگ وطلع الشگنگ ويروى: الشگنگ گام، والطابوگ نامالطابوگ: الطابوق القرميدالشگنگ:هي كسر الطابوق او قطع من الطابوق المتكسر والكلمه شگنگ اصلها فارسيگام: قام بمعنى اشتهركنوا عن علية القوم اي اشراف القوم وسادتها بـ (الطابوگ)، وعن صغارهم او ارذال القوم او عبيدهم بـ (الشگنگ)، وعن زوال الشهرة بـ (نام)، وعن ظهور الشهرة بـ گام.يضرب: لزوال شهرة الاكابر وظهور شهرة الصغار.بمعنى ساد العبد على السيد أو الغبي على الشاطر

للنقد المضحك ولعذر انگس من فعل

للجشع

للغبي الكسول

تضرب للاستهزاء من الشخص الهيبه الذي عمل السوء اي بدلا من ان يكون احسن القوم فهو عمل شغله حتى الاغبياء لا يعملوها ولا يعملون هذا الخطأطبعا اللحيه هنا هي مضرب للرجوله والانسان المحترم المعافى اي قديما الرجال تعرف بلحيتها وشاربها وكان عيبا تقصير او حلاقة اللحى

للسهيان او الغبي الذي لا يعرف كيف يتصرف

السيئين موجودين في كل مكان وحتى بالجامع والكنيسه والمعبد

من المعلوم ان كل صاحب رعيان اي غنم فهو يصبغ صوف غنمه بلون معين حتى عندما تختلط ماشيته بماشية شخص اخر يمكن التمييز بينهم وهكذا فصوف كل الطليان تصبغ بصبغه معينه فمثلا يوجد صبغ احمر وازرق واخضر وهكذا فمثلا هذا الشخص تم صبغ طليانه بصبغه حمراء وللعلم اللون الابيض لفروة الطليان هي صوف وليست قطن كما يتصور البعض وللعلم كانت بطانة قماصل او ستر الفلاحين او البدو او رعاة الغنم شمال العراق يلبسون هذه القماصل والتي بطانتها من صوف الاغنام

للنصح والاصاله

للعذر والعفو عن احدهم

الكراكير هي جمع كر وهو رضيع الخروف ذو عمر عدة اشهر او اقل او المولود الجديد اي صغار الغنم مع الايام تكبر وتصبح كباش كثيره كثيرة اللحم عند البيع اي اليوم لا قيمه كبيره للشئ ولكن بعد زمن معين تصبح غاليه

لأخفاء الجريمه

او تقال لطم لطم شلموده

العلة تجي باگات والعافية تجي طاگاتاي الأخبار السيئه والمصايب تجي كومه وبكثره والأخبار الطيبه والصحه والعافيه ما تجي الا بعد طلعة الروح

للمغدور والبريئ

اي يريحها بشرب العرق

ابو طبع ميجوز من طبعهأبو طبيع يقصد بها ابو العاده ما يجوز من عادته أبدأبو عاده ما يجوز من عادته

المثل يضرب ليبين طبيعة اتفاق او لتوضيح امور بحيث الكل او كلا الطرفين يكون عارف بعملية الوزن او عمليات بيع وشراء او تقنيات العمل
للعلم الكلمه الچيل يقصد بها المكيال او القياس والوزنه ان لم اخطأ 100 كيلوغرام والدغار يعادل 20 وزنه والدغار يساوي 2 طن

المثل يضرب في الشيء القليل الذي يتوقع منه أن ينجز الكثير وهو ما يتنافى وقدراته وإمكاناته
قديما لا يوجد بالبيت خزين كبير للأكل غير الخبزه والبصله والتمر وهذا بصوره عامه ما يأكله الناس مع القليل من اللحوم والخضروات والبصل والحليب والزبد واما المعدمين ففعلا كل ما عندهم هو الخبز والبصل وان ازداد فهو التمر او الخلال وهي ليست بالكميه الكبيره وخاصة للعبيد الذين يخدمون في بيوت الذوات فيعطوهم كم تمره اي محسوب عددها اي ليست مفرطه وبكميه كبيره
فترى العبد يحافظ عليها لأكلها بالأخير كالحلى بعد الاكل ويأكل القليل منها ليحافظ على الباقي اي ان عدد الخلالات او التمرات معروف كأجر فلا تزداد ولا تقل كل يوم الا ما ندر
المثل يضرب للبديهه والوضوح ولا يوجد اي لغط او عدم معرفه بالموضوع
وطيا شرح يتعلق بهذه المقاله يذكره اخ كريم بالأنترنيت وعذرا نسيت اسمه وهو يروي التالي فيقول بأنه حصلت له سالفه خلال خدمته العسكريه فيشرح ويقول بانه قبل الشرح يريد ان يذكر او يبن معنى الكلمه او التسميه (خلالات)فالخلال في اللهجة العراقية الدارجة يعني التمر قبل ان ينضج (تمر قبل نضجه)..وهم دائما ما يجمعون الاشياء جمع مؤنث سالم حتى وان كان حكمه جمع تكسير للتعبير عن القلّة (ضد الكثرة).. ففي منتصف عقد السبعينيات من القرن الماضي والراوي للموضوع يقول كنت ضابطا برتبة ملازم ثان..وكنت في وقت ما ضيفا على فوج 76 من لواء 116 في معسكر بوبان عند مدخل مدينة بنجوين..وكان آمر الفوج العقيد طلب شلاش الجبوري (رحمه الله حيا كان أو متوفىا)..كلفت ضمن ضيفيتي تلك بواجب..وعندما اراد العقيد معرفة تفاصيل عملي فإنه ابدى تحفظه على طريقة التنفيذ..فقلت له:-سيدي هنّ خلالات العبد..وأقصد ان الجنود الذين بأمرتي قليلون كما يعني المثل الشعبي (خلالات العبد)..فقال لي :-ابني گول (جوز معدود بجراب مشدود) وهذا المثل افضل وهو أيضا يدل على القلة..وبعد لا تستخدم المثل اللي گلته..ولأنني ابحث في الفولكور منذ ايام الدراسة الاعدادية ولي مقالات منشورة في مجلة في التراث الشعبي لذا طمعت في أن يشرح لي تفاصيل أكثر فقال :-في يوم ما أرسل سيد عبدا عنده ليجلب له الحطب..فأخذ العبد معه كمية من الخلال وبعد قليل من العمل جلس ليستمتع بالتمر،فعزل كمية منه كونه غير ناضج..وأكل الباقي..ولأن عقليته محدودة القدرة على التفكير..فإنه وقد القى الخلال غير الناضج على الارض قرر أن يبول عليه حتى يشعر انه احتقر من سيأكله غيره..
وفعلا بال على الخلالات..وقبيل الظهر شعر بالجوع..وجد ان جرابه خال تماما حيث قديما كانوا يضعون التمر او حاجياتهم فيما يشبه الكيس ويسمى بالجراب ..فما كان منه الا ان جلس أمام البلح الذي بال عليه..فأخذ واحدة متطرفة اي بعيده عن بقية الخلالات وقال :هذه لم يصلها البول،فأكلها وكذا فعل مع الثانية والثالثة..وعندما وصل الى خلالات الوسط او المركز ..فإنه اعترف ان بولا علاها اي صار عليها فقرر ان يمسحها بثوبه ويأكلها..وإذا به يأكل كل ما بال عليه من خلال..

يضرب لمن يريد تحسين الأمور فاذا الأمور تصبح اكثر وبالا

للشئ الأكيد الذي لا يقبل الخطأ

للغبي الذي لا فائدة ترجى منه

دينك اي قرضك من النقود

اي من كثر تعبي لا أعرف يمنتي من يسرتي اي لا اعرف اليمين من الشمال اي اني دايخ دوخه كبيره

لعدم التأكد واليقين

يضرب المثل لتبيان حالات النحس التي تلازم المرأة في ليلة زفافها تقال للشخص الذي لا يكترث بأنجاز الاعمال التي تخصه هو نفسه

عباره تقولها النساء لطرد الشر والتخلص من الشؤم

للكلام والوعود الغير مبنيه على حقيقه او للهراء بالكلام

تقال للشخص الذي يشتري حاجيات لا اهمية لها او لا يستخدمها او غير ضروريه اذا حصل شخص على مال، واخذ يشتري الحاجيات التي لا يحتاجها، قالوا عنه هذا القول اي يضرب: لمن يشتري الحاجة التي لا يحتاجها

للياس وعدم فهم الأمور

للغباء المستفحل

حجي أحمد شمفهمه!!؟ يحكى أن إمرأة مسنة أتت إلى الحاج أحمد آغا والذي كان واليا على المدينه تشكو إليه إبنها “العاق” وأثناء حديثها معه أدخلوا اليه أحد الأشقياء فأمر “الجندرمة” بطرحه أرضاً وضربه بالسياط، فطرح أرضاً وضرب ضرباً مبرحاً وأخذ يستغيث من شدة ألمه وما من يغيث من العجوز يغيثه، فخشيت أن يكون مصير إبنها مثله، فقررت مع نفسها عدم جلبه ثم أرسل الآغا أحد ”الجندرمة” معها لجلب إبنها فمرت بإحدى المقاهي وأشارت إلى أحد الأشخاص الجالسين فيها وقالت للجندرمة: هذا إبني “طبعاً هو ليس إبنها ولا تعرفه” فتقدم الجندرمة منه وطلبوا منه مرافقتهم إلى السراي لمواجهة الحاج أحمد آغا فدهش الشخص من هذا الأمر الذي لا يعرف سببه، لكنه إضطر إلى مرافقتهم خوفاً من غضب الآغا عليه،ولما وصلوا إلى السراي دخلوا الى الآغا وقال له الجندرمة: آغا هذا إبن العجوز! فحملق الآغا عينيه ووجه نظراته الحادة نحوه، ثم إنهال عليه بالسب والشتم وقال له: كيف تكون ولداً عاقاً لوالدتك والآن سأشبعك ضرباً فقال الشخص: إن أمي ماتت منذ عشر سنوات! فإستشاط الآغا غضباً وقال:أو تنكر أمك أيضاً أليست هذه العجوز أمك ثم أمر الجندرمة بطرحه أرضاً لضربه فأراد الشخص التخلص من هذا المأزق الحرج ومن الضرب فإعترف بوالدته المزعومة فعفا الآغا عنه وطلب منه أن يحملها على كتفيه ويوصلها إلى دارها فحملها المسكين على كتفيه، فشاهده شقيقه في الطريق فإستغرب من حمل أخيه لهذه العجوز فسأله عن المرأة التي يحملها فقال له إنها أمنا فقال له أخوه مستغرباً: كيف؟ وأمنا قد ماتت منذ عشر سنوات! فقال أخوه صحيح ولكن روح فهم حجي آغا فذهب قوله مثلاً!!

الدعوه لعدم الجدال مع شخص جاهل

حكمه لتبيان اهمية العلاقه بين العين والعقل

للذكاء

للحنان وحب الام والرابطه التي لا يمكن ان تنفصل

لأنه راح ولو عاد نكرهه

ضرب للشخص الذي يعرض نفسه لإنتقاد الناس وتقوّلاتهم ، فلا يبعد عن نفسه الظنون ، ولا يجبّ عنها الشبهاتأصله:أن صديقين خرجا ذات يوم يتنزّهان ماشيين ، فرأيا أمامهما رجلا يسير وله علبة عريضة ( قفا الرقبة ) . فقال أحد الصديقين لصديقه : (( شنو رأيك؟ .. هذا مايستاهل فد سطرة على هالعلبات ؟ )). فقال صديقه : (( إسكت .. لايسمعك ويسوي لنا مشكلة )). فقال الأول : (( طيب إنطيني دينار وآني أضربه سطرة )). فدهش صاحبه لقوله ، ولكنه لما رأى الجد في كلام صاحبه أعطاه دينارا 0 فأخذ الأول الدينار ووضعه في جيبه ، ثم توجّه به إلى الرجل ، وضربه سطرة قوية على علباته ، وصاح به : (( ولك أبو جاسم إنت وين ؟ صار لي ساعة أدوّر عليك

تكمله لتفسير المثل السابق)) . فألتفت الرجل إليه مغضبا ، فقال الأول : (( العفو أخي. تره حسبالي صديقي أبو جاسم و آني غلطان )) فقال له الرجل : (( دير بالك لاتشتبه مرة ثانية ))وعاد الصديق إلى صديقه ، فسأله صديقه : (( إشلون خلّصت منّه؟ )) فقال الأول : (( إنت شعليك! جيب دينار ثاني وأضربه سطرة ثانية )) فتعجّب صاحبه من ذلك ، ولكنه أخرج دينار آخر من جيبه فأعطاه لصديقه. فأخذه وسار إلى الرجل وضربه سطرة قوية وقال : (( ولك أبو جاسم هاي وين إنت؟ مو هسّه اشتبهنا بلرجّال وضربنا سطرة بالغلط من وراك )) فالتفت الرجل إليه مغضبا ، وقال له : (( هاي شنو ولك )) فقال : (( العفو أخي إشتبهت مرة ثانية وحسبالي أبو جاسم )) 0 فقال الرجل : (( آني ابتليت بأبو جاسم ! على كل حال دير بالك، مرة ثانية ما أسامحك وتصير مو زينة تره ))!!ثم رجع الأول إلى صاحبه ، فسأله : (( هالمرة اشلون خلّصت منه ؟ )) 0 فقال : (( إنت شعليك ؟ جيب دينار ثالث وأضربه سطرة ثالثة )) فازداد عجب صاحبه من ذلك القول ، ولكنه أعطاه دينارا ثالثا . فأخذه الأول ثم انطلق إلى الرجل ، وضربه سطرة قوية ، ولكن بدون أن يتكلّم هذه المرة . فالتفت الرجل ، وأخذ بتلابيبه ، وقال له : (( هالمرة شنو عذرك ؟ )) فقال الأول : (( شوف دا أگول لك في الحقيقة كل عذر ماكو ، بس إنت { مادام عندك هيچ علبات .. تظل تاكل سطرات} لو رگبتك تنگطع! لو آني أنقِتل! فلوس هذا تخلّص!! )). فضحك من قوله ، بالرغم من غضبه وتألّمه، وسأله عن مغزى قوله ، فأصدقه الخبر . فزال غضب الرجل ، وعفا عن ذنبه ، وصفح عن إساءته وذهب ذلك القول مثلا

يضرب هذا المثل للشخص الكسول الذي تعوّد على البطالة وعاش عالة على غيره من الناس وأصله أن رجلا كان له ولد كسول ، وكان كلما يحاول إصلاحه وإرشاده ، يزداد كسلا وبلادة ، حتى تعب الرجل وملّ ويأس من إصلاحه وسلم أمره إلى الله تعالى . وفي ذات يوم قرر الرجل أن يرسل إبنه إلى مجمع التنابلة ليعيش بينهم ويصبح واحدا منهم ، فيريح ويستريح . وكان التنابلة آنذاك يعيشون في بستان كبير في إحدى ضواحي بغداد ، ينامون فيه طيلة يومهم . فإذا جاعوا أكلوا مما يتساقط عليهم من رطب ، من النخيل الموجودة في البستان ، وإذا أحسّوا بالظمأ شربوا من ماء الساقية . ذهب الرجل إلى شيخ التنابلة وشرح له الأمر وسلّم له ولده الكسول . فرحب شيخ التنابلة بالتنبل الجديد وقال له : شوف بابا روح نام هناك يم الساكية .. ولما توكع يمك رطبة من النخلة أكلها وإذا عطشت إشرب من ماي الساكية .. وإنت ما مطلوب منك أي عمل هنا . فانبطح الولد على الأرض ، قرب الساقية ، في إنتظار سقوط الرطب بالقرب منه ، وبعد مدة وجيزة سقطت رطبة بالقرب من رأسه ، فلم يكلّف نفسه عناء إلتقاطها ووضعها في فمه ، فقال بكلامه البطيء المتثائب : رحم الله والديه اللي يخلّي الرطبة بحلكي . فسمع شيخ التنابلة ماقاله التنبل الجديد فضحك منه واستدعاه إليه ، وقال له : كوم ولك كوم روح لأبوك كول له : آني تنبل ونص .. و ماأحتاج أعيش ويه التنابلة حتى أتعلّم منهم . ثم علم الناس بحكاية ذلك الصبي ، وعجبوا من كسله وضحكوا من فعله ، فقالوا فيه تنبل أبو رطبة وذهب ذلك القول مثلا

للحقوق المتساويه وللتوزيع العادل

اي ان لم تكن عندك القدره للتغلب على خصمك فلا داعي لعمل الهرقليات بمحاولتك ابراز عضلاتك

تنحنح يقصد بها صياح وعياط وعراك

الخده هي الكسل

للنفاق

وتقال بالبشطمال وهو ما يلبسه القصاب كصدريه عند العمل من السرة وتحت

نظرته كلش ضيقه ومحدوده وتفكيره ضيق

المقصود بالغافلين هنايه هم المظلومين

وابو عرام هو شخص قوي يعمل كل شئ ولا يستصعب امامه اي شئ

ما الفائده من وضع الكحله اذا العين مريضه ووصخه وملثگه ومسدوده بشكل شبه العمى اي الراس كله مو حلو فمن سينظر للجزي وهو العين ليرى جمالها

للتأكيد على الأصل

من قلة تدابيره حنطته أكلت شعيره

او ما مات حق وراءه مطالب او لا يضيع حق وراءه مطالب

للعذر الهزيل والغير معقول او مقبول

للحذر والتبصر

لسوء التصرف

للتحذير من لمس قوت الناس

كل شيء عظيم بدايته كانت صغيره

الاطرم هو الشخص الذي لا يسمع

يضرب المثل هذا للأمراه العانس او البنت الغير متزوحه والتي تكثر زياراتها لبيوت معارفها لانه لا عندها شغل بيت ينتظرها ولا زوج ينتظر عودتها

تقال للكسول والمتعاجز

للشغل الغير منظم

عند موت الانسان فيتم تغسيله ويعطر قبل الدفن كخاتمه لحياته بمسك الختام وهو عطر طيب وذو رائحه زكيه جدا

لا فائدة منه

لا قيمة له

للحظ القوي

لعدم الأعاره بأهميه كبرى لخسارة ما

خليهم نارهم تاكل حطبهم ناركم تاكل حطبكم تقال للتشفي من ناس تكرههم

يغليها تلفظ بتسكين الياء وفتح الغاء يضرب للمرأه التي لا يحبها زوجها فتتودد اليه بأنجاب الاولاد فعسى من حبه لاولاده يحبها

استمع ولا تتكلم

طاسه أبطن طاسه وبالبحر ركاسهطاسه أبطن طاسه وبالبحر رگاصه هي صورة القمر او الشمس على سطح ماء النهر او البحر وخاصة عندما يكونان بالأفق فتتكون اكثر من صوره لهما وهي صور تتحرك لأن الماء يتحرك وهذه الظاهره نراها بوضوح بغياب الشمس ايضا فعندما تتحرك المياه على سطح البحر وخاصة عند الغروب نرى ان قرص الشمس المعكوس على سطح الماء يبدأ بالتراقص مع الموجات اي يصعد وينزل وهكذا الحال لقرص القمر المنعكس على سطح مياه نهر دجله ليلا فعندما يمر قارب تندفع الموجات للجرف فعندها الجالسون بالگهاوي لأبو نؤاس يرون الصوره للگمر تصعد وتنزل اي اشبه ان يكون الگمر گاعد يركس ليجوه بالمي ويصععد بحركة الموجات على سطح مياه النهر

وهي عباره تقال لتبسيط عمليه رياضيه او شغلة ما وبنفس الوقت يتم الاستهزاء من شخص يجد صعوبه في حل المشكله او عمل الحسابات البسيطه

جرح الگلب ماينلچم لأنه سطح الجام ان أنجلخ فمن الصعوبة تصليحه وأعادة سطحه للشكل الأولي وهو ان جلخ فهذا قد حصل بشكل اكيد بواسطة الألماز وهو الوحيد القادر على تجليخه ما ينلچم تعني لا يمكن اصلاحه

جزاء الأحسان بگانوهل جزاء الاحسان الا الأحسان؟ وهي ان تقابل الاحسان بالاساءه

تقابل المثل تمخض الجبل فولد فأرا

المثل يضرب لتبيان ان القيمه للحاجه كلش زهيده ولا تتطلب الزعل والنكد والتالم وهكذا حينما يقال المثال يراد به ان يبين ان البعض من الناس تتشاجرر وتتعارك لأمر لا يستحق كل هذا العداء والصراع وهدر الدم بعض الاحيان اي ان الموضوع لا يستحق كل هذه الأهميه والمثل قيل هكذا بأختيار الفجل وليس خضروات اخرى والسبب هو انه بالحقيقه بالعراق الخضراوات والفواكه أيام زمان كانت رخيصة جدا - اما الفجل فيكاد يكون الارخص لكثرته وانواعه فيقال فلان تشاجر من اجل شئ ليس له قيمة ولا يستحق هذا الصراع والعناء
وهناك تفسيرات اخرى مضحكه ولا اعتقد انها تفسيرات جيده كحال التفسير بالأعلى
عادة باعة الفجل المتجولين اي الذين لا محل عندهم فتراهم يجلسون احدهما بجانب الآخر بالسوق وعموما سعر الباگه واحد للكل ولكن الذي يحصل ان احدهم ينزل السعر مثلا بفلس اقل فيتشاجر معه اصحابه لماذ عمل هكذا ويبدؤن يتصارخون ولكن فقط صياح بدون شجار بالايادي او ما شابه ذلك
تقال او تضرب هذه المقوله للعركه التي تكون سلميه اي ليست بالعركه الحقيقيه المصحوبه بالدم والقتل وأسالة الدماء وأصابات بالمستشفى وكسور كما هو معهود من العركات ولكن هنا العركه لا بها جريح ولا بها مكافش نسوان بل فقط عركه مصحوبه بعياط وصياح ووعيد واصوات عاليه كحال الشخص الذي يهاجم عدوه بسلاح ضراطه اي من المعلوم ان الفجل كحال القرنابيط عند أكله يسبب تولد غازات وتخرج على شكل ضراط تكرمون في اغلب الاحيان وليس فسو وهذا لا يؤذي بمقتل العدو
اي كحال القصف بقنابل صوتيه او طلقات خلب بدون رصاص وفي تفسير آخر فأن بائع الخضروات يبيع الخضروات على كل اشكالها لكن بائع الفجل هو فقط يبيع الفجل الموضوع بسلته اي لا يبيع اشياء اخرى وهو عند البيع ايضا لا يحتاج الى ميزان ولا يحتاج الى اثقال لعمل الوزن لانه يبيع بالعدد اي لكل باگه سعر فلهذا اذا تشاجر بالسوق فهو ليس عنده سكينه مثل ابو الرگي وليس حداد فلهذا ان تعارك ابو الفجل فهو لا يملك الا الفجل للقذف وما يسهل العمليه فراس الفجل يمكن حمله من باگة اوراقه بشكل سهل
وفي تفسير اخر للمثل هو لأن الفجل يكون عرقه طويل وداخل الارض ومن الصعوبه قلعه بعض الاحيان فلهذا عندما يتعارك ابو الفجل ويريد يضرب بالفجل عدوه ولكنه لا يستطيع قلع الراس من عرگه اي يلاقي صعوبه لقلعه فياكل چم راجدي وينكتل وينبسط بسطه زينه وهو بعده ما شالع راس الفجل من عرگه .
ومن الجدير بذكره هو ان ابو الفجل لا يقصد به بائع الفجل بل يقصد به الشخص الماكل فجل.وحسب التفسير المصري للمثل فهو يضرب للعركه الغير حقيقيه اي فقط كلام وصياح اي الجعجعه الفارغه.و عموما باگة الفجل يحزموها بحزام خوص عريض لا يناسبها اي ان المثل يضرب فى الشخص الذي يحاول ان يعطي لنفسه صوره جيده وأنه شجاع وقوي وعنده قدرات كبيره عن طريق الجعجعه و كترة الكلام على الفاضي كما يقول اخواننا المصريون.

لا حاجة لي بفضلك او نصيحتك التي ستسبب لي المشاكل حتى وان كانت زينه آنياللعلم لأكل البصلايه يجب كسرها وتقشيرها فستسبب خروج الدمع وشبه البكاء هذا بالأضافه للريحه التي ستبقى بالنفس والتي يكرهها المتحدثين معك أي لا داعي للمنيه بتفضلكم علينا بالبصل وافضل الجوع على المنيه

يضرب هذا المثل للشخص الذي يعمل عملا عظيم الأثر ، ثم يعتذر عنه بعذر واه لا يصدّقه عقل ولا يقبله وجدانأصله:أن رجلا كانت له إمرأة جميلة مليحة ، وكان لها خليل تعشقه وتهيم به ولا تطيق فراقه ، وكانت تؤثره بكل شيء لديها من ملبس ومأكل وغير ذلك . وكانت كلما أعدّت طعاما لزوجها تأخذ منه شيئا لخليلها . وفي ذات يوم جاء زوجها بديك سمين ، فذبحه وطلب منها أن تعدّ منه مرقا لذيذا للغداء . فقامت المرأة إلى الديك فطبخته ووضعته في طبق ، ثم أرسلت به إلى خليلها ليأكله هنيئا مريئا . ثم إن الزوج عاد إلى البيت في وقت الغداء ، فأتته الزوجة ببعض المرق وبعض رغفان الخبز ، فسألها عن الديك ، فقالت له : ديج ؟ .. هذا يادبج ؟ .. هذا جان جنّي !فتعجّب الرجل من قولها ولم يصدّق كلامها وسألها : شنو هالحجي ؟ فقالت : لما ذبحت الديج .. نظّفناه آني والخادمة وخلينا الماي بالجدر .. والديج بالماي .. والجدر على النار .. ولما حمى الماي رفرف الديج بجناحه وطار من الجدر . فصعب على الرجل تصديق هذا الكلام ، فسأل الخادمة عن صحته ، فقالت : صدك عمّي .. حمّينا الماي ... وطار الديج . فصدّق الرجل كلام زوجته ، وتناول ما أمامه من الطعام. ثم ذاع الخبر بين الناس ، فضحكوا من غفلة الرجل وغبائه ، وعجبوا من كيد المرأة وتدبيرها . وذهب ذلك القول مثلا

الحظ الجميل وعلى موعد دائما في كل شئ يعمله فينجح

للتخطيط السيئ

يضرب للشخص اللئيم

فقد روي وا أن السبب في هذا المثل هو أن فرعون الملك ادعى الألوهية ،وزعم أن في استطاعته أن يحيي الموتى ،وكان وزيره هامان شاعرا بالكذب الذي يدعيه مولاه ،فجاء أحد الناس ذات يوم وقرع باب فرعونففتح الوزير هامان وسأله عن حاجتهفقال : معي بقرة ميته أرجوا احياؤهافقال له هامان : أنا آسف لأن الملك منهمك الآن بخلق البشر لا البقر .فذهب الرجل من حيث أتى فأقفل هامان الباب ودخل تواَ غرفة مولاه وحدثعما كان من أمر الرجل فأستاء الملك ووبخه على فعله ،وقال : عندنا وقت يزيد عن عمليات احياء البشرفلم خيبت رجاء صاحب البقرة ؟فضحك هامان وقال على هامان يافرعون --!!وفي تفسير آخر قيل يحكى ان فرعون كان يدعي الربوبيه و يتظاهر للناس انه يخلق المخلوقات و كلما زاره احد من كبار رعيته يرفض مقابلته بحجة انه اليوم مشغول بخلق غنم و يوم بخلق بقر و هكذا.كان هامان وزيره يعرف بمداخله و مخارجه و اسراره و يعرف كذبه و ادعائاته.المهم انه في يوم مر هامان ليدخل على فرعون فمنعه الحجب بحجة ان فرعون مشغول بخلق الابل فرجع هامان في اليوم التالي و عاتب فرعون على منعه الدخول فقال فرعون كنت مشغولا بخلق الابل فقال له:على هامان يا فرعون.ويقال للتذكير بأن فرعون طلب يوم ما من كبير مساعديه ووزيره هامان ان يبنوا له بناءا عاليا يسمح له بالوصول الى رب الكون وقتله فبني الهرم له فصعد عليه وقد اطلق سهمه نحو السماء واذا بالصدفه حمامه قد مرت فأصيبت وسقطت والدم يسيل منها فأعتقد الجميع بأنه قتل الرب

يضرب للرجل يتورط فى امر يكرهه فلا يجد له منه مخرجاً ولا يرى منه خلاصا.... ًوعورتن: اى عوراء بلهجة بعض نصارى بغداد وبلشتن: اى تورطت ولا خلاص لك من ذلك ( بلشة وهى لفظة عامية ) اى: ورطة...واصله: ان رجلاً نصرانياً أراد ان يتزوج وكان ينتمى إلى بعض فرق النصارى التى تحرم الطلاق إلا فى حالات خاصة وبموافقة جهات كهنوتية عليا فراح يبحث عن زوجة صالحة يعيش معها بسعادة وهناء ثم انه ادلوه على فتاة من عائلة طيبة فخطبها من اهلها ولكنه لم يرها ولم يضمه واياها مجلس ثم اعدت معدات العرس وزفت العروس إلى عريسها وفى ليلة الدخلة دخل الرجل على عروسه فوجدها عوراء! فأصابه الذهول والدهش وشعر بخيبة امل عظيمه المته وهزت كيانه فصاح ثائراً غاضباً عورتن؟ : اى هل انتى عوراء؟ فأجابته على الفور بلشتن! أى انك تورطت فى الأمر وليس لك مفر منه فشعر الرجل بحرج موقفه فسلم امره إلى الله تعالى ورضى بما قسمه الله له ثم علم الناس بذلك الأمر فقالوا فيه عورتن؟.... بلشتن! ورثوا لحال ذلك الرجل المسكين واسفوا لما حصل له وذهب ذلك القول مثلاً

يوليوس قيصر في أخر حياته قتل غدراً بالرغم من كل ما أنجز لشعبه وبلده، لكن الطمع والجشع، وحب السلطة والثروة قاد المقربين منه للتخطيط واغتياله. فحتى لا يتهم شخص واحد بقتله أُتفق على أن لكل واحد من قاتليه طعنة يجب أن يطعنه أياها فيتفرق دمه. كان أخر من طعنه أحب أصدقائه إليه ومحل ثقته، والشخص الأقرب إلى قلبه "بروتس" حتى قيل أنه كان ابناً له لكثرة ما أغدق عليه، ومنحه من الأوسمة والمناصب. نظر حينها "يوليوس قيصر" في عيني صديقه وقال له: " حتى أنت يا بروتس"؟ فأجابه "إني أحبك لكني أحب روما أكثر"، فكان جواب قيصر له: "اذا فليمت قيصر".بحجة حب الوطن، وباسمه، وتحت رايته قتل باني الوطن، وصانع نهضته زورا وبهتانا. وكانت كلمة قيصر الأخيرة "اذا فليمت قيصر" قمة في السخرية من جلاديه وقاتلوه. وبنفس الوقت قمة في التضحية والتفاني. لسان حاله يقول إن كان هذا في سبيل الوطن فقد سامحت غدرك وخيانتك يا "بروتس". وإن لم يكن زعمك صحيحاً فلتعذب روحك في الجحيم. إن كان الغدر بي فيه تقدم للوطن، فقد أمضيت عمري كله في سبيل رفعته، فلن أبخل بروحي الان عليه

لعدم التزمت والدعوه لأن تكون منصفا

لتجنب الحسد

اي الحديد تلف وتكسر ونحن البشر لم نتلف وقاومنا

للتحمل والشجاعه ومواجهة الأمر

للطيب والحاله الجيده التي لا تتكرر مرارا

بهذه ولا بشئ اكبر كأن تخسر مال او تجاره ولا تخسر ولد او أحد من افراد عائلتك او من صحتك دفع هنا تعني استبدل اي ان الله ابعد عنك السخط الكبير او الماساة الكبيره بشيئ أخر اقل هوانا عسى ان نتذكر ونتوب