مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

وهو مثل يقال عند حصول خلاف بين الزوج وزوجته فالناس الوسطاء الذين يريدون عمل حل للمشكله فانهم يقولون هذا المثل اي ما معناه ان الكلمه الاخيره بالموضوع هي للرجل اي المرأه يجب ان ترضخ لكلام او رأي زوجها حسب العرف المتعارف عليه سابقا اي بمعنى آخر ان الزوج له الامر والنهي, وعلى الزوجة الأطاعة, فاذا حدثت مشاجرة بين الزوجيين وكانت الزوجة قاسية في مشاجرتها, قالو لها هذا القول لتتنازل عن غطرستها وكبريائها اي ان المثل يضرب لحث الزوجة على عدم منازعة زوجها

اي غير مكسوره

النادره تغزل بعود والجايفه تگول الشيش معووجالنادره تغزل بعود والخايبه تگول الشج معووجالنادره تغزل بالعود ان لم تتوفر آلات الحياكه العاديه وأما الخايبه الكسوله فهي تختلق المعاذير لتقاعسهاوقديما كان ينصح بأن تقوم المرأه في بيتها بالغزل حيث هي ان لم تغزل في وقت فراغها فهي تبدأ تفكر او تتشوق للرجال وهكذا الحال للرجال فأن لم يعملوا في اوقات فراغهم فأنهم يفكرون بالجنس والنكاحالشچ هو الشيش الحديدي وعددهن اثنان يستخدمهن النساء للحياكه حيث في كل يد يوجد شيش او شج وبتناغم خيوط كل شيش مع الأخر تتم الحياكه

اي ليس به عيب وهو واضح وضوح الشمس من بريقه ولمعانه

حرامي الهوش يعرف حرامي الغنماي كلاهما اعرف بالثانيوللعلم الفرق بين التسميه الهوش والدواب هو ان التسميه الهوش تطلق فقط على البقر اما الدواب فتطلق على كل الماشيه التي تمشي على اربع وقد يكون المقصود بها فقط الماشيه التي يركب عليها وفي البعض من مناطق العراق كلمةالدواب تطلق فقط على الغنم والبقر كما في الفرات الغربي فلهذا من يسرق الهوش لا يسرق اي نوع من الدواب اي انه متخصص بسرقة البقر طبعا سارق البقر متخصص بالبقر فهو يعرف كيف يتعامل معها وما هي قيمتها وأين يمكنه بيعها ويعرف من يشتريها اي هي شغله كباقي الأشغال الاخرى التي تتطلب مهاره وخفه وشيطنه بنفس الوقت وكذلك ان سرق سارق البقر ان سرق الغنم او الماعز فالكل يعلم انه لا يمتهن هكذا حيوانات فان اكتشفت عنده فضح بين الناس وتم معرفته بسهوله فمن دواعي الحيطه والحذر ان يسرق الحيوانات التي يمتلك هو منهاالبعض من الناس يقول ان الدواب يقصد بها فقط الجاموس وليس كل الماشيه فيجب التأكد من هذاوللعلم البعض من اهالي الجنوب حينما يطلق التسميه او المصطلح الحلال فيقصد بها الغنم فقط

المثل يضرب لتبيان الحاله الكارثيه التي يعيشوها فعموما المگدي هو الفقير المعدوم والذي لا يملك شيئا حتى للأكل فلهذا يجب تصور الحاله التي وصل اليها فالمعدم الفقير الذي لا يملك شيئا يسرق من الآخر الذي معدوم وفقير هو ايضا اي ان المثل يضرب لتبيان الحاله المزريه من الجوع والفقر وبنفس الوقت يتم التحسر على الزكمن القديم الذي كان الناس به يأكلون ويشربون وينعمون بالخير متمثله بعمر جده القديم اي رمز للقدم مقارنة بالحاضر التعيس المعاش حاليا وقت قول المثل

للتفائل

المثل يضرب لتبيان انه بكلا الحالتين فهو لن يحصل على اكثر ماهو يحصل عليه عادة
اي هو سوف لن يغتني او يصبح فقيرا بتغير الحال
اي لا اهمية لما يحصل من تغيرات تحيط به
لگه هي كميه قليلة من الماء اي هي كمعة مي

للأستخفاف

الفوگ يغشي يغشي والجوه خرگ محشي

اي البنيان او التعمير يتطلب الصبر وشويه شويه

لتمني الخراب والذل والسوء للعدو او لمن لا تحب

المثل يضرب لتبيان ان بعض الناس حتى ان كانوا معوقين او عندهم نقص ما او فقير ولكنهم يملكون من الذكاء والفراسه والحكمه كحال الفرس العوره حيث من المعلوم ان الفرس عنده كفائه وقدره عاليه على الرؤيا والسمع ايضا ويتحسس الاشياء عن بعد وخاصة في المعارك وتسمع لها صهيلا ليلا حال اقتراب انسان او حيوان غريب منها في اصطبلاتهاللمعلومات العامه الحيوانات التي تعتاش على النباتات كلها تمتلك عيون جانبيه فترى بعينيها الأثنان بزاويه كبيره جدا اكبر من 180 درجه بينما الحيوانات الآكله للحوم نراها تملك أعين بالواجهه اي امام الوجه كالنمور والأسود وكل الكلبيات وحتى الطيور الجارحه فلهذا هذه تكون او نسميها بالطيور ذات النظر الثاقب كالصقور اي فتحة زاوية رؤيتها تكون اصغر اي انها ترى ما هو امامها احسن مما هو بالجانب الناس بعض الاحيان تلقب عيون بعض الرجال بالعيون اللماحه والذين يرون ويفهمون الأمور قبل حدوثها تشبها بعيون الفرس الذكيه والتي ترى الاشياء وتتحسس الامور عن بعد

للعلم عندما نضع النقود بالجيب سواء بالستره او الدشداشه او القميص فالجيب ينترس وينتفخ واذا كان خالي من اي نقود فهو يشبه حالته بالبدايه يوم اشتريناه اي مضروب اوتي وشئ بديهي عند شراء القميص فلا يوجد نقود به وبالتالي فهو فارغ اي هي تضرب للمفلسوكان الفحم وهو انواع منه فحم كراجييستعمل بالأوتيات جمع اوتي اي المكواة التي تسوى بها الملابس المغسولة ولهذا قالوا في المفلس: مضروب جيبه اوتي

لتحقق ومنال ما يريد
برهان على وجود ثغرات من ناحية تصريف الأمور على الثقه وليس على القانون

لعدم التردد ومسك العصا من الوسط بل الذهاب الى اقصى الامور اي اما الاندفاع او التخاذل او اما الرهان او عدمه اي لا تتخذ اواسط الأمور

يحكى ان رجلا ساذجا كان يستمع الى واعظ الجامع وهو يقول ايها الناس الحسنه بعشرة أمثالها فمن انفق للفقراء حسنه واحده فأن الله يبعث له عشرة حسنات فمن انفق درهما واحدا للفقراء بعث له الله عشرة دراهم ومن ينفق ليره واحده فأن الله يبعث له عشرة ليرات ففرح الرجل من هذه التجاره الرابحه وقال مع نفسه عندي عشر ليرات ذهب فاذا انفقتها على الفقراء فأن الله وأنفق العشر ليرات على الفقراء وبقي ينتظر المئة ليره ومضت الأيام والاسابيع والأشهر وهو ينتظر ان يبعث الله له المئة ليره وبينما كان يجوب الطرقات ذات يوم يضرب أخماسا بأسداس أذ عثرت قدمه فسقط في بلوعة مرحاض اي سبتتنگ فغطس فيها الى رقبته وبينما هو في هذه الحاله القذره اذ لمست قدمه صرة في قعر الخزانه فأنتشلها بأصابع قدمه وأستغاث بالماره فأنتشلوه وذهب الى داره وهو في حاله يرثى لها من القذاره وبعد ان اصلح حاله فتح الصره وأذا فيها تسع ليرات وفي اليوم الثاني ذهب الى نفس الجامع ومن المصادفه أن وجد نفس الواعظ او الأمام وهو يكرر لهم وعظ الحسنه بعشرة امثالها فقاطعه وصرخ قائلا بعصبيه ظاهره ولكم لحد يصدگ تره العشره بتسعه والخره للزردوم ثم قص عليهم حكايته فضحكوا لسذاجته يضرب لخسران ما كان يؤمله الطامع

عاهر او ابن عاهره

البربوك وعاء من الفخار يشبه القرابية الا انه صغير وقد كانوا يستعملونه للنارجيله وهو يوصف بانه لا يغرق من حيث انه اذا القي في النهر ونحوه مال بفوهتهُ وتكون ضيقه عادة فيطفو على سطح الماء بحيث يكون في وضع لايمكن معه للماء ان يتسرب الى جوفه والمثل يضرب للشرير من الناس لايمكن التغلب عليهوكلمة بربوگ جمعها ( برابيگ ) ،وهي كلمة غير دخيلة ، ومستعملة بكثرة بين النساء في العراق ، وممكن قولها وإستعمالها بينهن كشتيمة أو كملاطفة وتحبب ، ويقول البعض بأن هذه اللفظة ( كراشية ) وهي إحدى اللهجات الفارسية وتعني : الكوز الصغير ، وربما كانوا قد إستعاروها من العرب وليس العكس ، لأنها تُلفظ في العربية الفصحى : ( بربوق ) . والبربوگ في اللهجة العراقية يعني ( الكوز – التُنكة ) الذي طال إستعماله حتى تثلمت شفتاه أو فتحتهِ ولم يعد صالحاً للإستعمال في شرب الماء ، وحينما يقذفوه للنهر للتخلص منهُ يميل بفوهتهِ على سطح الماء بوضعٍ لا يتسرب الماء لداخلهِ ، وينساب مع مجرى ماء النهر بلا غرق ، لِذا شُبِهَت به المرأة التي أجبرها ظلم المجتمع والحاجه إلى ممارسة البغاء طلباً للرزق ، وحين شابت ولم تعد صالحه لخدمة شهوات الرجال رموها على قارعة الحياة والمجتمع كما يُرمى البربوق في النهر ، لكنها مثل البربوق ، لم تغرق !، وبقيت تتكسب عيشها حتى ولو بإستجداء الناس . هي حكمة ومغزى وعبرة ، حين يتم تشبيه المرأة المظلومة بالبربوق !.وقال الشاعر عبد القادر العبادي لقد سقط البربوق في دجلة +++++ في ليلة ظلماء لا تشرقلا تعجبوا كيف نجا سالماً +++++ من عادة البربوق لا يغرقولا تزال هذه الكلمة تستعمل في المجتمعات العراقية لأغراض الشتم والمعايرة ، وللتحبب والملاطفة أيضاً .

لتبيان انه للصعود الى السطح للنوم فمن الافضا ان تاخذ معك اللحاف رغم ان الدنيا شبه حاره ولكنها عموما بالليل او منتصف الليل او بالفجر تصبح بارده فيجب ان تتغطى لكي لا تمرض وعموما بالنهار الشمس تطلع وتصبح حاره فبنزولك من السطح لا تنسى المهفه للتهويه

للعجب والسخريه

غطوا روسكم يا گرعين تره أجاكم الغضب وللمعلومات فالقرع الذي يسبب ما نسميه بالگرعه هو مرض يصيب بشرة الرأس والعنق فتظهر عليه بثور وتتساقط هذه البثور ومعها الشعر اي هو نوع من المرض واعتقد هو ايضا مرض معدي ولنتصور ان هذا الشخص دخل حمام السوگ او انه دخل ليلة الجمعه للحمام وأمه تريد ان تغسل له بحماماتنا البخاريه القديمه التي تچوي چوي فأن الم هذا الشخص او هؤلاء القرعين سيكون اكثر الما منه من الناس التي عندها شعر وخاصة عند صب الماء الحار على الرأس
اي ان المثل يضرب للتحذير من خطر قادم وبلاء لا يمكن تحمله فأستعدوا لذلك
وفي تفسير آخر
شدوا روسكم يا كرعين.. الأكرع من لاشعربرأسه ... ووالمثل يعني تهيأوا لما سيقوم به هذا الأحمق المتبجح المبالغ في الكلام وفي اللغو الى الحد الذي سيسبب الألم والصداع في الرأس ...
البعض ذكر لي ايضا ان اصل الحكايه هو انه ليلة العيد كل الناس عليها ان تغسل وكلنا يعرف وخاصة عندما كنا كبارا اي بالأبتدائيه اي بعمر عشرة سنوات او اكثر والوالده تغسل لأطفالها او كبارا ونحن بحمام السوق فنزول او سقوط الماء الحار على الرأس وخاصة للصلعين يكون مؤذي اكثر منه لصاحب الشعر . وهكذا عرف ان الامهات باليوم السابع بعد الولاده للرضيع تلف رأس الرضيع بوصله للقيام بتغسيله وفي تفسير آخر يعرف عندنا بالعراق قديما انه عادة حينما يوجع احدنا رأسه فنلف عليه وصله او يشماغ بشكل قوي لتقليل الآلام.

المره مثل الرگيه اذا تكسرهه تطلع لو بيضه لو حمرهتقال للحظ فبعض الأحيان يكون الحظ گاعد وبعض الأحيان الحظ في اسفل الحظيظ اي بزواجك فأن العشره ستبين لك ان كانت هذه الزوجه بنت اوادم او لا

الصمط هي غلي الجسم بالماء الحار

المثل يقال لتبيان انه اذا جعلنا البغل مع الحمير تعمل او تركض سوية فالبغل هو الأقوى وهو الذي سيغلب الحمير الأخرى حيث كما نعلم ان ابيه هو حمار وامه فرس فوراثيا هو يحمل صفات ذكاء وقوه وسرعه اكثر من الحمير ولكن هنا يجب التذكير بانه يوجد نوع من الحمير يكون قوي جدا وضخم واكثرها بيضاء اللون ويستخدمها المچاريه اي الحمالين على الحمير للنقل والحموله داخل المدن وهذا النوع من الحمير يسمى بالحساوي

من معالم الخلق الرفيع والرجوله

لتبيان الثوره ولشدة الغضب

كل انسان حر بتصرفاته

اي لكل انسان وجه واحد فقط فأذا كان شخص عنده وجها فهذا يعني انها اوجه لأكثر من شخص وعندها سوف لن نعرف من هو والوجه هنا هي كلمه مستعاره لتبيان التصرفات وخاصة عند الخديعه والمخادعه وقد ترى هذا الشخص في يوم من الايام فرح ولطيف وفي يوم آخر عبوس وفعلا هذه التعابلير تعطي او تغير شكل الوجه الحقيقي

للعمل الجيد المضبوط

اي المنخل هذا الوعاء المزرف الخفيف والذي يستخدمه بعض الاحيان بائع الملح المحمول على البعير وبصوره عامه يكون خشن وذلك لفصل الملح الناعم من الخشن بعض الاحيان فاذا عاند البعير فتراه يرفض المسير لحمل قليل جدا اي تعتمد على حالته ونفسيته فانه يبرك ولا يمشي حتى لحمل بسيط وبالحقيقه بائع الملح هذا لا يحمل منخل بل يحمل معه غربيل اي هو مثل المنخل ولكنه اكبر قطرا وثقوبه اكبر نسبيا من المنخل والذي يستعمل عموما من قبل العماله لفصل ذرات التراب الكبيره عند عمل خلطة الاسمنت وهنا بالمثل نتكلم عن المنخل لانه غير ثقيل فالاناء او الصحن او الجدريه اثقل منه في حين هو تقريبا فارغ ومتكون فقط من شبكه اي خفيف جدا ولكن مع ذلك يسبب برك البعير ورفضه المسير

تقال للغبي الذي لا يمشي ولا يعمل الا بالعصى وحاله حال الحمار الذي يطنگر بعض الأحيان ويرفض المسير حيث نقول عنه بعض الأحيان يتنحر او يتبسمر فلا يفيده حتى الضرب فعندها المچاري مضطر لنغزه بأبره طويله لتؤلمه كثيرا وجبره على المسير

اي مثلا واحد يريد يعمل شئ او يصلح شئ ولكنه يأتي بالاسوأ فمثلا لاخفاء عورة الراس اي اخفاء الصلعه فهو يرفع الدشداشه ليغطيها ولكنه يسفر عن عورته سواء باخراج طيزه او غراضه امام الاخرين والساسه هنا بالاصح هي خلفية الانسان

لأن ام القتيل لم تعتدي ومن اعتدى هو الذي يخاف رد فعل اهل القتيل فترى ام القتيل لا تنام ليلها اي انها تموت يوميا الا ان يتم حل المشكله بالطرق السلميه

اي حينما نتكلم او نريد ان نقول شئ ما فلا يمكن قوله في كل زمان ومكان اي يجب ان نراعي حرمة المكان والزمان وما هو صحيح اليوم ليس بالضروره ان يكون صحيحا غدا

للتناقض والعجب

هي خروج البقر فيتم معالجته مع التبن ويجفف تحت الشمس لي يستخدم كحطب او وقود بالتنور

لصلة القرابه اللح

المثل يضرب للشخص الذي ينتظر حاجه او شخص عزيز عليه وهو واقف على الجمر اي ان رجليه تحترق وعرقه يتصبب فهو لن يستطيع البقاء والمقاومه اكثر من هذا

يعرف بما ارغب وبما اريد حتى ان لم اقل ذلك مباشرة

لتجنب البكتريا والفايروسات وهي احسن من الدواء في مقاومة المرض لأن كل مشاكلنا هي من الأكل

للقساوه الكبيره والمؤلمه جدا

تعني قريبوتعني ايضا المماة والقبر عرضه حوالي شبر واربع اصابع

الأستدلال من الدليل

يضرب: للجهد المضني يصرف في قضيه ليس من ورائها نتيجهيضرب لشخص تتوفر له كل الامكانيات والمواد يأتمر بأمره الكثيرين فيامرهم بعمل معين ويؤدوه ولا نتيجة منه لأنه نفسه لا يعرف بما يقوم فيكلف مخدوميه بأنجاز اعمال كثيره وصعود ونزول وحمل وبناء وتفليش دون الوصول للشء المراد الوصول اليه

للسوء الذي لا يقبل تاويل

أبشر القاتل بالقتل

للمسؤوليه الكامله

وتقال ايضا هكذا مع اختلاف بسيط وتغزرت بي وليس تغزلت اي بالحقيقه هذه الكلمه متعلقه بالتغزير حينما مثلا نقول انه عندما ياكل ضيف في بيتك فهذا الشخص سوف لن يخونك لان اكله لزادك وملحك تمنعه من الغدر وهنا تغزرت تعني حسبته قوي وسيدافع عني ويفيدني عند شدتي شفت شواربه وتغزرت بي لو ما شواربه ما چنت الفي

للخديعه والأحتيال

يضرب هذا المثل لتبيان الأستحاله

احتراما للمهنه ولأن واحدهم يعرف الآخر اي يعلم انه ليس من السهل سرقته ويكون محتاط من السراق الآخرين

المثل يقال للتخويف والترهيب حيث الأذن تكون حساسه جدا من الحراره فاذا تم شواء البصل عليها فستكون مؤلمه جداأختيار الاذن هنا بهذا المثل ليس اعتباطا فالأنسان حينما يخاف او يخجل فتصبح اذانه حمره كلش ولهذا تستعار هنا لكونها اشبه بالطاوه الحاره الساخنه فأذن سيتم شوي البصل عليها لأنهم قديما كانوا فقراء والبصل هي من اهم مأكولاتهم فلشوي البصل سيتم شويها على أذن هذا الشخص المراد تهديده

طرگاعه اووگعت على الراس

للحب الحقيقي ولكن بعض الاحيان تستخدم للسخريه

او تذبل الورده وريحتها بيها تذبل الورده وتبقه ريحتههيضرب في ان الخيار من الناس لايفقدون معالم النبل في شخصياتهم بالرغم من تنكر الدهر لهم ونزول الايام بهم

شتيمه للهزل

تضرب لتبيان العيوب والضعف وقلة الكرم فهو لا يملك عبايه يفتخر بلبسها ولا بزوجه تقوم بتكريم ضيوفها والطبخ لهم وهي ليست من القوم فلا تعرف عاداتهم ولا ترحب بالضيوف

لا ضرر منه على الأطلاق

للسؤال الذي في غير محله

التيل هو السلك الكهربائي العالي بين كل عمودين وهذا السلك لا يصله اي واحد وهذا طبيعي لانه خلاله يمر تيار عالي خطر جدا لمسه وهنا بهذا المثل نحاول ان نصور امراه لا حرمة لها ورذيله وصوتها عالي اي هي عاهر وكل الناتس تتجنب الاحتكاك او الكلام معها او الدخول بنقاش معها فهي اشبه بالشئ العالي الصعب النيل منه

الصواب هو الاصابه بطلق ناري

سيد القوم خادمهم

للتناقض بالرأي

للأستغلالي

اي فلان خدع ونصب عليه اي احتالوا عليه واستغفلوه يستخدم العراقيون كلمة [بوري] للدلالة على الانبوب، وكلمة بوري هي كلمة عراقية اكدية قديمة تعني قصبة البردي المجوفة وهو نبات مشهور وشائع في اهوار العراق، ومنها جاءت كلمة [بارية] وجمعها [بواري] اي حصيرة القصب، ابتكر العراقيون معنى آخر للبوري فيقولون اليوم: فلانا انضرب بوري، بمعنى نـُصـب عليه، احتالوا عليه والان ما يقصد بالبوري هو انبوب ولكن ليس من البردي بل معدني اي ضربته مؤلمه وقد تكون قاتله واصل الكلمه بوري هي بالحقيقه انضرب قازوق او بالفصحى خازوق وهو جسم مخروطي يتم ادخاله بالمخرج كأقصى تعذيب ولكنه تطورت حديثا لتصبح بوري ويضرب به على الرأس

تاكل بالصحه والعافيه يا رب

للجما والتشبيه بالقمر الكامل

اي من الحرام ومن المكروه الشماته بالميت في اعرافنا وتقاليدنا الأجتماعيه والشخص الميت فقط ربنا هو من يقاضيه اي لا يحق للحي التشنيع بالميت لأن الميت غايب ولا يستطيع الدفاع عن نفسه وهذه حرمة الميت ويحرم ومن المبغوض جدا سبه او النكاية به

نصيحه لعدم التوقف بالمتاجره والا ستكون خسارتك أكبر مما هي عليه

للوقت الطويل حيث ليل الشتاء اطول منه للصيف

بصوره عامه من المعروف ان اخراج الشعره من العجين فهو صعب جدا وهنا المثل يضرب لشخص ذكي وداهيه ومجرب ويحل اعقد واصعب مشكله وهو من السهولة عليه بمكان فهو يخرج الشعره بكل سهوله من العجين وكلنا يعرف تقريبا صعوبة ذلك فمثلا ننصح شخص ما بتكليف هذا المحامي لانه قادر على انتزاع الحق للوكيل مهما التف عليه الخصم بالحيل والألاعيب ومما يجدر ذكره هنا ان الشعره ان كانت بالعجينه واردت اخراجها فهي وان خرجت فسيكون متعلق ولاصق بها نقاط من العجين وقد تنقطع خلال السحب

قصته كان يهجو الرسول صلى الله عليه وسلم ثلاثة أشخاص من قريش ونهم عمرو بن العاص وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب والأخير هو ابن عم الرسول فقال قائل لعلي بن ابي طالب عليه السلام اهجوا عنا القوم الذين قد هجونا فقال علي أن أذن لي رسول الله ص فعلت فقال رجل يا رسول الله أ~ذن لعلي كي يهجو عنا هؤلاء القوم الذين قد هجونا فقال ليس عنده ذلك وا رسول الله ص بسلاحهم ان ينصروه بألسنتهم؟ فقال حسان بن ثابت أنا لها فقال يا حسان وكيف وهو مني وأنا منه يقصد أبا سفيان قال حسان والله لأسئلنه منك كما يسل الشعر من العجينومن الطريف ذكر هذه القصه حيث يقال تسابب شريف هو وآخر فقال الشريف ما تقول فيه وأنت لا تتم صلاتك الا بالصلاة عليه وعلى آبائي وأجدادي؟ فقال والله أسلك من بينهم كما تسل الشعرة من العجين لأني أقول اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين اي ان المثل يضرب للعنايه والحيطه في معالجة الأمور

يضرب للمتخلف في العلم

للبراؤه

لا يضيع له حق

للتحقق والتأكد

من الخوف

اهزوجه او اغنيه يتلاعب بها الأطفال وبها نفس سيئ للأساءه

تقال للأستهزاء والسخريه

للجشع والانانيه والتفكير فقط بالذات

لسيئة الخلق التي لا يفيد بها التزين والمجوهرات والملابس

للحظ السيئ وفقدان العداله

المثل يضرب لتبيان في عمل ما او تجارة ما يكون هناك من ينتفع من الحدث وآخر يخسر
وقديما لم تكن موجوده مراكز تجاريه للمقايضه والاعمال التجاريه فيأتي الفلاح او البائع للمدينه ولكي ينام يذهب للخان والذي هو بمثابت فندق وهناك سيقابل ناس لشراء بضاعته او حاجياته وللبيع عليه فتح الگواني او الكارتونات او الصناديق لكي يظهرها للآخرين ولكي يبيعها عليهم وعند انتهاء البيع فلا يقوم بالواجب في تنظيف الزباله او القيد او الأوراق التي تم فتحها فيضطر عندها صاحب الخان لتنظيف المكان بنفسه

او تعبير اخر وهو شنو هاي ناگوط حب المثل يضرب للشئ القليل وغالبا ما يساق في وصف ما يشح من الرزق وناگوط الحب هو مايقطر من مائه وينضح على شكل قطرات تتساقط في فترات متباعده وليس مثل ذلك مما ينقع غلة الظامي المتلهف الى رشفة من الماء..الناگوط هو وعاء من الفخار له فوهه واسعه يوضع تحت حب الماء ليستقبل ما يتقاطر منه من قطرات فاذا تجمع فيه بعد وقت طوبل شئ من الماء كان صافيا باردا فيستعمل للشرب ومورد المثل فيه ان ناگوط الحب يلبث دائما ينتظر القطره تنزل اليه ثم ينتظر غيرها بعد فتره طويله اخرى فكأنه على هذا غير محظوظ في رزقه بخلاف الحب الذي تسكب فيه قرب الماء سكبا وخاصة حينما يفرغ والغالب على اسم الناگوط اليوم لفظ بواگه

كان رجل من دهاة العرب وعقلائهم يقال له " شن " فقال: والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها.فبينما هو في بعض مسير إذا وافقه رجل في الطريقفسأله شن: أين تريدفقال: موضع كذايريد القرية التي يقصدها شن فوافقه حتى أخذا في مسيرهما قال له شن: أتحملني أم أحملك ؟فسكت عن شن وسارا حتى إذا قربا من القرية إذا بزرع قد استحصدفقال شن: أترى هذا الزرع أكل أم لا ؟فقال له الرجل: يا جاهل ترى نبتاً مستحصداً فتقول أكل أم لافسكت عنه شن حتى إذا دخلا القرية لقيتهما جنازةفقال شن: أترى صاحب هذا النعش حياً أو ميتاً ؟فقال له الرجل: ما رأيت أجهل منك ترى جنازة تسأل عنها أميت صاحبها أم حيفسكت عنه شن فأراد مفارقته فأبى الرجل أن يتركه حتى يصبر به إلى منزله فمضى معه فكان للرجل بنت يقال لها "طبقة" فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفه فأخبرها بمرافقته إياه وشكا إليها جهله وحدثها بحديثهفقالت: يا أبت ما هذا بجاهل. أما قوله " أتحملني أم أحملك " فأراد أتحدثني أم أحدثك حتى نقطع طريقناوأما قوله " أترى هذا الزرع أكل أم لا " فأراد هل باعه أهله فأكلواثمنه أم لا.وأما قوله في الجنازة فأراد هل ترك عقباً يحيا بهم ذكره أم لا.فخرج الرجل فقعد مع شن فحادثه ساعة ثمقال: أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه قال: نعم فسره.ففسرهقال شن: ما هذا من كلامك فأخبرني عن صاحبه.قال: ابنة ليفخطبها إليه فزوجه إياها وحملها إلى أهله فلما رأوهاقالوا:وافق شن طبقة فذهبت مثلاً. يضرب للمتوافقين

للغبي الذي لا يعرف كيف يتصرف

للمصداقيه وللشيء الأكيد

بالحقيقه يكون من المطلوب او المفترض ان نقول يوسف وليس يعقوب لان يعقوب هو ابو يوسف ولكن لكون يوسف هو ابن يعقوب فهنا نتكلم عن تقريبا شخص واحد والسبب الرئيسي لذكر يعقوب بدلا من يوسف هو للضروره السجعيه اي الانتهاء بحرف الباء في الذئب ويعقوب

للأستدلال

للأوضاع السيئه والسوق التي بها العمليات التجاريه في أسوأ حال لها

لأضهار القساوه وللردع المبرح

للمحاببه والترغيب

للأمانه وعدم كشف المستور وبعض الأحيان يقال للسخريه ايضا

للاستحاله

المثل هنا يحذر المرأه من معاشرة قرين السوء

للنفاق وتضخيم الأمور

كلمات مفوض من اهلنا اهل الموصل يخاطب بها شرطته لكي يدخلوا الى بيت معتصم او خاتل به شخص ساب النظام الملكي بالأربعينات من القرن العشرين

تضرب لفقدان الثقه وعدم الأطمئنان وللتأكد