مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

يضرب في البلاء يعم كل الناس

لأنها من دمه ولحمه وهو اعرف الناس بها

للأنتقام وعدم الجبن امام المتعدي

للأيفاء بالحقوق
وأعتقد هنا نتكلم عن الخمس الذي يجب اخراجه كل عام كحال الزكاة كل عام

الناموس أغلى من الفلوسيضرب لأهمية شرف المرأه وأنه أثمن شيئ في الحياة

اي لا تفرحين لان كل النساء الاخريات جابن ولد

للفرحه الكبيره ولتحقق الحلم بعد طول انتظار

اللجاجه هي الالحاح

للصبر وتحمل المصاعب

لسوء الحظ

ما يحك ظهرك الا ظفرك اي ما يفيدك الا ما تعمله انت لنفسك ولا تعتمد على الغير طبعا هنا تكلمنا عن الظهر وليس على اي جزء آخر من الجسم لأنه دائما ما يحك هو الظهر وقد يكون لبعده من يد الأنسان او لصعوبة غسله بالدخول الى الحمام الا من قبل مچيسي او شخص آخر ويمكننا رؤية بعض الحمير تتمرغل على ظهرها من أجل حك الظهر والحك لا يمكن التحكم به الا من قبل الشخص نفسه

للحياة القاسيه

يضرب لمن يزكي ويمدح نفسه ويبرر ما يصدر عنها من تصرفات

تعني حيال وكانت الام البغدادية، تتخد من اسم الواوي بعبعا لاخافة طفلها المشاكس “الوكيح” لكي يخلد الى الهدوء بـ قولها جاك الواويومن كنى الواوي، ابو الحصين وابو الويو وابو كعب والحصينيومن الحكايات البغدادية التي تروي حكاية الواوي، الذي خدع الحمار فجاء به للسبع ليأكله وهو يضرب لظاهر الدهاء واسع الحيلة

للسهوله وبساطة الامر

اي أغتنى اللي يعجن ممكن ان نعرفه من خلال وجود بقايا العجين بين اضافره اي رغم ان الشخص بعد العجن يغسل يديه ولكن بصوره عامه يبقى طحين ملتصق بيديه او تحت اظافره وطبعا اكل الخبز قديما هو دليل على النعمه والخير وأنه ليس بجائع وهكذا نستطيع ان نقول على الشخص الي نرى بين يديه او تحت اصابعه طحين او عجين فهي بدايه وعلامه من علامات الغنى
وفي تفسير آخر فأن الفقير او المجدي نراه يتسول الأكل وبالذات الخبز وهو ان يأكل الخبز فهو يأكل ما يلتقطه او ما يكرم به اي هو ليس عنده القدره ان يشتري ويعجن ويخبز حتى يمكن رؤية العجين او الطحين بين اظافره

لعدم الشماته فقد تنقلب الامور بين ليلة وضحاها

بصوره عامه الپاچه تعتبر اكله غاليه وطيبه ولا ياكلها الا الذين حالتهم الماديه زينه ولهذا هكذا ناس يحق لهم التباهي او السمو والعلو وينفخ ريشه ومسموح له ان كشخ ويتعالى على الاخرين بالعرف العام اي مو مگدي وعليجته قديفه

الدعوه للجنوح للسلم

أدور بفتح الدال وكسر الواو

للجاحد والناكر للنعمه

بصوره عامه عند النظر بالمرايه فكل عيوب الانسان ممكن رؤيتها اي بشكل عام الانسان الموحلو مثلا ان لم يكن عنده مرايه فهو سيظن بانه جميل ولكن عندما ينظر الى نفسه بالمرايه فسيعرف حقيقته اي المراة تكشف كل الحقائق ولكن فقط بالحب فأن مراية الحب عمياء اي ان بعضهم يحب فتاة هي ليست جميله بنظر كل الناس الا ان هذا الشخص يتصور ان الفتاة التي يحبها هي اجمل الجميلات اي وكانما مراية الحب عمياء لا ترى الامور على حقيقتها

شخص فقد حماره فعندها لا يستطيع الذهاب مشيا لزيارة معارفه اي انقطعت زياراته ضرب في دواعي الصلة تنبت بين القوم وهو يقال فيما يكون من هذه الصلات طارئاً وغير موثوق

يگلي البيض بالضراطيضرب المثل لتبيان انه لعمل معين فيجب التحضير له وشراء المواد الاساسيه وتوفير المعدات الضروريهفمثلا ينرادله دهن وزيت اي المثل يضرب لتبيان انه بالبخل وعدم الصرف فلا يمكننا عمل شيئ معين والمثل موجه للبخلاء الذين لا يريدون صرف فلوس من اجل تنفيذ العمل اي يريد يحصل على كل شي بالخالي بلاشاما اختيار الكلمه ضراط فهو ليس اعتباطا بهذا المثل لأن التگلا للبيض بالدهن وبالطاوه مصحوبه بصوت الگلي وهذا الصوت يشبه بعض الأحيان صوت الضراط اي هي الفرقعه

من اجل شيئ تافه يخسر امور كثيره

يقال القازوق او القازوغ بعض الاحيان وقصة المثل هي ان واحد بالحي كان حينما الناس تدفن ميتها بالقبر فهو ياتي للقبر وينبشه ويبوگ الچفن مالته فكانت المدينه تكره هذا الشخص كرها لا حدود له وبالحقيقه الناس لا تعرف من هو ولكن مرت فتره بعدها لم يتم نبش قبور اقربائهم ففرحوا كثيرا لهذا وكانوا يسبون كثيرا هذا السارق ولكن ابن هذا السارق كره مسبة ابيه من قبل كل الناس وقرر ان يعمل الامرين اي يفعل وابغض مما كان يعمله ابوه فهو لا يكتفي بسرقة الچفن بعد النبش بل يضع قازوق اي اشبه بقضيب حديدي في خلفية المتوفي ولهذا بدأ الناس يترحمون على الرجل السابق الذي كان يسرق فقط الچفن ولا يؤذي موتاهم

يقال في فرط الاتكال على الغير حتى في توافه الامور

لحب الحياة بأغلى ثمن

اي تحضر للموت والشهاده ولم يخاف وتحضر جيدا ولم يجبن

للحب الأعمى المقدس وكذلك للأنانيه

البحر ما يتنگس من لگة الچلب

اليجي تالي الليل يبات بلا عشه

يحب العلا حتى لو چان على خازوقيقال لمن يحب الابهه

وهو مثل يضرب للاشخاص الذين لا يعملون بجديه او يتعب نفسه في شغله ليس من ورائها اي فائده فالگحف الذي هو عباره عن قطعه مكسوره من الفخار لحب او تنگه فهذه من المستحيل ترميمها او الاستفاده منها لعمل شئ مفيد اي هي گحف فلهذا نقول على شخص قليل القيمه ها يا گحف والتفسير الاصح هو للتشكي من قسوة المحن والكربواصل المثل هو ان الرجل في الباديه اذا اصيب بالجرب تركته عشيرته واهله على مرفع من الارض او جبل ووضعوا عنده شيئا من الخبز والماء ويرحلوا عنه فلا يجد الا ان يلتقط الگحوف من الارض فيحك بها جلده تخفيفا لما يؤلمه من فرط الالتهابات الجلديه وهو خلال ذلك يرفع رأسه الى السماء يشكو مرضه ووحدته في ذلك البر الفسيحيضرب للفقر والحاجه

المثل يتعلق بالأنسان البخيل الذي ابد ما يعطي بل فقط يريد ياخذ وعموما من يعطي يفتح يده ام البخيل فيده مغلوقه مسدوده طيل الوقت اي داخلها لا يرى الهواء فتتعفن مع الزمن اي تجيف وتخيس

أي انه ما عنده لا شغل ولا مشغله فهو مگضيها بالنوم طول الليل والمصيبه انه لا يفسرها بالليل بل يقضي طول النهار دون ان يقوم للعمل حيث يبذل كل جهده لتفسير أحلامه اي انه عايش بالخيال ومنفصل عن الحياة الأجتماعيه الفعليه ولكل ما يحصل يوميا يضرب لمن يعيش بالخيال

للأهانه الفضيعه

يقال للرجل الذي يهمل حقوق الاهل والزوجه

يضرب للطماع والجشع

يضرب للنفس الدنيئه او كما نقول بالعاميه للنفس الدنيه اي رغم ان ما يبحث عنه هو التفال وكذلك الثمن او ما يبحث عنه هو الفلس وليس درهم او ليره اي ان نفسه خسيسه جدايركض وره التفله عباله قرانتقال للجشع الجاهل والذي عينه غير متروسه اي دومه جوعي والقران يعادل 20 فلس

دائما الجريدي حتى يختل او يبحث عن سكن دون ان يقوم هو بنفسه بحفر الارض فهو يدور شغلات حاضره محضره فهو يفضل الذهاب والسكن او الاختباء بالگبور المخسوفه الواگع بنائها وقد يكون ايضا لاكل رفاة الميت او الجثث والمثل يضرب تهكما بمن يشغل نفسه بسفاسف الامور اي بالشغلات التافهه ووالمتداعيه والقديمه

من التاريخ الموروث ومن عادات أهلنه ان اكلوا الرگي مثلا بالليل وبقت نص رگيه ولم تؤكل فهم ان تركوها للصياح فيستطيعون اكلها. وهكذا ان اكلوا مساءا بالسطح الرقي ةبقى جزء منه فيتركوه على التشريفه اي جدار السطح والصبح يأكلوه
بينما ان اكلوا مساءا نصف بطيخه او اكثر او اقل فالباقي يرموه ولا يأكلوه لأن البطيخ له قدره هائله على امتصاص المكروبات من الجو فيتسمم ومن يأكله فسيتسمم او على الأقل تحصل عنده مشاكل معويه

يضرب هذا المثل للشخص الغير ضابط لمهنته اي مره يضرب على حافر الحيوان ومره على السندان والسندان هو المكان الذي يطرق عليه الحداد على القطعه المراد تعويجها وتغيير شكلها بعد ان تم اخراجها من النار

للعيب والوضع المشين

للزوجه الموظفه

گام يلعب على المكشوفاي يتصرف ويقوم بأعمال معينه بدون سريه اي بشكل مكشوف على العكس ما كان عليه سابقا

وهي تضرب للخداع والحيله من اجل الوصول الى هدف مدفون بالسر وهو هنا امرأه تتعاطى الكلاممع صديقتها او جارتها لمعرفة كل اسرار زوجها اي يتكلمن كاخوات فواحده تفتح اسرارها الزوجيه للاخرى ولكن وحده منهن ظامره للخبث للزواج من زوجها

للشبه او التشابه الكبير

واقع بمصيبه عظمى لا حل لها

خمسه وخميسه بعين الحسودخمسة وخميسة: عبارة عن كف فيها خمسة أصابع، وتصنع عادة من عاج، أو من فضة، أو من نحاس مطلي، ويزعمون أنها تستلفت النظر، فتقع عين الحسود عليها، فلا يؤذي الشيء الذي وضعت عليه ... ويعلقونها على كل من يخشون حسدهوفي تفسير آخرفأن أصل التسميه قادم من سورة قل اعوذ برب الفلق وهذه السورة متكونه من خمس آيات، فقال بعض الحذاق: وهي مراد الناس بقولهم للحاسد إذا نظر إليهم: الخمس على عينيك، وقد غلطت العامة في هذا، فيشيرون في ذلك بالأصابع لكونها خمسه اما الكلمه خميسه فهي تصغير للخمسه

مقولة استهزاء تقال للشخص الذي يدعي القوه والشهامه وهو بعيد عنها كل البعد وهو لقب اعطي لشخصيه سياسيه عراقيه اطلقت النار على مسؤول عراقي منتحر يلفظ انفاسه الاخيره

للتطابق وللاصل

اللي خلف ما مات

للجهد والتعب والضنى ولا يوجد بالحياة شيء يكون سهل

للمفاضله واختيار الأقل سوءا

للفقد النهائي او للخساره الكبيره او لفرصه لم ننتهزها

لالمثل يضرب لتسهيل الأمور وعدم تعقيد الأمور وعدم التشاؤم حتى لو ان المسار تصاحبه عراقيل اي يجب التفائل بالخير والكفاح والصبر للأستمرار بالعمل لحد النجاح فمثلا كان مقرر لأنجاز الشغله عشرة ايام ولم ينتهي العمل فيجب ابدا عدم الهروب والأحساس بالفشل بل يجب نضيف يوم آخر او اكثر لغاية اتمام العمل وانجاز المهمه وكلمة وصله بالمثل تعني أكمله او اتبعه او الحقه

للدعوه للعمل والمثابره دائما

للأمر المحتم

لتجنب معاشرة الحمقى لأنهم سيورطونك بمشاكل لا حل لها

تقال لتصديق ما يقوله شخص يفعل ما يتعهد به

تقال ان يه.دي اسلم, ولبس كشيده التجار المسلمين , ثم مر من امام الكنيس بعد عشرين سنه من اسلامه , فرأى الدرب فارغ ومرشوش بالمي والعصافير تزقزق وتوچوچ داخل الكنيس .... فألتفت الى التوراة وهو يقول "لتعاينين علي لبگلبي بگلبي ويضرب المثل لمن يبطن ما لا يظهر

حيث ان الكراديين مشهورين بمحبتهم لال البيت وان مواكب عزائهم في عاشوراء كلش ضخمه وقويه حبا وأعتزازا بمصاب ال البيت واستشهاد ابي الشهداء الحسين ع في عاشوراء

يوجد في بغداد اكثر من حي يسمى بأسم شخصيه قديمه كانت عايشه به وهي بصوره عامه لشخصيات دينيه يقال بأنها تستجيب لدعاء الناس المظلومين او الذين يطلبون المساعده فمثلا قنبر علي هو انسان صالح وطيب ومؤمن وله كرامات وهذه الشخصيات حينما تموت تدفن في بيوتها فمثلا قنبر علي دفن في بيته ولكن اهل الميت وضعوا قبره قرب الجدار لكي يكون على الشارع او الممر او الدربونه وعملوا له شباك لكي حينما يأتي الناس للتبارك او الزياره لا يدخلون البيت بل يمسكون ويلتمسون الاجر والقرب من شباكه ويعملون مثلا عقده او وصله خضراء تربط على شباكه او يأتون لتقبيل الشباك ومن هنا اتت المقوله قنبر علي يحب البوس وكأنه موعد بين حبيب لا يستطيع ان يقبل او يكلم جارته الا من خلال الشباك ونفس الشئ لسوق حنون

اي لا قيمة له حيث من المعلوم ايضا ان الفجل من ارخص الخضروات

المثل يقال لتبيان البديهه اي نتائج هذا العمل الجيد للآخرين هي شكرهم له والعكس صحيح فالغني سيفرح وينتشع بحياته ومن عنده الگمل فسيكون حظه بالطهاره وسيكون رأسه مدندل للأسفل لكي تقوم الأم او الشخص عندما يفلي فسيحني راس الطفل للاسفل وهذه العمليه تستغرق ساعات وكلساع يتم شلع الگمله من فروة الراس ومن ثم طگها او قرصها بالاضافر وهذا متعب ومضني جدا

يقال للحث على عمل الخير

تقال خاصة عندما يموت او تريد حمل جريح

للتحذير من ارتكاب ذنب جديد وللتذكير وعدم النسيان

لأنه سيثبر الأمه بطبله اي سيدق بحيل وصدر

المباهاة في غير محلها

لللأقربيه والود
اي النسيب يعتز به من قبل اهل الزوجه اكثر من اعتزازهم بأبن عمهم
عموما ابن العم يكون معزوز فهو ان حصل شيء ما لأبناء عمومته تراه يبذل الغالي والنفيس للدفاع عنهم او عن عرض بنت عمه ولكن بزواج بنت العم من شخص آخر اصبحت بعهدة زوجها ومسؤوليته اصبحت اكثر اتجاه زوجته ومن هنا حب الناس للنسيب لأنه المسؤولية عليه اصبحت كامله واصبح اكثر حرصا على لنتهم من حرص لبن عمها عليها وبالتالي هذا النسب له منهم يكرم عليه من قبل اهل زوجته ومن هنا يكون معزوزا ومكرما اكثر من ابن عم الفتاة

للفرحه والمسره والمشاركه الفعاله بالعرس

السطره هي الكفخه على العلباة

الزيگ هو فتحة الثوب بمنطقة الصدر

تقال للكبير الذي يحب ان يلعب مع الصغار ولكنه يخجل او يستحي فيقال له زين لحيتك وعندها الناس سوف لن يعرفوا بأنك كبير العمر

لحفظهم السر على عكس النساء

قصه المثل :يحكى أنه كان هناك رجل يبيع اللبن وكان يبيعه من النوع الجيد الغير مغشوش وكان له من الزبائن الكثير وفي يوم من الأيام قرر صاحبنا زيادة مكسبه فخلط نصف اللبن بالماء وكالعادة ذهب للسوق وباع اللبن المغشوش ولم ينتبه زبائنه أن اللبن مغشوش لأنهم يثقون به ويتعاملون معه من زمان ...فربح ضعف الربح وكان فرحاً لمكسبه الجديد
وفي طريق عودته للبيت أنهكه التعب فقرر ان يرتاح قليلا تحت ظل شجرة أمام النهر , في هذه الأثناء نزل قرد من على الشجرة وسرق كيس المال فصرخ البائع وصاح يتوسل بالقرد ليرد له كيس المال .فما كان من القرد الا أن فتح الكيس وقام برمي قطعه واحدة للبائع واخرى في النهر, وأستمر بذلك حتى فرغ الكيس من النقود, عندها قام البائع بجمع النقود التي رماها له القرد وتفاجئ عند عده للمال انها كانت تساوي ثمن اللبن غير المغشوش فضحك واطلق هذه المقولة مال اللبن لأللبن ومال المي لل مي ومن يومها قرر عدم خلط اللبن بالماء فصار قوله مثلا اي ان مال الحلال للحلال ومال الحرام للحرام

لصعوبة العيش عند فقد الحياة للزوجه

للمؤذي الذي يقع في الفخ

الدعوه لعدم التفكير كثيرا فأن الله دائما يسعل الأمور والصعاب فلا داعي للحزن واليأس كثيرا

لكل شي نهايه فالحياة لن تدوم لأحد

لا تحترم من لا يحترمك ويقيمك

آيات قرآنيه كثيره تذهب بهذا الأتجاه فمثلا آيه تتكلم عن عظمة الله في خلقه للبعوضه او النمله القادره على حمل حموله اكبر من وزنها وكيف هي مخلوقه بهذا النظام الرائع من اجهزه ومن انظمه تتحسس وتشتم وترى وتطير وتمتص الدم وتحلله لمعرفة هل هو الدم المطلوب ام لا

كُلّ تأخيره بيها خِيره:-أي قد يكون من وراء هذا التأخير نفع وخير وره كل تأخيره خيرهفلا داعي للقلق وإستنتاج الأمور قبل التحقق منها ، فقد يكون في تأخيرها خير لا نعلمه ، لأنه لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى

غالبا ما يقال من قبل قائل يشمت بعدو يصاب بأذى وان الله هو المنتقم من الظالم للمظلوم

الدعوه والتذكير بأننا نأكل لنعيش وليس نعيش لنأكل

لأفضلية احدهما على الأخرى عند الله

الأخ من الأب يعني انه من غير ام وهذا يعني انه غير ساكن معاك ومع امك وأبوك اي انه ساكن مع امه في بيت اخر وهذا يعني انك لا تراه يوميا فهو صحيح اخوك من ابوك ولكن فقط بالكلام اي لست عائش معاه فهو مثل الشخص العزيز عليك وهو اخوك ولكنه كالمهاجر او الذي فارق البيت وذهب في مكان بعيد

للجسم الهزيل

الگول مو مثل الفعل

الونين هو الصوت الخافت وهو ليس الصوت العالي الناتج من سقوط القبغ مثلا على الارض اي هو ليس صوت الفرقعه وبالحقيقه من المعروف عندما كنا اطفال فبتقريب القبغ للجدريه او اي صحن فافون مكور من الاذن فاننا سنسمع صوت خفيف وهو ما يسمى بالانين اي كصوت المرأه المتالمه والتي تستحي من سماع صوتها من قبل الاخرين وبالحقيقه هذا الصوت هو صوت مضخم تم استلامه من قبل الصحن الذي يشبه عمل الدش اي الريلات المسطحه لاستلام الموجات القادمه من الاقمار الفضائيه وهذه العمليه متعلقه بما نعمله بعض الاحيان لسماع الرنين او صوتنا داخل القاعات او المساجد عند التجويد فترى مثلا القارئ عبد الباسط محمد عبد الصمد يضع يديه قرب اذنيه ليسمع الصدى لصوته خلال تجويده وعلى ضوء هذا السماع يغير ويعمل تبديل بقرائته لكي الاصوات والايات القرانيه تظهر باحلى ترديد وباحلى النغمات وباجمل الايقاعات

لأنهم بجنبك وتعرف بحالهم اكثر من عرفان حال الآخرين

الزياده في محل ما تستر نقصا او عيبا في مكان آخر اي الزياده هنا ليست اعتباطا بل لها سبب

يقال لمن يعرف الحق ولكنه يزاغل اي يجانب الحق ويزيغ عنه

للمنافق والفتان والذي يحوك المؤامرات